القضية الفلسطينية

أخبار ارتفاع شهداء غزة إلى 10 وإصابة 1400

ارتفاع شهداء غزة إلى 10 وإصابة 1400

السبت ٠٧ أبريل ٢٠١٨

ارتفع عدد شهداء الجمعة الثانية من مسيرات العودة في قطاع غزة إلى عشرة شهداء مع استشهاد شابين آخرين متأثرين بإصابتهما فجر اليوم فيما ارتفع عدد المصابين بحسب مصادر فلسطينية إلى نحو 1400 مصاب. فقد استشهد فجر اليوم مواطنان فلسطينيان احدهما مصور صحافي متأثران بجراحهما التي اصيبا بها برصاص الاحتلال الاسرائيلي خلال احداث مسيرة العودة امس في المنطقة الحدودية شرق قطاع غزة. وأوضح الدكتور اشرف القدرة الناطق باسم وزارة الصحة في غزة ان الصحافي ياسر مرتجى استشهد متأثرا بجراحه التي اصيب بها امس شرق غزة ، كما استشهد شاب عشريني متأثرا باصابته مساء امس شرق البريج وسط قطاع غزة. المصدر: البيان

أخبار فلسطينيون يواجهون «قنَّاصة» الاحتلال بأعمدة الدخان الأسود

فلسطينيون يواجهون «قنَّاصة» الاحتلال بأعمدة الدخان الأسود

الخميس ٠٥ أبريل ٢٠١٨

أعلنت سلطات الاحتلال «الإسرائيلي»، أمس الأربعاء، أنها أوقفت عشرة فلسطينيين من قطاع غزة خططوا لاستهداف سفينة حربية تابعة لسلاح البحرية «الإسرائيلي»، وأسر جنود، وحذرت وزارة الحرب من أنها لن تغير سياستها ضد الفلسطينيين المشاركين في مسيرات العودة في غزة، وقرر الشباب المشارك في المسيرات اتباع أسلوب جديد باستخدام أعمدة الدخان الأسود؛ لمواجهة القناصة، واعتقل جنود الاحتلال 10 فلسطينيين في الضفة الغربية بزعم أنهم من المطلوبين. ونقلت هيئة البث «الإسرائيلي» عن جهاز الأمن الداخلي (شين بيت)، أن دورية لسلاح البحرية رصدت قبل شهر قبالة شواطئ قطاع غزة قارباً اجتاز منطقة الصيد المسموح بها؛ «حيث قام ركابه بجمع معلومات استخباراتية حول نشاطات البحرية الإسرائيلية». وأضاف، أنه تبين من التحقيقات أن «الفلسطيني أمين سعدي جمعة، وهو صياد أسماك من رفح وناشط في الجهاد، خطط لاستهداف سفينة حربية تابعة لسلاح البحرية بواسطة عدة قوارب صيد». وذكر «شين بيت» أنه كان من المخطط أن يقوم أحد القوارب بتضليل جنود السفينة على أن يقوم ركاب قارب آخر بإطلاق صواريخ مضادة للدروع على السفينة، في حين كان القارب الثالث مكلفاً بالاقتراب من السفينة المصابة؛ بهدف اختطاف الجنود لأغراض المساومة. وأضاف الجهاز أن لائحة اتهام بحق جمعة قدمت، أمس الأربعاء، إلى المحكمة المركزية في بئر السبع؛ لكن المحكمة أفرجت عن سبعة من المعتقلين، وأبقت ثلاثة منهم قيد التوقيف.…

