إيران

أخبار روحاني يعترف بالتدخل في العراق واليمن وسوريا ولبنان

روحاني يعترف بالتدخل في العراق واليمن وسوريا ولبنان

الخميس ١٢ فبراير ٢٠١٥

أعلن الرئيس الإيراني حسن روحاني في خطاب ألقاه أمس في حشد كبير في طهران، أن دور إيران ضروري لمكافحة الإرهاب ومن أجل تأمين «الاستقرار والسلام» في الشرق الأوسط. ويتزامن خطاب روحاني الذي ألقاه في الذكرى السادسة والثلاثين للثورة الإسلامية الإيرانية مع مفاوضات صعبة تجرى بين طهران والقوى العظمى من أجل التوصل إلى اتفاق نهائي حول البرنامج النووي الإيراني المثير للجدل. وقال روحاني إن «بسط السلام والاستقرار واستئصال الإرهاب في الشرق الأوسط، يمر عبر الجمهورية الإسلامية». وأضاف: «رأيتم أن الدولة التي ساعدت شعوب العراق وسوريا ولبنان واليمن لمواجهة المجموعات الإرهابية هي جمهورية إيران الإسلامية». وفي شأن المفاوضات النووية، كرر الرئيس روحاني القول إن إيران ليست خائفة «من الضغوط والعقوبات»، مشيرا إلى أنها تسعى إلى «اتفاق يحافظ على عظمة الأمة وتقدمها». وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، أكد روحاني في هذا الخطاب الذي بثه التلفزيون الرسمي استعداد إيران لاعتماد «الشفافية حول برنامجها النووي السلمي» والتصدي «للعقوبات الجائرة وغير الإنسانية وغير المشروعة» المفروضة على إيران. وقال روحاني أمام حشد كبير اجتمع لحضور العرض التقليدي في ذكرى الثورة الذي انتهى في ساحة آزادي (الحرية): «ليس للعالم طريق آخر غير الاتفاق» مع إيران. وتواجه المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وألمانيا وبريطانيا موعدا نهائيا للتوصل لاتفاق إطار يحل في نهاية مارس (آذار) بينما تنتهي مهلة…

منوعات إطلاق قمر إيراني يجدد الخلافات بين طهران وواشنطن

إطلاق قمر إيراني يجدد الخلافات بين طهران وواشنطن

الأربعاء ٠٤ فبراير ٢٠١٥

تجددت الخلافات بين طهران وواشنطن بعد إطلاق إيران قمراً اصطناعياً يسمى "فجر" إلى الفضاء أمس الاثنين، بمناسبة احتفالات الذکری الـ36 للثورة الإيرانية. وفي هذا السياق، أعربت الولايات المتحدة عن مخاوفها بشأن برنامج إيران الصاروخي، حيث قالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية، جين ساكي، الاثنين، في واشنطن "كما قلنا من قبل إن برنامج إيران الصاروخي يستمر في تشكيل تهديد خطير على المنطقة، ويمثل مشكلة نراقبها عن كثب". وأضافت: "مخاوفنا طويلة الأمد بشأن جهود إيران لتطوير الصواريخ، يشاركنا فيها المجتمع الدولي الذي أصدر سلسلة من قرارات مجلس الأمن الدولي تركز على أنشطة إيران الحساسة المتعلقة بانتشار الأسلحة"، حسب موقع وزارة الخارجية الأميركية. وأكدت ساكي أن "قدرات الصواريخ الباليستية على حمل رؤوس نووية هي جزء من المفاوضات الجارية بين إيران والقوى العالمية الست بشأن برنامج طهران النووي". وتابعت "لقد نوقشت هذه القضية، وستستمر مناقشتها كجزء من المفاوضات". من جهتها، رفضت طهران مخاوف الغرب بأن عمليات الإطلاق الفضائية تعزز برنامج الصواريخ الباليستية، حيث قال مساعد وزير الخارجية وعضو الفریق النووي الإیراني المفاوض، عباس عراقجي، في معرض رده علی تصریحات الخارجیة الأميرکیة بخصوص إطلاق القمر الصناعی "فجر": إن "برنامج إیران الصاروخي ذو طبیعة دفاعیة بحتة، وإن إيران لا تتفاوض حول القضایا الدفاعیة تحت أي مسمی، وغیر مستعدة للتفاوض مع أي طرف خارجی بهذا الشأن". وأضاف أن…

