منوعات
الثلاثاء ٢٤ مايو ٢٠١٦
حذرت وزارة الصحة ووقاية المجتمع من إعطاء أدوية السعال وأدوية البرد التي تباع دون وصفة طبية «من قبل طبيب أو ممارسي الرعاية الصحية للأطفال الذين تقل أعمارهم عن 6 سنوات. وقال الدكتور أمين حسين الأميري وكيل الوزارة المساعد لسياسة الصحة العامة والتراخيص ورئيس اللجنة العليا لليقظة الدوائية: أصدرنا تعميماً إدارياً رقم(324) لسنة 2016 على خلفية الدراسة التي أجرتها وزارة الصحة الكندية على هذه الأدوية ولم تثبت النتائج فعاليتها لدى الأطفال دون سن 6 سنوات، بينما ثبت ضررها بما في ذلك الجرعة الزائدة والآثار الجانبية التي قد تحدث في الأطفال دون 6 سنوات عند استخدام أكثر من دواء للسعال والبرد. وأشار إلى التوصيات التي تقدمها الوزارة للآباء والأمهات، عن أن أمراض البرد تختلف عن الإنفلونزا، كما أن أدوية البرد ليست فعالة ضد الإنفلونزا، وتنصح بعدم استخدام أكثر من نوع واحد من الدواء للسعال والبرد للأطفال دون 6 سنوات، والتحقق من الملصق الخارجي للدواء للتأكد من أن الدواء مناسب لعمر الطفل، وعدم إعطاء الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 سنوات وما فوق أكثر من نوع واحد من أدوية السعال والبرد وبتوصية من طبيب، حيث إن الجمع بين الأدوية من نفس المادة قد يتسبب في حدوث آثار جانبية. وأكد الدكتور الأميري أهمية استشارة أطباء الرعاية الصحية عند وجود أي أسئلة حول استخدام أدوية…
أخبار
الأحد ٢٢ مايو ٢٠١٦
حذرت وزارة الصحة ووقاية المجتمع من «الإعلانات المضللة» التي تروج لـ«علاجات طبيعية، تعالج مختلف أنواع الأمراض»، وتحديداً مرض السرطان، وعلاج الصلع. ونبهت الوزارة إلى أن «هذه الإعلانات، التي تتداولها وسائل التواصل الاجتماعي، تتاجر بآلام المرضى، وتروج لمنتجات غير مصرح بتداولها في الدولة، ولم تُفحص، ومكوناتها مجهولة»، محذرة من أنها «قد تسبب أعراضاً مَرَضية خطرة، كونها مجهولة المحتويات». وتوعدت الوزارة مروجي هذه المنتجات باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيالهم. وتفصيلاً، قال وكيل وزارة الصحة المساعد لسياسة الصحة العامة والتراخيص، الدكتور أمين الأميري، للصحافيين، إن الوزارة رصدت «كثيراً من الرسائل والإعلانات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تروج، بسوء نية، لمنتجات (طبية) غير مرخصة وغير معتمدة لعلاج أمراض مستعصية، ومنها رسائل نصية أخذت شكل (إعلان مهم) موجه إلى (جميع مرضى السرطان) في الدولة ومنطقة الخليج، إذ يروج الإعلان لوصول علاج مكون من أعشاب طبيعية (النواة)، يزعم أنه يقضي على مرض السرطان، كما يزعم - أي الإعلان - أن هذا العلاج حقق نجاحاً كبيراً داخل الإمارات من دون مضاعفات». وأكمل: «تؤكد وزارة الصحة ووقاية المجتمع أن هذه الإعلانات مغرضة ومضللة، وأن لها أبعاداً صحية خطرة، إذ يوجد نحو 200 نوع مختلف من السرطانات المكتشفة على مستوى العالم، وهناك مئات من الأدوية الكيميائية والبيولوجية لعلاجها، ويختص كل دواء بسرطان معين، كما تؤكد عدم وجود دواء معتمد عالمياً…
أخبار
السبت ٢١ مايو ٢٠١٦
حذرت وزارة الصحة ووقاية المجتمع الجمهور من الالتفات للإعلانات المضللة التي يتم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتي تروج لعلاجات طبيعية لمختلف أنواع الأمراض وبالتحديد مرض السرطان. وقال الدكتور أمين الاميري وكيل وزارة الصحة المساعد لسياسة الصحة العامة والتراخيص نائب رئيس اللجنة العليا للتسجيل والتسعيرة الدوائية إنه لوحظ مؤخرا تداول رسائل نصية كإعلان هام إلى جميع مرضى السرطان في دولة الإمارات ودول الخليج العربي مفاده توافر علاج من الأعشاب الطبيعية يقضي على مرض السرطان ويؤكد أن هذا العلاج الطبيعي حقق نجاحا كبيرا