60٫25 مليون درهم جمعتها «سقيا الإمارات» خلال يومين

أخبار

97aa (1)

بلغت قيمة المساهمات الإنسانية لحملة “سقيا الإمارات” خلال يومين من انطلاقتها 60.250 مليون درهم، حيث كان حصيلة التبرعات في يومها الأول 33,5 مليون درهم، بما يسهم في توفير مياه نظيفة لـ 1,34 مليون إنسان في الدول النامية، وفي ثاني أيامها 26.750 مليون درهم، بما يسهم في توفير مياه نظيفة لــ 1.070 مليون إنسان في الدول النامية يفتقدون أبسط حقوقهم في عيش حياة كريمة تجاوباً مع الحملة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أول أيام شهر رمضان الكريم، لتوفير مياه الشرب الصالحة لخمسة ملايين إنسان في أماكن متفرقة حول العالم.

وتشير الأرقام التي نشرتها منظمة الصحة العالمية إلى أن أكثر من 4 .3 مليون شخص يموتون سنوياً نتيجة الأمراض المتصلة بالمياه ما يجعلها السبب الرئيسي للمرض والوفاة.

وشهدت حملة “سقيا الإمارات” في ثاني أيامها، تفاعلاً شعبياً ومؤسساتياً من كافة أطياف المجتمع الإماراتي، لتؤكد نهج الخير والعطاء الذي أرسى دعائمه المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في تقديم يد العون والمساعدة لكل محتاج في أقصى بقاع الأرض.

وجاء في حصيلة الأفراد والمؤسسات التي تبرعت للحملة في ثاني أيامها، الشيخة علياء بنت خليفة آل مكتوم تبرعت بمبلغ مليون درهم لدعم الحملة بما يسهم في توفير مياه الشرب النظيفة لـ 40 ألف شخص في الدول النامية، ومؤسسة دبي للاستثمار الحكومية بمبلغ 6 ملايين درهم بما يسهم بتوفير مياه الشرب النظيفة لــ240 ألف شخص حول العالم، كما تبرعت “نخيل” بمبلغ 5 ملايين درهم بما يسهم بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ200 ألف شخص في الدول النامية، وقدمت “وصل للعقارات” بمبلغ 5 ملايين درهم، كما تبرعت طيران الإمارات بمبلغ 5 ملايين درهم، ومؤسسة الموانئ والجمارك والمنطقة الحرة بمبلغ مليوني درهم، بما يساهم في توفير مياه الشرب النظيفة لـ 80 ألف شخص في الدول النامية، وستساهم جمعية الاتحاد التعاونية بحفر 50 بئراً لتوفير مياه الشرب النظيفة في الدول النامية بمبلغ مليون و250 ألف درهم، وتبرعت مجموعة اللولو هايبر ماركت بمبلغ مليون درهم، كما وتبرعت دائرة الأراضي والأملاك بمبلغ 500 ألف درهم تسهم بتوفير مياه الشرب النظيفة لـ20 ألف شخص في الدول النامية.
وجدير بالذكر أن حملة “سقيا الإمارات” حققت في يومها الأول تبرعات وصلت قيمتها إلى 33,5 مليون درهم، بما يسهم في توفير مياه نظيفة لـ 1,34 مليون إنسان في الدول النامية، حيث لاقت الحملة منذ اللحظة الأولى لإطلاقها ترحيباً محلياً وإقليمياً وعالمياً واسعاً، وأشادت بها كبريات الصحف وعبرت عن امتنانها لسمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وعن الدور المؤثر الذي يقوم به في شتى جوانب العمل الخيري والإنساني وعن فخرها بدولة الإمارات العربية المتحدة قيادةً وشعب. وثمنت وسائل الإعلام دور الإمارات التي أمست بحق عاصمة للإنسانية وطاقة أمل ينهل منها كل فقير ومحتاج.

تأتي مبادرة “سقيا الإمارات” في ظل تزايد مشكلة ندرة المياه في أماكن متفرقة حول العالم خلال العقود الأخيرة، ما سبب الكثير من المشكلات التي هددت حياة ملايين البشر الأمر الذي ينذر بتفاقم الوضع بشكل خطير حال عدم تحرك الدول والهيئات الدولية المعنية لوضع خطط واستراتيجيات عاجلة تقدم حولاً جذرية في المناطق المهددة. فالأرقام التي نشرتها منظمة الصحة العالمية تشير إلى أن أكثر من 3.4 مليون شخص يموتون سنويا نتيجة الأمراض المتصلة بالمياه، ما يجعلها السبب الرئيسي للمرض والوفاة. (دبي – الاتحاد).

