أخبار
الأربعاء ١٨ ديسمبر ٢٠١٩
يصوّت مجلس النواب الأمريكي، الأربعاء، على مساءلة الرئيس دونالد ترامب، بعد أن مهدت لجنة في "الكونغرس" الطريق أمام هذا الإجراء، الثلاثاء. وبتأييد تسعة أصوات مقابل اعتراض أربعة، أقرت لجنة القواعد التشريع الذي يمنح ست ساعات للمناقشة قبل التصويت النهائي على تهمتي إساءة استخدام السلطات وعرقلة عمل الكونغرس. وأعلنت رئيسة مجلس النواب الأمريكي الديمقراطية نانسي بيلوسي، أن المجلس سيصوت الأربعاء على توجيه قرار اتهامي إلى ترامب، الذي سيصبح -حالما يوافق النواب على القرار- رابع رئيس في تاريخ الولايات المتحدة يحال للمحاكمة أمام مجلس الشيوخ بقصد عزله. وفيما يلي نستعرض الرؤساء الأمريكيين الثلاثة الذين تعرضوا لإجراءات المساءلة والعزل وفقاً لموقع "سكاي نيوز عربية": أندرو جونسون (1868) بدأت إجراءات عزل الرئيس الديمقراطي أندرو جونسون، بعدما أصدر الكونغرس قانون "حيازة المنصب"، الذي قيد سعي جونسون بشأن فصل عدد من المسؤولين الحكوميين المعينين من قبل سلفه الجمهوري أبراهام لنكولن. لكن جونسون، الرئيس السابع عشر للولايات المتحدة، أصر على إقالة وزير الحرب إدوين ستانتون، الأمر الذي دفع مجلس النواب إلى سحب الثقة منه، وتمكن من تجنب الإدانة في مجلس الشيوخ، ولم يعزل من منصبه. ريتشارد نيكسون (1974) أقرت اللجنة القضائية في مجلس النواب الأميركي، التي يسيطر عليها الديمقراطيون ثلاث تهم لمساءلة الرئيس الجمهوري ريتشارد نيكسون، وهي: عرقلة العدالة، وإساءة استخدام السلطة، وعرقلة عمل الكونغرس. وكانت جميع…
أخبار
السبت ٠٢ نوفمبر ٢٠١٩
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تخفيض الحد الأقصى للاجئين الجدد المسموح باستقبالهم في الولايات المتحدة في السنة المالية الجديدة، إلى أدنى مستوى له منذ قرابة 40 عاما. يشار إلى أن هذا الحد كان شهد تخفيضا تاريخيا من الأساس، قبل الخفض الجديد الذي أعلن عنه ترامب ليلة الجمعة/السبت الماضية (بالتوقيت المحلي). وأوضح الرئيس الأمريكي أن أقصى عدد للاجئين الذين سيتم السماح بإيوائهم في أمريكا في السنة المالية 2020 (تبدأ من أكتوبر 2019 وتنتهي في سبتمبر 2020) سيبلغ 18 ألف شخص. تجدر الإشارة إلى أن هذا هو أقل مستوى للحد الأقصى يتم وضعه منذ تطبيق برنامج اللاجئين في الولايات المتحدة في عام 1980. وكان هذا الحد وصل في الفترة الأخيرة إلى 30 ألف شخص. وأعلنت الحكومة الأمريكية في نهاية سبتمبر الماضي أنها تعتزم إجراء خفض جديد على الحد الأقصى للاجئين الجدد. كان هذا الحد يبلغ 85 ألف شخص للعام 2016، أواخر فترة حكم الرئيس السابق باراك أوباما، وقد قلص ترامب العدد للعام التالي إلى 50 ألف شخص. ويحظى ترامب بتأييد قوي من قبل أنصاره بسبب سياسته الصارمة في ملف الهجرة، غير أن هناك الكثير من النقد الموجه إليه من قبل المنظمات الإغاثية والجماعات المدافعة عن اللاجئين. المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ١٥ أكتوبر ٢٠١٩
فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقوبات على تركيا أمس الاثنين وطالبها بوقف التوغل العسكري في شمال شرق سوريا . وطالب ترامب بوقف إطلاق النار في مكالمة مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان. وقال نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس للصحفيين "لن تتسامح الولايات المتحدة الأمريكية ببساطة مع غزو تركيا لسوريا. إننا ندعو تركيا إلى التراجع وإنهاء العنف والوصول إلى طاولة المفاوضات". كما أعلن ترامب خططا لإعادة فرض تعريفة جمركية على الصلب التركي ووقف المفاوضات على الفور بشأن اتفاق تجاري بقيمة 100 مليار دولار. وسرعان ما لاقت الخطوة انتقادات من الديمقراطيين في الكونغرس إذ قالوا إنها غير كافية. وقالت نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب الأمريكي "إعلانه عن حزمة عقوبات ضد تركيا لا يرقى إلى حد كبير إلى تغيير اتجاه تلك الكارثة الإنسانية". وأقر ترامب زيادة الرسوم على واردات الصلب التركية بنسبة 50%، وأوقف المفاوضات حول اتفاق تجاري مزمع مع أنقرة. يأتي ذلك بعد تغريدة على حسابه في "تويتر" قال فيها إنه مستعد "لتدمير اقتصاد تركيا بالكامل"؛ ردًّا على العملية العسكرية التي تُنفذها القوات التركية وقوات محلية مساندة لها في شمال سوريا. وبحسب "روسيا اليوم"، أصدر الرئيس الأمريكي أمرًا تنفيذيًّا يجيز فرض عقوبات على مسؤولين أتراك حاليين وسابقين، كما قال إنه سيوقف المفاوضات مع أنقرة بشأن اتفاق تجاري قيمته 100 مليار دولار. ونقل…
أخبار
الأربعاء ١٠ يوليو ٢٠١٩
اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إيران اليوم الأربعاء بتخصيب اليورانيوم سرا ولفترة طويلة وحذر من أن العقوبات الأمريكية ستزيد قريبا فيما عقدت منظمة تابعة للأمم المتحدة اجتماعا طارئا بشأن انتهاك طهران للاتفاق النووي. وقال ترامب على تويتر "لطالما كانت إيران تخصب (اليورانيوم) سرا في انتهاك كامل للاتفاق الرديء الذي تكلف 150 مليار دولار والذي أبرمه (وزير الخارجية السابق) جون كيري وإدارة (الرئيس الأمريكي السابق باراك) أوباما. تذكروا أن أجل هذا الاتفاق كان سينقضي خلال سنوات قليلة. العقوبات ستزيد قريبا وبشكل كبير". المصدر: البيان
أخبار
الثلاثاء ٠٩ يوليو ٢٠١٩
استقبل فخامة الرئيس دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأميركية في البيت الأبيض، الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز، التي سلّمت أوراق اعتمادها سفيرةً لخادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأميركية. ونقلت السفيرة خلال الاستقبال، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، لفخامته وتمنياتهما بدوام التقدم والرّخاء للشعب الأميركي. ووصفت السفيرة العلاقات السعودية الأميركية بالتاريخية والاستراتيجية، التي تقوم على التعاون الوثيق والمصالح المشتركة، مؤكّدة حرصها على بذل كل الجهود لتعزيز التعاون بين البلدين الحليفين في المجالات كافّة. وأعربت سموها، في ختام تصريحها لوكالة الأنباء السعودية، عن تمنياتها بأن تسهم العلاقات الاستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية في خدمة المصالح والقضايا المشتركة بين البلدين وتجاوز التحديات التي يواجهها البلدان على الصعيدين الإقليمي والدولي. المصدر: الاتحاد - أبوظبي
