ايمانويل ماكرون

أخبار ماكرون يزور روسيا ويجري محادثات مهمة مع بوتين

ماكرون يزور روسيا ويجري محادثات مهمة مع بوتين

الخميس ٢٤ مايو ٢٠١٨

يقوم الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون اليوم الخميس بزيارة إلى سان بطرسبورغ لاجراء محادثات مع نظيره فلاديمير بوتين حول مسائل مهمة أبرزها ملف إيران النووي والنزاع في سوريا وأوكرانيا. والزيارة هي الأولى له إلى روسيا وتأتي في أعقاب زيارة للمستشارة الألمانية انجيلا ميركل الأسبوع الماضي. وتسعى أوروبا وروسيا إلى تقارب دبلوماسي لانقاذ الملف النووي الإيراني بعد انسحاب الولايات المتحدة منه مؤخرا. وأكد قصر الاليزيه إن الرئيسين الفرنسي والروسي "سيجريان محادثات معمقة مباشرة". وسترافق بريجيت ماكرون زوجها الرئيس الفرنسي الذي سيلقي خلال الزيارة كلمة أمام المنتدى الاقتصادي الدولي الذي تنظمه سان بطرسبورغ. ويأتي اللقاء بعد سنة تقريبا على استقبال ماكرون المنتخب حديثا نظيره الروسي في فرساي، واتهم حينها الرئيس الفرنسي وسائل إعلام روسية بنشر "دعاية كاذبة" خلال مؤتمر صحافي مشترك. هذه المرة سيستقبل بوتين الرئيس الفرنسي في قصر كونستانتين، المقر السابق لبطرس الأكبر على بعد نحو 20 كلم عن سان بطرسبورغ. وتأتي المحادثات بعد انسحاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مايو من الاتفاق التاريخي المبرم في 2015 مع إيران، والذي يضع قيودا على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية عنها. وتهدد واشنطن بفرض عقوبات إضافية في حال عدم التزام طهران بمطالب جديدة مشددة. ويزور رئيس الحكومة الياباني شينزو آبي روسيا في نهاية الأسبوع. المصدر: الاتحاد

أخبار ماكرون يهدد بالقصف إذا ثبت استخدام الكيماوي في سوريا

ماكرون يهدد بالقصف إذا ثبت استخدام الكيماوي في سوريا

الأربعاء ١٤ فبراير ٢٠١٨

أعلن الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون أنه في حال حصول فرنسا «على دلائل دامغة عن استخدام أسلحة كيماوية ممنوعة ضد مدنيين» من قبل النظام في سوريا، «فسنضرب». وقال ماكرون، أمام جمعية الصحافة الرئاسية «سنضرب المكان الذي خرجت منه (هذه الأسلحة) أو حيث تم التخطيط لها. سنضمن التقيد بالخط الأحمر»، مضيفا «إلا أننا اليوم لا نملك بشكل تؤكده أجهزتنا الدليل عن استخدام أسلحة كيماوية تحظرها الاتفاقات ضد سكان مدنيين». وتابع الرئيس الفرنسي «فور توفر الدليل، سأقوم بما أعلنته»، مع تأكيده بأن «الأولوية تبقى لمكافحة الإرهابيين». وفي ما يتعلق بالنظام السوري، قال ماكرون «سنتمكن من توصيف الأمور قبل نهاية النزاع، ربما نعلم المزيد بعد انتهاء النزاع»، ولكن «الأمر يتعلق بالعدالة الدولية» وليس بتوجيه ضربات عسكرية إليه. ودعا ماكرون إلى عقد اجتماع دولي حول سوريا، معربًا عن أمله أن يعقد هذا الاجتماع «في المنطقة» إذا أمكن. وتابع «لقد تقدمت باقتراحات عدة (...) وليس لدي هاجس بعقد اجتماع حول سوريا في باريس». وكان الرئيس الفرنسي قال، لدى استقباله نظيره الروسي فلاديمير بوتين في باريس في 29 مايو، إن «أي استخدام للأسلحة الكيماوية» في سوريا سيدفع فرنسا «للرد فورًا». وأضاف «أعلنت وجود خط أحمر واضح جدًا من جانبنا: استخدام سلاح كيماوي من أي جهة كانت» سيؤدي «إلى رد فعل ورد فوري من جانب الفرنسيين». وتقول واشنطن…

