أخبار
السبت ٠٨ أكتوبر ٢٠١٦
أوصت دراسة أجرتها الطالبة مريم حميد ناصر الزري من الكلية الجامعية للأم والعلوم الأسرية في عجمان بعنوان «دور العمالة المنزلية في إدارة المنزل وتوابعها المستقبلية» إلى الحد من استخدام العمالة المنزلية عبر إنشاء حضانات ذات طابع تربوي بأجور معتدلة وتلائم الأسر محدودة الدخل، وزيادة عدد أيام إجازة الوضع للمرأة العاملة سواء بأجر أو بنصف اجر أو بدون أجر، مقترحة تشجيع استخدام العمالة المنزلية عربية الجنسية وإيجاد مؤسسات تنظم عملية مساعدة ربة المنزل بما يتناسب وعدد أفرادها مع توعية الأسر بخطر الاعتماد الكلي والمطلق للعمالة المنزلية. وشددت الباحثة في دراستها على وعي الأسر تجاه الاعتماد على العمالة وقدرتهم على تخفيض الاعتماد عليهم إلى أدنى حد ممكن وان يقتصر استخدامهم على الأعمال التي يعجز أفراد الأسرة عن القيام بها، مطالبة بمزيد من الدراسات الاجتماعية لمعرفة آثار الظاهرة اجتماعياً وثقافياً في ضوء التأثير المتوقع لزيادة انتشار الاعتماد على العمالة المنزلية في المجتمع الإماراتي. وتهدف الدراسة التي أجرتها الزري إلى معرفة حجم العمالة ومبررات وجودها وتحديد أدوارها التي تقوم بها، وقد أظهرت الباحثة من خلال مسح ميداني شمل 50 أسرة مقيمة في الشارقة أن 48%من أفراد العينة لديهم عمالة منزلية واحدة وان الغالبية يقومون بوظيفة خادمة منزل بواقع 58 %وان أبرز مبررات وجود العمالة هو مساعدة ربة المنزل في سرعة الإنجاز وخروج المرأة العمل..…
منوعات
الخميس ١٩ مايو ٢٠١٦
قالت دراسة بريطانية حديثة أن الحركة في الصغر تساعد على تقوية العظام وتحميها من الهشاشة والكسور في مراحل لاحقة من العمر. ووجد الباحثون أن الأطفال، الذين مارسوا المشي والجري والقفز في عمر 18 شهراً، تمتعوا بقوة العظام في عمر السابعة عشر، أكثر من أقرانهم، الذين لم يواظبوا على ممارسة هذه الأنشطة. وقد قام الباحثون بقياس حجم وشكل وكثافة عظام الورك وقصبة الساق، وتوصلوا إلى أن ممارسة الأنشطة الحركية تساعد على زيادة حجم وسُمك العظام، مما يحد فيما بعد من خطر الإصابة بالهشاشة والكسور. ويرى الباحثون أيضاً أن الأطفال، الذين يكثرون من الحركة في سن مبكرة، يكونون أكثر نشاطاً عندما يبلغون. وفي هذا الصدد، يمكن للوالدين تنمية المهارات الحركية لدى أطفالهم من خلال تدريبهم على المشي في المنزل. جدير بالذكر أن هذه الدراسة شملت نحو 2300 طفل. المصدر: الوطن الكويتية
منوعات
الأحد ٠٨ مايو ٢٠١٦
