برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار

أخبار 5 أسباب تضع بحوث علوم الاستمطار في قمة أوليات الدولة

5 أسباب تضع بحوث علوم الاستمطار في قمة أوليات الدولة

السبت ٢٥ يناير ٢٠٢٠

كشف برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، عن وجود خمسة أسباب رئيسة تضع بحوث علوم الاستمطار في قمة الأوليات للدولة، أبرزها يتعلق بمناخها الذي يتسم بالجفاف، ومنها قلة معدل هطول الأمطار الطبيعية في الدولة عن 100 ملم سنوياً، بجانب عوامل أخرى مثل الزيادة السكانية والتوسع الاقتصادي. وأكد البرنامج أنه يعمل على تحقيق هدفين استراتيجيين، هما المساهمة في تقدّم علم الاستمطار والتكنولوجيا المستخدمة فيه وتطبيقاته والتشجيع على ضخ المزيد من الاستثمارات في تمويل البحوث والشراكات البحثية على مستوى العالم، بجانب زيادة معدلات الأمطار في الدولة والمناطق الجافة وغيرها من المناطق. وتفصيلاً، أفاد برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار، بأن آلية عمله تسعى لتحقيق هدفين استراتيجيين، الأول المساهمة في تقدّم علم الاستمطار والتكنولوجيا المستخدمة فيه وتطبيقاته والتشجيع على ضخ المزيد من الاستثمارات في تمويل البحوث والشراكات البحثية على مستوى العالم، والثاني زيادة معدلات الأمطار في الدولة والمناطق الجافة وغيرها من المناطق. وأشار البرنامج -في كتيّب وزّعه على المشاركين في الملتقى الدولي الرابع للاستمطار، الذي اختتم فعالياته الأسبوع الماضي في أبوظبي- إلى أن تحقيق هذين الهدفين يحتاج إلى العمل على أربعة محاور رئيسة، أولها الارتقاء بمستوى البحث والابتكار في مجال بحوث علوم الاستمطار، من خلال زيادة مستوى التمويل والنشاطات البحثية دولياً، وجذب المزيد من الباحثين والخبراء والمستثمرين ورواد الأعمال من أنحاء العالم كافة، وتعزيز التمويل…

أخبار أساليب علمية وتقنية لتحسين مستويات الأمطار بالدولة

أساليب علمية وتقنية لتحسين مستويات الأمطار بالدولة

الإثنين ١٥ أغسطس ٢٠١٦

أكد الدكتور عبدالله المندوس المدير التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد الجوية والزلازل، أن برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار يطمح لتحديد أساليب مثبتة علمياً وقابلة للتطبيق بشكل مستدام لتحسين مستويات هطول الأمطار في الإمارات والمناطق الجافة وشبه الجافة في العالم، لافتاً إلى أنه يتم حالياً من خلال الدراسات التي تم اختيارها لنيل منحة البرنامج دراسة أساليب علمية وتقنية وأكثر جدوى واستدامة للاستمطار. وأشار إلى أن برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار مستمر في سعيه لدعم خيرة البحوث العلمية من كافة أنحاء العالم في المجالات ذات الصلة بالاستمطار للوصول إلى أفضل الممارسات والتقنيات الأكثر فعالية. وقال إن دولة الإمارات العربية المتحدة لجأت إلى تقنيات الاستمطار، مستهدفة السحب، وذلك لزيادة كميات هطول الأمطار بما قد يؤمن مياهاً كافية لسد حاجاتها لمتطلبات الحياة وزيادة الطلب الذي يتزايد تزامناً مع النمو الديموغرافي وتوسع المدن وتطور الدخل الفردي. وأضاف: انطلاقاً من كون الأمطار تشكل مصدر المياه الرئيسية، فإن عملية الاستمطار الرامية للحصول على أكبر قدر ممكن من الأمطار هي إحدى الخطوات باتجاه إيجاد حل لهذه التحديات. وأشار إلى أن برنامج الإمارات لبحوث علوم الاستمطار يعد من أهم المبادرات الدولية والمبتكرة التي يمكنها تقديم الحلول لزيادة كميات هطول مياه الأمطار، حيث يأتي هذا البرنامج الرائد الذي أطلقته دولة الإمارات لدعم الجهود الوطنية والعالمية في تحقيق الأمن المائي عبر نشر…