كوريا الشمالية

أخبار غياب زعيم كوريا الشمالية يثير تكهنات بشأن صحته

غياب زعيم كوريا الشمالية يثير تكهنات بشأن صحته

الجمعة ١٧ أبريل ٢٠٢٠

قال محللون اليوم الجمعة إن غياب زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون عن حدث سنوي مهم هذا الأسبوع جدد التكهنات حول صحته. واحتفلت كوريا الشمالية يوم الأربعاء بالذكرى السنوية لعيد ميلاد مؤسسها كيم إيل سونج وهو جد الزعيم الحالي وهو يوم عطلة وطنية تعرف باسم (يوم الشمس). وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية يوم الخميس أن كبار المسؤولين زاروا ضريح كيم إيل سونج في قصر الشمس "كومسوسان". ولكن لم يرد ذكر اسم كيم كجزء من الوفد على عكس ما كان يحدث في السابق. ولم يظهر كيم أيضا في الصور التي نشرتها صحيفة رودونج شينمون الناطقة باسم حزب العمال الحاكم. وأثار غيابه المزعوم تكهنات بين الخبراء بأن كيم البالغ من العمر 36 عاما والذي يعاني من زيادة الوزن ربما يعاني من مشاكل صحية. وقالت متحدثة باسم وزارة الوحدة في كوريا الجنوبية أمس الخميس إنها على علم بأن وسائل الإعلام الحكومية لم تتحدث عن زيارة كيم لكنها رفضت تقديم أي تحليل للأمر. وشوهد كيم آخر مرة علنا وهو يترأس اجتماع المكتب السياسي لحزب العمال الحاكم يوم السبت الماضي. المصدر: البيان

أخبار كوريا الشمالية تجري تجربة حاسمة في موقع لإطلاق الأقمار الصناعية

كوريا الشمالية تجري تجربة حاسمة في موقع لإطلاق الأقمار الصناعية

السبت ١٤ ديسمبر ٢٠١٩

قالت وكالة‭‭ ‬‬الأنباء المركزية الكورية اليوم السبت إن كوريا الشمالية أجرت تجربة أخرى في موقع لإطلاق الأقمار الصناعية أمس الجمعة لتعزيز قدراتها في مجال الردع النووي الاستراتيجي. وكانت الوكالة ذكرت يوم الأحد أن كوريا الشمالية أجرت تجربة "مهمة للغاية" في موقع سوهاي لإطلاق الأقمار الصناعية الذي تجرى فيه تجارب صاروخية والذي قال مسؤولون أمريكيون ذات مرة إن كوريا الشمالية وعدت بإغلاقه. ووصف أحدث تقرير للوكالة التجربة التي جرت أمس الجمعة بأنها "تجربة ناجحة ذات أهمية كبيرة" لكن التقرير لم يوضح طبيعة التجربة. المصدر: البيان

