«شؤون الرئاسة»: صرح تذكـاري يخلد ذكـرى «زايــد»

أخبار

كشفت وزارة شؤون الرئاسة عن إقامة «صرح تذكاري» يخلد الذكرى المئوية لميلاد القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ويشكل منارة للأجيال المقبلة، وذلك في إطار إعلان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عام 2018 «عام زايد».

وسيكون هذا «الصرح التذكاري» الذي يجري العمل فيه حالياً ويقع عند تقاطع الشارعين الأول والثاني على امتداد شارع الكورنيش في العاصمة أبوظبي، ويمتد على مساحة 3.3 هكتار، وجهة تستقطب مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة والمقيمين على أرضها الذين يمثلون أكثر من 200 جنسية، يعيشون في سلام ووئام، إلى جانب زوارها من جميع أنحاء العالم، ونافذة أيضاً يطلون من خلالها على الإرث الإنساني الخالد للمغفور له الشيخ زايد، طيب الله ثراه، وينهلون منه ما يمهد الطريق أمام جيل اليوم والغد للاقتداء به من أجل صناعة مستقبل مشرق لبلادهم، ويفتح أمامهم الباب نحو آفاق أوسع من التقدم والازدهار والرفاه.

ويتوسط الصرح التذكاري عمل فني فريد من نوعه، تحيط به مساحات خضراء، وسيتم الكشف عن مزيد من تفاصيله خلال حفل افتتاحه، ويرصد هذا العمل ما قدمه المغفور له الشيخ زايد، هذه الشخصية التي قلّ نظيرها، من أعمال جليلة يشهد بها القاصي والداني، وما قامت به أياديه البيضاء، رحمه الله، من عطاءات وأعمال خير شملت دول العالم، ليسطر اسمه بأحرف من نور في أنصع صفحات التاريخ بعدما ترك إرثاً عظيماً سيظل الجميع يذكره جيلاً بعد جيل.

وتكريماً للعطاء الإنساني الملهم والقيم الراقية التي بثها الشيخ زايد، طيب الله ثراه، في قلوب الجميع، تأخذنا هذه الوجهة التذكارية في رحلة ترصد مسيرة عطرة ملأت الدنيا خيراً وحكمة وعطاء ورحمة وبذلاً، مستعرضة الرؤى المستقبلية والقيم الإنسانية النبيلة والمجتمعية والفكرية التي غرسها باني مشروع النهضة المغفور له الشيخ زايد، حكيم العرب، والتي أضحت نبراساً تستشرف من خلاله الأجيال حاضرها ومستقبلها، وتحتفي بإرثه وإنجازاته الخالدة.

وسيعكس هذا «الصرح التذكاري» -لا شك- لكل من سيراه تجربة الشيخ زايد الإنسان الثرية والملهمة في حب الوطن، والتفاني من أجله، ونشر الخير في كل مكان، ويبعث في النفوس الرغبة في التأمل في إرثه، طيب الله ثراه، ويمكن الزوار من إثراء معرفتهم بسيرته الطيبة من خلال فهمهم بشكل أعمق للقيم التي أرساها وشيد عليها بناء دولة الإمارات العربية المتحدة الراسخ، قيم التسامح والعدل والإنصاف والمساواة وحب الخير للناس جميعاً، والتعايش الإنساني السلمي بين كل من يعيش على هذه الأرض الطيبة التي حباها الله قيادة رشيدة تسير على النهج نفسه، نهج الخير والسلم والوئام.

وبهذه المناسبة الوطنية العزيزة، أشاد معالي أحمد جمعة الزعابي، نائب وزير شؤون الرئاسة، بـ«الإرث الخالد» الذي تركه الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، رحمه الله، على جميع الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإنسانية، وتسير عليه القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لتواصل دولة الإمارات مسيرتها المظفرة نحو مستقبل واعد زاهر مبشر للأجيال التي نشأت وتربت على قيم زايد الخير والعطاء بلا حدود.

ونوه معاليه إلى أن ما قدمه القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد لوطنه وأمته والعالم، لبرهان على ما حباه الله من خصال فريدة وقلب نقي وسع الجميع، لعل أهمها قيم حب الخير والبذل والعطاء والوقوف إلى جانب كل ذي حاجة.

