إنستجرام

منوعات «إنستجرام» يتيح لمستخدميه مزيداً من التحكم بالمحتويات «الحساسة»

«إنستجرام» يتيح لمستخدميه مزيداً من التحكم بالمحتويات «الحساسة»

الأربعاء ٢١ يوليو ٢٠٢١

بات في إمكان مستخدمي «إنستجرام»، أن يقرروا ما إذا كانوا يريدون القليل أو الكثير أو لا شيء إطلاقاً من أي محتوى قد يكون صادماً؛ إذ أضافت الشبكة الاجتماعية، الثلاثاء، ميزة تتيح للراغبين الحد من ظهور ما يوصف بالصور «الحساسة» على خلاصة حساباتهم. ومن الآن فصاعداً، سيتوافر للمستخدمين إمكان الاختيار بين «السماح» أو «التحديد» و «التحديد أكثر» في ما يتعلق بالصور ومقاطع الفيديو التي قد «تزعج أو تسيء». إلا أن خيار «السماح» لن يكون متوافراً للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 18 عاماً. ولاحظت شركة «فيسبوك» التي تملك التطبيق الشهير في بيان أن لكل شخص تفضيلات مختلفة في ما يتعلق بما يريد رؤيته في «إكسبلور» (أي الخلاصة العامة)، وستوفر ميزة التحكم هذه المزيد من الخيارات للمستخدمين. ويتعلق المحتوى «الحساس» في «إنستجرام» خصوصاً بالعنف والتلميحات الجنسية. وتحظر قواعد الشبكة خصوصاً العري؛ إذ لا يسمح للمستخدمين بإظهار أجزاء معينة من الجسم، مع استثناءات في حالات الرضاعة الطبيعية أو الأعمال الفنية. وذكّرت المنصة بأنها سبق أن بدأت باعتماد هذا التوجه؛ حيث يمكن خلاله استخدام أدوات بينها القدرة على تعطيل التعليقات أو تمكين المستخدم من منع شخص ما من التفاعل معه على «إنستجرام». وقبل أربع سنوات، أضافت الشبكة أيضاً خاصية «فلتر» تتيح تمويه المحتوى «الحساس»، مع تحذير يترك للمستخدم الخيار في رؤية الصورة أم لا. (أ…

منوعات مؤسسا “إنستجرام” يعلنان استقالتهما ويعدان بـ”فصل جديد” من الإبداع

مؤسسا “إنستجرام” يعلنان استقالتهما ويعدان بـ”فصل جديد” من الإبداع

الثلاثاء ٢٥ سبتمبر ٢٠١٨

قال الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة "إنستجرام"، كيفن سيستروم، إنه وزميله الشريك المؤسس مايك كريجر نترك الشركة "لاستكشاف فضولنا وإبداعنا مرة أخرى". وقال سيستروم في بيان في وقت متأخر من مساء الاثنين: "نحن مستعدان الآن للفصل التالي". أسس سيستروم وكريجر تطبيق إنستجرام الشهير الخاص بمشاركة الصور في عام 2010. ومنذ ذلك الحين، أنشأت الشركة ألف مكتب حول العالم واكتسب التطبيق أكثر من مليار مستخدم. واستحوذت شركة فيسبوك على تلك الشركة في عام 2012 مقابل مليار دولار. وقال سيستروم: "إن بناء أشياء جديدة يتطلب أن نتراجع ونفهم ما يلهمنا ونطابق ذلك بما يحتاجه العالم، هذا هو ما نخطط للقيام به". المصدر: د ب أ