أخبار الشكوك حول الملف النووي الإيراني في قلب طهران

الشكوك حول الملف النووي الإيراني في قلب طهران

الثلاثاء ٠٦ يناير ٢٠١٥

تنظر معظم دول العالم إلى البرنامج النووي الإيراني بعين الشك، وتطغى النظرة التي تعتقد أن طهران تخفي أمرا ما، وأن أهدافها عسكرية وليست سلمية كما يزعم قادتها. وتنعكس هذه الشكوك بجلاء في المفاوضات النووية بين إيران ومجموعة 5+1 والتي استمرت لبضع سنين رغم التوصل إلى اتفاق مبدئي في نوفمبر 2013، إلا أنها فشلت مرتين خلال العام الماضي في التوصل إلى اتفاق شامل ونهائي، الأمر الذي يؤكد على أن الشكوك لا تزال قائمة. وانتقلت هذه الشكوك إلى الداخل الإيراني وإن كانت بطريقة مختلفة نسبيا. بطبيعة الحال لا يجرؤ شخص في الداخل الإيراني على مناقشة مزاعم سلمية البرنامج النووي، وأنه لا يهدف إلى الوصول إلى الأسلحة المحظورة، إلا أن الصراعات الحزبية بين الإصلاحيين والأصوليين خلال الأسابيع الماضية قادت البعض إلى التشكيك في جدوى هذا البرنامج والمنجزات المحققة مقابل كل هذه الضغوط والعقوبات والعزلة السياسية التي أضرّت كثيرا بالشعب الإيراني. ربما يكون الإصلاحي الشهير محمد نوري زاد الأكثر جرأة خلال الأيام الماضية، حيث تحدث عن الوضع الداخلي وقال إن إيران تشهد أكبر مرحلة صعبة في تاريخها منذ الثورة. وأضاف أن المرشد علي خامنئي يرغب في تخليد اسمه وتحقيق إنجاز كبير يبقى باسمه ويكون علامة مميزة في مسيرته، فخدعه بعض المقربين بفكرة إنتاج القنبلة النووية واقتنع خامنئي بذلك وأصبح يدير هذا الملف ويشرف عليه…

أخبار روحاني يهاجم المتشددين ويدعو لإنهاء عزلة طهران الدولية

روحاني يهاجم المتشددين ويدعو لإنهاء عزلة طهران الدولية

الإثنين ٠٥ يناير ٢٠١٥

وجّه الرئيس الإيراني الإصلاحي حسن روحاني انتقادات ضمنية إلى المتشددين في الجمهورية الإسلامية، وقال إن طهران «لا يمكن أن تتطور في العزلة»، مؤكدا ضرورة عدم اعتبار الاستثمارات الأجنبية تهديدا. وقال روحاني في كلمة أمام 1500 خبير اقتصادي في طهران، أمس، إن «البلد لا يمكن أن يتطور في العزلة، لكن ذلك لا يعني أن علينا التخلي عن مبادئنا وأفكارنا». ودعا إلى تعزيز الاقتصاد الإيراني الذي يعاني حاليا من العقوبات الدولية المرتبطة بالملف النووي وتراجع أسعار النفط. وأوضح في هذا السياق أن تعزيز الاقتصاد يمر بإقامة علاقات واسعة مع العالم الخارجي و«الاستثمارات الأجنبية» خاصة. وأكد «انقضاء المرحلة التي كنا نقول فيها إن وجود الاستثمارات الأجنبية يشكل تهديدا للاستقلال. اليوم أصبحت الأمور عكس ذلك». وأضاف أن «تعزيز الاقتصاد يسمح بمفاوضات أكثر سهولة مع الدول الأجنبية». كما دعا إلى تخليص الاقتصاد من احتكار الحكومة، وقال: «ينبغي تخليصه من المضاربات على أساس معلومات سرية وأن يكون شفافا، وأن يكون كل الناس على علم بالإحصاءات. إذا استطعنا أن نجعل اقتصادنا شفافا فسنستطيع محاربة الفساد». وفي الملف النووي الإيراني دافع روحاني عن المحادثات الجارية منذ أكثر من عام مع القوى العظمى من أجل تسوية الأزمة. وقال في هذا الصدد: «لا أحد يفاوض على المبادئ (...) المفاوضات هي حول إقامة جسر بين مطالبهم ومطالبنا، فمبادئنا غير مرتبطة بأجهزة…

