الموصل

أخبار وثيقة تكشف منهجية داعش بتجارة الرق

وثيقة تكشف منهجية داعش بتجارة الرق

الأربعاء ١٩ يوليو ٢٠١٧

أكدت وثيقة تم العثور عليها في المؤسسات التي كان يديرها تنظيم داعش الإرهابي في الموصل التي تم تحريرها الأسبوع الماضي، أن التنظيم كان يدير تجارة رسمية للرق والتجارة بالبشر. وأظهرت الوثيقة المسجلة عند الكاتب العدل عملية نقل ملكية فتاة إيزيدية حيث تم تسجيل مواصفاتها أثناء عملية البيع. وجاء في صك البيع الممهور بتوقيع وختم الكاتب العدل وبصمتي البائع والمشتري أن الفتاة عمرها 20 عاماً وتتمتع بصحة جيدة ولها عينان عسليتان، باعها أبو زبير إلى المشتري أبو منعم مقابل 1500 دولار. وقالت صحيفة «ديلي ميل» التي نشرت الوثيقة إن تنظيم داعش أسر العديد من النساء والفتيات من الأقلية الإيزيدية وتاجر بهن على أنهن جوارٍ أو رقيق وارتكب فظائع رهيبة ضدهن وعائلاتهن في العراق، وقتل آلافاً من الإيزيديين وتاجر في نسائهم وأطفالهم. وانتشرت تفاصيل في العام الماضي باللغة العربية، تشير إلى إعلان داعش عن بيع فتاة «عذراء وجميلة وعمرها 12 عاماً بسعر يصل إلى 12500 دولار». وكان الإعلان ضمن إعلانات أخرى عن بيع قطط ومعدات عسكرية وأسلحة، ظهرت على وسائل التواصل الاجتماعي وأرسلها أحد النشطاء المدافعين عن الأقلية الإيزيدية، إلى وكالات الأنباء. المصدر: البيان

أخبار تأكيدات بمصرع البغدادي غداة النصر في الموصل

تأكيدات بمصرع البغدادي غداة النصر في الموصل

الأربعاء ١٢ يوليو ٢٠١٧

أعلن المرصد السوري، أمس، أن لديه «معلومات مؤكدة» تفيد بمقتل زعيم تنظيم «داعش» أبو بكر البغدادي، فيما أكدت واشنطن عدم وجود معلومات لديها تفيد بمقتل الزعيم الإرهابي، في وقت تحدثت مصادر محلية في محافظة نينوى عن أن «تنظيم داعش نشر بياناً مقتضباً جداً عبر ماكنته الإعلامية في مركز قضاء تلعفر، غرب الموصل، يؤكد مقتل البغدادي دون تحديد أي تفاصيل أخرى، كما تحدثت مصادر أخرى عن انشقاقات في صفوف التنظيم.  وكانت وزارة الدفاع الروسية قالت إنها ربما قتلت البغدادي حين استهدفت إحدى ضرباتها الجوية تجمعاً لقيادات التنظيم المتشدد على مشارف مدينة الرقة السورية. لكن وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاجون» قالت إنه ليس لديها معلومات تؤيد مقتله كما عبر مسؤولون غربيون وعراقيون عن تشككهم. وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن «إن قيادات من الصف الأول في تنظيم «داعش» متواجدة في ريف دير الزور أكدت للمرصد وفاة أبو بكر البغدادي زعيم التنظيم» مضيفاً «علمنا اليوم ولكن لا نعرف متى أو كيف فارق الحياة». وأوضح عبد الرحمن أن زعيم التنظيم المتطرف المتواري عن الأنظار منذ ثمانية أشهر، كان موجوداً في الأشهر الأخيرة الماضية في ريف دير الزور الشرقي دون أن يتضح إن كان قتل هناك أو في مكان آخر. وقال المتحدث باسم التحالف، الكولونيل الأمريكي راين ديلون، «لا يمكننا تأكيد مقتله ولكن نأمل أن يكون…

