مخدرات

أخبار تحذير من مخدر جديد رخيص يفتك بالشباب

تحذير من مخدر جديد رخيص يفتك بالشباب

السبت ١٨ مارس ٢٠١٧

حذر إيفي غوبيل مدير الجرائم المنظمة المُقلقة في الشرطة الكندية، من مخدر خطير «جديد» يجتاح كندا ويحصد أرواح مئات الشباب. وقال غوبيل في تصريح لـ (الاتحاد ) خلال مشاركته في فعاليات الملتقى الدولي الحادي عشر لأفضل التطبيقات الشرطية الذي نظمته الإدارة العامة للجودة الشاملة في شرطة دبي: إن التطورات السريعة في العالم أدت إلى استحداث جرائم جديدة عابرة للحدود، إضافة إلى الجرائم التقليدية السابقة المعرفة لدى الأجهزة الشرطية على مستوى العالم مطالباً بتعاون دولي لمحاربة هذه الآفة وتقويض تجارتها التي وصفها بالشبكة المظلمة. وأضاف: لا تستطيع دولة لوحدها مكافحة هذه الكارثة التي تجتاح العالم وتفتك بالشباب، مشيداً بجهود الإمارات في هذا الشأن . ودعا مدير الجرائم المنظمة المُقلقة في الشرطة الكندية إلى ضرورة تنظيم جلسات عصف ذهني لصنع أفكار تعمل على إيجاد حلول ذكية لمثل هذه المشكلات قائلاً إنه لا يشعر بالخجل من طرح نقاط الضعف وطلب المساعدة لحماية شباب وطنه وشباب العالم . وأضاف أن المخدر الجديد نوع من المخدرات أقوى من الهيرويين بمئات المرات ورخيص جدًا ليتربع على عرش الأنواع في سوق المخدرات. وأوضح غوبيل أن شخصاً واحداً يلقي حتفه كل ثلاثة أيام في كندا بسبب جرعة زائدة من الدواء المسكن ، مبيناً أن هذا العقار المخدر والمسكن والذي استُخدم من قبل الضحايا على انه مخدر من نوع…

أخبار إرهاب «حزب الله» و«داعش» و«القاعدة» بالمخدرات

إرهاب «حزب الله» و«داعش» و«القاعدة» بالمخدرات

الأربعاء ٣٠ مارس ٢٠١٦

أكد تقرير أن التنظيمات الإرهابية تزرع المخدرات للحصول على العوائد المالية لدعم أنشطتها التخريبية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وبالرغم من أن المخدرات بأشكالها محظورة لأسباب كثيرة منها دينية، إلا أن أبرز الجهات التي تقف وراءها هي «حزب الله» وتنظيمي «داعش» و«القاعدة» سواء في سوريا والعراق واليمن وليبيا وأفغانستان، بحسب معهد «بروكينغز» الأميركي ومقره في واشنطن. وأضاف التقرير أن انتشار المخدرات في المنطقة العربية يتزايد خصوصاً في العراق وسوريا، حيث يوجد «حزب الله» و«داعش» اللذين يساهمان في ذلك عبر زراعة وتهريب المخدرات للحصول على التمويل. وفي 2012 أعلن مجلس النواب الأميركي أن تجارة المخدرات تشكل نحو 30% من مداخيل «حزب الله»، مشيرًا إلى أن هذه الأموال عبارة عن عوائد تهريب وتصنيع وبيع المخدرات، كما أوقفت الجمارك اللبنانية في مارس من العام نفسه عبر مرفأ بيروت آلتين لتصنيع الكبتاغون المادة الأكثر رواجًا في سوريا اليوم. وكانت الجماعات المسلحة المختلفة استغلت مزارع الماريغوانا والأفيون في وادي البقاع منذ سبعينيات القرن الماضي، ثم ظهر «حزب الله» في ثمانينيات القرن العشرين ليتولى هو توفير الحماية والممر لهذه التجارة على صعيد لبنان، بالإضافة إلى انتشاره عالميا، خصوصا في دول أميركا اللاتينية. وأوضح التقرير أن «داعش» يلجأ إلى تهريب المخدرات للحصول على مزيد من الأموال لتمويل آلته العسكرية في العراق وسوريا وليبيا، مضيفًا أن صناعة…