أخبار انقسام أوروبي حول دي ميستورا.. وطهران تقرض دمشق 800 مليون دولار

انقسام أوروبي حول دي ميستورا.. وطهران تقرض دمشق 800 مليون دولار

السبت ٢٠ ديسمبر ٢٠١٤

كشفت مصادر دبلوماسية أوروبية لـ«الشرق الأوسط» عن وجود انقسامات داخل الاتحاد الأوروبي بشأن الموقف من مبادرة ستيفان دي ميستورا، مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا، التي تنص على «تجميد» الوضع العسكري في حلب، حيث تلتزم فرنسا وبريطانيا موقفا متشددا منها وتطالبان بضمانات قوية، منها صدور قرار من مجلس الأمن الدولي تحت الفصل السابع. وقالت هذه المصادر، إن «فرنسا وبريطانيا لا تريان أن العمل بخطة المبعوث الأممي يمكن أن يتم دون وجود مراقبين دوليين. والحال أن إرسال هؤلاء يتطلب قرارا دوليا ملزما، الأمر الذي من شأنه أن يعيد الانقسامات إلى مجلس الأمن. وتسعى مبادرة دي ميستورا لإيجاد ما يشبه وقف إطلاق النار، وإيصال المساعدات للسكان المدنيين، وفتح الباب أمام التواصل السياسي بين الأطراف المتقاتلة بدءا بمدينة حلب لما لها من قيمة ديموغرافية (مليونا نسمة) وأخرى رمزية، بيد أن المصادر المشار إليها اعتبرت أن «لا شيء يسمح بتوقع نجاح خطة دي ميستورا» أو حتى التوصل إلى بدء العمل بها لما فرضه الطرفان من شروط، حيث يريد النظام أن تقوم المعارضة بتسليم أسلحتها الثقيلة وإعادة «الموظفين الحكوميين» إلى أحياء المعارضة. في غضون ذلك, التقى وزير الخارجية السوري وليد المعلم في سوتشي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بعدها ذهب المعلم إلى طهران وتبعه رئيس الحكومة وائل الحلقي، للحصول على موافقة إيرانية، وهو ما تم،…

أخبار إيران تقدم أعلى تخفيض على نفطها منذ 14 عاما

إيران تقدم أعلى تخفيض على نفطها منذ 14 عاما

الأربعاء ١٧ ديسمبر ٢٠١٤

إذا كنت تمتلك مصفاة في آسيا فسوف تحتار من أين تشتري النفط هذه الأيام فالكل سيعطيك تخفيضا. فها هي إيران تنضم إلى العراق والكويت والسعودية، وتقدم تخفيضا على نفطها الخفيف هو الأعلى منذ 14 سنة للمشترين في آسيا لتحميل شهر يناير (كانون الثاني). وستبيع إيران نفطها الخفيف في يناير لآسيا بتخفيض قدره 1.8 دولار على متوسط سعر نفط دبي / عمان، فيما ستوسع التخفيض على نفطها الثقيل إلى 3.51 دولار من 1.66 دولار لمبيعات شهر ديسمبر (كانون الأول)، كما ذكرت وكالة بلومبيرغ أمس نقلاً عن 4 مصادر في طهران يعملون في تسويق النفط بالشركة الوطنية الإيرانية. ويعد التخفيض على النفط الثقيل هو الأعلى منذ 6 سنوات. وجاءت تخفيضات إيران متوقعة حيث قدمت العراق في الأسبوع الماضي تخفيض هو الأعلى منذ 11 عاما على البصرة الخفيف ولحقتها الكويت بعد أن قدمت خصومات كبيرة على نفطها لشهر يناير القادم هي الأعلى منذ 6 سنوات، لتشتد المنافسة بين دول منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) على حصتها السوقية في آسيا. وتعاني السوق النفطية من تخمة كبيرة في المعروض النفطي تقدر بنحو مليوني برميل يوميا أثرت في أسعار النفط في نيويورك ولندن لدرجة جعلتها تدخل في مرحلة «الكونتانقو» منذ شهرين. و«الكونتانقو» هو تعريف يعبر عن الحالة التي يكون فيها سعر النفط مستقبلاً أقل من سعر…

