ناسا

أخبار ناسا: 4 رواد فضاء غادروا محطة الفضاء الدولية

ناسا: 4 رواد فضاء غادروا محطة الفضاء الدولية

السبت ١١ مارس ٢٠٢٣

بعد قضاء ستة أشهر في الفضاء والعديد من المغادرات المؤجلة، أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) اليوم السبت، أن طاقما من أربعة رواد فضاء، أمريكيان وروسي وياباني، غادروا محطة الفضاء الدولية على متن كبسولة من شركة سبيس إكس الفضائية الخاصة المملوكة لإيلون ماسك. وأضافت ناسا أن رواد الفضاء الأربعة غادروا محطة الفضاء الدولية، ومن المقرر أن يصلوا إلى الأرض مساء غد الأحد. كانت مغادرة المهمة "كرو 5" ،التي تضم رائدي الفضاء الأمريكيين نيكول أونابو مان، وزميلها جوش كاسادا والياباني كويتشي واكاتا والروسية آنا كيكينا، قد تأجلت كثيرا جراء الأحوال الجوية. وكان من المقرر أن يغادروا قبل أيام قليلة . وجرى إطلاق مهمة "كرو 5" في أكتوبر من قاعدة كيب كانافيرال الفضائية، وهي أول عملية إطلاق لرواد فضاء تابعين لناسا ورائد فضاء روسي من التراب الأمريكي منذ بداية الحرب الروسية ضد أوكرانيا قبل أكثر من عام. ومازال على متن محطة الفضاء الدولية رائدا الفضاء الروسيان سيرجي بروكوبيف ودميتري بيتيلين ورائد الفضاء الأمريكي فرانك روبيو والمهمة "كرو 6" التي وصلت قبل أيام قليلة. ويضم هذا الطاقم الأخير الإماراتي سلطان النيادي والأمريكيين ستيفين بون ووارن هوبورج، والروسي أندريه فيدييف. البيان

أخبار ناسا : عودة 4 رواد فضاء للأرض بعد مهمة علمية استمرت نحو 6 أشهر

ناسا : عودة 4 رواد فضاء للأرض بعد مهمة علمية استمرت نحو 6 أشهر

السبت ١٥ أكتوبر ٢٠٢٢

وام / عاد طاقم رواد فضاء إلى الأرض بأمان أمس بعد مهمة علمية استمرت لما يقرب من ستة أشهر، وهي رابع مهمة طويلة الأمد تطلقها شركة "سبيس إكس" إلى محطة الفضاء الدولية لصالح وكالة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا". ونفذت الكبسولة "كرو دراجون" هبوطا مظليا في المحيط الأطلسي قبالة ساحل فلوريدا وعلى متنها ثلاثة رواد فضاء أمريكيين من ناسا ورائدة فضاء إيطالية من وكالة الفضاء الأوروبية في ختام رحلة عودة استغرقت نحو خمس ساعات. وذكرت "ناسا" : خلال 170 يوما على متن المحطة الفضائية، دار الطاقم حول الأرض 2720 مرة أي مرة واحدة كل 90 دقيقة تقريبا، ليسجلوا نحو 116 مليون كيلومتر في الفضاء.

