الكوليرا

أخبار الأمم المتحدة: كوليرا اليمن الأسوأ على الإطلاق والمجاعة قادمة

الأمم المتحدة: كوليرا اليمن الأسوأ على الإطلاق والمجاعة قادمة

الجمعة ٢٨ يوليو ٢٠١٧

وصفت الأمم المتحدة تفشي الكوليرا في اليمن بـ«الأسوأ على الإطلاق في خضم أكبر أزمة إنسانية يشهدها العالم»، مؤكدة أن اليمن على أبواب المجاعة، وداعية إلى مد يد العون إلى الشعب اليمني، مؤكدة أن 20 مليوناً و700 ألف يمني (نحو ثلثي السكان)، بحاجة إلى شكل من أشكال المساعدة أو الحماية. وذكرت الأمم المتحدة في بيان أن رؤساء «يونيسف» وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية، أصدروا عقب زيارة مشتركة لليمن، بياناً مشتركاً تحدثوا فيه عما شاهدوه على الأرض بأنفسهم من حجم الأزمة الإنسانية الراهنة. وقال البيان الصادر عن أنتوني ليك المدير التنفيذي لـ«يونيسف»، وديفيد بيسلي المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي، وتيدروس غيبرييسوس المدير العام لمنظمة الصحة العالمية: «يأتي تفشي الكوليرا وهو الأسوأ على الإطلاق في خضم أكبر أزمة إنسانية يشهدها العالم. خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة تم تسجيل 400 ألف حالة يشتبه بأنها كوليرا وما يقرب من 1,900 حالة وفاة ». وأشاروا إلى أن «البلاد على حافة الوقوع في مجاعة، إذ يعيش أكثر من 60 في المئة من السكان في عدم يقين وإن كانوا سيحصلون على وجبة طعام أخرى، كما يعاني نحو مليوني طفل من سوء التغذية الحاد». وأعربوا عن الأمل بأن «أكثر من 99 في المئة من الأشخاص المشـــتبه بإصــابتهم بمرض الكوليرا والذين يستطيعون الحصول على الخدمات الصحية هم الآن على قيد…

أخبار الكوليرا المتفشية ترسم أسوأ أزمة صحية في اليمن

الكوليرا المتفشية ترسم أسوأ أزمة صحية في اليمن

الثلاثاء ٣٠ مايو ٢٠١٧

أثار الانتشار السريع لوباء الكوليرا هلع اليمنيين الذين يعجز كثير منهم عن تحمل نفقات علاج المصابين، بفعل الانعكاسات السلبية التي خلفتها الحرب على حياتهم المعيشية، وانقطاع المرتبات عن موظفي الدولة ل8 أشهر، إلى جانب تراجع مستوى الخدمات الطبية في البلاد، وعجز المراكز الطبية التي تستقبل حالات الكوليرا عن مواجهة الوباء. وتؤكد منظمة الصحة العالمية أن حالات الإصابة الجديدة بالإسهالات المائية، تتراوح بين 2000 و3000 حالة يومياً، ما يعني ارتفاع أعداد المصابين إلى أرقام كبيرة في غضون أسابيع، وهو ما يثير مخاوف المنظمات الدولية، التي تتوقع خروج الوباء عن السيطرة، في حال فشلت الجهود الراهنة في الحد من انتشاره. وحسب منظمة اليونيسف، فإن عدد المصابين بالإسهالات المائية الحادة وصل إلى 38376 حالة، حتى نهاية الأسبوع الماضي، في 19 محافظة يمنية أكثرها تضرراً العاصمة صنعاء، منها 313 حالة مؤكدة مخبرياً، بينما بلغ عدد الوفيات المرتبطة بالكوليرا 398 حالة، قضت خلال أربعة أسابيع فقط. وتؤكد منظمة اليونيسف أن هذه «الموجة من تفشي الكوليرا، تمثل أسوأ أزمة صحية في اليمن»، موضحة أنها «تعمل دون توقف لمعالجة الأسباب من خلال تعقيم مصادر المياه وتعزيز النظافة، ضمن أشكال الدعم الأخرى، بما في ذلك توفير اللوازم الطبية»، وهو ما أكدته السلطات الشرعية في اليمن. وقالت إنها تعمل بدعم وتعاون المنظمات الدولية وفي مقدمتها منظمة اليونيسف، ومنظمة الصحة…

