أخبار
السبت ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٤
اتهم دونالد ترامب، أمس، محرك البحث غوغل بعرض مقالات سيئة فقط عنه، متعهداً بمقاضاة عملاق التكنولوجيا في حال فوزه بالانتخابات الرئاسية. ولم يقدّم ترامب أي دليل على اتهامه في منشور على منصته «تروث سوشال»، مضيفاً أن محرك البحث يعرض مقالات إيجابية فقط عن منافسته الديمقراطية كامالا هاريس. وقال في المنشور: «هذا نشاط غير قانوني، ونأمل أن تلاحقهم وزارة العدل جنائياً بسبب هذا التدخل الصارخ في الانتخابات». وأضاف: «إذا لم يحدث ذلك، ووفقاً لقوانين بلدنا، فسأطلب مقاضاتهم على أعلى المستويات عندما أفوز في الانتخابات». وجاء منشور ترامب بعد تقرير لمنظمة محافظة عن النتائج التي حصلت عليها إثر إجرائها بحثاً شمل عبارة «سباق دونالد ترامب الرئاسي 2024». وأوضح بيان لـ«غوغل» أن «الموقعين الإلكترونيين للحملتين يتم عرضهما باستمرار في أعلى نتائج البحث لاستفسارات محددة أو عامة». وأضاف: «هذا التقرير أجرى بحثاً على مصطلح نادر وواحد في يوم واحد قبل بضعة أسابيع، وحتى بالنسبة لهذا البحث، احتل موقعاً المرشحين المرتبة الأولى في نتائج البحث على غوغل». وأكدت غوغل أنها لا تتلاعب بنتائج البحث لمصلحة أي مرشح سياسي. ولا تكشف الشركة عن العمليات الداخلية للبرنامج الذي يشغل محرك البحث الشامل الخاص بها. ومع ذلك، فإن التوقيت وشعبية الموضوعات من العوامل المعروفة بأنها تؤثر في نتائج البحث. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ١٨ أغسطس ٢٠٢٤
ألمح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب مجدداً إلى أن الرئيس الأسبق باراك أوباما هو من يدير الولايات المتحدة حالياً، وليس الرئيس الحالي جو بايدن. وقال ترامب خلال تجمع انتخابي في ولاية بنلسفانيا، مساء السبت:«هل سمعتم من قبل عن باراك حسين أوباما؟ هناك من يعتقدون أنه يدير البلاد حالياً». كما طعن المرشح الرئاسي الجمهوري في شرعية منافسته كامالا هاريس كمرشحة رئاسية ديمقراطية، واصفاً ما حدث بأنه انقلاب ضد الرئيس جو بايدن، في إشارة إلى انسحابه من سباق الانتخابات لصالحها. وقال ترامب إن «جو بايدن يكره هاريس، لقد كانت هذه إطاحة بالرئيس الأمريكي». كما واصل شن هجمات شخصية على هاريس، بما في ذلك اتهامات لها بأنها «تضحك مثل شخص مجنون». وفي شهر يوليو/ تموز الماضي، أعلن بايدن، انسحابه من انتخابات 2024، وأيّد نائبته كامالا هاريس كمرشحة ديمقراطية. ومن المقرر أن يعقد المؤتمر الوطني الديمقراطي في مدينة شيكاغو الأمريكية، في الفترة من 19 إلى 22 أغسطس/ آب الجاري، إذ سيعيّن المندوبون رسمياً مرشحهم لمواجهة ترامب في انتخابات 5 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل. المصدر: الخليج
أخبار
الأحد ١١ أغسطس ٢٠٢٤
أظهر استطلاعان للرأي أن كامالا هاريس نائبة الرئيس والمرشحة للانتخابات الرئاسية عن الحزب الديمقراطي تتقدم على الرئيس الجمهوري السابق دونالد ترامب، مرشح الحزب الجمهوري بأربع نقاط في ثلاث من الولايات الحاسمة، وهي ويسكونسن وبنسلفانيا وميشيغان. وأشار استطلاعا الرأي، اللذان أجرتهما صحيفة نيويورك تايمز وكلية سيينا كوليدج في الفترة من الخامس إلى التاسع من أغسطس الجاري، إلى تقدم هاريس على ترامب بأربع نقاط مئوية في تلك الولايات الثلاث بالحصول على 50 بالمئة من أصوات الناخبين المحتملين في كل ولاية مقابل 46 بالمئة لترامب. وأضاف التقرير أن هامش الخطأ في العينة بين الناخبين المحتملين كان بزيادة أو نقصان 4.8 نقطة مئوية في ميشيجان و4.2 نقطة في بنسلفانيا و4.3 نقطة في ويسكونسن. وإجمالا، شارك في الاستطلاع 1973 ناخبا