وقال معاليه: «إن من حقه علينا، رحمه الله، والأجيال القادمة من أبناء هذا الوطن والأمة، أن نوفيه حقه، وأن نعترف له بما قدم من خير بتخليد اسمه في التاريخ، ليذكره الجميع جيلاً بعد جيل، رمزاً للإنسانية والوحدة التي قدم في سبيلها كل جهد يمكن أن يقدمه قائد لوطنه وأمته، فهنيئاً له، رحمه الله، حبه الذي غمر قلوبنا ووجداننا ووجدان كل ذي قلب حي».

وأضاف معالي أحمد جمعة الزعابي أنه ومن أجل ذلك كله كان هذا الصرح التذكاري الذي يأتي بتوجيهات من القيادة الرشيدة، إيماناً منها وتأكيداً وعرفاناً بما قدمه القائد المؤسس، رحمه الله، باني دولة الاتحاد، ورمز عزتها وقوتها وعنوانها من أجل قيام هذه الدولة القوية الفتية.

أحمد بن طحنون: إقامة الصرح تجسد مكانة زايد في قلوبنا

أبوظبي (وام)

أكد اللواء الركن طيار الشيخ أحمد بن طحنون بن محمد آل نهيان، رئيس هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية، أن الإعلان عن إقامة صرح تذكاري يخلد أعمال القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، يجسد مكانته العظيمة في قلوبنا وعقولنا جميعاً، مشدداً على أن ذكراه ستظل محفورة في ذاكرة الوطن والأجيال جيلاً بعد جيل.

وقال رئيس هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية، في تصريح له بهذه المناسبة، إن الأعمال الجليلة التي قام بها، طيب الله ثراه، شملت كل أشكال الخير والكرم والأخلاق السامية والقوة، وترسخت في قلوب أبناء الإمارات والعالم، مشيراً إلى أن الشيخ زايد جمع بين شخصية القائد الملهم ورجل الدولة الذي يستشرف مستقبل الوطن وأبنائه، وسيظل التاريخ يشهد للإنجازات التي حققها على الصعيدين المحلي والعالمي، والتي جعلت دولة الإمارات، بفضل من الله سبحانه وتعالى، في صدارة الدول العالمية في جميع المجالات.

وعبر اللواء الركن طيار الشيخ أحمد بن طحنون بن محمد آل نهيان عن فخره وسعادته بإقامة هذا الصرح التذكاري الذي سيمثل الإرث الإنساني الخالد للمغفور له الشيخ زايد، طيب الله ثراه، والذي يجسد المكانة الرفيعة والمتميزة التي يحتلها المغفور له الذي حقق إنجازات غير مسبوقة، وضعت دولة الإمارات في مكانة عالمية عالية، يشهدها اليوم العالم أجمع ويواصل المسيرة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخوه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة. وأوضح رئيس هيئة الخدمة الوطنية والاحتياطية أن هذا الصرح التذكاري الذي يعد رمزاً للتسامح، سيكون معلماً وطنياً وحضارياً وإنسانياً، سيمثل مدى حضور المغفور له في قلوبنا، وفي وجدان شعب الإمارات وقيادته الحكيمة، ويعد غرساً عميق الأثر لمفهوم الحب والانتماء والاعتزاز بالقائد المؤسس.

حمدان المزروعي:

قاد الركب الحضاري إلى قمة الإنجازات المستقبلية

أبوظبي (الاتحاد)