المبادرة تشهد تفاعلاً من المؤسسات الحكومية والمجتمعية

«سقيا الإمارات» تعزز ريادة الدولة في مجالات العمل الإنساني

تشكل مبادرة “سقيا الإمارات” الإنسانية الجديدة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، إضافة نوعية إلى سلسلة المبادرات التي تعزز دور دولة الإمارات العربية المتحدة الرائد في مجالات العمل الإنسانية، وتجسد جهود الدولة وقيادتها الرشيدة في تلبية الاحتياجات الإنسانية وتحسين الحياة في المناطق المحتاجة.

وتكمن أهمية المبادرة في إشراك أبناء الإمارات ومؤسساتها الحكومية والخاصة في هذا المشروع الإنساني الكبير، الذي يهدف إلى توفير مياه الشرب لخمسة ملايين شخص في البلدان التي تعاني من نقص المياه.

وأكد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي خلال توجيهات سموه للمؤسسات والدوائر الحكومية في إمارة دبي للمشاركة والتفاعل مع مبادرة “سقيا الإمارات”، أن نهج دولة الإمارات يقوم على تقديم العون للجميع كما أن الدور المحوري الذي تضطلع به الدولة في الجوانب الإنسانية عنصر أصيل في شخصية الشعب الإماراتي، مشيرا سموه إلى أن أبناء الإمارات هم أبناء زايد الخير ودولة الإمارات هي عاصمة الخير وقلوب أهلها ظلت وما زالت مفتوحة دائما لمد يد العون لكل محتاج.

ونوه سموه بأهمية مشاركة المؤسسات والدوائر الحكومية في المبادرات الإنسانية التي تطلقها دولة الإمارات بوصفها مركزا رياديا للأعمال الخيرية التي تهدف إلى تحسين حياة البشر في شتى بقاع الأرض ومساعدتهم على تجاوز الصعاب التي يفرضها عليهم الواقع الصعب الذي يعيشونه.

وقال سموه إن المؤسسات والدوائر الحكومية تعد جزءا مهما ومؤثرا في النسيج المجتمعي الإماراتي ما يفرض على هذه الهيئات مسؤوليات وواجبات كثيرة يجب عليها القيام بها على أكمل وجه وينبغي توحيد جهود المؤسسات والدوائر الحكومية كافة لصالح مبادرة “سقيا الإمارات” ويجب على المواطنين والمقيمين على أرض الإمارات التفاعل مع المبادرات الخيرية التي تطلقها الدولة كي تتم الفائدة المرجوة”.

وأجمع الخبراء والمراقبون على أن هذه المبادرة لها دلالات عديدة أولها، أنها انطلقت في شهر رمضان المبارك وهو شهر الخير الذي اعتادت القيادة الرشيدة على إطلاق العديد منها فبدأها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بإطلاق سراح نحو ألف سجين وتحمل مديونياتهم وكذلك مبادرات مماثلة من أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات كبادرة إنسانية تهدف إلى لم شمل أسر هؤلاء ليعودوا إلى ذويهم وقبلها كان صاحب السمو رئيس الدولة قد اطلق مبادرة توفير التطعيم لثلاثة ملايين و600 ألف طفل باكستاني ضد شلل الأطفال والمبادرة الإنسانية للفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لاستئصال مرض شلل الأطفال من العالم وخاصة في المناطق الحاضنة له. وثاني هذه الدلالات، أن المبادرة جاءت في وقت استشعر فيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم خطورة نقص المياه الصالحة للشرب على مستوى العالم، حيث تشير إحصاءات الأمم المتحدة إلى أن هناك نحو 880 مليون شخص حول العالم لا تتوافر لهم المياه الصحية النظيفة وأن 3.6 مليون شخص 90 ٪ منهم تحت سن الخامسة يموتون سنويا بسبب العطش والأمراض الناجمة عن قلة نظافة المياه. والدلالة الثالثة لهذه المبادرة، أنها جاءت لتؤكد أن دولة الإمارات العربية المتحدة تستحق أن تتبوأ المركز الأول على المستوى العالمي في الدعم الإنساني للدول والشعوب المحتاجة وهو ما أعلنته إحصاءات دولية بهذا الشان.