أخبار كوريا الشمالية لن تتخلى عن أسلحتها النووية مقابل معاهدة سلام

كوريا الشمالية لن تتخلى عن أسلحتها النووية مقابل معاهدة سلام

الثلاثاء ٠٢ أكتوبر ٢٠١٨

رفضت كوريا الشمالية، اليوم الثلاثاء، عبر وكالتها الرسمية للأنباء، اعتبار أي إعلان رسمي أميركي لإنهاء الحرب في شبه الجزيرة الكورية "عنصر مساومة"، مستبعدة أن تتخلى عن أسلحتها النووية مقابل ذلك. وطوال عقود، طلبت بيونغ يانغ من الولايات المتحدة إنهاء الحرب الكورية (1950-1953) التي توقفت بهدنة لكن ليس بمعاهدة سلام، واعتبرت، أن إعلان نهاية الحرب يساهم في خفض دائم للتوتر في شبه الجزيرة. وطرح الزعيم الكوري الشمالي، خلال قمة الشهر الماضي في بيونغ يانغ مع الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي-إن، إمكانية إغلاق مجمع يونغبيون النووي، اذا ما اتخذت واشنطن "تدابير موازية". لكنه لم يقدم أي إيضاح حول ما يمكن أن تكون عليه هذه التدابير. وكشفت وكالة الأنباء الكورية الشمالية، اليوم الثلاثاء، أن بعض الخبراء الأميركيين طرحوا تبادلاً ممكناً بين إعلان ينهي الحرب ونزع السلاح النووي. واوضحت وكالة الأنباء الكورية الشمالية، أن "إنهاء الحرب ليست هدية يقدمها شخص إلى شخص آخر. وهذا لا يمكن أن يكون عنصر مساومة للتوصل إلى نزع سلاح كوريا الشمالية النووي". وأوضحت الوكالة، أن بيونغ يانع على استعداد لاتخاذ "تدابير مثل النزع الطائل" لترسانتها النووية "اذا ما اتخذت الولايات المتحدة تدابير موازية"، لكنها من جديد لم تقدم تفاصيل. واعتبر شو سونغ-ريول، الخبير في المعهد الاستراتيجي لأامن القومي، إن كوريا الشمالية قد تسعى من خلال هذا الإعلان إلى تقليص…

أخبار كوريا الشمالية لم توقف برامجها النووية وتحاول بيع أسلحة للحوثيين

كوريا الشمالية لم توقف برامجها النووية وتحاول بيع أسلحة للحوثيين

السبت ٠٤ أغسطس ٢٠١٨

أفاد تقرير سري للأمم المتحدة بأن كوريا الشمالية لم توقف برامجها النووية والصاروخية في خرق لعقوبات الأمم المتحدة. وقدم خبراء مستقلون يراقبون عقوبات الأمم المتحدة التقرير الذي أعدوه على مدى ستة أشهر إلى لجنة عقوبات كوريا الشمالية بمجلس الأمن الدولي في ساعة متأخرة من مساء أمس الجمعة. وقال الخبراء في التقرير المؤلف من 149 صفحة إن كوريا الشمالية "لم توقف برامجها النووية والصاروخية وواصلت تحدي قرارات مجلس الأمن من خلال زيادة كبيرة في نقل المنتجات البترولية بشكل غير قانوني من سفينة لسفينة وأيضا من خلال عمليات نقل الفحم في البحر خلال عام 2018". ولم ترد بعثة كوريا الشمالية في الأمم المتحدة على طلب للتعليق على التقرير. وجاء في تقرير الأمم المتحدة أن كوريا الشمالية تتعاون عسكريا مع سوريا وحاولت بيع أسلحة للحوثيين في اليمن. وأضاف أن بيونغيانغ خرقت أيضا حظرا مفروضا على المنسوجات بتصدير بضائع تجاوزت قيمتها 100 مليون دولار بين أكتوبر تشرين الأول عام 2017 ومارس آذار عام 2018 إلى الصين وغانا والهند والمكسيك وسريلانكا وتايلاند وتركيا وأوروجواي. ويأتي هذا التقرير في الوقت الذي تقترح فيه روسيا والصين أن يناقش مجلس الأمن الدولي تخفيف العقوبات بعد اجتماع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون لأول مرة في يونيو حزيران وتعهد كيم بالعمل نحو نزع السلاح النووي.…