قال الدكتور حمدان مسلم المزروعي، رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر الإماراتية، «بكل فخرٍ واعتزاز، سنظل نحن أبناء دولة الإمارات العربية المتحدة، نذكر باني هذه الدولة الفتية والصرح الحضاري العملاق الإمارات العربية، المغفور له، بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي قاد الركب الحضاري والإنساني لدولة الإمارات إلى قمة الإنجازات الحضارية والمستقبلية، مختصراً الزمن والمسافات في فترة زمنية وجيزة إذا قيست بعمر الدول والشعوب، لينعم أبناء الوطن على أرض الواقع بما يحلم به الآخرون في أماكن شتى من العالم». وأضاف المزروعي أن بناء صرح تذكاري للقائد زايد الخير، طيب الله ثراه، سيخلد كل الإنجازات الحضارية والإنسانية التي قدمها الوالد المؤسس حتى أصبحت دولة الإمارات عنواناً للعطاء الإنساني المتجرد، معينناً لكل الضعفاء والمكروبين في شتى بقاع الأرض، ويشهد لها الداني والقاصي، ولترتفع بجهوده وعطائه راية الإمارات كرمز للسلام عاليةً تخفق في الآفاق، وسيعكس هذا النصب التذكاري لكل من يراه التجربة الوطنية الملهمة للقائد المؤسس، طيب الله ثراه، في حب الوطن والتفاني من أجله، ولترتفع راية الدولة عاليةً خفاقة بين دول العالم المتحضر التي وصلت خلال أربعة عقود إلى ذرى وآفاق واعدة تحتاج في العادة إلى قرون وأجيال، ولكن عزم القائد وعزيمة الرجال صنعا المستحيل، واختصرا الزمن والمسافات، لينعم أبناء الوطن على أرض الواقع بما يحلم به الآخرون.

محمد الفلاحي:

زايد باقٍ في قلوب أبناء الإمارات أبد الدهر

أبوظبي (الاتحاد)

قال الأمين العام لهيئة الهلال الأحمر الإماراتية الدكتور محمد عتيق الفلاحي: «ستظل ذكرى القائد المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، خالدة وباقية في قلوب أبناء الإمارات أبد الدهر، تتوارثها الأجيال جيلاً بعد جيل، ينهلون من ما ترك من آثار وذكرى طيبة ما يمهد لأبناء الدولة على مر الأيام والسنين بناء المستقبل المشرق، والعبور نحو آفاق رحبة من التطور والتقدم والازدهار في مختلف مناحي الحياة».

مضيفاً: «لقد وصلت مسيرة العطاء الحضاري والإنساني بالدولة، خلال أكثر من أربعة عقود، إلى ذرى وآفاق واعدة تحتاج في العادة إلى قرون وأجيال، ولكن عزم القائد، طيب الله ثراه، وعزيمة الرجال صنعا المستحيل، واختصرا الزمن والمسافات، لينعم أبناء الوطن على أرض الواقع بما يحلم به الآخرون، وليصل عطاء الإمارات إلى كل محتاج ومنكوب في أرجاء العالم من أقصاه إلى أقصاه، وليصبح اسم دولة الإمارات عنواناً للعطاء الإنساني المتجرد، وموئلاً لكل الضعفاء والمكروبين، ولترتفع راية الإمارات كرمز للسلام عاليةً تخفق في الآفاق، ولا شك في أن هذا العمل سيعكس لكل من يراه من أبناء الدولة والمقيمين وزوار الإمارات، التجربة الوطنية الملهمة للقائد المؤسس، طيب الله ثراه، في حب الوطن والتفاني من أجله، ولترتفع راية الدولة عاليةً خفاقة بين دول العالم المتحضر».

الحمادي:

شاهد على إرث متفرد لقائد استثنائي

أبوظبي (الاتحاد)

أعرب المهندس محمد إبراهيم الحمادي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية، عن مشاعر الاعتزاز بمبادرة وزارة شؤون الرئاسة بإقامة «صرح تذكاري» تخليداً للذكرى المئوية لميلاد القائد والأب المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ليبقى هذا الصرح شاهداً على إرث متفرد لقائد استثنائي أسس لدولة عصرية في ظل منظومة من القيم السامية قوامها التسامح والتعايش والعطاء.

وقال الحمادي: «جاءت هذه المبادرة لتكون أولى الخطوات نحو تحقيق رؤية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بجعل عام 2018 (عام زايد)، ترسيخاً لإرثه وتخليداً لذكراه».

وأوضح الحمادي: «وضع المغفور له الشيخ زايد الأسس المدروسة والصلبة لدولة تنافس في المراتب العالمية الأولى في مختلف المجالات وبينها الطاقة المستدامة، حيث يعد المشروع النووي السلمي لدولة الإمارات نتاج الرؤية التي أرساها المغفور له، لتكون الدولة رائدة وسباقة في إنتاج طاقة صديقة للبيئة وموثوقة وخالية من الانبعاثات الكربونية، فضلاً عن المساهمة في تطوير قطاع صناعي متطور ومستدام، يعمل على توفير فرص عمل مجزية».