أخبار «إسرائيل» تفاخر بقتل الفلسطينيين

«إسرائيل» تفاخر بقتل الفلسطينيين

الإثنين ٠٢ أبريل ٢٠١٨

تواصل حراك «مسيرة العودة الكبرى» في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقمع الاحتلال «الإسرائيلي» المظاهرات وأصاب عشرات الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، بينما هدد وزير الحرب «الإسرائيلي» أفيجدور ليبرمان بتصعيد حدة القمع، كما رفض التحقيق بمجزرة غزة، وقال إنه فعل الصواب بقتله للفلسطينيين على حدود غزة، في حين دنس مستوطنون باحات المسجد الأقصى المبارك وسط مطالبة فلسطينية بمنع هذه الاقتحامات. وأصيب ستة فلسطينيين بالرصاص الحي الذي أطلقه جيش الاحتلال على المتظاهرين على طول الحدود الشرقية لقطاع غزة. وأكدت وزارة الصحة أن من بين المصابين فتى مصاب بجروح بالغة الخطورة في الرأس من قرية خزاعة شرق خانيونس، وهو من ذوي الإعاقة ويدعى تحرير أبوسبلة. وأصيب ثلاثة بالرصاص الحي شرق جباليا، فيما أصيب اثنان آخران شرق غزة. وأصيب عدد آخر من الشبان بحالات اختناق نتيجة إطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع. واعترفت قوات الاحتلال باحتجاز جثماني شهيدين من «كتائب القسام» الذراع العسكرية لحركة «حماس»، استشهدا خلال اعتداء جنود الاحتلال على مسيرات العودة السلمية يوم الجمعة في غزة. وذكرت القناة العبرية العاشرة عن اعتراف جيش الاحتلال باحتجاز جثماني شهيدين من «القسام» وهما مصعب سلول ومحمد ربايعة، إلى جانب جثامين 24 شهيداً آخرين استشهدوا سابقاً في غزة وعلى السياج الفاصل أو في قصف الأنفاق، وأنه لن يتم تسليمهم قبل الإفراج عن الجنود المحتجزين في غزة. واستأنف…

أخبار الاحتلال يسجن الطفلة عهد التميمي 8 أشهر

الاحتلال يسجن الطفلة عهد التميمي 8 أشهر

الخميس ٢٢ مارس ٢٠١٨

أعلنت وسائل إعلام «إسرائيلية» أن الفلسطينية عهد التميمي التي تحاكم بتهمة صفع جندي «إسرائيلي»، ستقضى حكما بالسجن ثمانية أشهر بموجب اتفاق قضائي بين النيابة العسكرية «الإسرائيلية» مع محامي الدفاع عن الطفلة الأسيرة،خلال الجلسة التي عقدت أمس في محكمة عوفر غرب رام الله. وقالت القناة العاشرة «الإسرائيلية»، إن النيابة العسكرية أعدت لائحة اتهام معدلة للتميمي تضمنت أربعة بنود بدلا من 12 بندا كانت وجهتها النيابة للتميمي في وقت سابق. وتتضمن اللائحة المعدلة اعتراف التميمي (17 عاما) بإعاقة عمل جندي ومهاجمته، بينما تم إسقاط تهم التحريض والدعوة لتنفيذ عمليات ضد الاحتلال من لائحة الاتهام الأصلية. وقالت محامية التميمي أنه سيطلق سراحها هذا الصيف بعد احتساب مدة احتجازها من ضمن الحكم. كما اتهمت التميمي بمهاجمة الجنود «الإسرائيليين» في خمسة حوادث أخرى، غير الذي أشير إليه في بند خاص بلائحة الاتهام والمتعلق بصفع الجندي من لواء «جولاني» خلال تفريق تظاهرات في قرية النبي صالح برفقة ابنة عمها نور، تلك الحادثة التي صورتها والدتها ناريمان التميمي، وبثت بشكل مباشر على الفيسبوك. وجاء في لائحة الاتهام أن التميمي وابنة عمها ووالدتها ، ضربن الجنود بقبضات اليد وصحن في وجوههم. يشار إلى أن باسم التميمي والد عهد كان قد زار ابنته وزوجته ناريمان في السجن الأسبوع الماضي للمرة الأولى منذ اعتقالهما في ديسمبر الماضي. وقال والد عهد…

