أردوغان

أخبار بوتين: اردوغان اعتذرعن إسقاط الطائرة الروسية

بوتين: اردوغان اعتذرعن إسقاط الطائرة الروسية

الخميس ٣٠ يونيو ٢٠١٦

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اجتماع مع دبلوماسيين روس اليوم إن تركيا اعتذرت عن إسقاط طائرة حربية روسية العام الماضي. ويقول مسؤولون في أنقرة إنهم عبروا عن أسفهم لكنهم لم يصلوا إلى حد الاعتذار. المصدر: الإمارات اليوم

أخبار أردوغان: الأمن التركي قتل أكثر من 5300 من المسلحين الأكراد منذ تموز

أردوغان: الأمن التركي قتل أكثر من 5300 من المسلحين الأكراد منذ تموز

الإثنين ٢٨ مارس ٢٠١٦

نقلت وكالة أنباء «الأناضول» الرسمية عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قوله اليوم (الإثنين)، أن قوات الأمن التركية قتلت خمسة آلاف و359 من المسلحين الأكراد منذ أن تخلى «حزب العمال الكردستاني» عن وقف لإطلاق النار استمر عامين في تموز (يوليو). وأضاف أردوغان أن 355 جندياً وضابط شرطة وحراساً في القرى قتلوا في أعمال العنف غالبيتها وقعت في جنوب شرقي تركيا، ذي الغالبية الكردية. ونقلت الأناضول تصريحات الرئيس من نص كلمة له أمام «أكاديمية الحرب التركية». المصدر: جريدة الحياة

أخبار أردوغان غاضب لحضور ديبلوماسيين أجانب محاكمة صحافيين تركيين

أردوغان غاضب لحضور ديبلوماسيين أجانب محاكمة صحافيين تركيين

السبت ٢٦ مارس ٢٠١٦

عبّر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن استيائه اليوم (السبت) لحضور ديبلوماسيين أجانب أمس محاكمة صحافيين تركيين معارضين في إسطنبول، متهمين بالتجسس ومحاولة انقلاب، في ملف يُعتبر اختباراً لحرية الصحافة في هذا البلد. وقال أردوغان في خطاب متلفز في إسطنبول «من أنتم؟ ماذا تفعلون هنا؟»، متهماً الديبلوماسيين بالقيام بـ «استعراض قوة». وأضاف: «لستم في بلادكم، أنتم في تركيا». وإذ أكد انهم يستطيعون التحرك ضمن قنصلياتهم، قال «في أي مكان آخر، فإن طلب الإذن ضروري». ورافق حوالى 200 شخص من زملاء ونواب معارضة ومواطنين عاديين، أمس رئيس تحرير صحيفة «جمهورييت» جان دوندار ومدير مكتبها في أنقرة أردم غول الى قصر العدل في إسطنبول. وحضر الجلسة أيضاً عدد من الديبلوماسيين الأوروبيين بينهم القنصل العام الفرنسي والسفير الألماني في أنقرة. والصحافيان معارضان شرسان للحكومة منذ وقت طويل، ومن المحتمل أن يتعرضا لعقوبة السجن المؤبد بعد نشرهما مقالاً مسنداً بصور وفيديو حول اعتراض قوات الأمن شاحنات عائدة لجهاز الاستخبارات التركي تنقل أسلحة لمقاتلين في سورية في كانون الثاني (يناير) 2014. وأثار المقال غضب أردوغان الذي نفى باستمرار دعمه لحركات «إسلامية» سورية متطرفة مناهضة للنظام. وتوعد أردوغان بلهجة غاضبة، قائلاً أن «من نشر هذه المعلومة سيدفع ثمناً غالياً، لن أدعه يفلت» من العقاب. وفور بدء المرافعات أمس، قررت المحكمة بأمر من المدعي العام مواصلتها في…

