كوريا الجنوبية

أخبار إصابة السفير الأميركي في كوريا الجنوبية

إصابة السفير الأميركي في كوريا الجنوبية

الخميس ٠٥ مارس ٢٠١٥

أصيب السفير الأميركي في كوريا الجنوبية مارك ليبرت، بجروح، في هجوم شنه رجل يحمل شفرة حلاقة، في العاصمة الكورية الجنوبية سول، بحسب ما أفادت تقارير تلفزيونية، ووسائل إعلامية محلية، الخميس. ونقلت قناة "واي تي إن" عن مصدر في الشرطة، أن رجلا كان يخفي شفرة حلاقة في يده اليمنى، هاجم السفير حين كان الأخير يشارك في لقاء وسط سول. وبثت القناة صورة تظهر السفير بعد الهجوم، وقد وضع يده اليمنى على وجهه، وبدت يده اليسرى مضرجة بالدم. وقال ضابط شرطة إن المهاجم المشتبه به، والذي لم يتم الكشف عن هويته، يجري استجوابه. وأضافت القناة أن ليبرت (42 عاما) -الذي تولى مهامه في سيول في أكتوبر الماضي- نقل على الإثر للمستشفى، لكن حياته ليست في خطر. وبحسب المصدر نفسه، فقد أطلق الرجل الذي هاجم السفير المهاجم هتافات مناهضة للحرب، في الوقت الذي بدأت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية هذا الأسبوع مناورات عسكرية مشتركة، مما رفع حدة التوتر في شبه الجزيرة الكورية. بدورها دانت الولايات المتحدة "بقوة" الهجوم الذي استهدف سفيرها في كوريا الجنوبية، وقالت وزارة الخارجية الأميركية إن حياة الأخير "ليست في خطر"، وإنه يتلقى العلاج في أحد مستشفيات سول. المصدر: سكاي نيوز عربية

منوعات زعيم كوريا الشمالية “مستعد” للتباحث مع سول

زعيم كوريا الشمالية “مستعد” للتباحث مع سول

الخميس ٠١ يناير ٢٠١٥

دعا زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، الخميس، إلى تحسين العلاقات بين الكوريتين، مبديا استعداده لإجراء محادثات "على أعلى مستوى" مع جارته الجنوبية. وقال كيم جونغ أون في كلمة ألقاها بمناسبة العام الجديد، بثتها وسائل الإعلام الرسمية "إذا كانت السلطات الكورية الجنوبية لديها النية الصادقة لتحسين العلاقات مع كوريا الشمالية من خلال محادثات فيمكننا استئناف الاجتماعات رفيعة المستوى المتوقفة". وأضاف الزعيم الكوري الشمالي "إذا توافرت الأجواء المناسبة فلا يوجد ما يمنع عقد قمة عالية المستوى. واقترحت كوريا الجنوبية، الاثنين الماضي، استئناف المحادثات المتوقفة بين الجانبين في يناير لتشمل قضايا منها لم شمل العائلات التي فرقتها الحرب الكورية التي دارت رحاها من عام1950 إلى 1953. أبوظبي - سكاي نيوز عربية

منوعات استقالة رئيس وزراء كوريا الجنوبية على خلفية حادث غرق العبارة

استقالة رئيس وزراء كوريا الجنوبية على خلفية حادث غرق العبارة

الأحد ٢٧ أبريل ٢٠١٤

قدم رئيس وزراء كوريا الجنوبية شونغ هونغ-وون استقالته على خلفية حادث غرق عبارة ركاب في 16 ابريل الجاري في كارثة خلفت اكثر من 300 قتيل ومفقود. ويعتبر تقديم الاستقالة في كوريا الجنوبية فعلا الزاميا للمسؤولين الحكوميين ورؤساء الشركات الذين توجه اليهم سهام النقد والاتهام، وقد اعلن شونغ هونغ-وون استقالته في تصريح مباشر عبر التلفزيون. وقال "أقدم اعتذاري لانني لم اتمكن من منع وقوع هذا الحادث ولم اتمكن من التعامل بالشكل الصحيح مع نتائجه"، مضيفا "شعرت، انني كرئيس للوزراء، يتعين علي ان اتحمل المسؤولية وان استقيل". وتابع "اردت ان استقيل قبل الان ولكن الاولوية كانت لادارة الوضع وارتأيت ان المسؤولية تقتضي ان اقدم المساعدة قبل ان ارحل. ولكني قررت الاستقالة الآن كي لا اكون عبئا على الحكومة". وتعرضت الحكومة الكورية الجنوبية كما سائر الادارات العامة التي تعاملت مع الكارثة لانتقادات شديدة بسبب طريقة تصرفها ازاء الكارثة وادارتها لعمليات الانقاذ. وبلغ عدد الاشخاص الذين تأكدت وفاتهم في حادث غرق السفينة 187 شخصا، بحسب حصيلة رسمية نشرت السبت، في حين لا يزال 115 آخرون في عداد المفقودين، وقد فارقوا الحياة حتما وجثثهم محتجزة داخل حطام العبارة سيوول. المصدر: أ ف ب

منوعات رئيسة كوريا الجنوبية: ما فعله طاقم العبارة المنكوبة “بمثابة جريمة”

رئيسة كوريا الجنوبية: ما فعله طاقم العبارة المنكوبة “بمثابة جريمة”

