أخبار
الثلاثاء ٢٧ أكتوبر ٢٠٢٠
نصحت فرنسا مواطنيها المغتربين في عدة دول بأخذ احتياطات أمنية إضافية بسبب تصاعد موجة الغضب من عرض الرسوم المسيئة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام، في مدرسة فرنسية. ونشر الموقع الإلكتروني لوزارة الخارجية الفرنسية اليوم الثلاثاء نصيحة جديدة للمواطنين في إندونيسيا وبنجلادش والعراق وموريتانيا وتركيا بتوخي الحذر. وقالت التوجيهات الفرنسية إن على المواطنين الفرنسيين الابتعاد عن أي احتجاجات على الرسوم وتحاشي التجمعات الشعبية. وشهدت عدد من الدول الإسلامية تصريحات تهاجم القيادات الفرنسية وتتهمها بمعاداة الإسلام وتدعو إلى مقاطعة المنتجات الفرنسية. المصدر: البيان
أخبار
السبت ١٧ أكتوبر ٢٠٢٠
استنكرت دولة الإمارات بشدة العمل الإرهابي والإجرامي الذي وقع في كونفلان سان أونورين بالقرب من العاصمة الفرنسية باريس، وأدى إلى مقتل مواطن فرنسي. وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، في بيان لها، اليوم، أن دولة الإمارات تعرب عن استنكارها الشديد لهذه الجريمة النكراء ولجميع الأعمال الإرهابية، مشددة على أن القتل جريمة لا يمكن تبريرها بأي حال من الأحوال. كما شددت على رفضها الدائم لجميع أشكال العنف التي تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وتتنافى مع القيم والمبادئ الدينية والإنسانية. وجددت الوزارة دعوتها الدائمة إلى نبذ خطاب الكراهية والعنف أيا كان شكله أو مصدره أو سببه، ووجوب احترام المقدسات والرموز الدينية، والابتعاد عن إثارة الكراهية بالإساءة للأديان. كما أعربت الوزارة عن خالص تعازيها ومواساتها لأهل الضحية وللشعب الفرنسي. المصدر: وام
منوعات
الأحد ٣٠ أغسطس ٢٠٢٠
تتميز كمامة واقية من فيروس كورونا المستجد تنتجها إحدى الشركات الفرنسية بأنها مصنوعة من شتلة القنب وقابلة للتحلل والتسميد. وأوضحت مديرة مصنع "جيوشانفر" في ليزين (مقاطعة يون) ستيفاني غوفنيه إن "للقنب خصائص تُغني عن إضافة منتجات أخرى" إلى الكمامة، كالغراء أو المواد الرابطة. وشرحت لوكالة فرانس برس أن "خصائصها تتيح حصول التنقية والتهوئة من دون استخدام أية مواد إضافية". وقد طورت هذه الشركة الناشئة المتخصصة في التنمية المستدامة وصناعة اللبادات النباتية فكرة إنتاج هذه الكمامة من القنب في الربيع الماضي، علماً أن نبتة القنب التي تنتج أزهارها الحشيشة، تُستخدم أليافها على نطاق واسع في صناعة الملابس واللبادات. وتحققت السلطات الفرنسية من مطابقة الكمامة المعايير المطلوبة، وأفادت بالفعل بأن نسبة تنقيتها الهواء الخارجي 89 في المئة. وقد بيعت من الكمامة 1,4 مليون قطعة. وقال المدير التجاري في "جيوشانفر" جيرالد باييت إن الشركة تصنع "خمسة آلاف كمامة في اليوم". وأوضح أنها "الكمامة الوحيدة القابلة للتسميد في فرنسا وأوروبا"، مشيرا إلى وجود "زبائن من بلجيكا وسويسرا وإيطاليا". المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٠٥ أغسطس ٢٠٢٠