أخبار
الأحد ٠٧ يوليو ٢٠١٩
غرّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في حسابه على «تويتر»، قائلاً: «وظائف.. وظائف.. وظائف»، في إشارة إلى الانتعاش الكبير في الوظائف بالولايات المتحدة في يونيو بأكثر من المتوقع. وأرفق ترامب تغريدته بخبر منشور في موقع «بريتبارت»، عنوانه: «عظيم.. أميركا تخلق 224 ألف وظيفة في يونيو». وبعد دقيقتين من التغريدة الأولى، غرد ترامب ثانية، لافتاً إلى مقالة أخرى نشرها موقع «سي إن إس نيوز»، في الإطار نفسه. وجاء احتفال ترامب بالانتعاش الوظيفي بعد يوم من الاحتفال بعيد الاستقلال، الذي أخذ طابعاً عسكرياً، لم يتطرق فيه إلى القضايا الانتخابية، واكتفى بالتركيز على موضوعات النجاح الأمريكي والتاريخ العسكري للولايات المتحدة. وتشير الأرقام إلى اقتراب معدل البطالة إلى أدنى مستوياته بـ50 عاماً، في الوقت الذي بلغ فيه نمو الوظائف متوسط 172 ألف وظيفة شهرياً في النصف الأول من العام. وعن المكاسب في الأجور، بلغ متوسط الأجور بالساعة أعلى مستوى من العام السابق، بزيادة 3.1%. وأظهرت قطاعات عديدة قوة متجددة بإضافة عدد ملحوظ من الوظائف، إذ أضاف القطاع الصناعي 17 ألف وظيفة في يونيو، فيما أضاف قطاع التشييد 21 ألف وظيفة، وكان نصيب قطاع النقل والتخزين 24 ألف وظيفة. كما زاد التوظيف في الرعاية الصحية بمقدار 35 ألف وظيفة، أما الخدمات المهنية والتجارية فكسبت 51 ألف وظيفة، في حين استمر الاقتصاد الأمريكي بالنمو في الربع الثاني،…
أخبار
الخميس ٠٤ يوليو ٢٠١٩
حذّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب إيران من أنّ لعبة التهديدات "ستنقلب عليها"، وذلك بعيد إعلان الرئيس الإيراني حسن روحاني أنّ بلاده ستنفذ اعتباراً من الأحد تهديدها بتخصيب اليورانيوم بمستوى يحظره الاتفاق النووي المبرم بينها وبين الدول الكبرى. وكتب ترامب على تويتر أمس أنّ "إيران أصدرت للتو تحذيراً جديداً، روحاني يقول إنهم سيخصبون اليورانيوم إلى أي مستوى نريده إذا لم يتم إبرام اتفاق نووي جديد". وأضاف "إيران، توخي الحذر في إطلاق التهديدات، إذ يمكن أن تنقلب عليك كما لم تنقلب على أحد من قبل!". وهدّدت إيران في 8 مايو بأنها ستتخلى عن التزامات في إطار الاتفاق النووي المبرم في عام 2015 بين طهران والدول الكبرى رداً على قرار ترامب إعادة فرض عقوبات عليها بعد أن انسحب من الاتفاق في مايو من العام الماضي. والأربعاء قال روحاني إن قرار تخطي السقف المحدد لنسبة تخصيب اليورانيوم يأتي ردّاً على عدم التزام الأطراف الأخرى الموقعة على الاتفاق النووي بوعودها وتجنيب إيران مفاعيل العقوبات الأميركية. ويسمح الاتفاق لايران بتخصيب اليورانيوم إلى درجة 3.5 بالمئة والتي يمكن استخدامها في تشغيل المفاعلات، علماً بأنّ نسبة التخصيب التي يتطلبها تصنيع السلاح النووي تفوق 90 بالمئة. المصدر: وكالات
أخبار
الأحد ٣٠ يونيو ٢٠١٩