داخل الإمارات ودون مضاعفات. وأضاف إن وزارة الصحة ووقاية المجتمع تؤكد أن مثل هذه الإعلانات المغرضة المضللة لها أبعاد صحية خطيرة حيث يوجد حوالي 200 نوع مختلف من أمراض السرطان المكتشفة حتى الآن على مستوى العالم وهناك المئات من الأدوية الكيميائية والبيولوجية لعلاج مختلف أنواع السرطان ويختص كل دواء بمرض سرطان معين .. لافتا إلى عدم وجود دواء معتمد عالميا يعالج كل أنواع السرطان وأكد أن العلاج الطبيعي المزعوم مضلل للناس. وشدد الأميري على ضرورة عدم تصديق مثل هذه الإعلانات المضللة وعدم إرسالها للآخرين عند تسلمها بل يجب إبلاغ الجهات الصحية عن مثل هذه الجرائم التي يعاقب عليها القانون .. مؤكدا أن استخدام أي منتج غير معتمد عالميا له أضرار خطيرة على صحة الإنسان وقد تؤدي مضاعفاته إلى…
أخبار
الخميس ٠٥ مايو ٢٠١٦
تعتزم وزارة الصحة ووقاية المجتمع الدخول في تنسيق وشراكة مع وزارة الصحة السعودية، ومستثمرين من القطاع الخاص، لتخليق والاستفادة من مشتقات الدم، خصوصاً الوحدات الدموية التي أوشكت صلاحيتها على الانتهاء، من خلال مصنع مختص بإنتاج مشتقات بلازما الدم في السعودية. وقال وكيل وزارة الصحة المساعد للمراكز والعيادات، الدكتور حسين عبدالرحمن الرند، إن «الشراكة تهدف إلى تصنيع مشتقات البلازما، التي تعتبر دواء للمرضى، حتى لا يتم استيرادها من الخارج في المستقبل، وإنما يتم إنتاجها من الدماء المتبرع بها محلياً، وسيكون لهذه الخطوة مردود دوائي واقتصادي كبير على القطاع الصحي». وأشار إلى أن عدد مشتقات الدم تراوح بين سبعة وتسعة مشتقات وفق الحاجة، وهذه المشتقات علاجية لبعض الأمراض، ولا يتم إيجادها إلا من خلال المتبرعين، موضحاً أنه يتم الآن استيراد مشتقات الدم من الخارج على شكل أدوية، منها البلازما وعوامل التجلط، وهذا المشروع كفيل بأن يوفر هذه الأدوية عبر الاستفادة من دماء المتبرعين داخلياً. وذكر الرند أن كلفة استيراد مشتقات الدم عالية، والهدف من هذا المشروع ليس الكلفة، بقدر ما أن تكون المشتقات من جينات الدم المحلية نفسها، بالإضافة إلى الحصول على دماء آمنة وسليمة، وبالتالي المشتقات التي يتم الحصول عليها تكون مضمونة المصدر. ولفت الرند إلى أن وزارة الصحة أوقفت استيراد الدم من الخارج، في بداية الثمانينات من القرن الماضي، وأن…
أخبار
الأحد ٢٤ أبريل ٢٠١٦
أكدت وزارة الصحة ووقاية المجتمع، وصول حجم الإنفاق على الرعاية الصحية على مستوى الدولة، إلى 71 مليار درهم في عام 2019، بزيادة 14 مليار درهم عن 2015، و21 مليار درهم عن 2014. وكشفت الوزارة عن أن الإنفاق الصيدلاني أو ما يعرف بحجم السوق الدوائي في الدولة، ارتفع 9٫5 مليار درهم في العام الماضي، بعد أن بلغ نحو 9٫1 مليار درهم في عام 2014، ومن المتوقع أن يرتفع إلى 14 مليار عام 2019، موضحة أن الإنفاق الصيدلاني يشكل 18٫9% من إجمالي قيمة الإنفاق الصحي في الدولة. وقال الدكتور أمين حسين الأميري، وكيل الوزارة المساعد، لسياسة الصحة العامة والتراخيص، في تصريحات صحفية، على هامش المؤتمر الـ 29 للأنظمة العالمية لمكافحة الغش الدوائي الذي عقد في دبي، إنه يتم إنتاج ألف صنف دوائي من الأدوية المثيلة في الدولة، ووقعت شركات دوائية عالمية مع مصانع وطنية، خمس اتفاقيات لإنتاج الأدوية المبتكرة، وتم بالفعل صناعة 22 صنفاً دوائياً مبتكراً في الدولة، منها خمسة أصناف لعلاج السكري. وأكد الأميري، أن دعم الحكومة ووجود البنية التحتية واللوجستية أسهما في زيادة عدد الشركات العالمية المصنعة للدواء في الدولة، لافتاً إلى أن عدد مكاتب تمثيل شركات الدواء العالمية ارتفع من 30 مكتباً عام 2013 إلى 47 مكتباً العام الماضي، مؤكداً أن وجود أنظمة الحماية الملكية الفكرية وسياسة الباب المفتوح،…