اللغة الصينية اختيارية في 10 مدارس ثانوية

أخبار

كشفت وزارة التربية والتعليم عن أهم مستجدات واستعدادات العام الدراسي الجديد، وتضمنت طرح اللغة الصينية للتدريس لغة اختيارية في 10 مدارس ثانوية كمرحلة أولى، وتم تعيين 22 معلماً وعدد 2 اختصاصيين لمبادرة تطبيق اللغة الصينية من الصف العاشر، بهدف رفد الطلبة الإماراتيين للجامعات الصينية وإتاحة الفرصة أمامهم للدخول في مجالات اقتصادية كبيرة.

وانطلاقاً من استعداداتها للعام الدراسي المقبل، أنشأت الوزارة منصة إلكترونية تفاعلية (الديوان) لتوفير المناهج إلكترونياً على جميع الأجهزة وتخصيص «باركود» يحول الكتب والدروس تفاعلية للطلبة، وشكلت فريقاً لمتابعة تدريس مادة التربية الأخلاقية التي تم تعميم تدريسها على كافة المدارس الحكومية والخاصة اعتباراً من العام الجديد باللغتين العربية والإنجليزية لغير الناطقين بها، كما شهد «مسار النخبة» توسعاً في 23 مدرسة ليشمل الصفوف من 6 حتى 9 العام المقبل.

تعلم مستمر

وفعّلت وزارة التربية والتعليم 7 مراكز للتعلم المستمر بدلاً من 4 مراكز تم تفعيلها العام الماضي، وتهدف عمليات التطوير التي تطال التعلم المستمر إلحاق الطلبة بالجامعات وتسهيل عمليات التعلم عليهم ولتعود الاستفادة على المتعلم في حياته العملية، وتجري حاليا الوزارة تعيينات لمساعدين لمرحلة رياض الأطفال لمساعدة المعلمات.

وأنهت الوزارة تعينات 1576 معلماً لكافة التخصصات من شهر يناير ولغاية سبتمبر المقبل، بالإضافة إلى تعيين 19 مواطنا من خلال مبادرة «علم لأجل الإمارات» وتعيين 50 ضابطا للسلامة، وخصصت الوزارة 90 دقيقة أسبوعيا لممارسة الأنشطة الهادفة لإتاحة الفرصة للطلبة لممارسة أنشطة متنوعة.

وأنهت الوزارة 90% من أعمال تطوير المدارس والصيانة الداخلية بحيث تكون جاهزة مع بداية الدوام المدرسي، وجاء ذلك خلال الإحاطة الإعلامية التي نظمتها وزارة التربية والتعليم أمس في ديوانها بدبي للإعلان عن استعداداتها للعام الدراسي الجديد.

منصة إلكترونية

وتفصيلاً، كشف معالي حسين بن إبراهيم الحمادي وزير التربية والتعليم، عن إنشاء منصة إلكترونية تفاعلية (الديوان) للمعلمين والطلاب لتوفير المناهج التعليمية إلكترونياً على جميع أنواع الأجهزة، حيث بلغ إجمالي عدد المستخدمين 51700 مستخدم، وإنشاء منصة التقييم الإلكترونية المتكاملة للاختبارات، حيث بلغ إجمالي عدد الطلاب الذين تم اختبارهم إلكترونياً بالكامل 27000 طالب وطالبة لمختلف المواد الدراسية.

وقال معاليه: إن وزارة التربية تمضي بخطى حثيثة لاستكمال ما بدأته من عملية تطوير وتغيير جذرية وشاملة في أطر ومسارات التعليم وفق فلسفة تربوية حديثة، والتي بدأتها بإطلاق المدرسة الإماراتية التي انبثقت عن أفضل النظم العالمية وتجارب رائدة وناجحة ضمن نسق وإطار وطني تشاركي مع مختلف المؤسسات التعليمية والحكومية والخاصة الرائدة بالدولة، بما يتماشى مع الرؤى الوطنية للقيادة الرشيدة.