أخبار مدير المخابرات الأميركية المرشح لوزارة الخارجية اجتمع سراً مع كيم

مدير المخابرات الأميركية المرشح لوزارة الخارجية اجتمع سراً مع كيم

الأربعاء ١٨ أبريل ٢٠١٨

قال مسؤولون أميركيون إن مايك بومبيو مدير المخابرات المركزية الأميركية والمرشح لتولي وزارة الخارجية قام بزيارة سرية إلى كوريا الشمالية خلال عطلة عيد القيامة والتقى مع زعيمها كيم جونج أون لبحث قمة مزمعة مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وجعلت الزيارة بومبيو أكبر مسؤول أميركي على الإطلاق يُعرف أنه التقى مع كيم وتقدم أقوى إشارة حتى الآن على استعداد ترامب ليكون أول رئيس أميركي في السلطة يجتمع مع زعيم كوري شمالي. وقال مسؤول أميركي كبير، اطلع على مضمون الزيارة، إن محادثات بومبيو عززت اعتقاد ترامب بأن من الممكن إجراء مفاوضات بناءة مع كوريا الشمالية حول برامجها النووية والصاروخية لكن ذلك غير مضمون. وذكر مسؤول أميركي ثان أن الزيارة رتبها مدير المخابرات الكورية الجنوبية سوه هون مع نظيره الكوري الشمالي كيم يونج تشول وكان الهدف منها تقييم ما إذا كان كيم مستعدا لعقد محادثات جادة. وأضاف أن بومبيو، أحد أقرب المستشارين إلى ترامب، عاد ليقول إنه يجدر المضي قدما في إمكانية عقد قمة، لكنه أضاف أنه لم يتم تحديد موقع من بين قوائم الخيارات. وطلب المسؤولان عدم الكشف عن اسميهما. وكشف الرئيس الأميركي، في وقت سابق يوم الثلاثاء، عن أن الولايات المتحدة تجري محادثات مباشرة "على مستويات رفيعة للغاية" مع كوريا الشمالية في محاولة لترتيب قمة بينه وبين الزعيم الكوري الشمالي. وردا…

أخبار بيونج يانج تتوصل إلى «اتفاقٍ مُرض ٍ» مع سيؤول

بيونج يانج تتوصل إلى «اتفاقٍ مُرض ٍ» مع سيؤول

الثلاثاء ٠٦ مارس ٢٠١٨

ذكرت وسائل إعلام كورية شمالية، اليوم الثلاثاء، أن المحادثات بين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، ووفد من كوريا الجنوبية، وصلت إلى «اتفاقٍ مُرضٍ». واستضاف كيم وفداً كورياً جنوبياً من 10 أفراد، بينهم تشونج يوي يونج، كبير المستشارين الأمنيين للرئيس الكوري الجنوبي «مون جاي إن»، على مأدبة عشاء ليل الاثنين، وعقد «محادثات مفتوحة» مع الوفد، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الرسمية في كوريا الشمالية. وشملت المناقشات عقد قمة محتملة وسبل «تخفيف التوترات العسكرية الحادة في شبه الجزيرة الكورية» ومواصلة الحوار، وفقاً لما ذكرته الوكالة في مقال باللغة الإنجليزية. وكان ذلك الحدث بمثابة المرة الأولى التي يجتمع فيها كيم مع مسؤولين كبار من كوريا الجنوبية منذ توليه مهام منصبه في عام 2011، ويأتي بعد زيارة كيم يو جونج، شقيقة الزعيم الكوري الشمالي لكوريا الجنوبية في فبراير الماضي، خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية. ويرى مراقبون أن الاجتماع ربما يمهد الطريق لإجراء محادثات بين بيونج يانج والولايات المتحدة. وذكرت وكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية أن زوجة كيم، ري سول جو، التي نادراً ما تظهر علناً، شاركت في مأدبة العشاء. ولم تتوفر على الفور أية تفاصيل عن «الاتفاق» الذي تم التوصل إليه. وذكرت يونهاب أن وفد كوريا الجنوبية سيعود إلى بلاده الثلاثاء، بعد اجتماعات اخرى مع المسؤولين الكوريين الشماليين في بيونج يانج. المصدر:…