أعلن قصر الإليزيه أن المساعدة التي وعدت فرنسا بإرسالها الى لبنان بعد الانفجار الضخم الذي وقع في بيروت ستنقل اعتبارا من الاربعاء عبر طائرتين عسكريتين تقلان فريقا من الأمن المدني وعدة أطنان من المعدات الطبية ومركزا صحيا نقالا. وكان الرئيس إيمانويل ماكرون أعلن ليل الثلاثاء الاربعاء على تويتر أن فرنسا سترسل فريقا من الأمن المدني "وعدة أطنان من المعدات الطبية" إلى بيروت التي شهدت انفجارا ضخما خلف مئة قتيل على الأقل وآلاف الجرحى وخرابا كبيرا. وستقلع الطائرتان من مطار رواسي شارل ديغول في منتصف النهار على أن تصلا بعد الظهر كما أوضح الاليزيه. وستنقلان "فريقا من الأمن المدني (55 شخصا و15 طنا من المعدات) ومركزا صحيا نقالا يشمل ستة أطنان من المعدات ويتيح معالجة 500 جريح". وذكر مصدر من مديرية الأمن المدني أن العسكريين الـ 55 من وحدة الأمن المدني رقم 1 من نوجان-لو-روترو هم "أخصائيون في عمليات الانقاذ ورفع الركام وينتمون الى وحدة متخصصة في استطلاع المخاطر التكنولوجية". وأضاف قصر الاليزيه أن "عشرة أشخاص من طاقم الطوارئ سيتوجهون في أسرع وقت أيضا الى بيروت لتقديم الدعم لمستشفيات العاصمة اللبنانية بدعم من شركة +سي ام اه-سي جي ام+ للنقل" موضحا أن عناصر فرنسيين ضمن بعثة الامم المتحدة في لبنان قدموا أيضا الدعم مساء الثلاثاء في بيروت. وأوضح المصدر نفسه أن…
أخبار
الأحد ٢٦ أبريل ٢٠٢٠
تواصل تراجع عدد الوفيات اليومية المسجلة في فرنسا بسبب وباء كورونا المستجد، اليوم الأحد، لليوم الخامس على التوالي. وقالت وزارة الصحة الفرنسية إن إجمالي الوفيات في فرنسا جراء الفيروس زاد 242 حالة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية. وأحصت فرنسا 369 وفاة إضافية يوم السبت وكانت هي الحصيلة اليومية الأدنى منذ شهر. بينما سجلت 389 وفاة جراء الوباء الجمعة و516 وفاة الخميس. فيما بلغ عدد الوفيات يوم الأربعاء 544 وفاة. وهذا يعني استمراراً في تراجع الوفيات. وباحتساب وفيات اليوم، يصل إجمالي الوفيات بالجائحة على عموم التراب الفرنسي إلى 22856. يأتي هذا التراجع في الوفيات في الوقت الذي تبحث فيه الحكومة الفرنسية كيفية تخفيف إجراءات العزل العام المفروضة في أنحاء البلاد منذ منتصف مارس الماضي. وأعلن رئيس الوزراء الفرنسي إدوارد فيليب، عبر تغريدة على موقع "تويتر"، اليوم الأحد، أنه سوف يعرض خطة الحكومة لما بعد رفع إجراءات الإغلاق أمام الجمعية الوطنية بعد غد الثلاثاء. كانت فرنسا فرضت إجراءات إغلاق صارمة لمكافحة فيروس كورونا منذ 17 مارس الماضي. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه سوف يتم إلغاء الإجراءات تدريجياً ابتداء من 11 مايو المقبل. المصدر: وكالات
أخبار
الجمعة ٢٤ أبريل ٢٠٢٠
استمر تراجع الوفيات والمصابين الذين يتلقون العلاج في العناية المركزة جراء فيروس كورونا المستجد في فرنسا، اليوم الخميس، ما يبعث الأمل بأن منحنى الوباء بدأ في النزول. وأعلن مدير عام الصحة في فرنسا جيروم سالومون، في مؤتمره الصحفي اليومي حول الجائحة، إحصاء 516 وفاة إضافية بـ«كوفيد-19» الخميس على مدى الأربع والعشرين ساعة الماضية. وهذا العدد أقل بقليل من الوفيات المسجلة أمس الأربعاء والذي بلغ 544 وفاة. وباحتساب وفيات اليوم، يرتفع إجمالي من قضوا جراء الوباء إلى 21856 على الأراضي الفرنسية منذ مطلع مارس الماضي. واستمر تراجع عدد المصابين الذين يتلقون العلاج في وحدات العناية المركزة منذ 15 يوما في مؤشر آخر على تحسن الوضع العام للوباء. وفرنسا هي رابع بلد في العالم من حيث عدد الوفيات جراء الفيروس. وتأتي الولايات المتحدة في المرتبة الأولى تليها إيطاليا فإسبانيا في المركز الثالث. المصدر: الاتحاد
أخبار
الأربعاء ٠٨ أبريل ٢٠٢٠