يقول الخبراء إن لف المواليد الجدد لتهدئتهم وتنويمهم قد يعرضهم لعمليات جراحية مؤلمة أثناء نموهم. ويحذر الأطباء الأستراليون الأمهات الجدد من أن لف الرضيع بالفوطة أو البطانية أو القماط (الكفولة) بشدة يعوق نمو أطرافه، وفقا لصحيفة "الديلي تلغراف". وتقول دراسة نشرتها "المجلة الطبية الأسترالية" إنه على الرغم من أن هذه الطريقة يتم تشجيعها كوسيلة لتهدئة الأطفال والحد من ظاهرة متلازمة وفيات المهد، إلا أنها قد تعيق نمو مفاصل أطرافهم، وتحول دون التشخيص السليم للإصابة بشذوذ نمو مفصل الورك لديهم إلا بعد أن يتقدموا في العمر. وأشارت الدراسة إلى القلق المتنامي لدى أطباء العظام في أميركا الشمالية والمملكة المتحدة وأستراليا من تزايد اللجوء إلى لف الأطفال وخاصة استخدام أكياس القمط التي تؤخر تشخيص إصابة الأطفال بخلل التنسج التطوري للورك(يعرف أيضا بخلع مفصل الورك). وذكرت الدراسة أن هناك ازديادا في حالات الإصابة بخلع مفصل الورك في نيوساوث ويلز وحدها بواقع عشرة أضعاف، وأشارت إلى أن الأطفال بحاجة إلى تحريك وثني أرجلهم بحرية. ويصبح الأطفال الذين يتم تشخيص إصابتهم بخلع مفصل الورك في سن المشي بحاجة إلى ارتداء دعامات على سيقانهم أو الخضوع لعملية جراحية لتصحيح الخلل. وقال الدكتور ماثياس اكست، رئيس قسم العظام بمستشفى "وستميد" للأطفال إن الإصابات بخلع مفصل الورك تقل في الثقافات التى لا تنتشر فيها عادة قمط الأطفال، وأضاف:…
منوعات
الثلاثاء ١٢ أبريل ٢٠١٦
أفادت دراسة جديدة بأن المال ومكان السكن يلعبان دورا كبيرا في تحديد متوسط العمر المتوقع في الولايات المتحدة. وقالت الدراسة التي أجريت بقيادة الخبير الاقتصادي راج شيتي ونشرتها مجلة "جورنال أوف أميريكان أسوسيشن" إن الأميركيين الأكثر ثراء - ما يعني 1% ممن هم في أعلى سلم الدخل - يعيشون لمدة أطول بنحو 15 عاما من نظرائهم في أدنى سلم الدخل. وأعتمد مؤلفو الدراسة في نتائجهم على مليارات من نقاط البيانات المستقاة من سلطات الضرائب والتقاعد الأمريكية. وتظهر تلك البيانات أن الأغنياء يعيشون أطول بغض النظر عن مكان الإقامة. أما بالنسبة للفقراء فإن محل الإقامة يلعب دورا أكثر حسما في مسألة الحياة أو الموت. وأظهرت الدراسة أن الأميركيين الذين يصل متوسط دخلهم السنوي إلى نحو 230 ألف دولار لديهم فرصة جيدة ليعيشوا حتى سن 89 عاما. وعلى الجانب الآخر، فإن الذين يعيشون في مستوى خط الفقر بالمدن الصناعية يعيشون ما يصل متوسطه إلى 74 عاما أو أقل. المصدر: صحيفة الإتحاد
منوعات
الخميس ٣١ مارس ٢٠١٦
كشفت دراسة أجراها قسم البحوث والدراسات في إدارة مراكز التنمية الأسرية، التابعة للمجلس الأعلى لشؤون الأسرة في الشارقة، أن 47% من المشمولين في الدراسة أكدوا أن غياب المرأة عن المنزل بسبب العمل من مسببات المشكلات الأسرية، فيما اعتبر 46% أن عمل المرأة بالوقت الحاضر ضرورة حياتية. وأوصت الدراسة بإنشاء حضانات في جميع المؤسسات الحكومية، وتقليل سن تقاعد المرأة، وتعديل قوانين إجازات الوضع والأمومة، بما يخدم المرأة العاملة، ويسهم