أخبار
السبت ٢٣ سبتمبر ٢٠١٧
شاركت دولة الإمارات في الاجتماع الدولي رفيع المستوى حول سوريا، الذي عقد على هامش الجلسة العامة السنوية للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك بمبادرة من الاتحاد الأوروبي. مثل الدولة في الاجتماع معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، وذلك بحضور وزراء خارجية الدول الأعضاء في مجلس الأمن ودول أصدقاء سوريا، إلى جانب وزراء خارجية العديد من الدول الأخرى المهتمة بالوضع السوري والمبعوث الأممي إلى سوريا. وحرص وزراء خارجية أغلب الدول الأعضاء في هذا الاجتماع، على استعراض مواقف دولهم الإنسانية تجاه الأزمة في سوريا والمساعدات المقدمة في هذا الشأن، علاوة على الموقف من مسألة الدعم الذي يتعين تقديمه لسوريا بغرض إعادة بناء ما دمرته الحرب في الفترة ما بعد القضاء على تنظيم داعش الإرهابي، حيث شددت أغلبية الدول في هذا الصدد على موقفها الرابط ما بين مسألة دعم إعادة بناء سوريا بمستقبل نجاح العملية السياسية. والتقى معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش في مقر الأمم المتحدة أمس ستيفان دي ميستورا المبعوث الخاص للأمين العام إلى سوريا، حيث استمع معاليه إلى إفادة موجزة حول الحيثيات الراهنة للوضع السوري على الأرض، فضلاً عن مستجدات الجهود والمساعي التي يبذلها في إطار ولايته الأمانة العامة للأمم المتحدة لتقريب وجهات النظر بين الأطراف السورية. وعبر معالي الدكتور أنور قرقاش عن موقف الإمارات الثابت…
أخبار
السبت ١٦ سبتمبر ٢٠١٧
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية أن الحوار الليبي أساس الحل الضامن لدولة موحدة وقادرة، مشيراً إلى أن التطرف ظاهرة غريبة عن الشعب الليبي، وأنه بدأت تظهر ثمار تجفيف منابعه الخارجية. وغرد على تويتر: «اجتماع إيجابي للغاية حول ليبيا في لندن، إجماع بين الدول الست على دعم جهود الأمم المتحدة وترسيخ الحل السياسي المبني على المؤسسات الوطنية». وأضاف: «يبقى الحوار الليبي أساس الحل الضامن لدولة موحدة وقادرة، أما التطرف فظاهرة غريبة عن الشعب الليبي وتجفيف منابعه الخارجية بدأت تظهر ثماره». يذكر أن قطر كانت تدعم الجماعات الإسلامية والمنظمات الإرهابية والمتشددة في ليبيا، بالمال والسلاح والتدريب والمستشارين، ما عقّد الأزمة الليبية وأطال أمد حلها. المصدر: الخليج
أخبار
الثلاثاء ٠٥ سبتمبر ٢٠١٧
أكد معالي الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أن الإمارات رمز ناجـــح يجمع بين صلابة الدولة وازدهارها. ورد معاليه في حسابه على تويتر على تطاول رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام في إيران محسن رضائي، على دولة الإمارات. وكتب معاليه: «اعتاد محسن رضائي الإساءة إلى دول الخليج العربية، ولا جديد في تعرضه للإمارات التي تبقى رغماً عنه رمزاً ناجحاً يجمع بين صلابة الدولة وازدهارها». وأضاف: «لعله كان من الأجدر أن يتناول رضائي سجل إيران التنموي وسمعتها بين جيرانها ومحيطها، وسجلها في العراق وسوريا، فهي أجدر بالتناول والمعالجة». المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ٢٨ أغسطس ٢٠١٧