وأضاف الحمادي: «ستبقى ذكرى المغفور له الشيخ زايد منارة لأجيال المستقبل».

محمد بن مسلم:

منارة للأجيال المقبلة من أبناء الوطن

أبوظبي (الاتحاد)

قال الشيخ الدكتور محمد بن مسلم بن حم العامري، نائب الأمين العام لمنظمة «إمسام» بالأمم المتحدة، إن إقامة وزارة شؤون الرئاسة «صرحاً تذكارياً» يخلد الذكرى المئوية لميلاد القائد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، سيشكل منارة للأجيال المقبلة من أبناء هذا الوطن والأمة.

وأضاف ابن حم أن المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ترك إرثاً ضخماً من شأنه أن ينير درب الأجيال القادمة في الإمارات، ويأخذ بيدها إلى الطريق الأمثل للتقدم والرفعة والعزة.

فقد حفل سجل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بصفحات ثرية ناصعة من المنجزات الوطنية الباهرة التي سطرها التاريخ بأحرف من نور على مدى نحو 66 عاماً متواصلة من العطاء في العمل الوطني والقومي.

وقد وهب زايد نفسه لبناء وطنه وخدمة مواطنيه، وتحقيق طموحاتهم وتطلعاتهم في الحياة الكريمة الرغدة، وقاد ملحمة البناء من مرحلة الصفر، منطلقاً من رؤية ثاقبة بتسخير عوائد الثروات الطبيعية لبناء الإنسان، وإقامة المدارس ونشر التعليم، وتوفير أرقى الخدمات الصحية، وأحدث المستشفيات والعيادات العلاجية في كل أرجاء الوطن، وإنجاز المئات من مشاريع البنية الأساسية العصرية ومنظومة من المدن العصرية الحديثة التي حققت الاستقرار للمواطنين، لقد كان بحق رجل التنمية، ومن الزعماء القلائل الذين تفانوا وكرسوا حياتهم، وأعطوا بكل سخاء من أجل عزة وطنهم وإسعاد شعبهم.

حنيف القاسم:

ملحمة تاريخية في العطاء الإنساني

أبوظبي (الاتحاد)

أعرب معالي الدكتور حنيف حسن القاسم، رئيس مجلس إدارة مركز جنيف لحقوق الإنسان والحوار العالمي، عن تقديره للمبادرة التي أعلنتها وزارة شؤن الرئاسة بإقامة صرح تذكاري تخليداً لذكرى القائد المؤسس الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في إطار إعلان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عام 2018 عام زايد، مؤكداً أنها تعكس وفاء وعرفان قيادة وشعب لمؤسس وطن ودولة أصبحت نموذجاً ريادياً في الوحدة والتطور والنهضة الحضارية على كل المستويات، وبات اسمه رمزاً للخير والعطاء، وشكلت تجربته القيادية والتنموية ملحمة تاريخية في حب الوطن والعطاء الإنساني الذي امتد ليشمل المحتاجين من شعوب العالم دون النظر إلى الجنسيات أو المعتقدات والأفكار.

وأضاف القاسم أن التاريخ سجل بصمات مضيئة لريادة وتميز فكر زايد الإنسان الذي ترجمته رؤيته في تأسيس وبناء وطن ينعم بالخير والنماء، ويستقطب 200 جنسية، يقيمون على أرضه، ويساهمون في مشروعات التنمية، ويعيشون في انسجام وتعاون، وهو ما يجسد فكراً وحكمة لا يعترفان بجغرافية المكان في أعمال الخير والعطاء، ويكرس فلسفة عمل تواصل نهجها ودعمها قيادة تتسم بالحكمة والانفتاح الواعي أيضاً برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.

وأشار إلى أن الصرح التذكاري سيعمل على تعزيز قيم الانتماء، وتواصل الأجيال، والفخر بقيادتها.

المصدر: الاتحاد