أخبار
الأربعاء ١٩ أكتوبر ٢٠٢٢
وام / أطلقت كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة الإمارات العربية المتحدة برامج أكاديمية جديدة تتمثل في برنامجي ماجستير في الاتصال وآخر في اللغة العربية وبرنامج بكالوريس في الدراسات البصرية والصناعات الإبداعية بعد اجتيازها مراحل الاعتماد من مفوضية الاعتماد الأكاديمي. وقال الأستاذ الدكتورحسن النابودة عميد كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية إن إطلاق هذه البرامج الأكاديمية الجديدة النوعية تعكس حرص الكلية على مواكبة احتياجات ومتطلبات سوق العمل، مشيراً إلى أن الكلية تحرص باستمرار على تقييم ومراجعة برامجها الأكاديمية عبر لجانها المتخصصة بشكل دوري. واعتبر النابودة أن استحداث تلك البرامج الأكاديمية يؤكد على مرونة الكلية وأقسامها الأكاديمية ولجانها الأكاديمية في قراءة المشهد الأكاديمي وربطه بتطورات وحاجات سوق العمل، منوهاً إلى أن الكلية مستمرة في إعادة تقييم ومراجعة كل خططها وبرامجها الأكاديمية بما ينسجم مع معايير الاعتماد الأكاديمي وحاجة المجتمع من مخرجات ترتقي لخطط الدولة التنموية. من جتهته اعتبر الدكتور أحمد المنصوري رئيس قسم الاعلام والصناعات الإبداعية أن إطلاق برنامجين جديدين في الاعلام على مستوى الماجستير في الاتصال والبكالوريس في الدراسات البصرية والصناعات الإبداعية إنما هو تنفيذٌ لخطة القسم في التوسع والتطور واستكمال منظومته الأكاديمية في الاتصال والصناعات الابداعية، فضلاً عن التلبية الحقيقية لمتطلبات الشركاء في سوق صناعة الصحافة والاعلام الرقمي. ويهدف برنامج "بكالوريوس الآداب في الدراسات البصرية والصناعات الإبداعية" إلى تمكين الطلبة من اكتساب…
أخبار
الأحد ١٧ أكتوبر ٢٠٢١
وام/ تشارك جامعة الإمارات العربية المتحدة في " أسبوع جيتكس للتقنية " الذي يعقد في مركز دبي التجاري العالمي و يستمر حتى 21 أكتوبر الجاري، بعرض أحدث ابتكاراتها التقنية في مجالات الذكاء الاصطناعي والتطبيقات الذكية، من خلال عدة مشاريع طلابية وخدمية قدمتها كلية تقنية المعلومات وقطاع تقنية المعلومات بالجامعة. وأكد معالي زكي أنور نسيبة، المستشار الثقافي لصاحب السمو رئيس الدولة - الرئيس الأعلى لجامعة الإمارات العربية المتحدة على أهمية مشاركة الجامعة في هذا الحدث الهام الذي يعتبر أكبر معرض للتقنية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا. وذكر معاليه أن حضور جامعة الإمارات العربية المتحدة فعاليات "أسبوع جيتكس للتقنية" يعتبر فرصة فريدة لاستعراض البنية الرقمية والخدمات الذكية وتقنية المعلومات التي تتمتع بها الجامعة والاطلاع على أحدث التجارب المحلية والإقليمية والعالمية في هذا المجال لتعزيز مكانة جامعة الامارات الرائدة في مجال التحول الرقمي. وأكد معاليه أن جامعة الإمارات باعتبارها جامعة المستقبل تواكب استراتيجية دولة الإمارات في التحول الرقمي، وتعمل على تطوير المواهب الإبداعية والعقول من خلال الاستثمار في تكنولوجيا المستقبل والحلول الرقمية . يذكر ان جامعة الإمارات تشارك هذا العام بعدة مشاريع رائدة منها "نظام المواعيد الذكي للرعاية الصحية"، وهو تطبيق ذكي لإدارة قوائم الانتظار من شأنه توفير وقت الأشخاص وتقليل الإزعاج والمساهمة في تجنب الازدحام وتحسين الكفاءة في الوصول…