الإثنين ٢١ أبريل ٢٠١٤

اعتبرت رئيسة كوريا الجنوبية بارك غوين-هيي ان ما فعله قبطان وبعض افراد طاقم العبارة التي غرقت الاسبوع الماضي وعلى متنها مئات الركاب هو "بمثابة جريمة". وقالت الرئيسة خلال اجتماع ضم كبار المسؤولين السياسيين ان "افعال القبطان وبعض افراد الطاقم هي غير مفهومة بتاتا وغير مقبولة اطلاقا وبمثابة جريمة". واضافت "ليس فقط قلبي الذي انفطر وصدم وامتلأ بالغضب، وانما قلوب كل الكوريين الجنوبيين". واكدت الرئيسة ان لي جون-سيوك قبطان العبارة عمد ومن دون اي مبرر الى تأخير عملية اجلاء الركاب بينما كانت السفينة قد بدأت تغرق، ثم "تركهم" ونجا بنفسه. وتواجه السلطات غضب واستياء الاهالي الذين ينتقدونها بشدة ويتهمونها بالاهمال واللامبالاة. واعتقل قبطان السفينة واثنان من افراد الطاقم السبت بتهمة الاهمال وعدم ضمان سلامة الركاب في انتهاك للقانون البحري. وغرقت العبارة الكورية الجنوبية الخميس وعلى متنها 476 شخصا ينهم 352 تلميذا في المرحلة الثانوية كانوا في رحلة مدرسية. وتأكدت حتى الساعة نجاة 174 شخصا ووفاة 49 آخرين، فيما لا يزال 253 شخصا في عداد المفقودين، معظمهم أحداث. واثر الحادث الذي نجم على ما يبدو عن اصطدام العبارة بصخرة، تلقى الركاب اوامر بالبقاء في مقاعدهم لاكثر من اربعين دقيقة، وحين بدأت العبارة تجنح كان قد فات الاوان ولم يعد بوسع الركاب الزحف للخروج من الممرات التي سرعان ما غمرتها المياه. المصدر: أ…

منوعات الكوريتان تتبادلان إطلاق مئات القذائف في مياههما الإقليمية

الكوريتان تتبادلان إطلاق مئات القذائف في مياههما الإقليمية

الثلاثاء ٠١ أبريل ٢٠١٤

في أعنف تصعيد عسكري بين الكوريتين منذ العام 2010، تبادل الجانبان أمس إطلاق مئات القذائف في المياه الإقليمية لكلّ منهما، قرب الحدود البحرية المتنازع عليها، ما أرغم سكان 5 جزر كورية جنوبية على الاحتماء في ملاجئ. وقال ناطق باسم رئاسة اركان الجيوش الكورية الجنوبية ان «قذائف اطلقتها كوريا الشمالية سقطت في جانبنا (من الحدود)، ورددنا عليها بإطلاق النار»، مضيفاً: «أبلغنا الشمال اننا سنرد بقوة عبر اطلاق النار، اذا استهدفت أي نيران الجانب الآخر من الحدود». وأعلنت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية ان بيونغيانغ «اطلقت نحو 500 قذيفة» على حدودها البحرية مع الجنوب، «بينها مئة» سقطت «في المياه من الجهة الجنوبية للحدود»، منددة بـ «استفزاز متعمد ومحاولة لاختبار تصميم جيشنا على الدفاع عن الحدود. واعتبر ناطق باسم الوزارة أن بيونغيانغ «وجهت رسالة للتأكيد ان نياتها عدائية»، وتابع: «هدفهم تهديدنا وإشعال توتر على الحدود في البحر الاصفر وشبه الجزيرة في شكل عام». وأمرت السلطات الكورية الجنوبية سكان 5 جزر بالنزول الى ملاجئ، لكنها رفعت الأمر بعد ساعة على إنهاء كوريا الشمالية مناورات عسكرية بالذخيرة الحية قرب الحدود البحرية، علماً أن بيونغيانغ كانت أبلغت سيول بوجوب إبعاد سفنها من سبع مناطق بحرية قبالة ساحلها الغربي قرب الحدود المتنازع عليها. وترفض الدولة الستالينية الاعتراف بخط الحدود البحرية بينها وبين الجنوب، والذي رســمته قوات الامم المتحدة…

أخبار قصف متبادل بين الكوريتين

قصف متبادل بين الكوريتين

الإثنين ٣١ مارس ٢٠١٤

أعلن مصدر رسمي في كوريا الجنوبية، الاثنين، أن الجيش قصف أراض في كوريا الشمالية، وذلك ردا على سقوط قذائف على منطقة حدودية بين البلدين. كما عمدت السلطات في كوريا الجنوبية على نقل سكان في جزيرة حدودية مع كوريا الشمالية إلى الملاجئ، تحسبا لتصعيد عسكري بين بيونغ يانغ وسول. وقال متحدث باسم رئاسة أركان الجيوش الكورية الجنوبية، لوكالة فرانس برس، إن "قذائف أطلقتها كوريا الشمالية سقطت في جانبنا، ورددنا عليها بإطلاق النار". يأتي هذا غداة تحذير أطلقته كوريا الشمالية من الإبحار قبالة ساحلها الغربي قرب حدود متنازع عليها مع جارتها الجنوبية، بالتزامن مع تدريبات تتضمن إطلاق نار. وتقع المنطقة قرب ما يسمى خط الحدود الشمالي الذي رسم في نهاية الحرب الكورية التي دارت بين عامي 1950 و1953، والذي رفضت كوريا الشمالية الاعتراف به. المصدر: سكاي نيوز عربية