اليونيسيف

أخبار دليل الوقاية من التنمر يمنح الآباء «خارطة طريق» الحلول

دليل الوقاية من التنمر يمنح الآباء «خارطة طريق» الحلول

الإثنين ٣٠ أبريل ٢٠١٨

أطلق المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، ومنظمة الأمم المتحدة (اليونيسيف)، برنامجاً للوقاية من التنمر في المدارس، شمل 36 مدرسة حكومية وخاصة على مستوى الدولة، في الفترة من 2015 إلى 2017، أصدرت على إثره دليلاً للوالدين للحماية من التنمر. ويتكون الدليل من 10 صفحات من الحجم المتوسط، تحوي رسومات توضيحية للتنمر في مدارس الذكور والإناث، على حد سواء، يمكن تحميله من الموقع Smcm.gov.ae، ويتوفر باللغتين العربية والإنجليزية. ويتضمن تعريف التنمر وأشكاله، ومعرفة ما إذا كان الطفل يتعرض للتنمر، وما الذي يمكن فعله لمنعه من التنمر داخل المدرسة، وما الذي يمكن فعله في حال تعرضه للتنمر. وعرّف الدليل، التنمر، بأنه الاستغلال المتعمد للقوة، ويتخذ أشكالاً عدة، من إساءة لفظية أو جسدية، سواء كانت من فرد ضد فرد، أو مجموعة ضد فرد، ويكون سلوكاً ظالماً متكرراً مع الوقت، يهدف لإيذاء أحد الأشخاص أو ممارسة الضغط عليه، حيث يكون هذا الشخص غير قادر على الدفاع عن نفسه، لعدم تكافؤ القوة بينه وبين الشخص المتنمر. 4 أشكال ويتخذ التنمر 4 أشكال: اللفظي، والجسدي، والإيحائي، والاجتماعي، فاللفظي عبارة عن شتائم ونقد قاسٍ، ومناداة الشخص باسم لا يحبه، ونشر الإشاعات، ومكالمات هاتفية ورسائل إلكترونية مجهولة، والجسدي: يتضمن الركل والضرب، التعدي على متعلقات الغير وإخفاؤها، والإيحائي: يتضمن التهديد أو الإيحاء بحركات بذيئة، والتجاهل المتعمد أو الإقصاء، والتهديد عبر التحديق…

منوعات 12 مليون طفل لا يذهبون إلى المدرسة في الشرق الأوسط

12 مليون طفل لا يذهبون إلى المدرسة في الشرق الأوسط

الخميس ١٦ أبريل ٢٠١٥

أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسيف» أن نحو (12) مليون طفل في سن التعليم في منطقة الشرق الأوسط لا يذهبون إلى المدارس وأن هذا الرقم لا يتضمن الأطفال الذين أجبروا على ترك العملية التعليمية بسبب الصراع في سوريا والعراق حيث يصل الرقم إلى حوالي (15) مليون طفل. وقالت «اليونيسيف» في تقرير أصدرته اليوم بالاشتراك مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة «اليونسكو» إن العقد الماضي في المنطقة كان قد شهد إحراز تقدم على هذا الصعيد وذلك بتراجع عدد الأطفال في سن التعليم الابتدائي الذين لا يذهبون إلى المدارس وبما يصل إلى النصف إلا أن التقرير أشار إلى أن السنوات الأخيرة لم تشهد تقدماً ملموساً. وذكرت المنظمة أنه وعلى مستوى الإحصاءات فإن عدد الأطفال في سن التعليم الابتدائي ممن هم خارج المدرسة يبلغ (4.3) ملايين طفل .. بينما يبلغ عدد ممن يفترض أن يكونوا في المرحلة الثانوية ويتواجدون خارج الدراسة حوالي ( 2.9 )مليون طفل .. فيما يبلغ عدد من لا يتم استقبالهم في رياض الأطفال قرابة (5.1) ملايين طفل. وأضافت أن العدد الإجمالى للطلاب الذين لايذهبون إلى المدرسة يصل إلى حوالي ( 12.3 ) مليون طفل ما يمثل حوالي ( 15 ) % من الأطفال في الشرق الأوسط في سن ما قبل المدرسة أو المرحلة الابتدائية والثانوية. المصدر: جنيف -…

منوعات 30 مليون طفل حول العالم محرومون من التعليم

30 مليون طفل حول العالم محرومون من التعليم

الثلاثاء ٠٩ سبتمبر ٢٠١٤

أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسيف أن30 مليون طفل حول العالم محروم من التعليم بسبب الصراعات والأزمات ونقص التمويل واستهداف المدارس وقصفها وحرقها وتشريد الأطفال من منازلهم ومدارسهم . وأكدت المنظمة اليوم أن التعليم لا يعد فقط استثمار في الأطفال بل أيضًا في إعادة بناء المجتمعات في البلدان المتأثرة بالصراعات , مبينةً أن الدراسة هي أفضل السبل لعلاج الصدمات النفسية وشعور الأطفال بالحياة الطبيعية . وطالبت اليونيسيف بالحفاظ على حق الأطفال في التعليم حتى في خضم الأزمات وتوفير البرامج التعليمية البديلة في حالة تعذر الدراسة النظامية جنيف - واس

منوعات صورة الطفلة السورية الجريحة تفوز بجائزة اليونيسيف

صورة الطفلة السورية الجريحة تفوز بجائزة اليونيسيف

الخميس ٠٦ مارس ٢٠١٤

حازت صورة الطفلة السورية الجريحة دانيا كيلسي البالغة من العمر 11 عاما أثناء تلقيها العلاج بمستشفى دار الشفاء بمدينة حلب على لقب "صورة العام" من قبل المنظمة الأممية للطفولة "اليونيسيف". وكان الدم يمتزج بالغبار على وجهها الشاحب ويلطخ ملابسها ببقع قرمزية داكنة، بعد إصابتها بشظايا قنبلة بينما كانت تلعب خارج منزلها مع شقيقها وشقيقتها، ومع ذلك كان هدوء مثير للاستغراب يرتسم على وجهها الصبوح. وتحكي صورة الفتاة الجريحة مأساة الكثير من الأطفال الأبرياء الذين يجدون أنفسهم متورطين في مرمى النيران على جبهات القتال في الحرب الأهلية الطاحنة في سورية. وكان المصور السويدي نيكلاس همرستروم قد التقط الصورة في شهر أكتوبر 2012، عندما كان يوثق لمعاناة الطاقم الطبي بمستشفى دار الشفاء وجهودهم في توفير العلاج اللازم للجرحى. وأشادت لجنة التحكيم بالصورة باعتبارها تجسيد لمعاناة الأطفال في سورية التي تمزقها الحرب، وعادت دانيا إلى منزلها بعد تلقي العلاج ولكن المستشفى تدمر تماما في القصف فيما بعد. وبعد ثلاثة أعوام من الحرب الضروس فإن حوالي ثلاثة ملايين طفل سوري يعانون من عدم الاستقرار والحرمان من التعليم والإصابة بالأمراض وفقا لتقديرات اليونيسيف. المصدر: لندن - د ب أ