إندونيسيا

منوعات جاكرتا: قلب إندونيسيا يضج بالمنتزهات ورقص الدمى

جاكرتا: قلب إندونيسيا يضج بالمنتزهات ورقص الدمى

الخميس ١٤ يوليو ٢٠١٦

المدينة التي عرفت شهرتها بفعل تجارة البهارات لا تزال تفوح برائحة المغامرات التي تلائم كل أفراد العائلة، إضافة إلى كونها أصبحت ملاذاً للسياحة الفاخرة. أين تقيم؟ يقع فندق فورسيزونز جاكرتا الجديد في منطقة الأعمال المركزية جالان غاتوت سوبروتو، داخل "كابيتال بليس". وعلى الرغم من موقعه الاستراتيجي الذي يتوضع في قلب مراكز المال والأعمال في المدينة. إلا أن الفندق يحمل طابع المنتجع، وذلك بفضل تناغم المساحات الخضراء النابضة بالحيوية التي قام بتصميمها بيل بينسلي الخبير في ابتكار مساحات خارجية خضراء مع أجمل تصاميم الزهور والديكورات المائية، ووجود تراس ذي طابع مشابه لتلك التي في المنتجعات، إضافة إلى غرف خارجية. ماذا تأكل؟ يقدم مطعم بالم كورت نكهات عالمية لضيوفه وزواره، وتبقى تقاليد شرب الشاي يومياً هي الأبرز في بالم كورت، مع تناول الحلويات الرائعة التي يقوم بتحضيرها شيف المعجنات التنفيذي لورينزو سوليسيتو والتي تُقدم مع اختيار الضيوف من شاي TWG. أما مطعم نوتيلوس، فقد استُلهم تصميمه من موانئ التحميل والتفريغ، والسفن التي كانت تحمل البضائع والثروات من وإلى اندونيسيا منذ القرن السابع. ويستطيع ضيوفه الاستمتاع بألذ العصائر المحضرة من مكونات مثل جوز الطيب والخولنجان والقرنفل والليمون، التي تعد أشهر صادرات البلاد، وكل ذلك ضمن تصاميم تحتفي بالتاريخ الحي لجاكرتا تنعكس من خلال الصور البانورامية لميناء سوندا كيلابا التاريخي. ماذا تفعل؟ الاسترخاء في…

منوعات أجسام معدنية طافية في بحر “جاوة” ربما تكون حطام طائرة رحلة “طيران آسيا 8501” المفقودة

أجسام معدنية طافية في بحر “جاوة” ربما تكون حطام طائرة رحلة “طيران آسيا 8501” المفقودة

الثلاثاء ٣٠ ديسمبر ٢٠١٤

أعلنت السلطات الإندونيسية الثلاثاء، أن فرق البحث عن طائرة الرحلة 8501 التابعة لشركة "طيران آسيا"، التي اختفت وعلى متنها 162 شخصاً، منذ صباح الأحد الماضي، عثرت على أجسام معدنية طافية على مياه بحر "جاوة"، يُعتقد أنها حطام الطائرة المفقودة. وقال مسؤولون إندونيسيون إنه يجري حالياً فحص الصور التي قام أحد فرق البحث بالتقاطها، والتي تظهر ما يشبه حطام الطائرة، والتي تم رصدها قرب سواحل جزيرة "كاليمنتان"، في وسط إندونيسيا، بحسب ما أكد مسؤول الطيران في وزارة النقل، دجوكو مورجاتموديو، للصحفيين الثلاثاء. وفي وقت سابق الثلاثاء، قررت السلطات الإندونيسية توسعة نطاق عمليات البحث عن طائرة "طيران آسيا"، من طراز "أيرباص 320-200"، لتشمل 13 منطقة قطاعية، بدلاً من 11 منطقة تجري فيها أعمال البحث حالياً، في محيط آخر موقع تم فيه رصد الطائرة، قبل اختفائها المفاجئ. كما ذكرت أن فرق البحث رصدت تصاعد "دخان غامض"، من جزيرة "لونغ آيلاند"، الواقعة في بحر "جاوة"، وهي واحدة من آلاف الجزر في الأرخبيل الذي تتشكل منه إندونيسيا، ولم يُعرف مصدر الدخان على الفور، فيما رجح مسؤولون أنه ربما ناجم عن تحطم الطائرة المفقودة. واستؤنفت الثلاثاء عمليات البحث عن الطائرة التي اختفت من على شاشات الرادار وفقدت الاتصال مع برج المراقبة في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، صباح الأحد، بينما كانت في رحلة من مدينة "سورابايا" بإندونيسيا، إلى…