أخبار أردوغان: أوروبا بحاجة للنظر في سجلها بشأن المهاجرين

أردوغان: أوروبا بحاجة للنظر في سجلها بشأن المهاجرين

الجمعة ١٨ مارس ٢٠١٦

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم (الجمعة)، إن أوروبا بحاجة للنظر في سجلها الخاص بالمهاجرين قبل أن تملي على تركيا ما تفعله، مضيفاً أن بلاده ستنصت لانتقادات أوروبا في مجال الحقوق عندما تكون الانتقادات في محلها. وفي خطاب بثه التلفزيون على الهواء مباشرة قال إردوغان إن أوروبا «ترقص في حقل ألغام» بدعم الجماعات الإرهابية سواء بشكل مباشر أو غير مباشر وإنها غير أمينة وغير مخلصة في موقفها من هذه الجماعات. ودعا أردوغان الاتحاد الاوروبي الى الكف عن التعاطف مع من وصفهم بـ «المتمردين» الاكراد، وذلك بعد خمسة أيام على هجوم انتحاري اسفر عن سقوط قتلى في انقرة وتبنته مجموعة كردية. في السياق ذاته، شدد رئيس الوزراء التركي احمد داود اوغلو على الطابع الانساني لقضية الهجرة، نافياً أي «مساومة» حولها، وذلك عند وصوله اليوم لحضور قمة في بروكسيل مع الاتحاد الاوروبي على أمل التوصل الى اتفاق لوقف تدفق المهاجرين. وصرح داود اوغلو لصحافيين: «بالنسبة الى تركيا، مسألة اللاجئين شأن يتعلق بالقيم الانسانية والاوروبية ولا مجال للمساومة فيها». وأضاف: «تركيا استقبلت 2.7 مليون لاجىء من دون أي مساعدة تذكر من اي جهة»، وذلك قبيل لقائه رئيس المجلس الاوروبي دونالد توسك ورئيس المفوضية الاوروبية جان كلود يونكر ورئيس الوزراء الهولندي مارك روته الذي تتولى بلاده الرئاسة الدولية للاتحاد الأوروبي. وتابع داود اوغلو:…

آراء

أردوغان والإسلام السياسي العربي

الخميس ١٠ مارس ٢٠١٦

القمة الأوروبية المدعوة في 17 الجاري لإقرار اتفاق مع تركيا للحد من سيل اللاجئين، تبدو أكثر أهمية من المفاوضات بين المعارضة السورية والنظام التي بدأ التحضير لها أمس وتنطلق في 14 الجاري. ويعود تراتُب الأهمية إلى أن الأزمة السورية تحوّلت قضية لاجئين نتيجة تعقيدات داخلية وإقليمية ودولية، مثلما حوّلت إسرائيل القضية الفلسطينية منذ العام 1948 وحقّقت مبتغاها، على رغم الدولة الفلسطينية الحالية التي لا يصدّقها حتى أهلها. البطولة في لعبة اللاجئين السوريين لتركيا أردوغان، ولا يلتفت إلا القليلون إلى لبنان والأردن ومعاناتهما اقتصادياً واجتماعياً من لاجئين يشكّلون نسبة مرتفعة قياساً على مواطني البلدين. ولم يجفّ حبر أخبار زيارة أحمد داود أوغلو طهران والاتفاق على التنسيق لمواجهة الفيديرالية في سورية والصعود القومي الكردي، حتى ربط رئيس الحكومة التركية، في اجتماعه مع القيادات الأوروبية، قضية اللاجئين السوريين بإيجاد منطقة آمنة في شمال سورية، ووجد لهذا الربط تفهُّماً أوروبياً واضحاً. أليست المنطقة الآمنة شبيهة بالنفوذ الكردي في شمال سورية، بل أخطر منه في ما يتعلق بوحدة سورية شعباً وأرضاً؟ نشهد ما يشبه «البازار» التركي الأوروبي للاجئين السوريين، وإغفالاً للحل الحقيقي للمشكلة: إنجاز اتفاق سياسي وعودة السوريين إلى وطنهم. الوصول إلى هذا الحل ليس أولوية في لقاءات أوغلو الإيرانية والأوروبية، إنما تحضر المصالح والبحث عن حصص النفوذ في سورية التي لن تشبه نفسها. وإذا…

أخبار الشرطة التركية تتدخل ضد متظاهرين تجمعوا أمام صحيفة معارضة

الشرطة التركية تتدخل ضد متظاهرين تجمعوا أمام صحيفة معارضة

السبت ٠٥ مارس ٢٠١٦

استخدمت الشرطة التركية السبت الرصاص المطاطي والغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه لتفريق قرابة 500 متظاهر تجمعوا في اسطنبول أمام مبنى صحيفة "زمان" المعارضة التي تعرضت للدهم ليلا ووضعت تحت الحراسة القضائية. ويأتي ذلك فيما أعرب الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عن قلقهما العميق حيال حرية الصحافة في تركيا، وقبل قمة أوروبية-تركية حول الهجرة تعقد الاثنين في بروكسل تأمل خلالها أنقرة بتسريع عملية انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي في مقابل جهودها لوقف تدفق المهاجرين من أراضيها في اتجاه أوروبا. ورددت مجموعة من المتظاهرين أمام مبنى صحيفة "زمان" المعارضة بشدة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان السبت "لا يمكن إسكات حرية الصحافة"، واستخدمت الشرطة كميات كبيرة من الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه والرصاص المطاطي لتفريق التظاهرة غداة قرار القضاء وضع الصحيفة تحت الحراسة القضائية في آخر مثال على الحملة المتنامية التي تستهدف وسائل الاعلام التركية. قبل منتصف الليل فرقت الشرطة حشدا ضم المئات تجمعوا أمام الصحيفة ونشرت في الصباح أعدادا كبيرة من عناصرها أمام المبنى وقاموا بالتدقيق في هويات الموظفين لدى توجههم إلى عملهم. المصدر: جريدة الرياض