أخبار الإمارات تؤكد التزامها الدائم تجاه الشعب الفلسطيني

الإمارات تؤكد التزامها الدائم تجاه الشعب الفلسطيني

السبت ١٧ مارس ٢٠١٨

جددت معالي الدكـــتورة مــيثاء بنت سالم الــــشامسي وزيرة دولة تأيـــيد دولة الإمارات للمـــجهودات التي تقوم بها وكالة غوث وتشغــيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» في حماية حقوق وكرامة اللاجئين الفلسطينيين، كما أكدت التزام الإمارات الدائم تجاه الشعب الفلسطيني. وقالت معاليها في كلمة ألقتها في المؤتمر الوزاري الاستثنائي لدعم وكالة «الأونروا» في روما إن دولة الإمارات تثمن هذه الجهود الرامية إلى تحقيق الاستقرار الاجتماعي، وكذلك تأييدها لتوجه «الأونروا» في أهمية حشد الجهود الجماعية الذي يعتبر تحقيقاً لما تحتاجه الاستجابة لهذا الصراع. وتقدمت الشامسي بالشكر إلى وزراء الخارجية في كل من مصر والأردن والسويد على استضافة هذا الحدث، بالإضافة إلى العاملين في وكالة الأونروا على جهودها الحثيثة في تلك المنطقة التي تتمتع بأهمية ومكانة عظمى. وأشارت في كلمتها إلى دعم دولة الإمارات المستمر للشعب الفلسطيني الشقيق عبر تقديم المساعدات الإنسانية والتنموية.. وقالت إن دولة الإمارات تأمل في رؤية تقدم عاجل وسريع لضمان حق الفلسطينيين في دولة مستقلة، وهو ما سيكون له أثر إيجابي على العديد من الأصعدة والتحديات في المنطقة. وأضافت أنه لكي نتمكن من تعزيز الاستقرار في المنطقة وإحراز تقدم في القضية الفلسطينية يجب مواصلة دعم عملية السلام في الشرق الأوسط باعتبارها الإطار السياسي الذي يتم من خلاله عقد كافة الاتفاقيات. تأكيد إماراتي وأكدت الشامسي التزام الإمارات الدائم والمعهود تجاه الشعب الفلسطيني، بالإضافة…

أخبار مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 2 دهساً في جنين

مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 2 دهساً في جنين

السبت ١٧ مارس ٢٠١٨

عبد الرحيم الريماوي، علاء المشهراوي (القدس المحتلة، رام الله، غزة) قتل جنديان إسرائيليان، وأصيب اثنان آخران في عملية دهس جنوب مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت القناة العبرية الـ14: إن جنديين قتلا، وأصيب جنديان آخران بجراح بليغة، بعملية دهس عند مدخل مستوطنة مفتو دوتان جنوب مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة. وكانت إذاعة جيش الاحتلال قد تحدثت عن إصابات في صفوف جيش الاحتلال، اثنين منها ميؤوس منها، قبل الإعلان عن مقتل الجنديين. من جانبها أفادت مصادر إعلامية عبرية أن قوات جيش الاحتلال استطاعت اعتقال المنفذ بعد إصابته، فيما توجهت مروحية إلى مكان العملية. وذكرت صحيفة «إسرائيل اليوم» أن سائقًا فلسطينيًا دهس الجنود خلال تواجدهم في الشارع القريب من مستوطنة «مافو دوتان» جنوب جنين ، أما صحيفة «معاريف» فقالت إن الجيش اعتقل منفذ الهجوم بعد إصابته. وأعلن جيش الاحتلال بعد أكثر من 90 دقيقة من الحدث أن ما جرى «عملية على خلفية قومية»، وهو مصطلح يُطلقه الجيش على عمليات المقاومة. وذكر المتحدث باسم الجيش أن منفذ العملية معتقل سابق على خلفية أمنية (مقاومة)، واستهدف بعمليته قوة عسكرية على الطريق ، وأشار إلى أن منفذ العملية مصاب بجراح بين طفيفة ومتوسطة ويخضع للتحقيق في المستشفى. من جانب آخر، أصيب عدد من الشبان الفلسطينيين بالرصاص الحي والمطاطي، فيما أصيب العشرات بالاختناق في…