أخبار الموصل.. دمار يفوق الوصف

الموصل.. دمار يفوق الوصف

الثلاثاء ١١ يوليو ٢٠١٧

يواجه نحو مليون نازح من الموصل العراقية مصيراً غامضاً في ظل الدمار الذي لحق بالمدينة إذ تحتاج الأخيرة إلى 50 مليار دولار لإعادة الإعمار . وأظهرت لقطات فيديو وصور أخذت من الجو للموصل، عقب إعلان استعادتها من «داعش»، حجم الدمار الهائل الذي لحق بها، بعد نحو 10 أشهر من المعارك الضارية بين القوات العراقية وعناصر التنظيم المتشدد. وتناقل نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، لقطات لأحياء الموصل في الجانب الأيمن بمبانيها ومساجدها التي دمرت بالكامل. وأظهرت لقطات أخرى، خروج جموع غفيرة ممن تبقى من أهالي المدينة، بمشهد وصفه رواد مواقع التواصل الاجتماعي بأنه «قيامة الموصل»، وأنه يفوق الوصف، حيث يسير الرجال شبه عرايا حاملين العجزة والأطفال على ظهورهم. المصدر: البيان

أخبار 20 ألف مدني عالقون في آخر جيب «داعشي» بالموصل

20 ألف مدني عالقون في آخر جيب «داعشي» بالموصل

الجمعة ٠٧ يوليو ٢٠١٧

واصلت القوات العراقية، أمس، خوض معاركها لطرد تنظيم «داعش» من آخر مواقعه في المدينة القديمة غربي الموصل، وسط تحذيرات أممية من وجود نحو 20 ألف مدني لا يزالون عالقين وسط ظروف «خطرة جداً»، فيما تمكنت القوات العراقية من تحرير فتاة إيزيدية في المدينة القديمة، وأحبطت هجوماً للتنظيم الإرهابي في قضاء الشرقاط شمالي محافظة صلاح الدين. وقالت المنسقة الإنسانية للأمم المتحدة في العراق ليز غراندي: إن «تقديرنا في المرحلة الحالية أنه في آخر جيوب المدينة القديمة، قد يوجد ما يقارب ال 15 ألف مدني، ومن المحتمل أن يكونوا 20 ألفاً». وأضافت أن «هؤلاء العالقين في تلك الجيوب، هم في حالة يرثى لها. نرى صوراً مزعجة جداً لأشخاص حرموا من الطعام لفترات طويلة، يبدون في حالة ضعف شديد». وتابعت «هم في خطر كبير جرّاء القصف ونيران المدفعية المتبادلة. المقاتلون من تنظيم «داعش» الذين ما زالوا هناك يستهدفون المدنيين بشكل مباشر إذا حاولوا المغادرة». وأسفرت المعارك عن نزوح ما يقارب ال915 ألف شخص من منازلهم في الموصل، ولا يزال نحو 700 ألف منهم نازحون حالياً، وفق غراندي. وقالت المنسقة الأممية: «لقد تخطينا عتبة السيناريو الأسوأ منذ أكثر من شهر. ففي أسوأ سيناريوهاتنا توقعنا نزوح 750 ألف شخص». وأشارت إلى أن «هناك 44 حياً سكنياً في غرب الموصل. ستة منها دمرت بالكامل تقريباً... 22…

أخبار العراق يعلن نهاية داعش والسيطرة على جامع “النوري” بالموصل

العراق يعلن نهاية داعش والسيطرة على جامع “النوري” بالموصل

الخميس ٢٩ يونيو ٢٠١٧

أعلن التلفزيون العراقي الرسمي، اليوم الخميس، نهاية تنظيم داعش الإرهابي مع إعلان السيطرة على جامع "النوري" في الموصل الذي أعلن منه الإرهابي المسمى البغدادي دولته المزعومة. وقال التلفزيون سقوط "دولة خرافتهم" في إشارة إلى التنظيم المتشدد. وأعلنت القوات العراقية، في بيان اليوم الخميس، أنها استعادت السيطرة على جامع النوري الكبير، الذي شهد الظهور العلني الوحيد لأبوبكر البغدادي، في المدينة القديمة بغرب الموصل. لكن قائداً عسكرياً أوضح أن القوات العراقية على وشك استعادة المسجد الذي فجره «داعش» الأسبوع الماضي، لكنها لم تسيطر عليه بشكل تام بعد. المصدر: الاتحاد