أخبار الكوريتان.. الحوار والسيناريو النووي

الكوريتان.. الحوار والسيناريو النووي

الثلاثاء ١٦ يناير ٢٠١٨

بدا خلال الأسابيع الماضية أن لعبة شد الحبال بين الكوريتين الشمالية والجنوبية قد وصلت إلى شعيرات القطع الأخيرة، الأمر الذي وضع كل العالم أمام سيناريو كارثي، هو أن اللعبة هنا ليست كأي لعبة والحبال ليست كأي حبال والشد ليس كأي شد.. إنها الكارثة النووية. لكن الإعلان في التاسع من الشهر الجاري عن أول محادثات رسمية بين الجانبين منذ ثلاث سنوات، ساهم في بث بعض التفاؤل بنزع الفتيل والنزول تحت نقطة الغليان. ويبدو أن الأيام المقبلة قد تحمل بوادر انفراج للأزمة، إذ أطلق الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، دعوة لجاره الكوري الجنوبي للبدء بإجراء محادثات بين الطرفين، في منطقة منزوعة السلاح على الحدود بين البلدين. ورغم أن الهدف المباشر لإجراء هذه المحادثات هو إرسال وفد رياضي شمالي إلى دورة الألعاب الأولومبية الشتوية التي تقام في بيونغ تشانغ الجنوبية خلال الفترة بين التاسع من فبراير المقبل، حتى 25 من الشهر نفسه، إلا أن هذه الخطوة قد يكون لها تأثيرات إيجابية على صعيد خفض التوتّر بين الجارتين. وكان كيم جونغ أون أعلن في خطابه الذي ألقاه بمناسبة العام الجديد 2018 استعداده لإقامة محادثات رفيعة المستوى مع كوريا الجنوبية. ورحب رئيس الجنوبية مون جيه من جانبه بهذا الإعلان، ووجه أوامره بتسهيل إجراء المحادثات، كما رحّب بإرسال وفد كوري شمالي إلى الألعاب الأولمبية في…

أخبار كيم جونغ أون لواشنطن: الزر النووي على مكتبي دائماً

كيم جونغ أون لواشنطن: الزر النووي على مكتبي دائماً

الثلاثاء ٠٢ يناير ٢٠١٨

حذر الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، واشنطن أمس، بأن «الزر النووي» يبقى بمتناوله، لكنه مد اليد إلى سيئول، مشيراً إلى إمكانية إجراء حوار، والمشاركة في الألعاب الأولمبية في كوريا الجنوبية. وفي رسالته لمناسبة العام الجديد، تمسك الزعيم الكوري الشمالي، بموقف التحدي، بعد سنة شهدت توتراً متزايداً، مع إجراء بيونغيانغ عدة تجارب لصواريخ بالستية، وتجربتها النووية السادسة، الأقوى حتى اليوم. وقال الزعيم الكوري الشمالي «علينا إنتاج كميات كبيرة من الرؤوس النووية والصواريخ وتسريع نشرها»، مشدداً على أن الشمال حقق هدفه بأن يصبح دولة نووية، ومؤكداً أن برامجه للتسلح دفاعية. وتابع كيم «يجب أن نظل مستعدين لشن هجمات نووية مضادة فورية ضد مخططات معادية لشن حرب نووية». ومضى كيم يقول إن كوريا الشمالية «قادرة على مواجهة أي تهديد نووي من الولايات المتحدة، وهي تملك (قوة) ردع قادرة على منع الولايات المتحدة من اللعب بالنار». وأضاف «الزر النووي موجود دائماً على مكتبي. على الولايات المتحدة أن تدرك أن هذا ليس ابتزازاً، بل الواقع». ولدى سؤال الرئيس الأميركي دونالد ترامب في منتجعه في مارالاغو بفلوريدا، حول ذلك «الزر النووي»، اكتفى بالرد «سنرى سنرى». وفي المقابل، اعتمد كيم جونغ أون، لهجة تصالحية حيال سيئول، ملمحاً للمرة الأولى إلى احتمال إرسال بلاده وفداً للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2018، التي تستضيفها مدينة بيونغ…