تصافح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون عند الحدود بين الكوريتين. ودخل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أراضي كوريا الشمالية سيراً على الأقدام الأحد في خطوات تاريخية إلى جانب الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون. وعبر ترامب الحدود الفاصلة بين الكوريتين في قرية بانمونجوم حيث تمّ توقيع الهدنة عام 1953. ولم يدخل يوماً أي رئيس أمريكي الأراضي الكورية الشمالية. المصدر: البيان
أخبار
السبت ٢٩ يونيو ٢٠١٩
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم السبت، أنه لن يفرض رسوماً جمركية جديدة على الواردات الصينية في الوقت الراهن وأن المفاوضات مع بكين من أجل التوصل لاتفاق تجاري ستُستأنف. وقال ترامب إن واشنطن لن تزيد أي رسوم جمركية ولن تلغي تلك المفروضة حالياً، "على الأقل في الوقت الراهن"، مؤكّداً بذلك معلومات أفادت بها وكالة الأنباء الصينية الرسمية بعد اجتماع الرئيس الأميركي ونظيره الصيني شي جينبينغ على هامش قمة مجموعة العشرين في أوساكا في اليابان. وتابع "سنواصل التفاوض". واتفق الرئيس الصيني شي جين بينغ ونظيره الأميركي دونالد ترامب، اليوم السبت، على استئناف المفاوضات التجارية بين بلديهما، وفي وقت سابق من اليوم أعلنت بكين أن واشنطن وافقت على عدم فرض رسوم جمركية جديدة على صادراتها، وفق وسائل إعلام صينية رسمية. وأفادت وكالة "شينخوا" الرسمية بعد لقاء الزعيمين على هامش قمة مجموعة العشرين في أوساكا أن البلدين سيستأنفان المفاوضات "على أساس المساواة والاحترام المتبادل". وافتتح شي اللقاء بالإشارة إلى أنهما يجلسان قريباً من المكان حيث لعب فريقا البلدين كرة الطاولة قبل 48 عاماً، في مباراة مهدت لما عرف لاحقاً بـ"دبلوماسية البينغ بونغ" إذ فتحت الباب أمام إعادة العلاقات الدبلوماسية إلى طبيعتها بين بكين وواشنطن. وقال شي لنظيره الأميركي بحسب "شينخوا" إنه "بإمكان الصين والولايات المتحدة الربح معاً عبر التعاون والخسارة معاً من خلال…
أخبار
الخميس ٢٧ يونيو ٢٠١٩
وصل الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى أوساكا، اليوم الخميس، قبيل قمة مجموعة العشرين، حيث من المتوقع أن يعقد تسعة لقاءات ثنائية على هامش القمة الرئيسية. ويعقد أول لقاء وجها لوجه مساء اليوم، مع رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون، كما سيجري محادثات تجارية مرتقبة مع نظيره الصيني شي جين بينج صباح يوم السبت، بحسب متحدث باسم البيت الأبيض. وتم تشديد الإجراءات الأمنية في مدينة أوساكا اليابانية، قبيل انطلاق قمة مجموعة العشرين، غداً الجمعة في المدينة الواقعة غربي البلاد، حيث أغلقت الشرطة أجزاء عديدة على طريق هانشين السريع، منذ صباح اليوم الخميس. وأفادت وكالة أنباء "جي جي برس" اليابانية، بأنه تم نشر نحو 32 ألف من أفراد الشرطة في الشوارع وفي أماكن أخرى بالمدينة، ممّا خلق جو يتسم بالتوتر. وتم إغلاق 10 مناطق تقع على طريق هانشين السريع، الممتد بطول 160 كيلومتراً، بداية من الساعة السادسة صباح اليوم الخميس، بسبب فعاليات الترحيب، والكثير من الاجتماعات الثنائية المقررة اليوم. وتقوم الشرطة بتفتيش جميع المركبات التي تدخل ساكيشيما، وهي جزيرة اصطناعية تقع في خليج أوساكا، حيث ستعقد قمة العشرين لمدة يومين. ويشار إلى أن الجزيرة يقطنها نحو 24 ألف شخص ويوجد بها 300 شركة، بالإضافة إلى كونها مركزاً للخدمات اللوجستية، بحسب "جي جي برس". المصدر: وكالات