أخبار
الخميس ١٥ يوليو ٢٠٢١
وام / حققت جامعة الإمارات العربية المتحدة منذ تأسيسها عام 1976 إنجازات محلية وإقليمية وعالمية وتمتلك طموحات مستقبلية كبيرة لتكون في مصاف الجامعات العالمية المرموقة في مختلف المجالات خاصة في خدمة المجتمع حيث ساهمت في مسيرة عطاء "الخمسين" عاما الماضية وتتطلع إلى المشاركة في تقديم حلول استباقية لتحديات الخمسين عاما المقبلة . ومنذ تأسيسها ساهمت جامعة الإمارات العربية المتحدة في خدمة المجتمع، ابتداءً من تقديم خريجين متميزين قادرين على قيادة وتطوير المشاريع والبرامج في كافة القطاعات بالمجتمع، ووصولاً إلى دور فعال وحيوي من قبل أساتذتها وطلبتها في الإسهام في التطور الاقتصادي والإجتماعي والتنموي وتقديم التعليم المتميز والأبحاث العلمية المؤثرة من خلال الأنشطة والفعاليات المتنوعة للمجتمع. وتتبنى الجامعة بشكل متواصل استراتيجية تتماشى مع التوجهات الحكومية لدولة الإمارات العربية المتحدة، وتشجع طلبتها وأعضاء الهيئة التدريسية والإدارية على الإسهام في خدمة المجتمع، من خلال تقديم المبادرات المتنوعة والعديدة التي ساهمت بها في عام الخير، مثل زراعة الأغذية العضوية، وتقديم طلبة الطب والعلوم الصحية النصح والإرشاد مجاناً للمجتمع، وبادرة "فسيلة الخير" بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر الإماراتي، إلى جانب افتتاح "مركز الإمارات لأبحاث السعادة" بهدف تقديم الدراسات والأبحاث في مجال السعادة والإيجابية، وتقييم وقياس مؤشرات السعادة والإيجابية بدولة الإمارات. وقال الأستاذ الدكتور محمد حسن علي نائب مدير الجامعة للشؤون الأكاديمية بالإنابة إن جامعة الإمارات…
أخبار
الخميس ٠٣ يونيو ٢٠٢١
وام / أُدرجت جامعة الإمارات العربية المتحدة في قائمة تصنيف ليدن 2021 لهذا العام، وذلك لأفضل الجامعات في العالم وفقًا لمجموعة متنوعة من المؤشرات المختارة ويقدم تصنيفات مختلفة متعددة. وتعد جامعة الإمارات مؤسسة وطنية رائدة في مجال المنشورات البحثية التعاونية الدولية بنسبة 82٪، والأوراق المنشورة في المجلات المفتوحة بنسبة 50٪ ويتضمن تصنيف ليدن أيضًا قائمة بالمؤلفين حسب الجنس، حيث تعد جامعة الإمارات حاليا ثاني أفضل مؤسسة تعليمية بين جامعات دول مجلس التعاون الخليجي من حيث نسبة الأوراق البحثية النسائية. ويقدم تصنيف ليدن رؤى مهمة حول الأداء العلمي لأكثر من 1200 جامعة كبرى في جميع أنحاء العالم باستخدام مؤشرات ببليومترية مقدمة من قبل مركز الدراسات العلمية والتقنية في جامعة ليدن، حيث يزود المركز بيانات شبكة العلوم بعدد من الطرق مثل مطابقة الاقتباس لتحديد التعاون الصناعي والترميز الجغرافي للعناوين المدرجة في المنشورات ويتم إجراء تصنيف ليدن من مجموعة فرعية من شبكة العلوم أنتجتها كلاريفيت أناليتكس والتي تمثل المجلات الأكثر تأثيرا.