أخبار «داعش» يفتح النار على المدنيين الفارين من الموصل

«داعش» يفتح النار على المدنيين الفارين من الموصل

الجمعة ٠٢ يونيو ٢٠١٧

تمكنت القوات العراقية أمس من محاصرة مقرات عناصر تنظيم داعش في حي الزنجيلي من مدينة الموصل، إثر السيطرة على أجهزة اتصالاتهم، فيما أطلق تنظيم داعش النيران على عشرات المدنيين الذين كانوا يفرون عبر ممرات آمنة في الحي، رافعين الرايات البيضاء. دروع بشرية وأعلنت الشرطة العراقية أن حوالي 18 مدنيا أصيبوا برصاص التنظيم أثناء محاولتهم الفرار من الحي. وأشار بعض المدنيين إلى أن تنظيم داعش أمر عشرات الأسر بمغادرة منطقة الزنجيلي خلال الأيام الماضية، لينتقلوا إلى المدينة القديمة لاستخدامهم كدروع بشرية في مواجهة القوات العراقية. وكشف المرصد العراقي لحقوق الإنسان عن أن التنظيم حول حوض عين الكبريت في البلدة القديمة إلى منصة لإعدام المدنيين. وأضاف المرصد أن التنظيم كثف عمليات الإعدام ضد الأسر التي لا تتعاون مع التنظيم أو تحاول الفرار أو يشك بتعاونها مع القوات الأمنية أو تستخدم الهواتف الجوالة. فيما أشار مسؤولو إغاثة بالقرب مناطق التماس أن تنظيم داعش يعدم عائلات بأسرها تاركا الأطفال دون معيل. ولإخفاء آثار جرائمه يعمد داعش إلى التخلص من الجثث إما بدفنها في مقابر جماعية تكتشف تباعا في الموصل أو بإلقائها في حوض عين الكبريت الشهير في المدينة. حصار وأكدت الشرطة العراقية انها تمكنت من محاصرة مقرات التنظيم بحي الزنجيلي اثر السيطرة على أجهزة الاتصالات لتابعة للتنظيم وقصفها بالصواريخ والقاذفات. فيما أعلن مصدر أمني…

أخبار «النسر الرمادي» الأميركية تدخل معركة الموصل

«النسر الرمادي» الأميركية تدخل معركة الموصل

السبت ١٥ أبريل ٢٠١٧

استخدم الجيش الأميركي، للمرة الأولى، أحدث مقاتلة بلا طيار في معركة الموصل، بحسب النقيب في القوات الأميركية، جوشويا هاينر، الذي أوضح لوسائل إعلامية، أنهم يستخدمون مقاتلات «النسر الرمادي» لمساندة القوات العراقية. وقرر الجيش الأميركي، استخدام تلك الطائرات بسبب خلوها من طاقم بشري، حفاظاً على سلامة أرواح أفراده، مع دقة استهدافها للمواقع في ما تسمى «حرب الشوارع». المصدر: البيان