أخبار «ناسا» تعلن أسماء أعضاء برنامجها التدريبي بمشاركة المطروشي والملا

«ناسا» تعلن أسماء أعضاء برنامجها التدريبي بمشاركة المطروشي والملا

الثلاثاء ٠٧ ديسمبر ٢٠٢١

أعلنت وكالة «ناسا» للفضاء، اليوم، أسماء رواد الفضاء المرشحين للبرنامج التدريبي للعام 2021، وذلك من موقع «إيلينغتون فيلد» بالقرب من مركز جونسون للفضاء في هيوستن، وجاء ضمن المرشحين رائدا الفضاء الإماراتيان نورا المطروشي ومحمد الملا، خريجا الدفعة الثانية من برنامج الإمارات لرواد الفضاء، وسيقوم المرشحون في إطار البرنامج التدريبي بالالتحاق بمركز جونسون للفضاء التابع لوكالة «ناسا» في شهر يناير المقبل، لبدء برنامجهم التدريبي حول آليات المركبات الفضائية، وتمارين المحاكاة للسير في الفضاء والإقامة لفترات طويلة في الفضاء الخارجي، فضلاً عن العمل بروح الفريق وغيرها من المهارات الضرورية للبرنامج. وبعد التخرج من البرنامج التدريبي، الذي سيستغرق نحو عامين، سيكون بإمكان رواد الفضاء المرشحين الحصول على الفرصة للمشاركة في البعثات المستقبلية إلى محطة الفضاء الدولية، والتي سيتم إطلاقها من الأراضي الأمريكية على متن مركبات فضائية يتم بناؤها من قبل شركات تجارية، والمشاركات في بعثات لاستكشاف الفضاء العميق على متن المركبة الفضائية أوريون التابعة لناسا ونظام إطلاق الصواريخ الفضائية. وخاض المطروشي والملا العديد من تدريباتهما داخل الدولة، وتعرفا إلى مختلف أقسام مركز محمد بن راشد للفضاء وطبيعة العمل فيها، ومن بينها عمليات الأقمار الاصطناعية وكيفية تحليل الصور الفضائية، وغيرها من المعلومات ذات الصلة بقطاع الفضاء، فيما اعتمدت التدريبات كذلك على الشق الخاص باللياقة البدنية، التي يجب أن يكونا خلالها في كامل الجاهزية الرياضية،…

أخبار “ناسا” و”سبيس إكس” ترسلان طاقما جديدا إلى محطة الفضاء الدولية

“ناسا” و”سبيس إكس” ترسلان طاقما جديدا إلى محطة الفضاء الدولية

الخميس ١١ نوفمبر ٢٠٢١

وام / أطلقت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا" وشركة الصواريخ "سبيس إكس" الليلة الماضية رحلة على متنها أربعة رواد فضاء إلى المدار في طريقهم إلى محطة الفضاء الدولية. وانطلقت مركبة الإطلاق التي بنتها سبيس إكس، المؤلفة من كبسولة كرو دراجون مثبتة أعلى صاروخ فالكون 9، من مركز كينيدي الفضائي التابع لناسا في ولاية فلوريدا الأمريكية . ومن المتوقع أن يصل الطاقم المؤلف من ثلاثة رواد أمريكيين ورائد فضاء ألماني من وكالة الفضاء الأوروبية إلى محطة الفضاء، التي تدور على ارتفاع 400 كيلومتر تقريبا من الأرض، مساء اليوم الخميس بعد رحلة تستغرق نحو 22 ساعة.

أخبار “برسيفيرانس” تنجح في جمع عينة ثانية من صخور المريخ

“برسيفيرانس” تنجح في جمع عينة ثانية من صخور المريخ

السبت ١١ سبتمبر ٢٠٢١

نجحت مركبة الفضاء "برسيفيرانس" في جمع عينة ثانية من صخور المريخ وأجرت تحليلا أوليا للعينة، حسبما قالت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) يوم الجمعة. وكتبت ناسا بالنيابة عن المركبة التي تتحرك على ست عجلات إن العينيتين "من المرجح أن تكونا بركانيتين مع علامات على وجود أملاح يمكن أن تحمل فقاقيع لمياه قديمة". وقال عالم المشروع كين فارلي إن العينتين "تكشفان إمكانية وجود بيئة مستدامة صالحة للسكن". وتابع فارلي في بيان "إنه أمر مهم للغاية أن المياه كانت هناك لفترة طويلة". المصدر: د ب أ