محتملا. وأنهى الرئيس الأميركي الديمقراطي جو بايدن مسعاه لفترة ولاية جديدة في 21 يوليو الماضي وأيد ترشح هاريس لانتخابات الخامس من نوفمبر المقبل أمام ترامب إثر مناظرة تلفزيونية أمام المرشح الجمهوري في أواخر يونيو الماضي. وأظهرت استطلاعات رأي أن ترامب حقق تقدما على بايدن بما يشمل ولايات حاسمة بعد أداء بايدن في المناظرة، لكن دخول هاريس إلى السباق غير مجرى الأمور. وأظهر استطلاع للرأي، أجرته "إبسوس" ونُشر يوم الخميس، تقدم هاريس على ترامب على مستوى البلاد بتسجيل 42 بالمئة مقابل 37 بالمئة في سباق انتخابات…
أخبار
السبت ٠٣ أغسطس ٢٠٢٤
أعلن المرشح الجمهوري للبيت الأبيض دونالد ترامب الجمعة أنه اتفق مع شبكة «فوكس نيوز» لتنظيم مناظرة مع منافسته الديموقراطية كامالا هاريس في الرابع من سبتمبر. وكتب على منصته «تروث سوشال» للتواصل الاجتماعي «اتفقت مع فوكس نيوز على مواجهة كامالا هاريس في مناظرة الأربعاء في الرابع من سبتمبر»، من غير أن يتضح في الوقت الحاضر ما إذا كانت نائبة الرئيس وافقت على المناظرة. المصدر: آ ف ب
أخبار
الثلاثاء ١٦ يوليو ٢٠٢٤
على الرغم من دعواته الأخيرة للوحدة وضبط النفس في أعقاب محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، عاد الرئيس الأمريكي جو بايدن أمس الاثنين لاتهام منافسه الجمهوري بتبني لهجة تحريضية. وقال بايدن للمذيع ليستر هولت بشبكة " ان بي سي" ، بعد يومين من إصابة ترامب في حادث إطلاق نار أثناء تجمع انتخابي في بنسلفانيا إن ترامب " يتحدث عن أنه سوف يكون هناك حمام دماء في حال خسارته". وقال بايدن، الذي أكد في أعقاب الهجوم على الحاجة " لخفض حدة سياساتنا"، إن لهجة ترامب، وليس لهجته هي التي أشعلت الحملة الانتخابية قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل. وأضاف بايدن في إشارة إلى تصريحات سابقة لترامب " لست أنا من قال إنني أريد أن أكون ديكتاتورا يوما ما". وأوضح" لست أنا الشخص الذين رفض القبول بنتائج الانتخابات". وقال " لست أنا الشخص الذي قال إنه لن يقبل بنتيجة هذه الانتخابات تلقائيا". وأوضح " لم أقم بتبني هذه اللهجة... منافسي هو من تبناها ". ولدى سؤاله عما يمكن أن يقوم به لتهدئة المناخ السياسي، أجاب بايدن " الاستمرار في الحديث عن الأمور التي تهم الشعب الأمريكي". واتهم بعض أشرس مؤيدي ترامب بايدن بأنه مسؤول جزئيا عن الهجوم بسبب لهجته. ووصف بايدن منافسه أكثر من مرة بالتهديد الوجودي للديمقراطية. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ١٤ يوليو ٢٠٢٤
كشف مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي عن معلومات أولية تتعلق بمنفذ محاولة اغتيال الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بإطلاق نار على تجمع انتخابي، أمس السبت, وقال المكتب إن المشتبه به في محاولة الاغتيال هو توماس ماثيو كروكس البالغ من العمر 20 عاما، وهو من "بيثيل بارك" بولاية بنسلفانيا. وأظهر مقطع فيديو، نشره موقع "تي ام زي" الأميركي المتخصّص في أخبار المشاهير، رجلاً مسلّحاً يشتبه بأنه مطلق النار مستلقياً على بطنه على سطح أحد المباني مصوّبا بندقية إلى هدف ما. وقال الموقع تعقيباً على مقطع الفيديو إنّ "الشاب شعره بنّي طويل، ويبدو أنّه يرتدي قميصاً رمادياً وبنطالاً كاكياً، وكما ترون، هو يحاول بعناية تحديد الهدف من بعيد قبل سحب الزناد". وأفاد مكتب التحقيقات الفدرالي، في مؤتمر صحافي مساء السبت، بأنّ إطلاق النار حصل في إطار "محاولة اغتيال". وكان المسلّح يحمل بنقدية نصف آلية من طراز "إيه آر-15" (AR-15). وبعد ثوان من إطلاقه النار على منصة كان يتحدث عليها ترامب في مدينة "بتلر" بولاية بنسلفانيا، أطلق أفراد الخدمة السرية النار على المشتبه به وأردوه قتيلا. وقال مكتب التحقيقات الاتحادي إنه يعمل على تحديد الدافع وراء الهجوم الذي قُتل فيه أحد الحضور وأُصيب اثنان آخران بجروح خطيرة في حين أصابت إحدى الرصاصات أذن ترامب. وتُظهر سجلات الناخبين في الولاية أن كروكس جمهوري. وكان الشاب…
