فرنسا

أخبار هولوند: فرنسا تواجه “خطرا إرهابيا كبيرا جدا”

هولوند: فرنسا تواجه “خطرا إرهابيا كبيرا جدا”

الثلاثاء ١٤ يونيو ٢٠١٦

قال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولوند اليوم الثلاثاء إن فرنسا تواجه خطرا إرهابيا كبيرا جدا. ووصف أولوند الهجوم الذي وقع قرب باريس الليلة الماضية وقتل فيه قائد بالشرطة ورفيقته بأنه "عمل إرهابي لا يمكن إنكاره" مضيفا أن "فرنسا تواجه خطرا إرهابيا كبيرا للغاية". المصدر: الإتحاد

منوعات فرنسا تدفع بـ 3 آلاف شرطي إضافي لتأمين يورو 2016

فرنسا تدفع بـ 3 آلاف شرطي إضافي لتأمين يورو 2016

الثلاثاء ٠٧ يونيو ٢٠١٦

أعلن مدير أمن باريس ميشيل كادوت، توظيف 3 آلاف شرطي جديد سيعملون في باريس، بينهم خريجون جدد من أكاديمية الشرطة، لحفظ الأمن خلال بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم "يورو 2016". وقال كادوت، خلال مؤتمر صحفي عقده،أمس الإثنين، في باريس: "إلى جانب 10 آلاف عنصر شرطة موجودين في منطقة باريس، سنخصص 3 آلاف عنصر إضافي لحفظ الأمن خلال البطولة، من بينهم خريجون جدد من أكاديمية الشرطة". وأضاف: "سنشدد التدابير الأمنية بمحيط ملعبي (دو فرانس)، و(بارك دي برينس) بالعاصمة باريس". وتابع، أنهم "سيتخذون التدابير الأمنية المطلوبة في أماكن إقامة شاشات عملاقة للمشجعين داخل المدن، والفنادق التي تستضيف اللاعبين والإداريين، فضلًا عن معسكرات المنتخبات، والمركز الإعلامي الدولي". وتستضيف فرنسا بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم "يورو 2016" التي تقام في الفترة من 10 يونيو، وحتى 10 يوليو 2016. وكانت السلطات الفرنسية قررت الجمعة الماضية، نشر المزيد من قوات الأمن لتعزيز الإجراءات الأمنية خلال فعاليات "النسخة الخامسة عشر من بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم" (يورو 2016). وقال وزير الداخلية الفرنسي، برنار كازنوف، في تصريحات صحفية الجمعة: "نحتاج المزيد من عناصر قوات الأمن خلال فعاليات يورو 2016". ومن المنتظر أن يزور فرنسا خلال فترة البطولة، نحو 2.5 مليون شخص من عشاق كرة القدم. وتأتي البطولة في وقت، تشهد فيه فرنسا احتجاجات وإضرابات منذ…

أخبار فرنسا تحت تهديد الفيضانات والإضرابات والاعتداءات

فرنسا تحت تهديد الفيضانات والإضرابات والاعتداءات

الإثنين ٠٦ يونيو ٢٠١٦

تبدو الأجواء مثقلة في فرنسا، حيث أوقعت فيضانات أربعة قتلى خلال أسبوع، فيما لاتزال البلاد تحت تهديد الإضرابات والمخاوف الأمنية قبل خمسة أيام من انطلاق مباريات كأس أوروبا لكرة القدم. وأوقعت فيضانات ناجمة عن أمطار غزيرة أربعة قتلى خلال أسبوع في ضواحي باريس، ووسط البلاد، وتسببت بخسائر تراوح بين 600 مليون وملياري يورو، بحسب شركات التأمين. وقال مسؤول فرنسي أمام نهر السين «لسنا بحاجة لهذا الأمر حالياً، مع الإضرابات المتكررة وخطة الإنذار من اعتداءات: كل السلطات متأهبة للعمل».  من جهة أخرى حاول رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس إقناع عمال السكك الحديد الذين ينفذون إضراباً منذ الثلاثاء باستئناف العمل، وقال إن هذا التحرك لفترة غير محدودة «غير مفهوم على الإطلاق» في المناطق التي غمرتها الفيضانات. واقتصر العمل، أمس، على نصف عدد القطارات على الخطوط الرئيسية. وما يكثف الضغوط، إعلان طياري شركة الخطوط الجوية الفرنسية «إير فرانس» عن إضراب من 11 إلى 14 يونيو. المصدر: الخليج