دعا معالي الدكتور أنور قرقاش ، وزير الدولة للشؤون الخارجية إلى تجيير الأوضاع الحالية في صنعاء لصالح اليمن . وقال قرقاش في حسابه الرسمي على " تويتر " : التقارير الواردة من صنعاء تنبئ بانفجار خطير في العلاقة بين المؤتمر والحوثي، المهم تجيير هذا الوضع لمصلحة اليمن ونحو الخروج من أزمة الانقلاب". وأضاف : " الواضح أن الحوثي هو العقبة أمام الحل السياسي و المبادرات الإنسانية، المواجهة القادمة في صنعاء قد تقصّر الأزمة أو تطيلها، نسعى للخيار الأول". وأكد أن أولوية السلام في اليمن والإغاثة الإنسانية في الشمال مرتبطة بالتطورات المتسارعة في صنعاء، إخضاع الحوثي للمؤتمر بمثابة استمرار للأزمة. المصدر: البيان
أخبار
الجمعة ٢٥ أغسطس ٢٠١٧
قال وزير الدولة للشؤون الخارجية، الدكتور أنور قرقاش، في تغريدات عدة على موقع «تويتر»، إن «إدارة قطر لأزمتها تميزت بالتخبط وسوء التدبير، وغلب عليها التكتيك والبحث عن المكسب الإعلامي، وغاب عنها البُعد الاستراتيجي ومصلحة قطر وشعبها». وقال قرقاش إن «أزمة قطر محنة متوقعة هبت على الخليج، حتميتها كانت واضحة، وإن اختلف تقدير التوقيت، توجهات الدوحة سببتها، وسوء إدارتها وتدبيرها يطيلها ويعمقها». وأضاف «وفِي البحث عن أية إيجابية في هذه النكبة المعرّفة بأزمة قطر، لا نجد في الركام إلا الوضوح، فالنوايا أصبحت تصريحات واضحة وسياسات موجهة جامحة». وتابع أن «إدارة الأزمة، عبر حرق الجسور وهدر السيادة والهروب إلى الأمام، عمَّق أزمة قطر، ويقوض ما تبقى للوسيط من فرص، فالحكمة التي تمنيناها غابت تماماً»، مضيفاً: «الأعقل أن تتعامل بجدية مع مشاغل محيطك في معالجتك لأزمتك، بالمقابل صعدت الدوحة من مأزقها بالتصريح عن توجهات كانت تضمرها سواء في اليمن أو إيران». وختم قرقاش تغريداته قائلاً «إدارة قطر لأزمتها كان يجب أن يوازن بين طموح الدوحة وواقعها، وموقعها الجغرافي كدولة خليجية ونظامها الوراثي، أساسيات غابت تماماً في المأزق الحالي». المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الثلاثاء ٢٢ أغسطس ٢٠١٧
أكد الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أن المسار السياسي أساس الحل في الأزمة اليمنية. وقال على «تويتر»: إن خطاب المخلوع صالح الأخير ظاهره خلاف مع الشريك الحوثي حول السلطة في مناطق الانقلاب، ويبقى أنه قد يمثل فرصة لكسر الجمود السياسي الذي كرسه تعنت الحوثي. وأضاف: يبقى المسار السياسي أساس الحلّ في الأزمة اليمنية، باتفاق يجمع اليمنيين، ويمنع التدخل الإيراني، ويعالج مسائل الإرهاب، ومستقبل الجنوب، وطبيعة الحكم. وأشار قرقاش إلى أن بإمكان إرادة اليمنيين أن تحقق الاتفاق السياسي، وأشار إلى أن بناء دولة المستقبل يجب ألا يستثني أحداً، وعماده الاتفاق والحوار، ولا يمكن أن يؤسس على الانقلاب. المصدر: الخليج
أخبار
الجمعة ١٨ أغسطس ٢٠١٧
قال معالي الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، إن أزمة قطر عِش دبابير كبير، سلاحه المال والنفوس الضعيفة، وإن شراء الضمائر والأقلام مكلف على الخليج والمنطقة. وأوضح معاليه في تغريدات على حساب «تويتر» أن «الأخ سعود القحطاني صوت مؤثر في أزمة قطر، ومتابعته ضرورية، والأصوات المأجورة تسعى من دون نجاح إلى مهاجمته، وتغريده عن القائمة السوداء مهم للغاية». وأضاف معاليه « تغريد القحطاني عن القائمة السوداء يفتح العيون على من أغراهم المال فباعوا الأوطان، واستبدلوا الولاء بالريال واعتقدوا أن سجلهم الأسود انطوى». وتابع معاليه «أزمة قطر عِش دبابير كبير، سلاحه المال والنفوس الضعيفة، والمراجعة الحيّة للارتزاق ضرورية، فثمن شراء الضمائر والأقلام مكلف على الخليج والمنطقة». المصدر: الاتحاد