في تعديل الهرم السكاني. وتفصيلاً، أبلغ قسم البحوث والدراسات بإدارة مراكز التنمية الأسرية في الشارقة «الإمارات اليوم»، أن الدراسة، التي حملت عنوان «عمل المرأة بين الواقع والتحديات»، أُجريت على 1000 شخص في مدينة الشارقة من العاملين في القطاعين المحلي والاتحادي وطلبة الجامعات. واعتبر 46% من المشمولين في الدراسة أن عمل المرأة في الوقت الحاضر ضرورة حياتية، ورأى 35% أن عمل المرأة ضرورة لتحقيق ذاتها، و10% أوضحوا أن عمل المرأة جزء أساسي في تحقيق استقلالها الاقتصادي، و9% ارتأوا أن عمل المرأة ترف وجزء من ثقافة المرأة ووجاهتها. وأكد 52% أن عمل المرأة أثر بشكل نوعي في عطائها ومهامها ووظيفتها الأسرية، ويرى 40% أن عمل المرأة يؤثر بشكل أساسي وأكيد في مهامها الأسرية، وأفاد 8% بأن عمل المرأة ليس له أي ضرر، ولا يؤثر في مهامها الأسرية الأساسية. وذكر 47% من المبحوثين أن غياب…
منوعات
الإثنين ٢١ مارس ٢٠١٦
كشفت دراسة أجراها علماء من جامعة كاليفورنيا الأمريكية أن الجنس اللطيف يستخدم الدماغ بشكل أكثر فعالية من الرجال. والدراسة التي أجراها العلماء لتحديد طبيعة الصلة بين عمل الدماغ والهوية الجنسية للإنسان شارك فيها 45 رجلا و59 امرأة. وقد وضعت أمامهم نفس المهمات. وبينت نتائج الدراسة أن النساء نجحن في حل المسائل بشكل أسرع من الرجال وبإنفاق طاقة دماغية أقل. وأشار العلماء إلى أن دماغ الرجال يحتوي على عدد كبير من الخلايا العصبية، بينما يتميز دماغ النساء بتعدد الروابط بين هذه الخلايا، وهو الأمر الذي يحدد سرعة التفكير. كما يرى العلماء أن ميزة أدمغة النساء تتيح للجنس اللطيف التفكير والإحساس في الوقت نفسه، مؤكدين أنه لا يوجد فرق بين هيكل الدماغ عامة لدى النساء ومثيله لدى الرجال. المصدر: صحيفة الوطن الكويتية
منوعات
الأربعاء ٠٢ مارس ٢٠١٦
كشفت دراسة علمية حديثة، أن تغير التوقيت الصيفي بتحويل الساعات إلى الوراء أو الأمام كل عام قد يؤدي للإصابة بالسكتات الدماغية. ويعتقد علماء الدراسة التى أجريت في جامعة توركو في فنلندا، أن التوقيت الصيفي يعطي الساعة البيولوجية للجسم الإنسان هزة قوية، نتيجة تغييرات في سلوكيات النوم، حسبما نشرت صحيفة "دايلي ميل" البريطانية. وأوضح باحثو الدراسة، أن ارتفاع الإصابة بالسكتة الدماغية، والجلطات الأكثر شيوعًا وصل إلى نسبة 8 في المائة، في الأيام الأولى بعد تغير التوقيت بتأخير الساعة في الخريف أو بتقديمها في فصل الربيع. تمثلت النتائج في حدوث السكتة الدماغية قد يكون ذات صلة بتغير في التمثيل الغذائي، ودورة النوم واليقظة اليومية بالساعة البيولوجية للجسم على مدار 24 ساعة من دوران الأرض، وهو ما قد يُحدث خللا في الحواس الجسدية، والتعرض للضوء والظلام والتغيرات في درجات الحرارة.