منوعات وفاة طفلة إندونيسية خلال تدافع للحصول على «عيدية»

وفاة طفلة إندونيسية خلال تدافع للحصول على «عيدية»

الأربعاء ٣٠ يوليو ٢٠١٤

ذكرت تقارير اليوم الثلاثاء أن طفلة إندونيسية (11 عاما) لقيت حتفها خلال تدافع للحصول على " العيدية" أمام مقر الإقامة الخاص بنائب الرئيس الاندونيسي جوزيف كالا في إقليم ساوث سولاويسي. وأفادت وكالة انتارا الاخبارية إن الفتاة كانت ضمن الالاف الذين جاءوا املا في الحصول على 50 ألف روبيه ( 4.31 دولار) كعيدية احتفالا بقدوم العيد، ونقلت الوكالة عن أحد أقارب الفتاة القول " لقد توفيت الفتاة بسبب التدافع خارج مقر إقامة نائب الرئيس ودهست اثناء وقوفها في الطابور". ويتلقى ما لايقل عن ستة آخرين تتراوح أعمارهم ما بين 16 و 50 عاما العلاج في مستشفى بعدما تعثروا خلال التدافع أمام منزل نائب الرئيس في ماكاسار عاصمة الاقليم . المصدر: جاكرتا - د ب ا

منوعات جوكوي.. من الكوخ لرئاسة إندونيسيا

جوكوي.. من الكوخ لرئاسة إندونيسيا

الأربعاء ٢٣ يوليو ٢٠١٤

جوكو ويدودو الملقب "جوكوي" الذي نشأ في كوخ من الخيزران على ضفة نهر في جزيرة جاوا الأكثر اكتظاظا بالسكان في إندونيسيا، نجح في الصعود بقوة على الساحة السياسية ليصبح أول رئيس من وسط فقير لهذا البلد. وكان جوكوي غير معروف بشكل عام قبل سنتين لكنه اكتسب شهرة بسرعة فائقة على الساحة السياسية، وأصبح من أبرز الشخصيات الوطنية بالنسبة للعديد من الاندونيسيين. وهو أول رئيس إندونيسي من أصل متواضع، لا ينتمي إلى النخبة السياسية العسكرية. وهو ابن نجار نشأ في كوخ من قصب الخيزران في ضواحي مدينة سولو التي تعد نصف مليون نسمة في جزيرة جاوا وعمل بائع أثاث قبل أن ينشئ شركته الخاصة للاستيراد والتصدير ما سمح له بكسب شهرة واستقلال مالي. وفي 2005 أنتخب رئيسا لبلدية سولو التي انطلقت منها مسيرته السياسية بفضل أسلوب جديد جدا في تسيير الأمور، عبر زيارات مفاجئة إلى الأحياء الفقيرة تليها مشاريع ميدانية. وأعيد انتخابه في 2010 بعدما حقق فوزا كاسحا بنسبة 91 بالمئة. وعين الرجل صاحب الشخصية القوية المعروف بتواضعه في 2012 حاكما على جاكرتا، العاصمة التي تضم 10 ملايين نسمة وتابع فيها الاصلاحات التي بدأها في سولو. وقد لقي تأييد سكان المدينة الكبيرة لا سيما لأنه أدخل نظام بطاقات تسمح بالاستفادة من العلاج والتربية للأكثر عوزا في مدينة يعيش فيها خمس السكان…