أخبار هولاند يتخلى عن تعديل الدستور الفرنسي

هولاند يتخلى عن تعديل الدستور الفرنسي

الأربعاء ٣٠ مارس ٢٠١٦

أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند تخليه عن إصلاح دستوري كان أُعلن بعد اعتداءات باريس الأخيرة، وينص خصوصاً على إمكان تجريد المدانين بالإرهاب من الجنسية، وحمل اليمين مسؤولية هذا الاخفاق. وقال هولاند إنه لاحظ أن الجمعية الوطنية التي يقودها اليسار ومجلس الشيوخ ذو الغالبية اليمينية «لم يتفقا على نص واحد»، وإن «قسماً من المعارضة معاد لأي مراجعة دستورية»، لذلك «قررت إنهاء الجدل». المصدر: جريدة الحياة

منوعات فالس: إلغاء كأس أوروبا 2016 سيكون هزيمة

فالس: إلغاء كأس أوروبا 2016 سيكون هزيمة

الأربعاء ٢٣ مارس ٢٠١٦

استبعد رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس اليوم الاربعاء امكانية الغاء نهائيات كأس اوروبا لكرة القدم المقررة من 10 يونيو الى 10 يوليو المقبلين في فرنسا لان ذلك سيشكل "هزيمة لنا" و"انتصارا" للارهابيين. وأوضح فالس في تصريح لراديو اوروبا واحد ردا على سؤال حول امكانية الابقاء على موعد اقامة كأس اوروبا 2016 بعد الاعمال الارهابية: "كلا، سيكون الامر هزيمة، وسنمنح نصرا للارهابيين، يجب اقامة هذه المناسبات الرياضية في ظل افضل الشروط الامنية". وأضاف فالس: "بتنظيمها قمة المناخ ال21 في نهاية العام الماضي، اظهرت فرنسا انها تستطيع استضافة اكبر التظاهرات العالمية، وسنواصل اظهار هذه القدرة". من جانبه اكد وزير الرياضة تييري بريار الاربعاء ان نهائيات كأس اوروبا 2016 لن يتم تأجيلها او الغائها". وأكد بريار في تصريح لصحيفة ليكيب المتخصصة: "نكرر ما اعلناه منذ عدة اشهر بان التهديدات الارهابية كانت ضمن اهتماماتنا من البداية" و"الغاء او تاجيل البطولة الاوروبية لكرة القدم سيمنح الحق لهؤلاء الجبناء". وأضاف بريار: "في هذه اللحظات، لا يجب اضافة الخوف على الخوف، ما يمكننا فعله هو تعزيز الامن خلال اقامة كاس اوروبا 2016". جريدة البيان