أخبار فرار جماعي للمدنيين «حفاة» من معارك الموصل

فرار جماعي للمدنيين «حفاة» من معارك الموصل

الأحد ٠٥ مارس ٢٠١٧

انتقد وزير الهجرة والمهجرين العراقي جاسم محمد الجاف بشدة جهود الأمم المتحدة لمساعدة النازحين الفارين من القتال في مدينة الموصل، بينما أكدت المنظمة الدولية أن تقديم هذه المساعدة في «طليعة أولوياتها». وقال الوزير في بيان، «كنا نأمل أن نلمس دوراً واضحاً وفاعلاً من منظمات الأمم المتحدة في عمليات إغاثة وإيواء نازحي أيمن الموصل (الجانب الغربي) وبالشكل الذي يتلاءم مع هذه الأعداد الكبيرة من النازحين وبالسرعة المطلوبة، إلا أن هناك وللأسف تقصيراً واضحاً في عمل تلك المنظمات». وأوضح لوكالة الصحافة الفرنسية أن «الأمم المتحدة تطلق كلاما كثيرا لكن الجهود المبذولة قليلة على الرغم من الأموال الطائلة التي بحوزتهم». وقال الجاف: إن أكثر من خمسين ألف نازح فروا من غرب الموصل منذ انطلاق العمليات لاستعادة السيطرة عليه. وأضاف أن «معدل النزوح اليومي لأهالي أيمن الموصل تجاوز العشرة آلاف شخص، وهذا العدد الكبير بحاجة إلى تأمين مستلزمات الإيواء، فضلاً عن الأغذية والمساعدات العينية». من جهتها، أعلنت الأمم المتحدة -التي قدمت مساعدات للعراقيين النازحين بسبب المعارك الجارية منذ حوالي خمسة أشهر- أنها تعمل بأسرع ما يمكن لمساعدة الفارين من المعارك. وقالت المنسقة الأممية للشؤون الإنسانية بالعراق ليز غراند إن «الأولوية الأولى للفرق الإنسانية هي التثبت من توافر إمكانات كافية في مواقع الطوارئ للتعامل مع أعداد المدنيين الذين يفرون من الجانب الغربي للموصل». وتحدى أكثر…

أخبار قصف ناحية في حديثة.. و«داعش» يخسر مهندسه الكيماوي

قصف ناحية في حديثة.. و«داعش» يخسر مهندسه الكيماوي

الإثنين ١٣ فبراير ٢٠١٧

تمكنت قوات الشرطة الاتحادية، من تفجير جرافتين ملغمتين ل«داعش» جنوب مدينة الموصل، فيما أحرق عناصر من التنظيم 15 مدنياً من ثلاثة عوائل، بينهم أطفال، بتهمة «ترك أرض الخلافة» جنوب غربي محافظة كركوك، وفق ما ذكر مصدر أمني، كما قصف التنظيم الإرهابي ناحية الحقلانية التابعة لقضاء حديثة بمحافظة الأنباز غربي العراق بصواريخ الكاتيوشا، في حين قتل مهندس صواريخ كلور «داعش» في ظروف غامضة قرب منزله غربي الموصل. وقال قائد الشرطة الفريق رائد شاكر جودت في بيان، إن «الشرطة الاتحادية دمرت بصواريخ الكورنيت الحرارية جرافة وعجلة ملغمتين «للدواعش» إثر رصدها بالطائرة المسيرة في منطقة اللزاكة جنوبي الموصل». وذكر مصدر محلي أن «(أبو يحيى العراقي) البالغ من العمر 44 عاماً، قُتل قرب منزله في محيط حي الإصلاح الزراعي غربي الموصل في ظروف غامضة»، موضحاً أن «القتيل يلقب بأنه مهندس صواريخ الكلور في «داعش»». وأضاف، أن «عائلة (العراقي) اختفت قبل مقتله ما أثار علامات استفهام عدة حول الجهة التي قامت بقتله، لا سيما وأن تنظيم «داعش» لم يكترث للحادثة، في إشارة واضحة إلى أنه ربما كان يقف وراءها». في غضون ذلك، نفذت قوة عراقية مشتركة وبإسناد طيران الجيش العراقي عملية استباقية في مناطق (خربة الجحش والشريعة الشمالية والجنوبية) غربي الموصل، وتمكنت من قتل 20 «داعشياً»، كما دمرت آليتين تحملان أسلحة ساندة، وفق مصدر أمني.…

أخبار انتهاكات شرق الموصل وانشقاق في «داعش»

انتهاكات شرق الموصل وانشقاق في «داعش»