أخبار كوريا الشمالية: أميركا في مرمى أسلحتنا النووية والزر بيد الزعيم

كوريا الشمالية: أميركا في مرمى أسلحتنا النووية والزر بيد الزعيم

الإثنين ٠١ يناير ٢٠١٨

قال رئيس كوريا الشمالية كيم يونغ أون، اليوم الاثنين، إن الولايات المتحدة لن تكون قادرة مطلقاً على المبادرة بشن حرب على كوريا الشمالية بعد أن أصبحت بلاده قادرة على ضرب كل البر الرئيسي الأميركي بأسلحتها النووية. وقال كيم في كلمة بمناسبة العام الجديد: "الولايات المتحدة بأسرها تقع في مرمى أسلحتنا النووية والزر النووي دائماً على مكتبي وهذا واقع وليس تهديداً". وأكد كيم أن كوريا الشمالية "قادرة على مواجهة أي تهديد نووي من الولايات المتحدة وهي تملك (قوة) ردع قوية تستطيع منع الولايات المتحدة من اللعب بالنار". ودعا الرئيس الكوري الشمالي بلاده إلى تعزيز إنتاج الرؤوس النووية والصواريخ الباليستية، ما يظهر عزمه على تحقيق طموحاته العسكرية رغم المعارضة الدولية. وعززت بيونغ يانغ بشكل ملحوظ جهودها خلال العام الماضي لتطوير برنامجيها النووي والباليستي المحظورين، بالرغم من العقوبات المتعددة التي تفرضها الأمم المتحدة واللغة العدائية المتزايدة من جانب واشنطن. وقال كيم: "علينا إنتاج كميات كبيرة من الرؤوس النووية والصواريخ وتسريع نشرها". في 31 ديسمبر 2017 أعلن قائد أركان الجيش الأميركي الأسبق مايك مولن أن الولايات المتحدة "لم تكن يوماً أكثر قرباً" من حرب نووية مع كوريا الشمالية، معتبراً أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب أشاع أجواء "خطيرة للغاية". وكان وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون تعهّد الأربعاء الماضي "إبقاء الضغوط" على كوريا الشمالية من أجل…

أخبار كوريا الشمالية: شارفنا على استكمال قوتنا النووية

كوريا الشمالية: شارفنا على استكمال قوتنا النووية

السبت ١٦ سبتمبر ٢٠١٧

بعد ساعات فقط على تنديد الأمم المتحدة «الحازم» بالتجربة الصاروخية الأخيرة لبيونغ يانغ، أكد الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-اون، اليوم السبت، أن بلاده شارفت على استكمال قوتها النووية مشدداً على أن الهدف النهائي من حيازة السلاح الذري هو «تحقيق توازن قوى حقيقي» مع الولايات المتحدة. وتابع كيم متجاهلاً على ما يبدو البيان الصادر عن مجلس الأمن الدولي أن «الهدف النهائي هو تحقيق توازن قوى حقيقي مع الولايات المتحدة وجعل القادة الأميركيين لا يتجرؤون حتى على التفكير بعد اليوم بخيار عسكري ضد جمهورية كوريا الشعبية الديموقراطية»، كما نقلت عنه وكالة الأنباء الكورية الشمالية الرسمية. وكان مجلس الأمن الدولي عقد اجتماعاً مغلقاً طارئاً بعد ظهر الجمعة في نيويورك رداً على إطلاق بيونغ يانغ في الصباح صاروخاً متوسط المدى حلق فوق اليابان. وندد البيان الصادر عن الجلسة «بشدة» بالتجربة الصاروخية معتبراً أنها خطوة «استفزازية للغاية». وطالب مجلس الأمن مساء الجمعة في بيانه النظام الكوري الشمالي بـ«التوقف فوراً» عن هذه «الأفعال الفاضحة»، مؤكداً أن «هذه الأفعال لا تهدد المنطقة فحسب بل جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة». إلا أن كيم جونغ-اون يرفض تعليق برنامجه الصاروخي والنووي. وصرح للوكالة الرسمية أن إطلاق صاروخ هواسونغ-12 صباح الجمعة كان ناجحاً وأتاح زيادة «القدرات العسكرية» للبلاد. وقال ديفيد رايت عالم الفيزياء من جمعية العلماء القلقين إن «كوريا الشمالية…

أخبار الإمارات: تجارب كوريا الشمالية النووية تهديد حقيقي للأمن والاستقرار العالمي