أخبار ناسا تكشف احتمالية ارتطام الكوكب الأخطر بالأرض

ناسا تكشف احتمالية ارتطام الكوكب الأخطر بالأرض

الخميس ١٢ أغسطس ٢٠٢١

أ ف ب أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) الأربعاء أن الكويكب بينو سيقترب كثيرا من الأرض في عام 2135، ليصبح على بعد نصف المسافة فقط بين كوكبنا والقمر، لكنها طمأنت بأن احتمالات حدوث ارتطام لاحق بحلول سنة 2300، لا تزال ضئيلة للغاية. هذا الكويكب الذي اكتُشف عام 1999 ويبلغ قطره 500 متر، هو أحد الكويكبين المعروفَين في نظامنا الشمسي اللذين يشكلان الخطر الأكبر على الأرض، بحسب وكالة الفضاء الأمريكية. وقد أمضى مسبار "أوزيريس-ريكس" التابع لوكالة ناسا عامين في المدار حول بينو، وقد غادره في مايو الماضي لإحضار العينات التي جُمعت خلال احتكاك لبضع ثوان مع أرض الكويكب والتي ستصل إلى كوكبنا عام 2023. وأتاحت المهمة دراسة الكويكب عن كثب، وتحسين التكهنات بشكل كبير بشأن مساره في المستقبل. وخلص العلماء إلى أنه بحلول عام 2300، لا يتخطى احتمال الاصطدام بالأرض 0,057 %. وقال الباحث في مركز "نير إيرث أوبجكت ستاديز" التابع للناسا دافيده فارنوكيا خلال مؤتمر صحافي "بكلام آخر، هذا يعني أنّ ثمة احتمالا بنسبة 99,94 % بألا يكون (الكويكب) بينو على مسار ارتطام"، لذا "لا داع للهلع". لكن لماذا لا يمكن الجزم بنسبة 100 %؟ في سبتمبر 2135، سيمر الكويكب بينو في نقطة قريبة جدا من الأرض. هذا سيترك احتمالا لعبور ما يسمى "ثقب المفتاح الجاذبي"، وهي منطقة من شأنها…

أخبار صخرة فضائية تتجه نحو الأرض

صخرة فضائية تتجه نحو الأرض

السبت ٢٤ يوليو ٢٠٢١

تتجه صخرة فضائية "كويكب" نحو مدار الأرض بسرعة تزيد عن 8 كيلومترات في الثانية وقد تدمر أي شي في طريقها بسبب سرعتها. وأعلنت ناسا أن كويكبا ضخما، بحجم ملعب كرة قدم، يتجه نحو مدار الأرض، وسيحلق فوقها، يوم السبت 24 يوليو. ويتحرك الكويكب الضخم بسرعة تزيد عن ثمانية كيلومترات في الثانية، أي حوالي 17900 ميلا في الساعة. وبالنظر إلى هذه السرعة الهائلة، سيتم تدمير أي شيء في طريقه بسبب التأثير. وفقا لروسيا اليوم. ويمكن أن يصل عرض الكويكب المسمى 2008 GO20، إلى 220 مترا. وسيطير الكويكب بأمان عبر مدار الأرض يوم السبت في الساعة 8.35 مساء. وسوف يطير على مسافة 2870847607 كيلومترات، نحو ثمانية أضعاف المسافة بين الأرض والقمر. وبينما يُشتبه في مروره دون ضرر، تم تصنيف مداره القريب من الكوكب على أنه كويكب أبولو، حيث تنتمي هذه الفئة إلى أخطر الكويكبات. ويوصف كويكب "أبولو" بأنه كويكب قريب من الأرض يعبر مدار الأرض بشكل مشابه لمدار الكويكب "أبولو 1862"، أول كويكب اكتشف من مجموعة الكويكبات القريبة من الأرض (NEAs)هذه. وقالت ناسا إن الوضع يخضع للمراقبة عن كثب. وفي وقت سابق من شهر يونيو، اقترب كويكب بحجم برج إيفل يحمل اسم 2021 KT1 من الأرض. واقتربت من الأرض على مسافة 4.5 مليون كيلومتر. ووقع تصنيفه على أنه "محتمل الخطورة"، لأن أي…