أخبار يقاضي زوجته لشتمها أردوجان

يقاضي زوجته لشتمها أردوجان

الثلاثاء ٢٣ فبراير ٢٠١٦

رفع رجل يعيش في مقاطعة توربالي في محافظة إزمير المطلة على بحر إيجة دعوى جنائية ضد زوجته لأنها "شتمت" الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. ويبدو أن الرجل، الذي ذكرت وسائل الإعلام اسمه الأول والحرف الأول من اسم عائلته وهو "علي دي"، عقد النية على مقاضاة زوجته، أو على الأقل كبح جماحها بسبب أردوغان، بحسب "سكاي نيوز عربية". فقد قام علي بتسجيل صوت زوجته بينما كانت تكيل الشتائم لأردوغان عندما ظهر على شاشة التلفزيون، واستخدم التسجيل كدليل جنائي، بحسب ما ذكرت صحيفة "يني شفق" التركية اليومية. وقالت الصحيفة إن الزوج كان، قبل هذا الإجراء، قد حذر زوجته، التي لم يكشف عن اسمها، مرارا من أنه سيقاضيها أمام المحكمة إن لم تتوقف عن "إهانة الرئيس أردوغان"، كما ذكرت صحيفة "حرييت دايلي" الناطقة بالإنجليزية. وبعد أن سجل الشتائم التي كالتها زوجته لأردوغان، قدم التسجيل إلى المحامي ورفع قضية جنائية بحقها، بينما أفادت التقارير أنها رفعت قضية طلاق بحقه. ويبدو أن علي لا يحتمل توجيه الإهانات إلى أردوغان، فقد نقل عنه قوله "سأقاضي أي شخص يشتم أردوغان حتى لو كان والدي"، بحسب الصحيفة. المصدر: صحيفة الاتحاد

آراء

أردوغان والهم الكردي

السبت ٢٠ فبراير ٢٠١٦

شكل الأكراد، منذ بداية الحرب في سورية، وقبلها، الهم الأساسي لأردوغان، فحاول احتواءهم في الداخل. فاوض عبد الله أوجلان في سجنه، وتوصل معه إلى اتفاق على وقف الأعمال الحربية في الأناضول، وانسحاب المقاتلين إلى جبال قنديل في العراق، تمهيداً للبحث في مطالبهم ووضع حد للحروب المستمرة بين الطرفين منذ ثمانينات القرن الماضي، والتي راح ضحيتها مئات الآلاف. هذا في الداخل التركي، أما في الخارج فخطط لإقامة «منطقة آمنة» داخل الأراضي السورية بعمق ثمانين كيلومتراً، طالباً تعاون الحلف الأطلسي والأمم المتحدة. منطقة يجمع فيها النازحين العرب ليشكلوا درعاً تمنع الأكراد السوريين من السيطرة على الحدود، آخذاً في الاعتبار ما يشكله ذلك من خطر على بلاده، فضلاً عن أن النازحين، على ما كان يأمل، سيشكلون حاضنة للمسلحين الذين يقاتلون النظام السوري، فتكون المنطقة غطاء شرعياً لهم بحجة أنهم يدافعون عن مخيمات النزوح. لكن ما حدث كان عكس ما خطط له أردوغان تماماً. في الداخل انهارت الهدنة مع «العمال الكردستاني»، وعادت الحرب إلى الأناضول، واستأنفت المقاتلات قصف معسكرات الحزب في العراق. وانقطع الاتصال بين الحكومة وأوجلان، ولم يوافق الأطلسي على «المنطقة الآمنة»، أما الأمم المتحدة فلم تتحرك في هذا الاتجاه. لم يبق أمام الرئيس سوى إرسال قواته إلى داخل سورية. لكنه لم يقدم على هذه الخطوة الجيش رفض لأن دخوله يعني اصطدامه بالأكراد،…