تدريب تخصصي

وسرد معاليه جانباً من الأعمال التطويرية التي قامت بها فرق العمل بالوزارة استعداداً للعام الدراسي الجديد، حيث هنأ بداية الطلبة والكوادر التدريسية والإدارية وأولياء الأمور بالعام الدراسي الجديد، وتمنى لهم بداية قوية ومثمرة تنعكس على أداء ومستوى طلبتنا العلمي، مشيراً إلى أن دوام الهيئات التدريسية، سيبدأ يوم الاثنين المقبل، حيث تم تخصيص 3 أيام للتدريب التخصصي الذي وجهت به الوزارة في الأسبوع الأول من الدوام ليشمل نحو 13331 معلماً ومعلمة واختصاصي مختبرات ومصادر تعلم ومرشدين أكاديميين.

وذكر معاليه أن العام الدراسي الجديد سيشهد انتظام أكثر من مليون طالب وطالبة على مستوى الدولة في العاشر من شهر سبتمبر المقبل، مشيراً إلى أن أعداد الهيئات التدريسية في مدارس مدن الدولة التابعة لوزارة التربية بلغ 22.282 معلماً ومعلمة بواقع 11.163 معلماً ومعلمة في دبي والإمارات الشمالية، و11.119 معلماً في أبوظبي، أما عن مجموع أعداد المدارس الحكومية فيصل إلى 642 مدرسة، بواقع 384 مدرسة في دبي والإمارات الشمالية، وفي أبوظبي 258 مدرسة.

وبين أن الوزارة سعت إلى تحقيق بيئة تعليمية فعالة عبر تطوير المرافق التعليمية وتحسين البنية الإنشائية بشكل مستدام وإعادة ترتيبها بهيئة أكثر جاذبية، حيث تم العمل على وضع تصور لتطوير المنشآت التعليمية والتي يقل عمرها الإنشائي عن 15 عاماً باعتبار أن المبنى المدرسي أحد أهم هذه المقومات.

وأفاد معاليه، بأن خطة التطوير شملت جميع عناصر المبنى (معماري – ميكانيكي – كهرباء – صحي)، من حيث تطوير الواجهات المعمارية والأسوار الخارجية، وبهو الاستقبال والمدخل الرئيسي، والغرف الإدارية والفصول والاستفادة من المساحات، وإنشاء مكتبة مجتمعية تخدم المجتمع، وتطوير المختبرات والمرافق المدرسية، وإغلاق جميع الممرات وتكييفها، وتطوير المناظر الطبيعية والمناطق الخضراء، وتزويد المبنى بنظام إطفاء وإنذار وإخلاء صوتي حسب اشتراطات الدفاع المدني، وتجهيز جميع الفصول للتعلم الذكي، واستحداث كافتيريا للطلاب.

كفاءات تعليمية

وعن التعيينات للعام الدراسي 2017 /‏2018 أشار معالي الحمادي إلى أنه جرى تعيين 1576 معلماً ومعلمة لكافة التخصصات من شهر يناير الماضي وحتى الآن، وبلغ عدد التعيينات من المهندسين العاملين في السلك التعليمي 7 مهندسين وفق مبادرة استقطاب أفضل الخريجين، أما عدد المرشحين لتعيينات من منظومة علم لأجل الإمارات فوصل إلى 19 معلماً ومعلمة لرياض الأطفال واللغة العربية.

أما بالنسبة لتقنية المعلومات، فأشار معاليه إلى أن الوزارة أطلقت عدة مبادرات تسهم في تعزيز التكنولوجيا في العملية التعليمية عبر إنشاء منصة إلكترونية تفاعلية (الديوان) للمعلمين والطلاب لتوفير المناهج التعليمية إلكترونياً على جميع أنواع الأجهزة، حيث بلغ إجمالي عدد المستخدمين 51700 مستخدم.