أخبار “ناسا” تختبر درعاً لمساعدة الإنسان في الهبوط على المريخ

“ناسا” تختبر درعاً لمساعدة الإنسان في الهبوط على المريخ

الخميس ١٣ سبتمبر ٢٠١٨

اختبرت إدارة الطيران والفضاء الأميركية "ناسا" درعاً حرارية جديدة تشبه المظلة قد تساعد الإنسان في الهبوط على كوكب المريخ. وقال براندون سميث كبير الباحثين بالمشروع الجديد، إن التقنية الجديدة مصممة لتوضع كمظلة مطوية داخل صواريخ أصغر حجما بحيث تفتح في الفضاء لحماية حمولات أكبر حجماً عند دخولها المجال الجوي للكوكب. وشكل الدرع الجديدة يسمح لها بحماية أحجام أكبر من الدروع الحرارية الحالية. وقال سميث "على النطاقات الأوسع، يمكن استخدامها لشيء مثل مهام استكشاف البشر للمريخ أو الهبوط المحتمل لحمولات بشرية على الكوكب". وتجهز ناسا لإرسال مسبار آلي جديد إلى المريخ في 2020 وتخطط لإرسال رواد فضاء إلى الكوكب في 2033. وسيبحث المسبار عن دلائل سابقة على وجود حياة على الكوكب ويتحقق من التكنولوجيا التي قد تساعد رواد الفضاء في البقاء هناك. وتحدد هدف إرسال رواد فضاء إلى المريخ في 2010 خلال حكم إدارة الرئيس السابق باراك أوباما وأكده الرئيس دونالد ترامب في ديسمبر الماضي. وقال سميث إنه قبل أن تتمكن ناسا من إرسال بشر إلى المريخ ستحتاج إلى إنزال الكثير من الحمولات هناك وإن الدرع الحرارية الجديدة قد تساعد إذا نجحت. وأضاف أن الدرع الجديدة يمكن أن تستخدم أيضا مع كبسولات الطواقم لحماية رواد الفضاء وجرى اختبار الدرع التي أطلقت بواسطة صاروخ (سبيس لوفت) شبه مداري طورته شركة (يو.بي أيروسبيس)،…

منوعات وكالة الإمارات للفضاء تبحث التعاون مع «ناسا»

وكالة الإمارات للفضاء تبحث التعاون مع «ناسا»

الأحد ٠٥ أبريل ٢٠١٥

بحث وفد وكالة الإمارات للفضاء برئاسة لدكتور خليفة محمد ثاني الرميثي رئيس الوكالة مع مسؤولي وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» إمكانيات بحث تنفيذ مشاريع فضائية مشتركة والتعاون في البرامج التعليمية والتدريبية. واستمع الوفد من مسؤولي «ناسا» لعرض تفصيلي عن المشاريع الحالية لـ«ناسا» وإمكانياتها في صناعة الأقمار الصناعية واستكشاف الفضاء والاستشعار عن بعد، كما قام بجولة في مركز «قودارد» الفضائي ومراكز التحكم بالمهمات. والتقى الوفد خلال الزيارة مع عدد من ممثلي الشركات الرائدة في هذا القطاع من بينها «بوينج» و«لوكهيد مارتن» و«آستروروبوتيكس» و«فيرجين جالاكتيك»، لبحث مجالات التعاون والاطلاع على تكنولوجيا الأقمار الصناعية. وشملت زيارة الوفد الذي ضم أيضا الدكتور محمد ناصر الأحبابي المدير العام للوكالة وبعض المسؤولين عددا من الاجتماعات والزيارات الرسمية لجهات مختلفة في واشنطن بهدف بحث وتعزيز أطر التعاون والشراكة بين البلدين في مجال قطاع الفضاء. وبدأت الزيارة التي استمرت 5 أيام بوزارة الخارجية الأميركية حيث بحث الوفد الإماراتي فرص الشراكة بين البلدين في قطاع الفضاء على الصعيدين المدني والأمني وإمكانية تقديم الولايات المتحدة الخبرة والمعرفة في هذا القطاع الحيوي إلى الإمارات. ورحب الجانب الأميركي بإقدام الإمارات على تأسيس وكالة فضاء إدراكا منها للأهمية التي سيلعبها هذا القطاع في مختلف قضايا الفضاء وتطوير اقتصاد قائم على المعرفة. وتأتي زيارة وفد وكالة الإمارات للفضاء إلى الولايات المتحدة الأميركية في ظل العلاقات…