أخبار تسريبات المفاوضات النووية: طهران عرضت تجميد أنشطتها 7 سنوات

تسريبات المفاوضات النووية: طهران عرضت تجميد أنشطتها 7 سنوات

الأربعاء ٢٦ نوفمبر ٢٠١٤

رغم سرية المفاوضات التي دارت بين المجموعة الدولية «5+1» وإيران في فيينا حول الملف النووي الإيراني، والتي انتهت بالفشل أول من أمس وتقرر تمديدها 7 أشهر أخرى، كشفت تسريبات عن أن طهران عرضت خلال المفاوضات تجميد أنشطتها النووية لفترة تتراوح ما بين 3 إلى 7 سنوات على أن تعاود فيما بعد إمداد مفاعل بوشهر بما يحتاجه من وقود نووي بدعوى أن عقدها مع روسيا التي تمولها بالوقود حاليا ينتهي عام 2021. وأوضحت مصادر أن الدول الغربية رفضت الاقتراح الإيراني، متمسكة بضرورة أن تواصل روسيا إمداد إيران بما تحتاجه من وقود نووي. كما كشفت التسريبات عن أن العقبة الأساسية في المفاوضات تمثلت في رفض إيران وقف عمليات تخصيب اليورانيوم بنسبة 5 في المائة استنادا إلى «حقها القانوني» الذي يسمح لها ضمن اتفاقية حظر انتشار الأسلحة النووية بالتخصيب بتلك النسبة.   فيينا: بثينة عبد الرحمن - الشرق الأوسط

أخبار تمديد المفاوضات النووية 7 أشهر وإيران تستعيد 5 بلايين دولار

تمديد المفاوضات النووية 7 أشهر وإيران تستعيد 5 بلايين دولار

الثلاثاء ٢٥ نوفمبر ٢٠١٤

حرصت إيران والدول الست المعنية بملفها النووي أمس، على إظهار أن تمديد المفاوضات 7 أشهر بعد فشل الجانبين في إبرام اتفاق نهائي يطوي الملف، لا يشكّل فشلاً، إذ أشارت إلى أن الخلافات تقتصر على «تفاصيل تقنية»، مؤكدة تحقيق «تقدّم مهم» قد يتيح تسوية قضيةٍ شغلت العالم 12 سنة. وبعد سباق محموم في مفاوضات «اللحظة الأخيرة» للتوصل إلى اتفاق قبل انتهاء المهلة مساء أمس، مُدِّدت المفاوضات إلى أواخر حزيران (يونيو) المقبل، مع تعهد الطرفين التوصل إلى «اتفاق أساسي» بحلول مطلع آذار (مارس)، على أن تحصل طهران خلال الشهور السبعة على نحو 5 بلايين دولار هي جزء من أرصدتها المجمدة في الغرب، تُضاف إليه الفوائد. ودعا وزير الخارجية الأميركي جون كيري الكونغرس إلى دعم تمديد المفاوضات، لافتاً إلى أن التوصل إلى اتفاق جيد مع إيران يتطلب وقتاً طويلاً. وأضاف: «المفاوضات صعبة وقاسية. حققنا تقدماً حقيقياً، لذلك قررنا تمديدها». واستدرك أن «نقاط الخلاف كبيرة ونعمل لمعالجتها... نحن أقرب إلى اتفاق مع إيران، ما يجعل دول المنطقة اكثر أماناً». وأكد أن كل القيود المفروضة على البرنامج النووي الإيراني ستبقى قائمة، وتابع: «نحن ملتزمون خلال المفاوضات ألا تملك (طهران) أسلحة نووية». واعتبر أن «أفضل سبيل لمنعها من ذلك، هو المفاوضات وإبرام اتفاقات». وزاد كيري: «نريد التوصل إلى اتفاق مع إيران لإلغاء العقوبات، ومساعدة شعبها. ليس…