فقد جاءت مبادرة “سقيا الماء” امتداداً لسلسة المبادرات الإنسانية التي اعتادت دولة الإمارات إطلاقها خلال الأعوام الماضية لتحسين الظروف المعيشية للكثيرين في شتى بقاع الأرض ومن ذلك مبادرتا “نور دبي” و”كسوة مليون طفل حول العالم” التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم خلال العام الماضي والتي حققت أهدافها وتخطت حاجز المليون طفل مستفيد بعد مرور عشرة أيام فقط من إطلاقها ثم وصلت إلى كسوة مليوني طفل مع نهاية شهر رمضان الماضي. وليس هناك أبلغ مما وصف هذه المبادرة وأهميتها الإنسانية من تأكيدات راعيها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الذي أكد أن الإمارات هي عاصمة الخير وأن بداية شهر رمضان المعظم تشهد دوما مولد مبادرات إنسانية من الدولة لكل المحتاجين وفتح باب الخير من الإمارات للدول المحتاجة لأهم مصدر للحياة.

وقال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي: “لن نتوقف عن إطلاق مبادرات الخير في كل عام لأن هذه الدولة قامت على عمل الخير وستستمر عليه، وهذه وصية المؤسسين لنا”، وأضاف سموه “المياه في بلادنا نعمة عظيمة يعرف قيمتها أجدادنا الذين حرموا منها ويعرف قيمتها اليوم القائمون على مشاريعها ونعرف قيمتها لأن جزءا ضخما من مواردنا المالية مخصص لها، المياه هي نعمة عظيمة وشكر هذه النعمة هي بالحفاظ عليها وأيضا بسقيا المحتاجين والعطشى حول العالم ونسأل الله دائما أن يديم نعمه علينا”.

وأضاف سموه “أفضل الصدقة هي في سقيا الماء وفي كل كبد رطبة أجر وفي كل بقعة من هذا العالم سنغرس غرسا للخير باسم أبناء الإمارات”.

وتؤكد إحصاءات الأمم المتحدة أن 85 ٪ من سكان العالم يعيشون في نصف الكوكب الأكثر جفافا وأن 783 مليون شخص لا يمكنهم الحصول على مياه نظيفة. وتنتهج دولة الإمارات العربية المتحدة منذ تأسيسها سياسة دولية فاعلة في مجال المساعدات الإنسانية والخيرية وتقوم هذه السياسة على إرساء مبادئ المساعدة وتقديم العون للآخرين، ولم تتوان الإمارات منذ زمن عن المبادرة في علاج مثل هذه المشكلة فخلال الفترة ما بين عامي 2009 و2013 بلغ إجمالي المساعدات الخارجية التي قدمتها دولة الإمارات العربية المتحدة والمتعلقة بمشاكل المياه ما قيمته 1.014 مليار درهم وذلك من خلال تنفيذ العديد من المشروعات في 61 دولة حول العالم وذلك وفق ما جاء في تقرير وزارة التنمية والتعاون الدولي.

وتفاعلت المؤسسات والهيئات الحكومية والمجتمعية مع مبادرة صاحب السمو نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي بإطلاق “سقيا الماء”، حيث أعلنت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي استكمال استعداداتها لتنفيذ مبادرة سموه مثلما نفذت بنجاح حملة كسوة المليون طفل محروم حول العالم التي أطلقها رمضان الماضي.

دبلوماسية إنسانية

ولم يكن احتلال دولة الإمارات العربية المتحدة المرتبة الأولى عالميا في مجال منح المساعدات الخارجية محض صدفة كما أكد ذلك مسؤولون في الدولة بل كان ثمرة لتوجيهات القيادة الرشيدة ونتاجا لتخطيط استراتيجي حول كيفية التخصيص والتوجيه الأمثل للمساعدات الخارجية لدولة الإمارات بما يخدم شعوب الدول الفقيرة ويساعدها على تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية.

وكان وراء هذا الإنجاز دبلوماسية إنسانية كما أطلق عليها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، حيث قال سموه بهذا الخصوص: “إن الدبلوماسية الإنسانية هي أحد الأعمدة الرئيسية لسياستنا الخارجية وإن دولتنا ستستمر في الاضطلاع بدورها المحوري في مساندة الجهود الدولية لمواجهة الأزمات والكوارث وتلبية نداءات الاستغاثة وأن تستمر نموذجا عالميا يحتذى في تقديم الاستثمارات والمنح والقروض الميسرة للدول النامية بما يحقق لها نموا اقتصاديا مستداما ويوفر لها الاستقرار ويضمن لأبنائها المزيد من فرص العمل”.