آراء

رؤية فرنسية إلى المثقفين العرب

السبت ١٩ مارس ٢٠١٦

«عاصفة على الشرق الأوسط الكبير» عنوان كتاب للديبلوماسي الفرنسي السابق ميشال رامبو. يغوص الكاتب في تحليل عميق للعلاقة بين الغرب والعرب وبقية «العالم الثالث»، من وجهة نظر نادراً ما نقرأها لدى المثقفين الأوروبيين أو الأميركيين. لا يتوانى عن اتهام السياسيين وصناع الرأي العام بالتزوير. ليس لأنهم خاضعون لسلطات مستبدة، ولا لأنهم غير مطلعين على ما يدور من أحداث في العالم، أو تُحجب عنهم المعلومات، بل لأنهم يمارسون رقابة ذاتية نابعة من عمق الثقافة السائدة التي تعود جذورها إلى مئات السنين. هذه الثقافة تجلت سياسياً حروباً استعمارية متتالية استمرت قروناً. وأصبحت المفاهيم التي أفرزتها جزءاً مهماً من اللاوعي الجمعي، تنظر إلى الآخرين نظرة تعال واحتقار. يكتب رامبو: «لا شيء يبعث على الضحك أكثر من عبارات قفزت إلى القاموس السياسي خلال العشرين سنة الماضية، منها: محور الشر ومحور الخير، المجتمع الدولي، الدول المارقة، من دون أن ننسى ديموقراطياتنا الكبرى، وحماة حقوق الإنسان، هؤلاء يقصفون الآخرين لمواجهة الدول الشمولية والأقل نمواً التي تهدد السلم، وأمن الولايات المتحدة، إذن تهدد العالم كله، علينا إبادة هذه الدول، فالثوار ممثلو الشعوب الشرعيون يطالبون بقصف بلدانهم بالقنابل... لقد عادت لغة الاستعمار بأشكال خفية لتكرس التفرقة بين النخبة المسيحية الأوروبية وبقية الإنسانية، مستخرجة من الأدراج هراء التفرقة العنصرية أو أسياد العرق الآري في مواجهة الدون...». هكذا يعاد التركيز…

أخبار هولاند يرفض تقديم تنازلات لتركيا حول اللاجئين

هولاند يرفض تقديم تنازلات لتركيا حول اللاجئين

السبت ١٢ مارس ٢٠١٦

استبعد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، السبت، تقديم أي "تنازل" لتركيا سواء حول حقوق الإنسان أو بشأن تأشيرات الدخول لمواطنيها إلى الاتحاد الأوروبي، لقاء ضمانات بضبط تدفق المهاجرين منها إلى أوروبا. وقال هولاند للصحافيين "يجب عدم تقديم أي تنازل على صعيد حقوق الإنسان أو معايير رفع تأشيرات الدخول"، وذلك قبل استئناف مفاوضات صعبة الأسبوع المقبل في بروكسل خلال قمة بين أنقرة ودول الاتحاد الأوروبي الـ28. المصدر: العربية نت

منوعات «الفرنسيات لا يصبن بالبدانة».. هنا الأسرار

«الفرنسيات لا يصبن بالبدانة».. هنا الأسرار

الأحد ٢١ فبراير ٢٠١٦

«الفرنسيات لا يصبن بالبدانة»، هي حقيقة لا يمكن نكرانها، وهو أيضاً عنوان كتاب لميراي غوليانو، نشرته عام 2004، وتمت ترجمته إلى 40 لغة، كونه استطاع أن يكشف أسرار الحصول على جسم رشيق ومتناسق، من خلال تغيير عادات بسيطة دون حرمان، ليكون هذا الكتاب، أحد أول الكتب التي عززت وشجعت المرأة على اعتماد فكرة تغيير أسلوب الحياة والعادات اليومية، دون قسوة، ومع كثير من المتعة، حاصلاً على نجاح باهر لأنه «كتاب ليس للحمية الغذائية». لا يمكن تخيل فرنسية بدينة، وربما يكون من السهل ملاحظة الأمر عند التجول في شوارع باريس، أو أي مدينة أخرى هناك، فالفرنسية غالباً ما تكون رشيقة القوام، وهو ما كانت تتمتع به مؤلفة الكتاب أيضاً، حتى زيارتها لأميركا في المراهقة كطالبة تبادل دراسي، لتعود بعد ذلك مصابة بالسمنة، وكثير من الإحباط والتشوش، لتعاني فترة مراهقة عصيبة. الفرنسيات، يتناولن الخبز، والمعجنات، لا يشتركن في مراكز الرياضة، لا يعتمدن حميات غذائية قاسية، ويستمتعن بثلاث وجبات كل يوم، الأمر الذي اكتشفته مؤلفة الكتاب، بعد أن زارها طبيب العائلة الذي تدعوه بـ«الدكتور معجزة»، وهو الشخص الذي استطاع تقديم المفتاح الأول لغوليانو، مذكراً إياها بالمبادئ الرئيسة الكلاسيكية لفن الأكل الفرنسي، والقليل من الأسرار التي تطبقها الفرنسيات، الأمر الذي أعانها على إعادة رشاقتها السابقة، وتبني فهم جديد لفكرة الطعام والشراب، والحياة بشكل عام.…