وقال إنه تم أيضاً إنشاء منصة التقييم الإلكترونية المتكاملة للاختبارات، حيث بلغ إجمالي عدد الطلاب الذين تم اختبارهم إلكترونياً 27000 طالب وطالبة لمختلف المواد الدراسية، فضلاً عن تأسيس وحدة دعم فني متكاملة لخدمة المدارس والميدان التربوي، حيث بلغ عدد مهندسي الدعم الفني 151 مهندساً مع وحدة اتصال مركزية (مركز اتصال) تتبع افضل معايير الايزو لإدارة العمليات وأمن المعلومات.

ولفت إلى أنه تم توفير التدريب التخصصي لاستخدام أنظمة التعلم الذكي وتطبيقات ميكروسوفت والنضج الإلكتروني لـ 12,107 معلمين وإدارات مدرسية، وتعزيز الميدان بفريق مختص لدعم المدارس في تفعيل استخدام أنظمة وبرمجيات التعلم الذكي مع آلية لمتابعة النضج الإلكتروني للمدارس، وإطلاق مجموعة من البرمجيات والمواقع الإلكترونية، وإعادة هيكلة الخدمات الإلكترونية لإثراء تجربة المتعاملين واستكمال التجول الإلكتروني الذكي لوزارة ذكية، بجانب إطلاق مبادرة تطوير نظام متكامل لبيئة تعلم وتعليم رقمي للمدرسة الإماراتية.

مناهج دراسية

وفيما يتعلق بالمناهج الدراسية، قال معالي وزير التربية والتعليم، إن الوزارة أقرت ضمن خططها للعام الدراسي الجديد عدة تغييرات محورية لطلبة المرحلة الثانوية ضمن المسار العام، اشتملت على إعادة توزيع مواد العلوم، وذلك بعد مراجعة وتقييم أجريا على مجمل المراحل الدراسية بما يخدم مصلحة الطلبة.

ولفت إلى أن الوزارة أجرت أيضاً تطويراً جوهرياً في مواد الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية من الصفوف 1-9 وذلك ضمن خططها للعام الدراسي 2017-2018 بما يتماشى مع رؤية الوزارة وفلسفتها الرامية إلى تطوير معارف الطلبة وتعزيز هويتهم وشخصيتهم الوطنية استناداً إلى معايير الإطار الوطني لمادة الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية لعام 2014.

مسار النخبة

وذكر معاليه أن مسار النخبة شهد توسعة ﻟﻠﻌﺎم اﻟﺪراسي 2018/‏2017 ليشمل اﻟﺼﻒ اﻟﺴﺎدس وﺣﺘﻰ اﻟﺘﺎﺳﻊ بعد أن كان مقتصرا على الصف السابع، ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻣﺖ ﺑﺎﺳﺘﺤﺪاث اﻟﻤﺴﺎر ﻓﻲ ﺳت ﻣﺪارس ﺟﺪيدة ﻟﺘﻀﺎف اﻟﻰ اﻟﻤﺪارس 17 التي يتوافر فيها المسار الحالي ليصبح ﻣﺠﻤﻮع اﻟﻤﺪارس اﻟﺘﻲ توجد فيها ﻣﺴﺎر اﻟﻨﺨﺒﺔ 23 ﻣﺪرﺳﺔ لتغطي مختلف مناطق الدولة.

ونوه إلى أن ﻋدد الطلبة ﻓﻲ مسار النخبة للعام الدراسي الماضي بلغ 1113، أما عددها ﻟﻠﻌﺎم الدراسي الجديد 2018- 2017 فمتوقع أن يصل إلى 4500 طالب.