منوعات
الإثنين ٢٦ أكتوبر ٢٠١٥
أظهرت دراسة جديدة تحاول معرفة الصفات التي يحبها الرجال في النساء ولم تنشر بعد أن الرجال يحبون فكرة الارتباط بالمرأة الذكية، لكنهم لا يحبون تطبيق ذلك على أرض الواقع. وقالت صحيفة "اندبندت" إن نتائج الدراسة التي ستنشر في عدد نوفمبر مننشرة "الشخصية وعلم نفس الاجتماعي" خلصت إلى أن الرجال يجدون أن فكرة الارتباط بامرأة ذكية مخيفة. تفترض الدراسة التي أجراها باحثون في جامعة بافالو وجامعة كاليفورنيا لوثيران وجامعة تكساس أن انجذاب الرجال تجاه سمات معينة في المرأة يمكن أن تتأثر مباشرة بمدى إمكانية أن تكون حبيبة المستقبل رومانسية. تم تقسيم من شملتهم الدراسة إلى جزئين، وجعلوا 105 رجال يقرأوا أولا سيناريو افتراضيا يتضمن امرأة إما أن تتفوق عليهم أو تقل عنهم في دورة للرياضيات أو اللغة الانجليزية ثم جعلوهم يتخيلوا أن هؤلاء النساء حبيباتهم. كانت النتيجة أن الرجال اعتبروا المرأة التي تفوقت عليهم حبيبة مرغوبا فيها وقالت الدراسة "كون الرجال انطباعات إيجابية وأبدوا اهتماما أكبر بالمرأة التي أبدت ذكاء أكبر منهم (مقارنة بمن كان ذكاؤها أقل)". لكن الجزء الثاني من الدراسة عندما سئل هؤلاء الرجال عما إذا كان من الممكن أن يرتبطوا بهؤلاء النساء في الحياة الفعلية أظهر أن الرجال تراجعوا خوفا "نأى الرجال بأنفسهم عنها وكان لديهم ميل لتصنيفها على أنها أقل جاذبية وأبدوا رغبة أقل في تبادل البيانات…
منوعات
السبت ١٢ سبتمبر ٢٠١٥
أرجعت الدراسات سبب الخيانة إلى عوامل كثيرة، متقاربة حيناً ومتناقضة حيناً آخر، وكان آخرها دراسة أجرتها جامعة تكساس للتكنولوجيا بالتعاون مع جامعة نيفادا أكدت أن "الخيانة مسألة وراثية متعلّقة بتاريخ الأسرة" واستطلعَ الباحثون 300 طالباً وطالبة حول حياتهم العاطفية، وتبيّن أن 30 % منهم سبق لهم أن خانوا الشريك، ومِن ثمّ استفسر الباحثون عما إذا كان الطلاب ينتمون إلى عائلة خان فيها أحد الوالدين شريكَه الآخر، ورد 33 % منهم بالإيجاب. ووجد الباحثون أن "الطلاب الذين ينتمون إلى عائلة خانَ فيها أحد الوالدين شريكه الآخر، كانوا مرتين أكثر عرضة لخيانة الشريك"، كما تبينَ أن 44 % من الخونة ينتمون إلى عائلة سبق لأحد الوالدين فيها أن خان، وذلك مقابل 22 % فقط من الطلاب الذين لم يسبق لهم أن خانوا. وخلص الباحثون إلى نتيجة مفادها أن "ثمة علاقة أكيدة بين الخيانة والوراثة غير أن هذه العلاقة لا تزال غير واضحة بعد". المصدر: مجلة نصف الدنيا
منوعات
السبت ١٢ سبتمبر ٢٠١٥