أخبار
الأحد ١٤ يوليو ٢٠٢٤
أعرب صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، عن تضامنه مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب والمتأثرين في حادثة بنسلفانيا. وقال سموه عبر حسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي «إكس»: « نتضامن مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب والمتأثرين في حادثة بنسلفانيا. دولة الإمارات تدين بأشد العبارات جميع أشكال العنف والإرهاب». المصدر: البيان
أخبار
الخميس ١٥ فبراير ٢٠٢٤
موسكو - أ ف ب وصف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأربعاء، نظيره الأمريكي جو بايدن بأنه شخص «يمكن توقّع» تصرفاته أكثر من دونالد ترامب، لكنه أعرب عن استعداده للتعامل مع الفائز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في تشرين الثاني/نوفمبر أياً يكن. ورداً على سؤال لأحد الصحفيين حول من تفضل روسيا أن يفوز في المواجهة المحتملة بين الرئيس الديمقراطي الحالي والمرشح الجمهوري ترامب، أجاب بوتين «بايدن، إنه أكثر خبرة. يمكن توقّع تصرفاته، إنه سياسي من المدرسة القديمة». وفي تعليق على الانتقادات المتعلقة بعمر بايدن الذي سيبلغ 82 عاماً بعد أسابيع فقط من الانتخابات، قال بوتين: «عندما التقيت ببايدن قبل ثلاث سنوات، كان الناس يتحدثون حينها عن عجزه، لكنني لم أر شيئاً من هذا القبيل»، في إشارة على ما يبدو إلى قمة عُقدت في جنيف. وتُظهر استطلاعات الرأي الأمريكية، أن الناخبين لديهم مخاوف حقيقية بشأن عمر بايدن، وتفاقمت مسألة الكفاءة العقلية للرئيس الأمريكي بعد حادثتين خلط فيهما بين زعماء أوروبيين حاليين وأسلافهم المتوفين. واضطر البيت الأبيض إلى الدفاع بشدة عن الرئيس الأسبوع الماضي، بعد أن وصفه تقرير لمحقق خاص بأنه رجل مسن ذو ذاكرة ضعيفة. ورد بايدن بنفسه بغضب لاحقاً على الاتهام، لكنه فاقم المشكلة لاحقاً من خلال خلطه مجدداً بين رئيسي مصر والمكسيك. وتعرض ترامب (77 عاماً) للموقف نفسه مؤخراً، حين…
أخبار
السبت ٢٠ يناير ٢٠٢٤
أعلن السناتور الأمريكي تيم سكوت الذي انسحب من السباق الرئاسي تأييده لدونالد ترامب في مسعى الرئيس السابق نيل ترشيح الحزب الجمهوري له للفوز بولاية جديدة في البيت الأبيض. وانضم سكوت إلى الرئيس السابق في فعالية انتخابية في نيوهامبشر التي تصوت الثلاثاء في الانتخابات التمهيدية للولاية. وقال سكوت في الولاية التي تضربها موجة برد قاسية "جئت إلى ولاية نيوهامبشر الدافئة جدا لتأييد الرئيس القادم لهذه الولايات المتحدة، الرئيس دونالد ترامب" وسط هتاف الحاضرين. أضاف "نحتاج إلى دونالد ترامب ... نحتاج إلى رئيس يوحد بلدنا". انسحب السناتور عن كارولاينا الجنوبية الذي كان يطمح لأن يصبح أول رئيس جمهوري أسود في تاريخ الولايات المتحدة، في 12 نوفمبر من معركة نيل ترشيح الحزب الجمهوري دون أن يعلن تأييده لأي من المرشحين الآخرين. وأظهرت نتائج استطلاعات الرأي التي جمعها موقع "ريلكلير بوليتيكس" المتخصص باستمرار أنه يحل في المرتبة السادسة بين المرشحين لنيل بطاقة الحزب الجمهوري مع دعم تتراوح نسبته بين 2 و3 بالمئة. ومن شأن إعلانه تأييد ترامب أن يعزز مساعي الرئيس السابق بشكل أكبر أمام خصميه السفيرة الأمريكية السابقة في الأمم المتحدة نيكي هايلي وحاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس لنيل ترشيح الحزب الجهوري للانتخابات الرئاسية. وسيكون ذلك على الأرجح انتكاسة لهايلي الحاكمة السابقة للولاية التي يتحدر منها سكوت. وذكرت شبكة سي إن إن الإخبارية…