تخطّت فرنسا الثلاثاء عتبة عشرة آلاف وفاة بكوفيد-19 منذ بدء تفشي فيروس كورونا المستجد الذي "يواصل تقدّمه"، وفق ما أعلن مدير عام الصحة جيروم سالومون. وهي زيادة ب1417 وفاة مقارنة مع حصيلة الإثنين: 597 في المستشفيات و820 في دور رعاية المسنين. وأضاف أن الزيادة الكبيرة في دور العجزة مرتبطة ب"كوننا نخرج من عطلة نهاية أسبوع". وقال سالومون في مؤتمر صحافي إن حصيلة الوفيات المسجّلة في المستشفيات بلغت 7091 حالة، بزيادة قدرها 597 وفاة في غضون 24 ساعة، فيما بلغت حصيلة الوفيات في دور رعاية المسنين 3237 حالة، ما يرفع الحصيلة الإجمالية إلى 10328 وفاة. والخبر السار الوحيد هو أن عدد المصابين في العناية المركزة يستمر في التراجع مع 59 شخصا (مقابل 94 الإثنين و140 الأحد). والطاقم الطبي يستعين بهذا المؤشر لعدد الأشخاص الذين ينقلون أو يخرجون من قسم العناية المركزة لقياس الضغط على النظام الصحي. وحذر سالومون "لكننا لم نبلغ بعد الذروة بما أنه كل مساء يزداد عدد المرضى في المستشفيات واولئك الذين ينقلون إلى العناية المركزة. لقد بلغنا مستوى لم نسبق أن وصلنا إليه قبلا في فرنسا ما زلنا في المرحلة التصاعدية حتى وإن تباطأت". المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ١٦ مارس ٢٠٢٠
أعلن مدير عام شؤون الصحة الفرنسي جيروم سالومون الاثنين أن الوضع في البلاد جراء انتشار فيروس كورونا المستجد "مقلق جدا" و "يتدهور بسرعة كبيرة" معبرا عن قلقه من احتمال "استنفاد" قدرات المستشفيات على استقبال مرضى. وقال سالومون لإذاعة فرانس إنتر إن "عدد الحالات بات يتضاعف كل ثلاثة أيام" لافتا إلى أن "هناك مرضى في حالة صعبة، في العناية الفائقة، ويقدر عدد هؤلاء بالمئات". وبحسب آخر أرقام صدرت عن الوكالة الوطنية للصحة العامة مساء الأحد، فإن حصيلة وباء كوفيد-19 في فرنسا ارتفعت إلى 127 وفاة و5423 إصابة مثبتة، بزيادة 36 وفاة وأكثر من 900 إصابة في 24 ساعة. وأدخل أكثر من 400 شخص إلى المستشفيات وهم في حال الخطر. وشدد المسؤول الثاني في وزارة الصحة على هؤلاء المرضى تحديدا. وقال "هناك مخاوف من أن تؤدي سرعة انتشار الوباء إلى استنفاد قدرات النظام الاستشفائي الفرنسي، وهو ما نريد تفاديه بأي ثمن"، مشددا على الوضع الصعب في مناطق الالزاس (شرق) وإيل دو فرانس. وتابع "لذلك علينا القيام بكل ما بوسعنا حتى يتباطأ هذا الوباء" داعيا مرة جديدة إلى تحلي المواطنين بالمسؤولية والتزامهم بتدابير الوقاية بشكل صارم. وقال "على كل فرنسي وفرنسية أن يقول لنفسه هذا الصباح: ما الذي يمكنني القيام به منذ اليوم لخفض عدد الأشخاص الذين اقترب منهم إلى الثلث أو الربع؟"…
أخبار
الأحد ١٥ مارس ٢٠٢٠
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي الفرنسي إدوارد فيليب مساء اليوم السبت إغلاق جميع الأماكن العامة "غير الضرورية"، وذلك من منتصف الليل وحتى إشعار آخر، وفق ما ذكرت صحيفو "لوباريزيان". ودعا رئيس الوزراء الشعب الفرنسي إلى التحضر والشعور بالمسؤولية، معتبراً أن قواعد التباعد الاجتماعي "غير محترمة" في فرنسا. وأحصت فرنسا حتى الآن 4499 حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا (كوفيد-19)، بما في ذلك 838 إصابة جديدة. كما توفي 91 مصابا، بزيادة 12 وفاة عن الجمعة، وتسجيل 300 حالة خطيرة توجد في العناية المركزة. وقتل الوباء ما لا يقل عن 5402 شخصا وأصاب أكثر من 143 ألف شخص في أكثر من 135 دولة ومنطقة. المصدر: البيان
أخبار
الإثنين ٢٧ مايو ٢٠١٩