الإثنين ٠٦ فبراير ٢٠١٧

نفّذت القوات العراقية حملة تفتيش ودهم واسعة في الأحياء المحررة بالساحل الأيسر من الموصل، وسط انتقادات واسعة واتهامات بتجاوزات وانتهاكات لحقوق المدنيين. وأبلغ نشطاء عراقيون «البيان» أن الحملة التي استهدفت عدداً من الأحياء اعتقلت العشرات من الشبان، مشيرين إلى أن من بين المعتقلين أطفالاً. وشكّك المستشار في المركز العربي للدراسات الاستراتيجية، د. يحيى الكبيسي، في الأرقام الصادرة عن قوات مكافحة الإرهاب. وقال: «حسب المعلومات المتوافرة، فإن أعداد المعتقلين كبيرة»، مشيراً إلى أن الحملة بدأت عقب تسلل عناصر «داعش» من الساحل الأيمن وسيطرتهم على عدد من الأحياء لساعات. في الأثناء، نقلت وسائل إعلام عن مصدر أمني أن انشقاقاً وقع في صفوف تنظيم داعش، وأن بعض منسوبيه، ومنهم قادة، نقضوا بيعتهم لزعيم التنظيم أبو بكر البغدادي، رافضين بشكل قاطع تنفيذ عمليات انتحارية. المصدر: البيان

أخبار القوات العراقية تستعيد 90 % من شرقي للموصل

القوات العراقية تستعيد 90 % من شرقي للموصل

الثلاثاء ١٧ يناير ٢٠١٧

واصلت القوات العراقية تقدمها في الموصل، أمس، واستعادت 90 في المئة من الجانب الشرقي للمدينة، وأعلنت قيادة عمليات نينوى، تحرير عدد من الأحياء الجديدة، بينها الكندي، والقيروان والجماسة، والنبي يونس، في الساحل الأيسر للمدينة، كما تقدمت في حي الشرطة، فيما هيأت وزارة الهجرة العراقية 10 آلاف خيمة للنازحين المحتملين مع تقدم القوات في المدينة، بينما اعتقل الحشد الشعبي 30 شخصاً من الفارين من «داعش»، وبعد تعذيبهم ألقى بهم في باحة مستشفى تكريت العام. وأعلن المتحدث الرسمي باسم جهاز مكافحة الإرهاب، أمس، أن القوات العراقية استعادت نحو 90 في المئة من الجانب الشرقي لمدينة الموصل من قبضة تنظيم «داعش». وقال صباح النعمان المتحدث باسم قوات مكافحة الإرهاب التي تعد أبرز قوة تقاتل الإرهابيين في الموصل، «تم تحرير اكثر من 85 إلى 90 في المئة من الجانب الشرقي» لمدينة الموصل. وأضاف إن «ما تبقى لا يتجاوز خمسة أحياء»، مؤكداً أنه «خلال الأيام المقبلة ينتهي هذا المحور بالكامل». وأوضح «تمت استعادة السيطرة علي حي النبي يونس وحي الجماسة ورفع العلم العراقي فوق ضريح النبي يونس». وأشار إلى أن مسلحي ««داعش» باتوا عالقين في الأحياء المتبقية من هذا المحور، وليس لديهم من سبيل سوى الاستسلام». وقال قائد عمليات نينوى الفريق الركن عبد الأمير رشيد يارالله في بيان، إن «قوات المحور الشمالي من الجيش العراقي…

أخبار «داعش» يحرق منازل أهالي الموصل

«داعش» يحرق منازل أهالي الموصل

الأحد ١٥ يناير ٢٠١٧

أكد مصدر محلي في مدينة الموصل العراقية، اليوم الأحد، أن تنظيم «داعش» الإرهابي أحرق عددًا من المنازل وشرد ساكنيها في الساحل الأيمن بالمدينة، لامتناع أهلها عن دفع «تبرعات» للتنظيم. وقال المصدر إن «عناصر داعش قاموا بإحراق خمسة منازل بالكامل بما فيها من ممتلكات في حيي الأندلس والمهندسين في الساحل الأيمن بالموصل لتخويف الأهالي هناك ومنعهم من التعاون مع الأجهزة الأمنية». وأضاف المصدر أن حرق المنازل جرى «بسبب امتناع الأهالي عن دفع تبرعات للتنظيم، تزامناً مع تقدم القوات الأمنية وطرد التنظيم من معظم الجانب الأيسر لمدينة الموصل». المصدر: الاتحاد