أخبار
الأربعاء ١٦ أغسطس ٢٠١٧
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية، الدكتور أنور بن محمد قرقاش، أمس، أن إعلام «الصمود والتصدي» من الدوحة، لا يستوي مع ملكية وراثية، مشدداً على أن الخطاب السياسي القطري حبيس التواصل مع محازبيه ودفاعي في الغرب. في حين أعلنت الهند أن قطر دعمت جماعات ذات صلة بالإرهاب، تحت غطاء «الأعمال الخيرية». وقال قرقاش في تغريدة على حسابه على «تويتر»، أمس، «الخطاب السياسي القطري حبيس التواصل مع محازبيه ودفاعي في الغرب عبر فرق مستشاريه، أزمة قطر مع جارها ومحيطها، وهو ما على الدوحة أن تدركه، وعاجلاً». أنور قرقاش: • «الخطاب السياسي القطري حبيس التواصل مع محازبيه، ودفاعي في الغرب عبر فرق مستشاريه». • «أزمة قطر مع جارها ومحيطها، وهو ما على الدوحة أن تدركه، وعاجلاً». وأضاف أن «إعلام (الصمود والتصدي) من الدوحة لا يستوي مع ملكية وراثية تشبه محيطها، وعليها أن تتعايش معه، فصل مؤسف حين تقود الأوهام الوقائع والحقائق». وكان قرقاش كتب أول من أمس، في تغريدة، «التحرك القطري في يأسه يحرق جسوره مع محيطه، ورغم ضجيجه يرمي في خيبته كل أوراقه، أملاً في تدخل خارجي يمكّن الوساطة، تخبط لا يبشر بتقصير الأزمة». وأضاف «للخروج من هذه المتاهة، وهذا النفق المظلم، أمام الدوحة فرصة للعودة للمنطق، والواقع أساسه المطالب الـ13، كإطار للتفاوض والإقرار بأن الحل في الرياض». من ناحية أخرى، أعلنت…
أخبار
الثلاثاء ١٥ أغسطس ٢٠١٧
قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش أن التحرك القطري في يأسه يحرق جسوره مع محيطه، وبرغم ضجيجه يرمي في خيبته كل أوراقه أملاً في تدخل خارجي يمكّن الوساطة، واصفاً الأمر بأنه "تخبط لا يبشر بتقصير الأزمة". وأضاف في سلسلة تغريدات على "تويتر" إن الموقف القطري مكابر.. يتهم الإمارات بتصدر الحملة ضده ويفتح جبهات وجبهات مع السعودية.. ويرى أن تقويضه لأمن البحرين ومصر حق طبيعي.. "منطق اللامنطق"، بحسب تعبيره. وقال قرقاش: إن قطر تفتح جبهات عدة مع السعودية، مشيراً إلى أن الدوحة تسعى لتسييس الحج وإعلامها يغطي أحداث العوامية بطريقة خبيثة. وأضاف أنه "إذا كانت الإمارات المحرضة فلم تسييس_الحج؟ والتغطية الخبيثة لأحداث العوامية؟ والاستدارة المخزية في ملف اليمن؟ موقف متخبط بعيد عن المنطق". وقال قرقاش في تغريداته: "أما شعارات السيادة التي رفعت زيفا في بداية الأزمة فأطلالها هزيلة في خضم تنازل عن كل صورها، سريع ومنحدر، كم تمنيت إدارة أعقل للأزمة في الدوحة". واختتم قرقاش تغريداته قائلاً: "للخروج من هذه المتاهة وهذا النفق المظلم أمام الدوحة فرصة للعودة للمنطق والواقع أساسه المطالب 13 كإطار للتفاوض والإقرار بأن الحل في الرياض ". المصدر: الاتحاد
أخبار
الإثنين ١٤ أغسطس ٢٠١٧