قال وزير الداخلية الفرنسي كريستوف كاستانير اليوم الاثنين إن الشرطة اعتقلت رجلا يشتبه في أنه يقف وراء انفجار قنبلة الأسبوع الماضي في مدينة ليون بوسط البلاد مما أسفر عن إصابة 13 شخصا. وأعلن كاستانير اعتقال المشتبه به عبر تويتر لكنه لم يقدم المزيد من التفاصيل عنه أو عن المكان الذي اعتقل فيه. وبحسب رويترز، أوضحت لقطات كاميرات أمنية المشتبه به، الذي كان شبه ملثم، يقود دراجة في المكان قبل ترك كيس من الورق أمام فرع لسلسلة مخابز شهيرة. ويتم التعامل مع القضية في إطار تحقيق في عمل إرهابي بالنظر إلى ظروف الهجوم الذي ارتكب في وضح النهار واستخدام عبوة ناسفة يمكنها إلحاق أذى بعدد كبير من الناس لاحتوائها على براغي وكرات معدنية. المصدر: البيان
أخبار
الأربعاء ٠٨ مايو ٢٠١٩
أعلنت فرنسا أنها لا تستبعد فرض عقوبات على إيران، وذلك بعد إعلان إيران خروجها جزئياً من الاتفاق النووي الدولي. وقالت وزيرة الدفاع الفرنسية، فلورانس بارلي، رداً على سؤال عن احتمال فرض أوروبا عقوبات على إيران في حالة عدم وفاء إيران بالتزاماتها: "ربما كان ذلك أحد الأشياء التي ستناقش". وتابعت بارلي في تصريح لقناة RMC الإخبارية اليوم الأربعاء: "ليست هناك في الوقت الحالي عقوبات من جانب أوروبا، لأن إيران التزمت حتى الآن بتعهداتها بشأن سماحها بمراقبة منشآتها النووية"، مضيفة: "أي أنه في حالة عدم الوفاء بهذه الالتزامات فإن هذا السؤال (فرض العقوبات) سيطرح في أوروبا". وأكدت وزيرة الدفاع الفرنسية أن بلادها تريد الإبقاء على الاتفاق النووي المبرم مع إيران عام 2015 وحذرتها من عدم احترام التزاماتها. وقالت الوزيرة فلورنس بارلي لتلفزيون (بي.أف.أم) إن ما من شيء أسوأ من انسحاب إيران، مضيفة أن فرنسا وبريطانيا وألمانيا تبذل قصارى جهدها لبقاء الاتفاق اقرأ أيضاً... إيران "تتملص" من تعهداتها في الاتفاق النووي وعلقت طهران بعض تعهداتها في الاتفاق النووي التاريخي المبرم عام 2015 مع الدول الكبرى بعد عام على القرار الأميركي الانسحاب من هذا الاتفاق. وأوضحت في بيان، أن القرار أبلغ صباح الأربعاء إلى سفراء الدول الخمس، الموقعة على الاتفاق ألمانيا والصين وفرنسا وبريطانيا وروسيا. وكان مصدر في الرئاسة الفرنسية، حذر الثلاثاء، من أن…
أخبار
الإثنين ١٨ مارس ٢٠١٩
أضرم محتجون النار في مصرف ونهبوا متاجر في شارع تسوّق شهير في العاصمة الفرنسية باريس مع تجدد أعمال العنف في مظاهرات السترات الصفراء المناهضة للرئيس إيمانويل ماكرون وإصلاحاته الاقتصادية الموالية لقطاع الأعمال. وأطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه مع تحوّل المحتجين للعنف مجدداً بعد أسابيع من الهدوء النسبي خلال المسيرات وبعد تراجع كبير في أعداد المشاركين في الاحتجاجات التي دخلت شهرها الرابع. والتهمت ألسنة اللهب فرع أحد المصارف الفرنسية قبل وصول رجال الإطفاء للموقع وإنقاذ شخصين من داخل المبنى في حين أصيب 11 شخصاً بإصابات طفيفة وفقا لإدارة مكافحة الحرائق. كما أضرم محتجون النار في متجر راق لحقائب اليد واثنين من أكشاك بيع الصحف في شارع الشانزليزيه كما أشعلوا النار في صناديق القمامة وأشياء أخرى في الشوارع. ورشق محتجون شرطة مكافحة الشغب بالحجارة وسط السحب الناجمة عن قنابل الغاز المسيل للدموع أمام قوس النصر في باريس الذي تعرض لتخريب في ذروة الاحتجاجات في ديسمبر كانون الأول. واعتقلت الشرطة أكثر من 150 محتجا بحلول مساء اليوم في حين قام بعض المتظاهرين بنهب متاجر في الشانزليزيه وسلب مطعم راق في المنطقة. وعلى بعد مئات الأمتار في الشانزليزيه، قال رئيس الوزراء إدوار فيليب للصحفيين إن أعمال العنف الأخيرة "غير مقبولة"، مشيراً إلى أنه سيتم تقديم مرتكبي أعمال العنف للعدالة. وقال "نتعامل مع…