أخبار فرصة الاتفاق النووي الإيراني تتسرب.. والتفاوض على التمديد

فرصة الاتفاق النووي الإيراني تتسرب.. والتفاوض على التمديد

الإثنين ٢٤ نوفمبر ٢٠١٤

مع مرور كل ساعة من المفاوضات الماراثونية التي شهدتها فيينا أمس، تضاءلت الآمال في توصل المجموعة الدولية «5 +1» إلى اتفاق مع إيران حول برنامجها النووي المثير للجدل. وأفادت مصادر إيرانية وغربية في فيينا بأن إبرام «اتفاق شامل» حول الملف النووي بحلول منتصف الليلة، وهو الموعد المتفق عليه، بات «شبه مستحيل». وحتى الساعة السادسة من مساء أمس (بتوقيت فيينا) كانت الدول الست تشدد على أنها تفاوض إيران على الاتفاق النووي، لا التمديد. إلا أنه بعد أكثر من ساعة من اللقاء الثنائي الذي جمع وزير الخارجية الأميركي جون كيري بنظيره الإيراني محمد جواد ظريف، أفاد مسؤول أميركي بأن عملية بحث تمديد المفاوضات بدأت. وكان اجتماع كيري بظريف الأول من نوعه منذ بدء الجولة الأخيرة من المفاوضات في فيينا، وجاء بعد لقاء ثنائي آخر عقده كيري مع وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل في فيينا أمس . وبات خيار تمديد التفاوض الأرجح، مع إمكانية اتفاق الدول الست مع طهران على «إطار عمل» للمرحلة المقبلة من المفاوضات كي لا تعتبر المرحلة السابقة فاشلة. وفي مقابلة تلفزيونية أمس، أعرب الرئيس الأميركي باراك أوباما عن ثقته بدفع إيران للتفاوض بجدية، قائلا: «المجتمع الدولي كله معنا.. وإيران تقف بمفردها». فيينا: بثينة عبد الرحمن لندن: «الشرق الأوسط»

منوعات إيران: اختبار ناجح لطوربيد جديد ومناورات الولاية 93 بعد شهر

إيران: اختبار ناجح لطوربيد جديد ومناورات الولاية 93 بعد شهر

الأحد ٢٣ نوفمبر ٢٠١٤

كشفت ايران النقاب عن اختبار ناجح لطوربيد جديد واجراء مناورات الولاية 93 بعد شهر، جاء ذلك في المؤتمر الصحفي الذي عقده قائد القوة البحرية التابعة لجيش الجمهورية الإيرانية، الادميرال حبيب الله سياري، السبت على اعتاب يوم القوة البحرية الذي يصادف يوم الجمعة القادم، بحسب وكالة انباء فارس الايرانية. وقال الادميراي سياري ان الغواصة "فاتح" والمدمرة "دماوند" جاهزتان لازاحة الستار عنهما، لافتا الى اجراء اختبار ناجح لطوربيد جديد، اشار الادميرال سياري الى ضم مروحيتين مضادتين للغواصات (اس اتش ) ومروحية مضادة للسفن السطحية من نوع 212ايه بي للقوة البحرية. واضاف انه سوف يتم خلال الايام المقبلة ازاحة الستار عن 5 بوارج قاذفة للصواريخ من فئة "فجر" خضعت لعمليات صيانة اساسية وازاحة الستار عن بارجتين قاذفتين للصواريخ من طراز "سيريك" وحوامات هوفر كرافت جديدة واخرى خاضعة لعمليات صيانة اساسية وكذلك ازاحة الستار عن رادار "اكس باند" ورادار "عصر" ثلاثي الابعاد ونصب ذلك على المدمرة "جماران". وتابع ان مناورات "الولاية 93" الكبرى ستجري بعد نحو شهر تقريبا في سواحل مكران (جنوب شرق ايران) حتى مدار 10 درجات بمشاركة القوة الجوية والدفاع الجوي. واوضح ان القوة البحرية الايرانية على استعداد للتعاون مع الدول المطلة على الخليج وبحر خزر(قزوين) . وحول ظاهرة القرصنة البحرية قال الادميرال سياري" غالبية عمليات القرصنة البحرية تجري في سواحل الصومال…