أخبار
الأحد ١٧ ديسمبر ٢٠٢٣
بعد شهر من الآن، يبدأ موسم الانتخابات التمهيدية الأمريكية للعام 2024 من ولاية أيوا الواقعة في الغرب الأوسط، ومعه سيعلم دونالد ترامب ما إذا كان يُحرز تقدّماً لا يمكن اللحاق به للفوز بترشيح الحزب الجمهوري للرئاسة، أو ما إذا كان منافسوه سيحقّقون مفاجأة. تجري هذه الانتخابات فيما يواجه الرئيس السابق أربع لوائح اتهام جنائية، الأمر الذي يعرّضه لخطر السجن. ومع ذلك، لا يزال يحافظ على تقدّم على منافسيه الجمهوريين، يعدّ الأكبر في استطلاعات الرأي في هذه المرحلة من الحملة الانتخابية. وبالتالي، لا يزال ترامب مهيمناً على السباق بينما يتنافس غيره من الجمهوريين للحصول على بطاقة الترشّح للانتخابات المقرّرة في نوفمبر المقبل، في ظلّ سعي الحزب لإطاحة الرئيس الديموقراطي جو بايدن. "سنعيد لأميركا عظمتها"، قال ترامب خلال التجمّعات الانتخابية، مردّداً الشعار الذي أوصله إلى السلطة في العام 2016. ولكن بناء على ما أظهرته الانتخابات الأمريكية السابقة، يجب أن يُنظر بحذر إلى استطلاعات الرأي التي تجري قبل فترة طويلة من التصويت. إذ إن الحكم الحقيقي يصدر خلال سباقات الترشّح داخل الحزب في مختلف الولايات، انطلاقاً من المجمع الحزبي في ولاية أيوا في 15 يناير، حيث سيتواجه ترامب مع الناخبين لأول مرة منذ مغادرته البيت الأبيض. وبناء على التقاليد المستمرّة منذ العام 1972، سيفتتح الناخبون في ولاية أيوا موسم الانتخابات التمهيدية، عبر التجمّع…
أخبار
الأحد ١٠ ديسمبر ٢٠٢٣
أظهر استطلاع للرأي أن غالبية الأمريكيين لا يريدون تكرار السباق الرئاسي بين الرئيس جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب في انتخابات 2024، إلا أن خبراء استبعدوا أي بديل عن هذا السيناريو "الحتمي"، أي ترشح بايدن وترامب. يواصل الناخبون على الأرض وفي استطلاعات الرأي قول "لا" لمباراة العودة المحتملة بين الرئيس بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب في الانتخابات العامة في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل. ووفقاً لاستطلاع أجرته جامعة مونماوث فقد أيد فقط 32% من جميع الناخبين ترشيح بايدن، و37% من جميع الناخبين مؤيدون لتشريح ترامب عن الحزب الجمهوري. وقالت كارلي كوبرمان، الخبيرة الاستراتيجية الديمقراطية واستطلاعات الرأي لشبكة "فوكس نيوز" الأمريكية: "الناخبون غير راضين عن كلا المرشحين. أغلبية الناخبين في الجانبين يريدون خيارات أخرى". على الرغم من الرغبة في البدائل، تقول كوبرمان: "بقدر ما لا يريد الناس ذلك، أعتقد أنه سيكون من غير المرجح أن يحدث سيناريو آخر". ويبدو أن الناخبين على الأرض لا يريدون تكرار اختيارات انتخابات 2020 أيضًا. يقول نيت بلاكفورد من ويست سايد بولاية أيوا، إنه على الرغم من اعتقاده أن ترامب سيكون قادرًا على دفع البلاد إلى الأمام، لكنه يعتقد أن ترامب سيخسر الانتخابات. ويتفق معه جريج، وهو جمهوري من سيوكس سيتي بولاية أيوا، قائلاً إن اسم ترامب على ورقة الاقتراع لا يضر إلا بالحزب الجمهوري، وعبر عن اعتقاده…
أخبار
السبت ١٩ نوفمبر ٢٠٢٢
نشر إيلون ماسك المالك الجديد لشركة تويتر استطلاعا للرأي على تويتر مساء الجمعة يطلب فيه من المستخدمين التصويت على ما إذا كان ينبغي إعادة تفعيل حساب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب والذي حظره المالكون السابقون.