منوعات ناسا : مذنب يمر بمحاذاة المريخ

ناسا : مذنب يمر بمحاذاة المريخ

الإثنين ٢٠ أكتوبر ٢٠١٤

مر مذنب يطلق عليه اسم "سايدينج سبرينج" بمحاذاة كوكب المريخ مساء الأحد في حدث يقول العلماء إنه لا يحدث إلا مرة واحدة كل مليون عام. وكانت نواة المذنب "سايدينج سبرينج" تبتعد بمسافة نحو 140 ألف كيلومتر عندما مر بمحاذاة الكوكب الأحمر كما لامس ذيل المذنب المريخ بعد رحلة استغرقت مليارات السنين منذ نشأة النظام الشمسي. وكان المذنب يتحرك بسرعة 203 آلاف كيلومتر في الساعة. وفي إطار مسعاها لجمع معلومات قيمة عن الحدث نشرت وكالة الفضاء والطيران الأمريكية (ناسا) أكثر من 12 مسبارا وتليسكوبا لتوثيق الحدث. ويأمل العلماء في استخلاص بيانات حول تكوين المذنب وكيف تأثر بجاذبية المريخ والغلاف الجوي الرقيق. وجاء هذا المذنب من "سحابة أورط" التي تحيط بالمجموعة الشمسية التي تتكون من جسيمات تكونت عند نشأة النظام الشمسي. المصدر: واشنطن : (د ب ا)

منوعات «كيريوسيتي» يصل إلى المريخ بعد تسع سنوات

«كيريوسيتي» يصل إلى المريخ بعد تسع سنوات

الإثنين ١٥ سبتمبر ٢٠١٤

ذكرت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) يوم الخميس، أن المسبار "كيريوسيتي" وصل إلى جبل شارب (الريح) في كوكب المريخ. وكان المسبار هبط على سطح الكوكب الأحمر في أغسطس (آب) 2012 بهدف تحديد ما إذا كان المريخ قد توافرت فيه ذات مرة الظروف الملائمة لحياة ميكروبية. وكشف "كيريوسيتي" عن دليل لوجود بحيرات وأنهار قديمة على الكوكب، بما يشير إلى إمكانية أنه كانت توجد به حياة. ويستكشف المسبار فوهة جيل على الكوكب، التي يستهدفها العلماء جزئيا، لأن المياه على ما يبدو تدفقت هناك في الماضي. ويهيمن الجبل، الذي يرتفع لنحو خمسة كيلومترات فوق السطح، على الفوهة. ويشتمل هذا الجبل على طبقات من الصخور التي من شأنها المساعدة في دراسة الماضي الجيولوجي للمريخ. ويأمل العلماء في العثور على خيوط عن التاريخ الماضي للمريخ على الجبل، وسيبدأ العلماء بدراسة المنحدرات السفلى للجبل. ووصل "كيريوسيتي" إلى الجبل عبر طريق مختلف عن الذي خططه العلماء في البداية، بعدما تسببت الصخور الصلبة في تدمير عجلاته، مما أجبره على اجتياز مسار سهل. لندن: «الشرق الأوسط أونلاين»

منوعات «ناسا»: الأرض نجت من عاصفة شمسية كانت ستعيدنا إلى القرن الـ 18

«ناسا»: الأرض نجت من عاصفة شمسية كانت ستعيدنا إلى القرن الـ 18

الأحد ٢٧ يوليو ٢٠١٤

كشفت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أن كوكب الأرض نجا من تداعيات عاصفة شمسية سنة 2012، كان من شأنها أن تصيب التيار الكهربائي على مجمل الكوكب باضطرابات، وأن تعيد الحضارة البشرية إلى القرن الـ18. وقال الباحث في جامعة كولورادو داينال باكر، إنه «لو وقع الثوران الشمسي، قبل أسبوع من موعده، لكانت الأرض ستتأثر كثيراً». وتمكن العلماء بواسطة القمر الاصطناعي «ستيريو-آي»، الذي يراقب العواصف الشمسية من رصد تلك العاصفة. وقدرت الأكاديمية الوطنية للعلوم أن تلك العاصفة لو أصابت الأرض لكان أثرها أقوى من تلك التي ضربت الأرض سنة 1859، وكلفت الاقتصاد العالمي 2000 مليار دولار، وأسفرت عن أضرار لم يسبق لها مثيل، وكانت قد هبت تلك العاصفة الشمسية في 23 يوليو 2012، ولم تصب الأرض مباشرة، بحسب بيان نشرته الوكالة الفضائية الأميركية. وتتسبب العواصف الشمسية الناتجة عن ثورانات على سطح الشمس في تعطيل التيار الكهربائي والاتصالات والإنترنت والملاحة الجوية، والأجهزة العاملة على الكهرباء. المصدر: واشنطن - وال