أخبار «الاحتلال» يبطش بالغضب الفلسطيني

«الاحتلال» يبطش بالغضب الفلسطيني

السبت ١٧ فبراير ٢٠١٨

قمعت قوات الاحتلال «الإسرائيلي»، أمس، مسيرات سلمية انطلقت من مختلف محافظات فلسطين، في جمعة الغضب ال11 رفضاً لإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة ل«إسرائيل». وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحي والمطاطي، وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع باتجاه المشاركين في هذه المسيرات التي انطلقت بدعوة من القوى الوطنية والإسلامية، مما أدى إلى وقوع العديد من الإصابات. ففي القدس المحتلة، حولت قوات الاحتلال المدينة المقدسة منذ صباح أمس، إلى ثكنة عسكرية، ونشرت المزيد من الجنود وأفراد الشرطة، لقمع أي احتجاج أو مسيرات ينظمها المقدسيون. وفي بلدة العيسوية في المدينة، أدى المواطنون صلاة الجمعة عند مدخل القرية، حيث يواصل الأهالي خطواتهم الاحتجاجية للجمعة الثالثة على التوالي، رفضاً لسياسة العقاب الجماعي التي يمارسها الاحتلال بحقهم، من هدم لمنازلهم والاعتقالات والاقتحامات اليومية المتكررة، وعدم السماح لهم بالبناء. وفي مدينتي رام الله والبيرة، أصيب عشرات المواطنين بحالات اختناق نتيجة قمع قوات الاحتلال لمسيرة سلمية انطلقت في قرية المزرعة الغربية، احتجاجاً على الاستيلاء على أراضي تتبع القرية لصالح شق طريق استيطاني. وهاجمت قوات الاحتلال المشاركين في المسيرة، وأطلقت تجاههم الرصاص المطاطي وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع بكثافة مما أدى إلى إصابة العديد منهم. وعند المدخل الشمالي لمدينة البيرة، أطلقت قوات الاحتلال وابلاً من قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه المشاركين في مسيرة سلمية تنديداً بإعلان ترامب، ما…

أخبار حادث سيارة حوّله الاحتلال إلى عملية استهداف.. والسجن 11 سنة

حادث سيارة حوّله الاحتلال إلى عملية استهداف.. والسجن 11 سنة

الخميس ١٨ يناير ٢٠١٨

كأنهم القناديل التي تضيء ولو لم تمسسها نار، هم ليسوا صوراً فحسب ولا ثمة أرقام، ملح القضية وملوك ثوارها، أغمدوا جرحهم داخل القضبان أنشودة صمود سمعناها دمعة حيناً وصمتاً أحياناً. إسراء الجعابيص ليست الأولى ولن تكون آخر الحكايات. ففي الحادي عشر من أكتوبر 2015، كانت متوجّهة عبر سيارتها من أريحا، مسقط رأسها، إلى القدس. حيث تعمل في إحدى الجمعيات الخاصة برعاية المسنين، حاملة معها في سيارتها الخاصة أنبوبة غاز وجهاز تلفاز كانت تسعى لنقلهما لمنزلها الجديد في القدس، قريباً من مكان عملها، لكن القدر باغتها عند مستوطنة معاليه أودميم فانفجر بالون السيارة الموجود بجانب المقود ما أدى لاشتعال النيران في السيارة. خرجت إسراء والنيران تأكل جسدها طالبة المساعدة من أفراد الشرطة الإسرائيلية القريبين من مكان الحدث، وأي مساعدة قد ينالها المرء من عدوه؟ فما فعلته شرطة الاحتلال أنها كثّفت من وجودها في المكان، وأعلنت بداية أن الحادث عرضي ضمن حوادث السير المتكررة يومياً، لكن وسائل الإعلام العبرية بعد ذلك اعتبرت الحادث محاولة استهداف لأفراد الشرطة الإسرائيلية من خلال تفجير أنبوبة غاز. وتؤكد عائلة الأسيرة أن ابنتهم لم تكن بصدد تنفيذ عملية. وتشير جعابيص إلى أن زجاج السيارة لم يتكسر دلالة على عدم وجود مواد متفجرة داخل السيارة. لكن إسراء بدأت بعد ذلك في مكابدة عذاب قيد وظلم السجان الذي حكم…