منوعات مسلحون يحتجزون موظفين في متجر بالقرب من باريس

مسلحون يحتجزون موظفين في متجر بالقرب من باريس

الإثنين ١٣ يوليو ٢٠١٥

يحتجز مسلحون نحو عشرة أشخاص داخل محل "برايمارك" في مركز تجاري في "فيلنوف لا غارين" في الضاحية الباريسية حسبما أعلنت الشرطة الفرنسية. أعلنت مصادر في الشرطة الفرنسية أن مسلحين يحتجزون نحو "عشرة أشخاص" داخل محل في مركز تجاري "في فيلنوف لا غارين" في الضاحية الفرنسية. وأوضح مصدر من الشرطة أن "مسلحين أو ثلاثة دخلوا محل "برايمارك" (مؤسسة إيرلندية لبيع الملابس) قرابة الساعة 06,30 (04,30 تغ) في ما نعتقد أنه كان في البدء محاولة سطو مسلح". وأرسلت الشرطة عناصر من وحدات النخبة إلى المكان. وطوقت قوات الأمن الحي المحيط بمركز كوارتز التجاري في هذه المدينة الواقعة في ضاحية شمال باريس. فرانس 24 / أ ف ب

منوعات قرابة 500 جهادي فرنسي في سوريا والعراق

قرابة 500 جهادي فرنسي في سوريا والعراق

الأحد ٢٨ يونيو ٢٠١٥

وفق حصيلة أعدتها أجهزة مكافحة الإرهاب الفرنسية فإن 473 جهاديا فرنسيا يوجدون حاليا في سوريا والعراق وقد تم تحديد هوياتهم، وإن أضيف إلى هؤلاء من هم في طريقهم للالتحاق بالجهاديين في سوريا والعراق أو أنهم أبدوا رغبة حقيقية باللحاق فإن عددهم يصل إلى نحو 1800 شخص. تضمنت حصيلة أعدتها أجهزة مكافحة الإرهاب الفرنسية هذا الأسبوع، أن 473 جهاديا فرنسيا موجودون حاليا في سوريا والعراق، وقد تم تحديد هوياتهم، تمثل إمكانية عودتهم إلى فرنسا قلقا كبيرا للسلطات، وفق مصدر قريب من الملف وأوضح المصدر أنه بالإضافة إلى هؤلاء، أحصت أجهزة مكافحة الإرهاب الفرنسية 119 جهاديا فرنسيا آخر قتلوا في مناطق النزاع، في حين عاد 217 جهاديا آخر إلى فرنسا. وإذا أضيف هؤلاء جميعا إلى من هم في طريقهم للالتحاق بالجهاديين في سوريا والعراق أو أنهم أبدوا رغبة حقيقية باللحاق بهؤلاء فإن عدد الجهاديين الفرنسيين يرتفع عندها إلى نحو 1800. وعلى الرغم من أن هؤلاء لا يشاركون جميعا بالضرورة في القتال، ولا سيما النساء بينهم، فإن عودتهم إلى فرنسا بعد أن يكونوا قد ازدادوا تطرفا وتمرسوا بميادين المعارك، تثير قلقا كبيرا لدى السلطات الفرنسية. وبحسب مصادر قريبة من التحقيق فإن السلطات الفرنسية ليس هناك ما يدفعها للاعتقاد حاليا أن ياسين صالحي، المشتبه بتنفيذه اعتداء على مصنع للغاز في ضاحية ليون (جنوب سرق)،…

