الكاتب والناشط الحقوقي السعودي جعفر الشايب يرى أن تأخير الإصلاح في العالم العربي نتج عن شعور السلطة بأنها في مأمن، ويبين أن وصول الإسلاميين إلى الحكم في دول الربيع العربي لا يجب أن يكون مصدر قلق في مقابل مرحلة التحول الديمقراطي. ويؤكد أن الاعتراف بوجود الفساد في السعودية لا يكفي مطالبا بوجود آلية تشريعية ورقابية لمكافحته. ويوضح أن الدولة يجب أن تكون محايدة من عقائد الناس.