أخبار إصابة عشرات الفلسطينيين في مواجهات مع الاحتلال

إصابة عشرات الفلسطينيين في مواجهات مع الاحتلال

السبت ١٣ يناير ٢٠١٨

أصيب عشرات الفلسطينيين بجروح وحالات اختناق أمس خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية، وأطراف قطاع غزة. وذكرت مصادر فلسطينية أن المواجهات اندلعت، خلال تظاهرات انطلقت بعد أداء صلاة الجمعة، في عدد من الحواجز العسكرية ومناطق التماس في الضفة الغربية. وفى مدينة نابلس، شيع المئات جثمان الشهيد على قينو، (16 عاماً)، إلى مثواه الأخيرة في قرية عراق بورين جنوب المدينة، والذي استشهد أمس الأول برصاص جيش الاحتلال في الرأس، خلال مواجهات مع الاحتلال في بلدته عراق بورين. وفى محافظة رام الله، والبيرة، دارت مواجهات بين جنود الاحتلال وشبان غاضبين عند مدخل مدينة البيرة الشمالي، وأطلق جنود الاحتلال خلالها الرصاص المعدني المغلف بالمطاط ورصاص التوتو المحرم دولياً وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع باتجاه الشبان، ما أدى إلى إصابة شاب برصاص التوتو في قدمه، إضافة إلى إصابة العشرات بالاختناق. وفي قطاع غزة، رشق مئات الشبان في مناطق الشرقية والشمالية القوات الإسرائيلية المتمركزة خلف السياج الفاصل مع القطاع بالحجارة، فيما ردت تلك القوات بإطلاق قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي والحي. وكانت فصائل فلسطينية دعت إلى تصعيد شعبي أمس رفضاً للإعلان الأميركي بشأن القدس. المصدر: الاتحاد

أخبار «إسرائيل» تعاقب الفلسطينيين بـ 1285 وحدة استيطانية جديدة

«إسرائيل» تعاقب الفلسطينيين بـ 1285 وحدة استيطانية جديدة

الخميس ١١ يناير ٢٠١٨

قال وزير حرب الاحتلال «الإسرائيلي» أفيجدور ليبرمان في تصريحات رداً على مقتل مستوطن في نابلس شمال الضفة إنه أوعز لقوات الجيش بأن تضرب بيد من حديد منفذي عملية إطلاق النار ومن يقف وراءهم، وتعهد بالمصادقة على بناء أكثر من ألف وحدة استيطانية في الضفة الغربية ضمن موجة بناء ضخمة. ونقلت القناة السابعة «العبرية» عن ليبرمان قوله إن ما يسمى مجلس التخطيط والبناء الأعلى «الإسرائيلي» بالضفة يصادق على بناء 1285 وحدة استيطانية بعدة مستوطنات من بينها «أرائيل» و«عمانوئيل» جنوبي وجنوبي غرب نابلس، وفي حين سيتم البدء للتخطيط لبناء 2500 وحدة استيطانية في أكثر من 20 مستوطنة أخرى. كما نقل عن ليبرمان قوله إن مخططات البناء تشمل بناء أحياء ضخمة في كل مستوطنات «أرائيل وعمانوئيل». وندد وزير الخارجية وشؤون المغتربين في السلطة الفلسطينية رياض المالكي، بإعلان وزير الجيش «الإسرائيلي» أفيجدور ليبرمان طرح خطة لبناء 1285 وحدة استيطانية جديدة، معتبراً أن ذلك يأتي في سياق قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة ل«إسرائيل». وقال المالكي لإذاعة «صوت فلسطين» الرسمية في رام الله، أمس، إن «تصعيد «إسرائيل» وتيرة البناء الاستيطاني في الأراضي الفلسطينية سببه العجز الدولي لوقفه وضعف الدعم العربي للقضية الفلسطينية». وأضاف أن «المجتمع الدولي أصبح عاجزاً تماماً عن اتخاذ أي خطوة فيما يتعلق بالاستيطان «الإسرائيلي»، وهو يخشى القيام بدوره حتى لا…