أكد معالي الدكتور أنور قرقاش ، وزير الدولة للشؤون الخارجية ، أن استقبال صابح السمو الشيخ محمد بن زايد للسيد مقندى الصدر ، جزء من التواصل الخليجي مع العراق . وقال قرقاش في حسابه الرسمي على تويتر : " التحرك الواعد تجاه العراق الذي يقوده الأمير محمد بن سلمان بمشاركة الإمارات والبحرين مثال على تأثير دول الخليج متى ما توحدت الرؤية والأهداف ". وأضاف : " وإستقبال الشيخ محمد بن زايد للسيد مقتدى الصدر جزء من التواصل الخليجي مع العراق، بدأنا كمجموعة مرحلة بناء الجسور والعمل الجماعي المخلص ". وأكد قرقاش أن لتصريح الشيخ محمد بن زايد بعد لقائه مع السيد مقتدى الصدر دلالات مهمة، مشددا على أن طموحنا أن نرى عراقا عربيا مزدهرا مستقرا، .. التحدي كبير والجائزة أكبر. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ١٣ أغسطس ٢٠١٧
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أن أفضل سبيل لدولة قطر للخروج من الأزمة الحالية، هو العمل بجدية لتبديد مخاوف جيرانها من زعزعة استقرارها لدول ذات سيادة. جاء ذلك خلال لقائه مجموعة من المسؤولين ورؤساء التحرير بوسائل الإعلام الهندية، في ختام زيارته لجمهورية الهند التي استغرقت يومين. وفي إجابته على سؤال عن المطالب بإغلاق قناة «الجزيرة»، قال إن «قناة الجزيرة» الناطقة بالعربية، «منشور للإخوان المسلمين»، وتمثّل تهديداً واضحاً للسلام. وطمأن قرقاش، خلال زيارته لنيودلهي، القيادة والمسؤولين في الهند بأن التطورات الراهنة في المنطقة لن تكون لها أي انعكاسات على الجاليات الهندية في دول الخليج، أو على المصالح الاقتصادية لجمهورية الهند في تلك الدول. وأكد أن الدول الأربع؛ السعودية والإمارات والبحرين ومصر، انطلاقاً من ثوابتها لا تنوي تصعيد التوتر في المنطقة. وأوضح في كلمة ألقاها خلال الزيارة عن تهديد التطرف القادم من قطر أن الدول الأربع؛ دول معروفة بمبادئها الثابتة التي من ضمنها عدم التسلّط على أي دولة صغيرة. وأضاف: «قطر تعدّ دولة صغيرة لكنها غنية. وهي تستعين بمواردها المالية لدعم الإرهاب. ومن هنا يتضح أن الأزمة هي ليست كما يصوّرها البعض صراعاً بين خمس دول عربية». ووصف قطر بأنها دولة مموّلة للإرهاب، مُدللاً على ذلك بأن قائمة الإرهابيين الذين تُوفّر لهم الدوحة ملاذاً آمناً، تضم عدداً…
أخبار
السبت ١٢ أغسطس ٢٠١٧
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، أن الأزمة القطرية ليست مع الشعب إنما مع الحكومة في حقوق الجار. وقال قرقاش: أزمة قطر على المستوى الشعبي مؤسفة ولكنها متوقعة، المشكلة ليست في الشعوب، فالنسيج واحد، الأزمة نتاج سياسات حكومة قطر في حق الجار والمحيط. وأضاف: أن يتمحور كلّ منّا في خندق بلده متوقع في ظل تركيباتنا الاجتماعية، ولعل ولاء الإخوان لحزبيتهم استثناء، وتبقى أزمة قطر سياسية بامتياز، وحلها سياسي. وأشار قرقاش إلى أن انتقاد الإعلام الإيراني لزيارة مقتدى الصدر إلى السعودية يؤكد ضرورة الاستمرار في الانفتاح على العراق، الطريق وعر، ولكن البعد العربي يتطلب ذلك. وأكد أن أهمية التواصل العربي ضروري، ودور الرياض محوري في مرحلة ما بعد إرهاب «داعش»، المشهد معقد، ولكنه لن يستعصي أمام توجه مشترك يدعم استقرار وازدهار العراق. المصدر: الخليج