أخبار كيري: نتفاوض من أجل اتفاق نووي إيراني.. وليس للتمديد

كيري: نتفاوض من أجل اتفاق نووي إيراني.. وليس للتمديد

الجمعة ٢١ نوفمبر ٢٠١٤

رغم تزايد احتمالات اضطرار الدول الـ6 الكبرى وإيران إلى تمديد المفاوضات النووية التي تنتهي مهلتها يوم الاثنين المقبل، أصر وزير الخارجية الأميركي جون كيري أمس على أن «التفاوض جار من أجل التوصل إلى اتفاق, وليس لبحث التمديد» في المفاوضات الجارية حاليا. وجاءت تصريحات كيري خلال زيارته إلى باريس، حيث أَطْلَع الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي على مجريات المشاورات والتوجهات الأميركية في التفاوض مع إيران، قبل أن يتوجه كيري إلى فيينا، حيث التقى نظيره الإيراني محمد جواد ظريف والمبعوثة الأوروبية للمفاوضات كاثرين آشتون. وأكدت مصادر دبلوماسية أن وزيري الخارجية الفرنسي لوران فابيوس والبريطاني فيليب هاموند, توجها إلى فيينا أمس من أجل دفع المفاوضات التي وصفها المفاوض الروسي سيرغي ريابكوف أمس بأنها تشهد «أجواء من التوتر»، مضيفا لوكالة ريا نوفستي: «في الوضع الحالي، سيكون من الصعب جدا التوصل إلى اتفاق, ما لم يحصل دفع جديد».   باريس: ميشال أبو نجم فيينا: بثينة عبد الرحمن - الشرق الأوسط

أخبار عودة قوارب الصيد المحتجزة في إيران إلى عجمان

عودة قوارب الصيد المحتجزة في إيران إلى عجمان

الأحد ٠٩ نوفمبر ٢٠١٤

عادت 5 سفن صيد إلى مرسى عجمان قادمة من إيران بعد فترة حجز بلغت 36 يوماً. وأعرب النواخذة العائدون عن سعادتهم بالعودة بسلامة الله إلى أرض الوطن ومعهم الطواقم التي تعمل في السفن متوجهين بجزيل الشكر والعرفان للقيادة الرشيدة في الدولة لحرصها ومتابعتها الدائمة لأحوالهم خلال فترة الحجز، مؤكدين أنهم وجدوا تعاملاً طيباً من قبل السلطات الإيرانية والأهالي في جزيرة كيش، والنواخذة العائدون هم: محمد سعيد، محمود محمد، وعلي الظنحاني. وصرح أحمد إبراهيم رئيس مكتب سمو ولي عهد عجمان والرئيس المكلف بإدارة جمعية الصيادين بأن صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الأعلى حاكم عجمان، وسمو الشيخ عمار بن حميد النعيمي ولي عهد عجمان رئيس المجلس التنفيذي كانا متابعين بصورة يومية لقضية الصيادين الخمسة من أبناء عجمان للاطمئنان على أحوالهم. مشيراً إلى أنهم عادوا أول أمس جميعاً وهم بخير وعافية مع جميع العاملين على قواربهم موضحاً أن عدد العمال يتراوح ما بين 12 عاملاً إلى 8 عمال في القوارب الخمسة. وأفاد رئيس جمعية الصيادين المكلف بأن فترة حجز القوارب بلغت حوالي 36 يوماً، لافتاً إلى أن عملية الخطأ واردة في تجاوز قارب للمياه الاقليمية للدولة وهذا الامر يحدث دائماً لاسيما في المياه المشتركة وأن الامور تحل بطرق ودية وكانت غالباً تحل مثل هذه القضايا ما بين عشرة أيام…