وأضاف: إن وزارة التربية تعمل على دعم العملية التعليمية لتتوافق مع استراتيجيات الوزارة من خلال تهيئة وإعداد مصادر التعلم (مراكز مصادر التعلم، المختبرات المدرسية) في جميع مدارس التعليم العام ورياض الأطفال وفق أفضل النظم والمعايير والممارسات العالمية حفزاً للإبداع والابتكار للوصول إلى تحقيق أهداف التعليم المنشودة، حيث تم تطوير 7 مراكز في المرحلة الأولى في العام 2016 كما تم تطوير 40 مركزاً في 2017 شملت جميع المراحل الدراسية بما فيها 16 مركزاً في رياض الأطفال، فضلاً عن مكتبات الوزارة.

وقال إنه في هذا السياق تم أيضاً توقيع عقود شراء حقوق الطباعة مع مجموعة من دور النشر العربية والعالمية بواقع 23 دار نشر، وجار التفاوض مع دور أخرى، مشيراً إلى أنه تم شراء حقوق 35 كتاباً ما بين قصة ورواية وتم إدراجها ضمن القصص المنهجية في مختلف المراحل المدرسية، بجانب توقيع عقود شراء حقوق الطباعة مع مؤلفين محليين وعرب وغيرهم.

وتابع معاليه: ضمن الأهداف الاستراتيجية لوزارة التربية من ناحية مصادر التعلم والحلول التعليمية في توفير بيئة مدرسية آمنة وداعمة ومحفزة وفق معايير عالمية تتواءم مع أهداف وطموحات المدرسة الإماراتية المطورة، تبنت الوزارة خطة طموحة لتطوير المختبرات المدرسية، بواقع 130 مختبراً في مدارس وزارة التربية والتعليم خلال العام 2017.

مادة التربية الأخلاقية

وقال إنه بتوجيهات كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، ستطلق وزارة التربية والتعليم خطتها المشتركة مع ديوان ولي عهد أبوظبي والمجالس والهيئات التعليمية لإدراج «مادة التربية الأخلاقية» ضمن المناهج والمقررات الدراسية للعام الدراسي 2017/‏2018، والذي يهدف بدوره إلى بناء الشخصية وغرس القيم الأخلاقية ورعاية المجتمع وثقافة المحبة والاحترام.

وعن قطاع الرقابة، قال إنه تم استكمال إعداد كافة الأدلة الإجرائية للرقابة على مؤسسات التعليم العام والعالي ومؤسسات الطفولة المبكرة، والتي سيتم تفعيلها بدءاً من العام الدراسي المقبل.

نظام إلكتروني

لفت معالي وزير التربية والتعليم إلى أن قطاع الرقابة بصدد إطلاق نظامه الإلكتروني الذي تم تطويره بما يتوافق مع أفضل الممارسات المعمول بها عالمياً سعياً إلى إلغاء النماذج والتقارير الورقية وأتمتة كافة العمليات الرقابية وتوحيد أدواتها بين كافة الفرق الرقابية، وذلك عبر منح صلاحيات موسعة لرؤساء أقسام الرقابة في المناطق التعليمية لتخطيط ومتابعة العمليات الرقابية، كما سيعمل النظام على توفير تقارير رقابية على مدار الساعة.

«رخصة المعلم» العام المقبل

أشارت معالي جميلة المهيري وزيرة دولة لشؤون التعليم العام، في مداخلة لها، إلى توجه الوزارة لإطلاق «رخصة المعلم» العام الدراسي المقبل، إذ تهدف الوزارة من خلالها إلى ضمان استمرارية عملية تطوير مهارات المعلمين ورفدهم بتجارب وأدوات تسهم في تحقيق مجمل الخطط والسياسات التربوية، واستقطاب الكفاءات التعليمية بما يصب في خدمة الأهداف الطموحة للوزارة وتحقيق المستهدفات التربوية المتوخاة.