أخبار الكوليرا في اليمن.. انتشار سريع وقدرات محدودة للمواجهة

الكوليرا في اليمن.. انتشار سريع وقدرات محدودة للمواجهة

الأحد ٢٨ مايو ٢٠١٧

ينتشر وباء الكوليرا في اليمن، انتشار النار في الهشيم، ما أثار مخاوف المنظمات الدولية من خروجه عن السيطرة في غضون أشهر قليلة، خاصة مع التزايد المتصاعد يومياً للحالات المصابة بالإسهال المائي، والتي تتراوح بين 2000 و3000 حالة يومياً، وتعد في نظر العاملين في القطاع الطبي مشتبهة بإصابتها بالكوليرا، فضلاً عن الارتفاع المستمر في أعداد الوفيات بهذا الوباء. وتتزايد مخاوف المنظمات الدولية العاملة في اليمن، من خطورة تفشي الوباء، الذي «ينتشر بسرعة غير مسبوقة» حسب منظمة الصحة العالمية، بفعل ضعف الاستجابة لتمويل أنشطة المنظمات الدولية، وعجز القطاع الطبي اليمني عن مواجهة هذه الجائحة، مع توقف أكثر من نصف المرافق الطبية عن تقديم خدماتها للسكان، وعمل ما تبقى من هذه المرافق بنحو 50% من طاقتها، بسبب توقف صرف مرتبات العاملين في القطاع الطبي منذ 8 أشهر، وانعدام التمويل للنفقات التشغيلية للمنشآت الطبية. صعوبات وتواجه المستشفيات والمراكز الطبية في اليمن صعوبة بالغة في استيعاب الحالات المتزايدة من المصابين بالإسهالات الحادة، وخصوصاً في العاصمة صنعاء التي تكتظ أروقة المستشفيات التي تستقبل المصابين بالكوليرا، ما دفع المنظمات الدولية إلى نصب مخيمات فيها لاستيعاب الأعداد المتزايدة من المصابين، ومع ذلك تبقى القدرة الاستيعابية أقل بكثير من أعداد المصابين. في مستشفى السبعين بصنعاء، والذي يعد من أكبر المستشفيات التي تستقبل المصابين، ونصبت في فنائه مخيمات لاستيعاب الحالات…

أخبار 3000 إصابة كوليرا في اليمن يومياً

3000 إصابة كوليرا في اليمن يومياً

الخميس ١٨ مايو ٢٠١٧

تسبب وباء الكوليرا الذي يجتاح اليمن في وفاة 209 أشخاص في الأسابيع الأخيرة بسبب تردي الرعاية الصحية منذ الانقلاب على الشرعية، بينما يشتبه في إصابة أكثر من 17 ألف شخص بالمرض، بحسب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) التي قالت إن الإصابات تزداد بشكل مخيف إلى نحو ثلاثة آلاف حالة يومياً. في عدن، تمكنت قوات مكافحة الإرهاب بدعم من قوات التحالف العربي، من القبض على القيادي في تنظيم القاعدة، أسامة الزبح، متخفياً بملابس نسائية في مديرية الشيخ عثمان. ووفقاً للسلطات، فإن الزبح يعد المتهم الأول في تنفيذ اغتيالات عدة بمحافظة عدن. المصدر: البيان

