كاتب سعودي
-“وزير الاقتصاد” يقول: “الملك في كل يوم يسألنا كوزراء ماذا قدمتم لشعبي؟”، لكنه لم يخبرنا بمَ يجيبون الملك.. (كل يوم)!
-عربة التغيير لا تتوقف، أو تنتظر.. لكن المهم، من يدفعها مبكرا.
-نقف عند باب كل عام، نتزين له بالأحلام، ونرتدي الفرحة قسرا، ونقتحمه بحثا عنّا، ونقحمه بتفاصيلنا.. ونلعب معه لعبة التغيير الكبير، والحقيقة أنه لا يتعدى كونه رقما جديدا.. فقط!
-يسألون: كم عشت؟!، وأعيد صياغة الاستفهام: كم عشـ(ـقـ)ـت..؟!
-كان التحدي سابقا يكمن في “الحصول على مقعد بشري في الطائرة”؛ وزاد الآن “الحصول على موقف سيارة في المطار”.. أيضا!
-يحدث كل شتاء: مطر، برد، زحمة، حفريات، سوء تنظيم، طرق غارقة، انعدام وسائل النقل العام، مرور غائب.. ومع ذلك؛ السعودي “مداوم”! ..(شعب عظيم)
-الكاميرا: حبس الذكرى؛ في صندوق الصورة!
-خياران في الحياة: إما أن تغير بها، أو تضطرك للتغيير!
-الحب.. يعيد صياغة كل الأشياء!
-يقول المتألق أحمد الفهيد: ” يجب أن يتوقف المؤتمنون على المال، عن وضعه “سهوا” في جيوبهم، أو صرفه “لهوا” في جيوب آخرين..”.
-ما هو الشيء الذي يختفي وقت نزول المطر؟، الإجابة: “المرور”!
-كيف تتزين الحياة عندما ترتدي غيرك حضورا..؟
-“اللعنة” على كل المنبهات التي تصرخ في وجه الأحلام، وعلى كل الغفوات التي تهدينا أحلاما كاذبة!
-سؤال: من يعيد الـ”غزال” لحديقة الحقيقة؟
-لا تزينوا الألقاب والأفعال، من يسرق يجب أن يقال عنه “حرامي”.. حتى لو كانت نصوصا.
-لـ”وزراء”، خبر (منسي): وأفصح تقرير “نزاهة” الذي ناقشه مجلس الشورى، على نحو سري، عن “تلكؤ” وزراء في إجراء التحقيقات اللازمة في المخالفات التي يرصدها مندوبوها.
-وأخيرا، من أجمل ما قرأت: “الكثيرون يدفعون المال الذي اكتسبوه؛ ليشتروا أشياء لا يريدونها.. ليثيروا إعجاب أناس لا يحبونهم”.
المصدر: الوطن أون لاين