جائزة نوبل للسلام

أخبار تونس تمنح الأسير الفلسطيني مروان البرغوثي جائزة «نوبل» للسلام

تونس تمنح الأسير الفلسطيني مروان البرغوثي جائزة «نوبل» للسلام

الثلاثاء ٠٥ أبريل ٢٠١٦

سلّم رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان فاضل موسى جائزة «نوبل» للسلام التي حصل عليها الرباعي الراعي للحوار في تونس مؤخراً، للأسير مروان البرغوثي. وقدم فاضل موسى الجائزة بالنيابة لزوجة الأسير في السجون الإسرائيلية مروان البرغوثي، فدوى البرغوثي، لتسلمها لزوجها في سجنه، وجرى ذلك بحضور سفير دولة فلسطين في تونس هايل الفاهوم، والسفير المناوب عمر دقة. وجرى التسليم خلال الاحتفال المركزي الذي أقامته السفارة الفلسطينية في العاصمة تونس، بحضور الأمناء العامين للأحزاب التونسية، وممثلين عن الاتحاد العام التونسي للشغل، وعن الرباعي الراعي للحوار التونسي، وعن نقابة أساتذة التعليم الثانوي، وعن رابطة حقوق الإنسان التونسية ونقابة الصحفيين التونسيين، وعدد من الشخصيات والأساتذة وطلبة فلسطين الدارسين بالجامعات والمعاهد والكليات التونسية. المصدر:صحيفة الإتحاد

أخبار «نوبل للسلام» تحتفي بالحوار التونسي… رمزاً للتوافق والأمل

«نوبل للسلام» تحتفي بالحوار التونسي… رمزاً للتوافق والأمل

السبت ١٠ أكتوبر ٢٠١٥

  نال «رباعي» الوساطة في الحوار الوطني التونسي جائزة نوبل للسلام للعام 2015، وسط ترحيب محلي ودولي واسع، وتهنئة من قادة العالم لتونس بوصفها نموذجاً ناجحاً للانتقال الديموقراطي السلمي بين الدول العربية. وأعلنت لجنة «نوبل» السويدية في مؤتمر صحافي أمس، إن «الوساطة الرباعية (في تونس) تشكلت صيف 2013 في وقت كانت عملية الانتقال إلى الديموقراطية تواجه مخاطر نتيجة اغتيالات سياسية واضطرابات اجتماعية على نطاق واسع». ورأت أن الوساطة ساهمت في تجنب الفوضى والحرب الأهلية في البلاد. وأشارت إلى أن «الرباعي» المكوّن من «الاتحاد العام التونسي للشغل» (أكبر منظمة عمالية في البلاد) و «الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية» (اتحاد رجال الأعمال) و «الهيئة الوطنية للمحامين التونسيين» و «الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان»، نظّم «حواراً وطنياً طويلاً وشاقاً، أفضى إلى توافق تفادى شلل المؤسسات». واعتبر منح الجائزة لتونس دعماً كبيراً و «تقديراً للمنظمات الأربع التي توسطت لمساهمتها في بناء ديموقراطية متعددة بعد ثورة الياسمين في عام 2011». ووصفت اللجنة الوساطة بأنها كانت «حيوية، وأتاحت لتونس الغارقة في الفوضى إقامة نظام حكم دستوري يضمن الحقوق الأساسية لجميع السكان من دون شروط (تمييز) تتعلق بالجنس والأفكار السياسية والمعتقد الديني». وقال الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند إن منح الجائزة للوساطة «الرباعية» يكرس «نجاح الانتقال الديموقراطي» في تونس. وزاد: «أنا مسرور لكل التونسيين. التقيت أعضاء…

منوعات ملالا تتسلم نوبل كأصغر فائزة بالجائزة في التاريخ

ملالا تتسلم نوبل كأصغر فائزة بالجائزة في التاريخ

الأربعاء ١٠ ديسمبر ٢٠١٤

تتسلم الشابة الباكستانية ملالا التي أصبحت رمزا عالميا للكفاح من أجل تعليم الفتيات، اليوم الأربعاء، جائزة نوبل للسلام، مع الهندي كايلاش ساتيارثي المناضل أيضا من أجل حقوق الأطفال. وسبق لملالا البالغة من العمر 17 عاما أن حظيت بحفلات تكريم كثيرة، وقد دعيت أيضا إلى البيت الأبيض وقصر باكينغهام، أو للتحدث من منبر الأمم المتحدة. وقد نشرت سيرة ذاتية لها، فيما التقت أبرز الشخصيات العالمية. وبحصولها على جائزة نوبل، أصبحت ملالا أصغر فائزة بهذه الجائزة في التاريخ. وبحسب الأمم المتحدة فإن 57,8 مليون طفل في سن الدراسة الابتدائية لايزالون خارج المدارس، بينهم 30,6 مليون فتاة. وقالت ملالا أمس الثلاثاء خلال مؤتمر صحافي في معهد نوبل في أوسلو: "في هذا العالم الذي نظن أنه حديث وحقق مثل هذا التطور، لماذا إذن هناك هذا العدد من الدول حيث يطلب الأطفال ببساطة كتابا أو قلما، وليس جهازا لوحيا أو جهاز كمبيوتر". وقال هذا الرجل الستيني، أمس الثلاثاء، إلى جانب ملالا: "أن يكون هناك طفل واحد في خطر يصبح العالم في خطر. وأن يحرم طفل واحد من التعليم فإن العالم بنظري سيعاني من الجهل". وتفاخر منظمته "باشبان باشاو اندولان" (الحركة من أجل إنقاذ الطفولة) بأنها تمكنت من إنقاذ حوالي 80 ألف طفل يعملون في مصانع ومشاغل. وعلى حسابه على تويتر يقول ساتيارثي إنه "في نهاية…