الإمارات: تجارب كوريا الشمالية النووية تهديد حقيقي للأمن والاستقرار العالمي

الثلاثاء ٠٥ سبتمبر ٢٠١٧

استنكرت دولة الإمارات إجراء كوريا الشمالية تجربة نووية سادسة، التي تسببت بهزة أرضية في مخالفة واضحة وصريحة لإرادة المجتمع الدولي وقراراته في هذا الجانب، مؤكدة أن هذه التجارب النووية المتكررة لا تمثل تحدياً لقرارات مجلس الأمن الدولي ومعاهدة عدم الانتشار النووي وحسب؛ بل تشكل تهديداً حقيقياً للأمن والاستقرار العالمي. وطالبت وزارة الخارجية والتعاون الدولي في بيان، مجدداً، بضرورة الالتزام بالقرارات والمعاهدات الدولية المتعلقة بحظر انتشار أسلحة الدمار الشامل في العالم، داعية مجلس الأمن الدولي للتصدي لهذه الممارسات، التي من شأنها أن تقوض فرص السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية وشمال شرق آسيا، كما طالبت الوزارة في بيانها كوريا الشمالية بالالتزام بقرارات مجلس الأمن، داعية الأطراف المعنية كافة إلى انتهاج سبيل الحوار والدبلوماسية؛ للحد من التوتر والحفاظ على الأمن والسلم الدوليين.  واستنكرت البحرين، التجربة النووية التي أجرتها كوريا الشمالية، محذرة من أن هذه التجارب المتكررة تحمل تهديداً خطراً على السلام في شبه الجزيرة الكورية والعالم، وتعد تحدياً واضحاً للمجتمع الدولي، ومخالفة جسيمة لقرارات مجلس الأمن الدولي. ودانت مصر التجربة النووية السادسة، التي أجرتها كوريا الشمالية. وأعربت عن قلقها البالغ من عدم التزام كوريا الشمالية بقرارات مجلس الأمن ذات الصِّلة وإجرائها تجربتها النووية السادسة بما يمثل تهديداً للأمن الإقليمي في منطقة شرق آسيا، فضلاً عما يمثله من إضعاف لمنظومة منع الانتشار النووي،…

أخبار رصد مؤشرات “مرعبة” من كوريا الشمالية

رصد مؤشرات “مرعبة” من كوريا الشمالية

الإثنين ٠٤ سبتمبر ٢٠١٧

ذكرت وسائل إعلام كورية جنوبية أن جيش البلاد رصد مؤشرات إلى أن كوريا الشمالية في طور الاستعداد لإطلاق صاروخ باليستي ربما يكون عابرا للقارات. وقال تشانج كيونج سو المسؤول بوزارة الدفاع "ما زلنا نرى مؤشرات على المزيد من عمليات إطلاق الصواريخ المحتملة. نتوقع أيضا أن تطلق كوريا الشمالية صاروخا باليستيا عابرا للقارات". وكانت كوريا الشمالية أعلنت الأحد أنها فجرت قنبلة هيدروجينية في تجربتها النووية السادسة التي اعتبرت، وفقا للزلزال الذي تسببت فيه، الانفجار الأكبر حتى الآن. وقال الإعلام الرسمي لكوريا الشمالية إن القنبلة الهيدروجينية التي تم تفجيرها يمكن أن تحمل على صاروخ باليستي عابر للقارات، مما يجعل المؤشرات عن إطلاق صاروخ باليستي جديد "مرعبة" كون ذلك الصاروخ قد يكون مخصصا لتجربة حمل القنبلة الهيدروجينية. وردت كوريا الجنوبية على التجربة النووية بإجراء مناورة بالذخيرة الحية قبالة سواحلها الشرقية يوم الاثنين في محاكاة لمهاجمة موقع التجارب النووية الكوري الشمالي "بونغي-ري"، كهدف افتراضي. ولقيت التجربة الكورية الشمالية تنديدا من واشنطن التي هددت باستخدام كل الوسائل للرد على بيونغ يانغ بما في ذلك الخيار النووي. المصدر: البيان