أخبار الرياض وباريس تدشنان شراكة استراتيجية بـ10 اتفاقيات

الرياض وباريس تدشنان شراكة استراتيجية بـ10 اتفاقيات

الخميس ٢٥ يونيو ٢٠١٥

باريس: ميشال أبو نجم لندن: عضوان الأحمري دشنت السعودية وفرنسا عهدا جديدا من الشراكة الاستراتيجية بعد توقيع 10 اتفاقيات عسكرية ونووية بقيمة 12 مليار يورو، لشراء 23 مروحية عسكرية و30 طائرة مدنية وبناء مفاعلين نوويين. ووقعت الاتفاقيات في قصر الإليزيه بباريس أمس بحضور الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند والأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي رئيس اللجنة التنسيقية السعودية الفرنسية الدائمة. ووصف وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره السعودي عادل الجبير إبرام العقود بأنه «ترسيخ للشراكة وإعطاؤها أبعادًا جديدة»، بينما أكد الجبير حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على تعميق العلاقات مع فرنسا. وأكدت زيارة ولي ولي العهد السعودي حرص الطرفين على إقامة «شراكة استراتيجية استثنائية ودفعها إلى آفاق جديدة والإسراع في بناء طبقاتها}. وبحسب مصدر دبلوماسي فرنسي مطلع فإن الجانبين عازمان على «الإسراع» في بناء هذه العلاقة و«عدم إضاعة الوقت». وشهدت إحدى قاعات القصر الرئاسي حفل توقيع العقود بحضور الوفدين الرسميين السعودي والفرنسي ومسؤولي الشركات ذات الصلة، وتم تبادل الوثائق تحت أنظار الرئيس هولاند والأمير محمد بن سلمان. من جانبه، قال الدكتور علي بن محمد القرني القائم بالأعمال السعودي لدى فرنسا لـ«الشرق الأوسط» إن هناك تطابقا تاما في الرؤى بين الرياض وباريس حيال قضايا…

أخبار المسائل الإقليمية وتطوير العلاقات بين فرنسا والسعودية على طاولة لقاء هولاند ومحمد بن سلمان

المسائل الإقليمية وتطوير العلاقات بين فرنسا والسعودية على طاولة لقاء هولاند ومحمد بن سلمان

الأربعاء ٢٤ يونيو ٢٠١٥

[caption id="attachment_94233" align="aligncenter" width="610"] الأمير محمد بن سلمان لدى استقباله الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند اثناء زيارة سابقة للرياض[/caption] إلى جانب تطوير العلاقات بين السعودية وفرنسا، ووسط توقعات بتوقيع اتفاقيات اقتصادية وعسكرية، ستكون القضايا والملفات الإقليمية الساخنة على طاولة النقاش في اللقاء المرتقب الذي سيجمع الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند بالأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، حيث سترتدي أهمية على المستويين السياسي والاقتصادي، حيث يسعى البلدان إلى توثيق علاقاتهما ووضعها في إطار الشراكة بعيدة المدى التي يسعيان لبنائها. وتشمل هذه العلاقات الشراكات الاقتصادية والاستثمارات المتبادلة المباشرة، وتنشيط التبادلات التجارية، والتعاون الدفاعي والعسكري، بالإضافة إلى القطاعات الثقافية والتربوية والصحية والسياحية. وقالت مصادر فرنسية رسمية لـ«الشرق الأوسط» إن باريس «تعول كثيرا» على الزيارة وعلى لجنة المتابعة التي أطلقت بمناسبة زيارة الدولة التي قام بها الرئيس هولاند إلى السعودية نهاية 2013. وأضافت أنه «أعيد التأكيد على ذلك مرتين: الأولى بمناسبة مجيء العاهل السعودي إلى باريس في زيارة رسمية في شهر سبتمبر (أيلول) الماضي عندما كان وليا للعهد، وخلال الزيارة الأخيرة للرئيس الفرنسي إلى الرياض أوائل مايو (أيار) من العام الحالي». وبالنظر لكون الأمير محمد بن سلمان مشرفا على لجنة المتابعة من الجانب السعودي، فإن الجانب الفرنسي يعول على الزيارة التي ستشهد اليوم اجتماع اللجنة للمرة الأولى…