وأكد سموه حرصه على تحويل العمل الخيري الإماراتي إلى عمل مؤسسي يكون له طابع الاستدامة وإن المبادرات الإماراتية في مجال العمل الخيري أصبحت لتعددها ونطاق انتشارها مكونا أساسيا من مكونات عملنا الخارجي فإلى جانب مبادرات الإغاثة العاجلة للتخفيف عن المنكوبين من ضحايا الكوارث الطبيعية والحوادث المأساوية والأزمات الطارئة عملنا على تحويل العمل الخيري الإماراتي إلى عمل مؤسسي حتى يكون لهذا العمل الفعالية وطابع الاستدامة. (أبوظبي – وام)

نصف مليون درهم دعماً من «أراضي دبي»

قدمت دائرة الأراضي والأملاك بدبي أمس، 500 ألف درهم لمبادرة “سقيا الإمارات” التي أطلقها مؤخراً صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”.

وأكدت الدائرة أن هذا النوع من المبادرات ينسجم مع استراتيجية مسؤوليتها الاجتماعية الرامية إلى دعم الفئات المحرومة في شتى أنحاء العالم. وتأكيداً منها على دورها الإنساني.

وقال سلطان بطي بن مجرن مدير عام الدائرة: “إن مبادرات سموه تتجاوز الحدود الجغرافية ليطال نفعها المحتاجين في كافة أنحاء العالم. ويعني ذلك ضرورة وقوفنا جميعاً، أفراداً ومؤسسات، لدعم هذه التوجهات الإنسانية التي تعلي راية دولة الإمارات خفاقة في سماء الإنسانية، لاسيما وأننا أصبحنا في مقدمة دول العالم عندما يتعلق بمبادرات الخير من بلد الخير والإنسانية”.

«الهلال» : 60 دولة تستهدفها المبادرة في مرحلتها الأولى

عقدت اللجنة المختصة بمتابعة حملة سقيا الإمارات في هيئة الهلال الأحمر، برئاسة الدكتور محمد عتيق الفلاحي الأمين العام للهلال الأحمر، اجتماعا أمس لمتابعة سرعة تنفيذ مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله، سقيا الإمارات، لتوفير المياه الصالحة لـ5 ملايين شخص حول العالم. وستقوم لجنة تنفيذية تشرف مباشرة على مراحل تنفيذ المبادرة ومشاريع حفر الآبار في الدول المستهدفة وترفع تقاريرها بصورة دورية للجنة العليا. وأضاف الفلاحي أن «المراحل العملية للمبادرة بدأت في عدد من الدول الأكثر شحا في مصادر المياه، مشيرا في هذا الصدد إلى أن العمل بدأ فعلا في حفر 73 بئرا في أفغانستان و4 آبار ارتوازية في أربيل بكردستان العراق». وأوضح أن المبادرة تستهدف في مرحلتها الأولى 60 دولة حول العالم تواجه شحا في مصادر المياه وتم التواصل حاليا مع 9 دول عبر سفارات الدولة ومكاتب الهيئة الخارجية شملت الصومال وتنزانيا وغانا ومصر والسودان وماليزيا وباكستان إضافة إلى أفغانستان وكردستان العراق.

(دبي – وام)

5 ملايين درهم دعماً من «وصل» للمبادرة

تبرعت مجموعة “وصل” لإدارة الأصول بخمسة ملايين درهم دعماً لمبادرة “سقيا الإمارات” الإنسانية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” لتوفير مياه الشرب الصالحة لخمسة ملايين شخص في البلدان التي تعاني نقص المياه .

ويأتي إعلان وصل عن هذا التبرع في إطار برنامج دائم للمسؤولية الاجتماعية الذي تقوم من خلاله بصورة منتظمة بتقديم الدعم لمختلف فئات المجتمع داخل دولة الإمارات وخارجها، بهدف التخفيف من معاناة المعوزين، وتوفير مختلف أشكال الدعم للمبادرات الخيرية والإنسانية.

وقال هشام عبدالله القاسم، الرئيس التنفيذي لمجموعة وصل لإدارة الأصول: “إن هذه المبادرات تمثل رسالة محبة وسلام من شعب وحكومة دولة الإمارات إلى العالم أجمع، لتصبح اليوم وبجدارة العاصمة الإنسانية الأولى عالمياً “.

(دبي – الاتحاد)