أخبار ماكرون يعزز حظوظه في آخر يوم للحملات الانتخابية في فرنسا

ماكرون يعزز حظوظه في آخر يوم للحملات الانتخابية في فرنسا

السبت ٠٦ مايو ٢٠١٧

كثف كل من المرشحَين للرئاسة الفرنسية الوسطي ايمانويل ماكرون واليمينية المتطرفة مارين لوبان آخر مداخلاته الإعلامية ولقاءاته الميدانية الجمعة، اليوم الأخير لحملة انتخابية شهدت توتراً حاداً. وبلغت المناظرة التلفزيونية التي تابعها 16,5 مليون فرنسي، وهي الفرصة الأخيرة لإقناع المترددين الكثر، مستوى غير مسبوق من التوتر. فقد اتهمت لوبان ماكرون بأنه يؤيد «العولمة المتوحشة»، أما ماكرون المؤيد للاتحاد الأوروبي، فاتهمها ب«الكراهية» و«التزوير» و«الأكاذيب». وكتبت صحيفة «لوفيجارو» المحافظة «من الصعب أن نصف حفلة الملاكمة بأنها مناظرة»، أما «لوموند» فأعربت عن أسفها «للنقاش الحاد والعنيف من كلا الطرفين». وأبدت صحيفة «لو باريزيان» أسفها «لأن الخواء ما زال مهيمناً على خلفية برنامجي» المرشحين. وأفاد استطلاع للرأي أجري بعد المناظرة أن ثلثي المشاهدين وجدوا أن الوسطي ماكرون هو الأكثر إقناعا، في حين نالت زعيمة اليمين المتطرف تأييد الثلث الآخر. وقبل ساعات على النهاية الرسمية للحملة الانتخابية التي يليها صمت إعلامي إلزامي اعتبارا من الجمعة في الساعة 22,00 ت ج، يبقى ماكرون البالغ 39 عاما الأوفر حظوظا في استطلاعات الرأي وبفارق يزداد اتساعا، ومنحه آخرها 61,5% من نوايا التصويت مقابل 38,5% لمارين لوبان، فيما بلغت النتيجة في استطلاع آخر 62%-38%. أما مارين لوبان الخاضعة لتحقيق في الاشتباه في حصول مساعدين في حزبها على وظائف وهمية في البرلمان الأوروبي، فاستقبلت بصيحات «مارين، أعيدي الأموال!» عند وصولها إلى…

أخبار متظاهرون يرشقون وزير الاقتصاد الفرنسي بالبيض

متظاهرون يرشقون وزير الاقتصاد الفرنسي بالبيض

الثلاثاء ٠٧ يونيو ٢٠١٦

رشق متظاهرون، أمس، بالبيض وزير الاقتصاد الفرنسي، ايمانويل ماكرون، الذي يجسد في نظر جزء من اليسار التحول الاشتراكي الليبرالي للحكومة الاشتراكية. وذكرت صحافية من وكالة فرانس برس أن معارضين لإصلاح قانون العمل الذي يواجه معارضة منذ أكثر من ثلاثة أشهر، هاجموا بعنف وزير الاقتصاد الذي كان يقوم بزيارة الى مونتروي شرق باريس. وقام الناشطون برشقه بالبيض وهم يهتفون «ارحل». ورد ماكرون بالقول: «لا أتحدث عن نص قانون بالبيض والعصي»، مديناً «عنف» المتظاهرين و«عدوانيتهم». ومسيرة هذا المصرفي السابق، البالغ من العمر 38 عاماً، غير عادية، فقد رعاه الرئيس فرنسوا هولاند، ودخل الى الحكومة للمرة الاولى في 2014 من دون ان يكون عضواً في الحزب الاشتراكي، أو ينتخب لأي مقعد. ومنذ ذلك الحين احتفظ بحريته في مواقفه، وفاجأ في بعض الأحيان معسكره، خصوصاً بشأن الضريبة على الثروة أو ساعات العمل. وفي مطلع أبريل، أسّس ماكرون في خطوة مفاجئة حركة سياسية أطلق عليها اسم «الى الأمام»، قال إنها «لا تنتمي إلى اليمين أو اليسار»، ما أثار تساؤلات عن طموحاته الرئاسية لانتخابات 2017. ولهذا السبب اصبح مكروهاً من جزء من اليسار بات يرى فيه تجسيداً للتحول الاشتراكي الليبرالي للسلطة التنفيذية، لكن أثار إعجاب جزء من الناخبين الراغبين في تجديد سياسي. وكشف استطلاع للرأي في 22 مايو أن 34% من الفرنسيين يرون انه سيكون رئيساً…