أخبار شعث: نريد وسيطاً للسلام بدلاً من واشنطن

شعث: نريد وسيطاً للسلام بدلاً من واشنطن

الأحد ٣١ ديسمبر ٢٠١٧

علاء المشهراوي، عبدالرحيم حسين (القدس، رام الله) أكد مستشار الرئيس الفلسطيني نبيل شعث، أن السلطة تبحث عن وسيط سلام جديد عوضاً عن واشنطن يتمثل في إطار دولي يشبه السداسية الدولية التي توصلت إلى الاتفاق النووي مع إيران، أو الإطار الذي اقترحته فرنسا والتقت 74 دولة في باريس من أجل إتمامه. في وقت أفادت صحيفة «الجارديان» البريطانية أن رابطة دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين اضطرت لحذف عبارة «الأراضي الفلسطينية المحتلة»، من موقعها على الإنترنت بضغط من وزيرة الرياضة والثقافة بدولة الاحتلال ميري ريغيف، التي اعتبرت العبارة «تتناقض» مع الموقف الأميركي الأخير باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل. واستشهد الشاب جمال محمد مصلح (21 عاماً) متأثراً بجراح خطيرة أصيب بها بالرصاص، في مواجهات الجمعة مع الاحتلال عند نقاط التماس شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة. بينما استشهدت الطفلة دلال ذيب لولح (9 سنوات) من بلدة عورتا في مدينة نابلس بالضفة المحتلة، وذلك بسبب إعاقة جنود الاحتلال نقلها إلى مستشفى رفيديا الحكومي، إثر تردي وضعها الصحي بشكل طارئ، ما أدى لوفاتها. في الأثناء، أفاد شهود من بلدة بروقين غرب سلفيت، أن مستوطنة «بروخين» تواصل التوسع وبناء المزيد من الشقق والبنى التحتية على حساب أراضي المزارعين من الجهة الشمالية للبلدة، حيث يقوم حراس المستوطنة بطرد رعاة الأغنام حال الاقتراب منها، وأن كسارات المستوطنين تقوم باستغلال الحجارة…

أخبار الاحتلال يقمع مسيرات بالضفة ويهدم منشأتين جنوب الأقصى

الاحتلال يقمع مسيرات بالضفة ويهدم منشأتين جنوب الأقصى

الخميس ٢٨ ديسمبر ٢٠١٧

تواصلت اقتحامات المستوطنين المتشددين للمسجد الأقصى، بينما قمعت قوات الاحتلال مسيرات في أنحاء متفرقة بالضفة الغربية المحتلة، تزامناً مع اشتباكات مع عشرات المحتجين الفلسطينيين انتهت باعتقالات، ومع هدم الجيش الإسرائيلي منشأتين جنوب الأقصى ومصادرة منزل في بيت لحم، في إطار المخططات الاستعمارية الرامية لخنق القدس الشرقية، وتعزيز السيطرة على مقدساتها الإسلامية والمسيحية. كما استهدفت زوارق الاحتلال الحربية بنيران أسلحتها الرشاشة تجاه قوارب الصيادين في بحر قطاع غزة دون أن يبلغ عن وقوع إصابات، بينما أجرى الجيش فجر أمس تدريبات عسكرية باستخدام المدفعية الثقيلة في مناطق شرق طوباس والأغوار الشمالية. وأكدت مصادر فلسطينية أن 61 مستوطناً، بينهم 8 عناصر من مخابرات الاحتلال، اقتحموا المسجد الأقصى المبارك في فترة الاقتحامات الصباحية، كما نفذ المستوطنون جولات مشبوهة في المسجد، وأخرى استكشافية لعناصر المخابرات. واندلعت مواجهات، بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال على المدخل الشمالي لمدينة بيت لحم حيث أفاد شهود بأن المواجهات اندلعت بعد قمع الاحتلال لمسيرة غاضبة، رفضاً لإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب القدس عاصمة لدولة الاحتلال. وأكد الشهود أن قوات الاحتلال اعتقلت الناشط في لجان المقاومة الشعبية منذر عميرة، وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع والرصاص الحي على المشاركين في المسيرة. وتتواصل وتتصاعد حدة المواجهات، بعد الإعلان الأميركي الذي أثار حالة غضب فلسطينية وتنديداً عربياً ودولياً واسعاً. كما اقتحمت طواقم تابعة لدائرة الجباية…