أخبار «وباء الانقلاب» يفتح الطريق أمام الكوليرا

«وباء الانقلاب» يفتح الطريق أمام الكوليرا

الإثنين ١٥ مايو ٢٠١٧

تشهد العاصمة اليمنية صنعاء ومناطق سيطرة الانقلابيين انتشار وباء الكوليرا الذي أودى بحياة 115 شخصاً في ظل انهيار الخدمات الصحية وتفشي الجوع نتيجة سرقة المتمردين واردات الدولة اليمنية والمساعدات الإنسانية، في وقت تواصل قوات الشرعية مساعيها لتخليص الشعب اليمني من «وباء الانقلاب» وحققت تقدماً جديداً في جبهات ‏القتال الغربية بمحافظة تعز خاصة في المناطق المحيطة بمعسكر خالد بن الوليد.‏ وأعلن مسؤول العمليات في اللجنة الدولية للصليب الأحمر دومينيك استيلهارت، أمس، أن وباء الكوليرا أودى بحياة 115 شخصاً في اليمن. وقال، في مؤتمر صحافي، عقد أمس في صنعاء، إن عدد الحالات التي توفيت جراء الإصابة بالكوليرا بلغت 115 حالة، فيما أصيب بالمرض أكثر من 8500 شخص منذ أبريل الماضي. وأضاف دومينيك، أنه زار مستشفى السبعين بصنعاء الذي يستقبل أعداداً كبيرة من حالات الإصابة بوباء الكوليرا، لافتاً إلى أن «الوضع بات خطيراً جداً، حيث يرقد على السرير الواحد أربعة مصابين». وأوضح أن الصليب الأحمر، سوف يوسع من نشاطه الإنساني في اليمن خلال المرحلة المقبلة، نتيجة تدهور الوضع الإنساني والصحي غير المسبوق. وأشار إلى أن أزمة نفايات في العاصمة تسبب بها إضراب نفذه عمال النظافة التابعون للبلدية لمدة عشرة أيام وانتهى مع عطلة نهاية الأسبوع، للمطالبة بالحصول على أجورهم، ساهمت في تفشي المرض. وارتفعت أكوام القمامة في شوارع العاصمة التي يسيطر عليها المتمردون،…

منوعات انتشار واسع للكوليرا وإيبولا بالكاميرون

انتشار واسع للكوليرا وإيبولا بالكاميرون

الأحد ٠٣ أغسطس ٢٠١٤

قال خبراء بقطاع الصحة إن وباء الكوليرا الذي ظهر في شمال الكاميرون أدى إلى وفاة 65 شخصا على الأقل وربما أصيب به نحو 1300 آخرين خلال شهرين في الوقت الذي تحول فيه اهتمام العالم إلى مكافحة فيروس الإيبولا في غرب إفريقيا. وأضافوا أن الحملة العنيفة التي تشنها حركة بوكو حرام النيجيرية في المنطقة تعطل جهود مكافحة تفشي المرض. وفي الأسبوع الماضي تم تسجيل نحو 185 حالة يشتبه أنها إصابة بالكوليرا في مناطق موجودي وهينا وبورها الكاميرونية على الحدود مع نيجيريا. ومن المتوقع أن يرتفع عدد الوفيات بعد أن أكدت الفحوص المعملية وجود المزيد من الحالات. ولدى الكاميرون نحو 100 ألف جرعة من اللقاح المضاد لمرض الكوليرا والذي ثبتت فاعليته عام 2012 أثناء تجربته في غينيا ولكن غياب الأمن في شمال البلاد حاول دون استخدام الحكومة لهذا اللقاح. وقال ريفيرا فاسكيز مستشار المنظمة الطبية الدولية للصحة العامة في المنطقة إن الوباء تسبب في زيادة عدد الوفيات خلال الشهور القليلة الماضية بصورة تدعو للقلق إذا ارتفعت نسبة الوفيات إلى 4.8% من عدد المصابين أي أكثر من ضعف أقصى نسبة محددة في دليل منظمة الصحة العالمية. ويقرع تفشي المرض في الكاميرون التي يقطنها 22 مليون شخص أجراس الخطر بسبب سوء الأوضاع الصحية في البلاد خاصة في المناطق الريفية. المصدر: سكاي نيوز عربية