أخبار
السبت ٢٢ يونيو ٢٠١٩
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنه لا يسعى إلى حرب مع إيران لكنه حذر من أن الصراع إذا حدث فسيؤدي خسائر كبيرة في الأرواح. وقال ترامب في مقابلة مع محطة إن.بي.سي نيوز الإخبارية "لا أسعى لحرب وإذا حدث فستكون إبادة لم تشهدها من قبل قط. لكنني لا أتطلع للقيام بذلك. وقال الرئيس الأميركي، الجمعة، إنه أوقف تنفيذ ضربة عسكرية على إيران لأن الرد بهذه الطريقة على إسقاط طهران طائرة استطلاع أميركية مسيرة كان سيخلف خسائر غير متناسبة في الأرواح تقدر بنحو 150 شخصاً، وألمح إلى أنه ما زال منفتحاً على إجراء محادثات مع طهران. ودمر صاروخ إيراني سطح-جو الطائرة الأميركية المسيرة وهي من طراز جلوبال هوك يوم الخميس. وادعت طهران أن الطائرة المسيرة أسقطت فوق أراضيها بينما قالت واشنطن إن ذلك حدث فوق المياه الدولية في مضيق هرمز. وأثارت الواقعة مخاوف دولية من مواجهة عسكرية، وارتفعت أسعار النفط بأكثر من واحد بالمئة لتتخطى 65 دولاراً للبرميل يوم الجمعة, بسبب المخاوف من احتمال تعطل صادرات النفط من الخليج. ويشير قرار ترامب المفاجئ بالتراجع عن الخطة التي كانت تقضي بقصف ثلاثة مواقع إيرانية إلى أنه يريد حلاً دبلوماسياً لإنهاء أسابيع من المواجهة مع إيران التي تتهمها واشنطن بالمسؤولية عن سلسلة من الهجمات على ناقلات نفط في منطقة الخليج. ونفت وزارة الخارجية الأميركية…
أخبار
السبت ١٥ يونيو ٢٠١٩
اعتبر الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمس، أن الهجوم على ناقلتي نفط في خليج عمان بالخليج «يحمل بصمات» إيران، مستنداً إلى شريط فيديو نشرته وزارة الدفاع الأميركية «البنتاغون»، وفي حين أعلن الاتحاد الأوروبي أنه يجمع معلومات أكثر عن الاتهامات بضلوع إيران في هجوم خليج عمان، نفت طهران مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع قرب مضيق هرمز. وتفصيلاً، قال ترامب لشبكة فوكس نيوز «إيران قامت بهذا الأمر»، مضيفاً «نرى السفينة، مع لغم لم ينفجر، وهذا يحمل بصمات إيران». وأكد الرئيس الأميركي، في المقابلة، أن «إيران نفذت الهجوم على ناقلتي النفط في خليج عمان». وأضاف قائلاً إن صور ناقلتي النفط تظهر أن إيران «هي من نفذ» التفجيرات. وشدد ترامب على أن واشنطن لن تسمح لطهران بامتلاك أسلحة نووية. ورداً على سؤال حول كيفية كبح إيران، قال الرئيس الأميركي: «سنرى». من جانب آخر، بدد الرئيس الأميركي مخاطر قيام إيران بتنفيذ تهديداتها السابقة بإغلاق مضيق هرمز، الذي يعتبر ممراً حيوياً لإمدادات النفط العالمية، لفترة طويلة. وقال ترامب «لن يقوموا بإغلاقه، لن يغلق، لن يغلق لفترة طويلة، وهم يعلمون ذلك. ولقد أبلغوا بذلك بأشد العبارات». وأوضح ترامب أن «أميركا تريد إعادة إيران للتفاوض»، وأضاف: «أنا مستعد حينما تكون إيران مستعدة، وليس هناك ما يدعو للعجلة». وكان الجيش الأميركي قد نشر في وقت سابق، أمس، تسجيلاً مصوراً، يظهر…