وأكدت معالي المهيري أن الوزارة أولت اهتماماً خاصاً لمرحلة رياض الأطفال إيماناً من «التربية» بأهمية تلك المرحلة في تطوير مختلف مراحل التعليم التي تليها، إذ طورت الوزارة مناهج خاصة لمرحلة رياض الأطفال، وصممت مصادر تعلم مناسبة لأعمار الطلبة في تلك المرحلة بحيث تحاكي اهتماماتهم ورغباتهم العمرية، مشيرة إلى أن الوزارة تعكف على تطوير مهارات الأطفال في مادتي اللغة العربية واللغة الإنجليزية، بالتوازي مع تنفيذ برنامج تدريب تخصصي لمعلمي «رياض الأطفال» لضمان تحقيق النتائج المرجوة.

53.9

أكد معالي حسين بن إبراهيم الحمادي وزير التربية والتعليم أنه تم تدعيم المدارس بتوزيع عدد 53,9 ألف حاسب آلي محمول على طلاب المدارس وجار توزيع عدد 42,891 خلال العام الدراسي الجديد، وتوزيع عدد 2,742 سبورة ذكية وجار توزيع عدد 1,350 هذا العام، كما تم توزيع 9,916 جهازاً محمولاً على المعلمين وجار توزيع عدد 4,343 هذا العام.

مضيفاً أنه تم تدعيم المدارس بنظام الطابعات عالية الأداء المدارة مركزياً وتوزيع أجهزة طابعات متصلة بمعدل طابعتين لكل مدرسة، بالإضافة إلى تدعيم المختبرات بالمدارس بأجهزة حاسبات شخصية، حيث بلغ إجمالي الأجهزة التي تم توزيعها 11,000 وجار توزيع عدد 6,000 هذا العام، وترقية البنية التحتية لعدد 405 مدارس وربطها بمركز البيانات وزيادة سعة الاتصال من 50 إلى 100 ميجابيت.

1150

شرعت وزارة التربية والتعليم بتوفير احتياجات ومستلزمات 1150 مختبراً مدرسياً وفقاً لمتطلبات كل مرحلة دراسية وذلك استكمالاً للخطة التشغيلية التي وضعتها الوزارة للمختبرات وتستهدف تفعيلها بنسبة 100% في الحلقات الدراسية مطلع العام الدراسي المقبل، وتعمل وزارة التربية على دعم العملية التعليمية لتتوافق مع استراتيجيات الوزارة من خلال تهيئة وإعداد مصادر التعلم (مراكز مصادر التعلم، المختبرات المدرسية) في جميع مدارس التعليم العام ورياض الأطفال، وفق أفضل النظم والمعايير والممارسات العالمية حفزا للإبداع والابتكار، للوصول إلى تحقيق أهداف التعليم المنشودة حيث تم تطوير 7 مراكز في المرحلة الأولى في العام 2016. كما تم تطوير 40 مركزاً في 2017 شملت جميع المراحل الدراسية بما فيها 16مركزاً في رياض الأطفال، فضلاً عن مكتبات الوزارة.

24

أخضعت وزارة التربية والتعليم 24 مدرسة و16 روضة أطفال ضمن خطة مشروع تطوير المدارس، حيث سيتم الانتهاء منها قبل البدء العام الدراسي الجديد، ولفت معالي حسين الحمادي وزير التربية والتعليم إلى أنه تم البدء بتنفيذ أعمال الصيانة الشاملة خلال عام 2017، وذلك ضمن خطة إدارة المنشآت التعليمية، حيث قامت إدارة المنشآت بوضع خطة بأعداد المدارس التي ستقوم وزارة تطوير البنية التحتية بصيانتها وهي: 27 مدرسة تتضمن أعمال صحية وكهربائية ومدنية، ومن المتوقع الانتهاء منها قبل بدء العام.

وأكد معاليه أن الوزارة تعاقدت مع 3 شركات متخصصة لعمل صيانة دورية ووقائية لضمان إبقاء المنشآت التعليمية لجميع المناطق التعليمية في حالتها التشغيلية الكاملة والمثالية، حيث تتضمن الأعمال الكهروميكانيكية والمدنية لــ 417 مدرسة.

المصدر: البيان