أخبار
الخميس ٠٣ يونيو ٢٠٢١
تحت رعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله"، وبتشريف من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله".. تنظم جامعة الإمارات العربية المتحدة يوم الثلاثاء الموافق 8 يونيو الجاري حفل التخرج الافتراضي للدفعة الـ 41 من طلابها وطالباتها. ويشارك في الحفل الافتراضي عدد من أصحاب السمو الشيوخ والمعالي الوزراء وكبار المسؤولين في الدولة وأولياء الأمور. وحرصاً من إدارة الجامعة على أن يبقى حفل التخريج محطة سنوية رغم الظروف التي فرضتها جائحة كورونا، وفرت آلية متميزة للاحتفال بتخريج الطلاب "عن بُعد" لبث روح البهجة والفرح مع تعزيز روح الإبداع والابتكار من خلال حفل يليق بمكانة وسمعة الجامعة، حيث تمّ تجهيز استديو خاص بأحدث التقنيات لتصوير فقرات الحفل وبثها عبر تقنيات التواصل الإلكتروني. تضمّ الدفعة الـ 41 من خريجي الجامعة 2725 طالباً وطالبة، منهم 346 في برامج الدراسات العليا، و62 خريجاً وخريجة من كلية الطب والعلوم الصحية. المصدر: البيان
أخبار
الخميس ١٥ ديسمبر ٢٠١٦
أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة، عن قيام فريق بحثي تابع لها بالعمل على مشروع جديد لتقييم صحة المتقدمين لرخصة القيادة، عوضاً عن النظام التقليدي الذي يهتم بفحص النظر فقط، حيث يهدف المشروع الجديد لأن يكون التقييم أكثر شمولاً وقادراً على جمع البيانات الصحية للسائقين من مصادر مختلفة، مثل المستشفيات والمراكز الطبية، وقواعد البيانات في هيئة الهوية والجوازات والخوادم السحابية، ما سيساعد بدوره إدارة ترخيص السائقين على منح رخص القيادة للائقين طبياً. وأوضح رئيس الفريق البحثي، الباحث في كلية الإدارة والاقتصاد بالجامعة، ذوالفقار محمد أسلم، أن البحث المقترح يهدف إلى إعطاء صورة حول صحة ولياقة السائق بدنياً قبل وبعد إصدار رخصة القيادة، مشيراً إلى أنه «في الوقت الحاضر يتطلب التقدم للحصول على الرخصة اختبار النظر فقط، على الرغم من أن الأشخاص الذين يملكون رخصة قيادة قد لا يكونون قادرين جسدياً أو عقلياً على القيادة بسبب حالة أو مشكلات صحية حادة أو غير معروفة، مثل المياه الزرقاء في العين، أو مشكلة في الرؤية الليلية، أو الصرع، أو الإجهاد الذهني، أو ارتفاع ضغط الدم، أو مرض الباركنسون، أو مرض السكري». فيما أشارت الجامعة إلى أن الفريق البحثي يأمل بأن يقطع النظام شوطاً كبيراً في خفض عدد حوادث الطرق في الإمارات إذا ما تمَّ تطبيقه. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الخميس ٠٩ يونيو ٢٠١٦
حصلت جامعة الإمارات العربية المتحدة على براءة اختراع لتركيبة خرسانية جديدة من المخلفات النفطية والصناعية، لاستخدامها في المناطق الحارة والأراضي عالية الملوحة، من مكتب براءات الاختراع في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وشهادة اختراع من مكتب براءات الاختراع الأميركي، ومكاتب براءات الاختراع الدولية لدول الاتحاد الأوروبي واليابان والمملكة المتحدة وأستراليا وكندا. وأكد الدكتور علي راشد النعيمي مدير الجامعة أن هذا الاختراع جاء ثمرة إنجاز تحقيق الريادة والتميز في البحث العلمي على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، ضمن الرؤية الاستراتيجـــية للجامعة، خصوصاً وأن الابتكار في البحث العلمي يعتبر ضمن الأولويات الوطنية، مؤكداً دور الجامعة في خلق بيـــــئة حاضنة تشجع على الإبداع والابتكار، وتسهم في تعزيز جهود الدولة في التنمية لبناء اقتـــصاد مبني على المعرفة في مجـــالات الطاقة والمياه والطاقة المتجددة والبيئة، وكذلك الموارد البشرية والبنية التحتية، لتحقيق متطلبات التنمية المستدامة. تجارب ويتكون فريق الباحثين المخترعين لهذه التركيبة الخرسانية الجديدة، من البروفيسور عبد المحسن الأنسي، والباحثة الدكتورة مايسة الجمل، وقد حصلوا على براءة الاختراع بعد الانتهاء من إجراء تجارب مكثفة على الخرسانة الكبريتية المبتكرة التي أثبتت مقاومتها الكبيرة للتآكل على عكس الخرسانة التقليدية والمستخدمة حالياً، حيث اختار الباحثان أن تكون المواد المستخدمة في التركيبة من المخلفات النفطية والصناعية، باعتبارها النوع الأمثل لتطبيقات إدارة وعزل النفايات، واحتواء وتثبيت وتجميد النفايات بالإضافة إلى كونها مواد…