حذرت دراسة بريطانية جديدة من عواقب بقاء المراهقين ساعات طويلة على شبكات التواصل الاجتماعي بهدف التواصل الدائم مع أصدقائهم. وقال القائمون على الدراسة من جامعة جلاسكو: إن هذا الأمر يسبب حالة من الاكتئاب بين المراهقين تتفاقم بسبب نومهم المتقطع ليلا لرغبتهم في البقاء على تواصل دائم مع الأصدقاء. وأشار الباحثون، وفقًا لصحيفة ديلي ميل ،البريطانية، إلى أن الخوف من تفويت أي شيء يكتب على مواقع التواصل الاجتماعي يعني تعرض المراهقين لضغط أكبر للبقاء على هذه المواقع لأطول فترة ممكنة. وأضافوا أن الإحصاءات أظهرت أن نحو 90% من المراهقين لهم تواجد على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين أن أولئك الذين يتصفحون تلك المواقع لفترات طويلة ليلا هم الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالضيق والاكتئاب الذي قد يصاحبهم إلى مرحلة البلوغ أيضًا. وشملت الدراسة 467 مراهقًا تم سؤالهم بشأن استخدامهم لمواقع التواصل الاجتماعي بشكل عام واستخدامهم لها ليلا بشكل خاص. ووجد الباحثون أن استخدام هذه المواقع بشكل عام وتصفحها على مدار ساعات طويلة ليلا بشكل خاص كان له تأثير كبير على ساعات نوم المراهقين، فضلا عن ارتفاع معدلات الضيق والاكتئاب لديهم. المصدر: صحيفة الأهرام
منوعات
الجمعة ١١ سبتمبر ٢٠١٥
كشفت جامعة بريتيش كولومبيا الكندية عن نتائج دراسة حديثة تفيد بأن الدخل المالي المرتفع لا يرتبط بازدياد مقدار السعادة، وإنما بتخفيف الشعور بالحزن، إذ أن الثروة قد تكون أداة فعالة لدرء المنغصات وما تسببه من تعاسة للشخص. ووجدت الدراسة أن أصحاب الدخل المرتفع قد يعانون من الملل لتكريسهم معظم أوقاتهم في العمل ورعاية الأبناء والتسوق، فيما يقضي أولئك الذين تقل دخولهم عن عشرين ألف دولار سنوياً ما يعادل ثُلُث أوقاتهم في المرح والأنشطة الترفيهية. كما لفتت الدراسة إلى أن الضغط الذي يترافق مع تحقيق الثروة قد يكون عاملاً أساسياً لإصابة الشخص بالاكتئاب، إذ كلما زاد دخل الفرد، زادت تطلعاته، فيفقده انشغاله بالعمل إحساسه بالمتعة، ليقل بعدها اهتمامه بكل ما هو متاحٌ له. المصدر: صحيفة الرياض
منوعات
الثلاثاء ٠٨ سبتمبر ٢٠١٥
توصلت دراسة طبية حديثة إلى إمكانية استغلال التنشيط الكهربائى للعمود الفقرى لتخليص الأشخاص الذين يعانون من آلام أسفل الظهر، إلا أنه قد لا يناسب جميع المرضى. ووفقا للمركز الوطني للصحة التكميلية والتكاملية، يعد التنشيط الكهربائي للعمود الفقري أسلوبا يستخدم عادة من قبل تقويم العمود الفقرى والعلاج الطبيعى، ومع ذلك هناك أدلة متضاربة حول ما إذا كان العلاج يساعد الناس فعلا، وفى الدراسة الجديدة وجد الباحثون أن العلاج بالتنشيط الكهربائى للعمود الفقرى (SMT) يعد حلا سريعا لبعض المرضى الذين يعانون آلاما أسفل الظهر. وقال جريج كاويشك، أستاذ طب التأهيل في جامعة «ألبرتا»، أن هذا الاكتشاف يعد سبقا هاما على طريق علاج أمراض العمود الفقرى التي تؤرق المريض لسنوات طويلة. كانت الأبحاث قد أجريت على أكثر من 32 شخصا يعانون من آلام أسفل الظهر تلقى العديد منهم علاجات بواسطة التنشيط الكهربائي للعمود الفقرى على مدى أسبوع. وأشارت المتابعة إلى حدوث تحسن ملموس بين المرضى الذين خضعوا لهذه التقنية الحديثة بالمقارنة بالمرضى الذين اتبعوا العلاجات التقليدية. المصدر: المصري اليوم
