حنيف حسن القاسم

أخبار حنيف حسن القاسم : الإمارات لا تحتاج إلى شهادة أحد على منجزاتها في مجال حقوق الإنسان

حنيف حسن القاسم : الإمارات لا تحتاج إلى شهادة أحد على منجزاتها في مجال حقوق الإنسان

الثلاثاء ٢٥ سبتمبر ٢٠١٨

أفاد رئيس مركز جنيف لحقوق الإنسان والحوار العالمي الدكتور حنيف حسن القاسم، بأن المركز استطاع بعد خمس سنوات من تأسيسه سد فراغ عربي في المنظمات الدولية لحقوق الإنسان، وصار أقرب إلى دار خبرة عربية يوفر المساعدات والخبرات للدول العربية في هذا المجال الحساس حتى يمكنها إبراز الإيجابيات لديها وعلاج الثغرات والسلبيات، مؤكداً أن دولة الإمارات ليست في حاجة إلى شهادة من منظمات أو دول سواء كانت نزيهة أو لا، لأن سجلها وأعمالها الإنسانية في مختلف دول العالم تتحدث عنها. وقال القاسم في حوار لـ«الإمارات اليوم» واجهنا تحديات صعبة في البداية وهي تسييس ملف حقوق الإنسان من قبل دول ومنظمات مشبوهة استخدمت هذا الملف في التشهير بدول بعينها وإثارة الفتن والقلاقل فيها، لافتاً إلى أنه من بين أكثر من 700 منظمة حقوقية دولية، هناك عدد منها لا يتجاوز أصابع اليد تعمل بشفافية ونزاهة لخدمة حقوق الإنسان فعلياً، من بينها مركز جنيف، لذا انضم إلى عضوية المجلس الاقتصادي والاجتماعي بالأمم المتحدة بعد أقل من خمس سنوات من تأسيسه، بعد أن حظي بثقة المنظمة الدولية. قال الدكتور حنيف حسن القاسم في حوار مع «الإمارات اليوم»، إن مركز جنيف قطع خطوات واسعة في فترة زمنية قليلة لم تتجاوز خمس سنوات، فصار أقرب إلى بيت خبرة عربي في موطن منظمات حقوق الإنسان في جنيف. ولفت…

أخبار «جنيف لحقوق الإنسان»: الحالة الإنسانية في سورية مأساة كبيرة

«جنيف لحقوق الإنسان»: الحالة الإنسانية في سورية مأساة كبيرة

الإثنين ٢٠ أغسطس ٢٠١٨

وصف رئيس مركز جنيف لحقوق الإنسان والحوار العالمي، الدكتور حنيف حسن القاسم، الحالة الإنسانية في سورية بـ«مأساة كبيرة»، وناشد الدول ومؤسسات المجتمع المدني تعزيز التعاون مع المدنيين الذين تستهدفهم الأطراف المتحاربة من دون تمييز خلال النزاعات المسلحة، وأكد أن حماية المدنيين في النزاعات المسلحة مبدأ إنساني ومسألة أخلاقية. وقال القاسم، في بيان أصدره المركز احتفاء باليوم العالمي للعمل الإنساني، الذي يوافق 19 أغسطس من كل عام، إن هناك أكثر من خمسة ملايين مشرد داخلي وستة ملايين لاجئ جراء الأزمة السورية، إلى جانب الضحايا الذين سقطوا بسببها. وأشار إلى الحالة الإنسانية في سورية التي تعاني مأساة كبيرة جراء الحروب والصراعات بين الأطراف المختلفة. وأوضح أن النزاع المسلح وأعمال العنف من الأسباب الرئيسة للمعاناة الشديدة للمجتمعات، وأن المنطقة العربية تشهد واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في القرن المعاصر، مشيراً إلى أن نبذ العنف وتحقيق السلام الدائم يشكلان مفتاحَي استقرار المنطقة، وتعزيز مستقبل مستدام، وأكد أهمية التعاون وتكامل الجهود بين صناع القرار، للوفاء بمتطلبات التمويل التي حددتها الأمم المتحدة. المصدر: الإمارات اليوم

أخبار حنيف القاسم: استخدام العربية يدعم جسور التواصل

حنيف القاسم: استخدام العربية يدعم جسور التواصل

الإثنين ١٨ ديسمبر ٢٠١٧

أكد معالي الدكتور حنيف حسن القاسم، رئيس مركز جنيف لحقوق الإنسان والحوار العالمي، أن تعزيز استخدام اللغة العربية في جميع أنحاء العالم يشكل عنصراً أساسياً لتدعيم جسور التواصل بين الشعوب وتنمية التفاهم بين الثقافات العربية وغيرها. وأشار، في بيان أصدره المركز بمناسبة «اليوم العالمي للغة العربية» الذي يصادف اليوم، إلى أن اللغة العربية تستخدم في أكثر من 20 دولة، وهي اللغة الأم التي ينطق بها حوالي 400 مليون نسمة، ومن المعروف أنها إحدى اللغات الرسمية الست للأمم المتحدة وتنتمي بالتالي إلى التراث المشترك للإنسانية. وقال الدكتور القاسم إن: اللغة العربية تجلت كلغة عالمية وتمثلها لهجاتها العديدة في المنطقة العربية وانتشارها أثرى مجتمعات متنوعة ومتعددة الثقافات خاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. المصدر: البيان

أخبار حنيف القاسم: قرار تنظيم المحتوى الإعلامي يعزز القيم الإنسانية

حنيف القاسم: قرار تنظيم المحتوى الإعلامي يعزز القيم الإنسانية

السبت ١٢ أغسطس ٢٠١٧

أعرب الدكتور حنيف حسن القاسم رئيس مجلس إدارة مركز جنيف لحقوق الإنسان والحوار العالمي عن تقديره للقرار، الذي أصدره صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله ، بتنظيم المحتوى الإعلامي، مشيراً إلى أن القرار يعد ميثاق شرف إعلامياً يحترم الحقوق ويدعم الحريات ويشكل مبادرة ريادية تتسم بالحداثة وتلتزم بالثوابت وتحافظ على مقومات الهوية الوطنية. وأضاف القاسم في تصريحه بهذه المناسبة أن القرار يعزز احترام حرية الرأي والتعبير مع التأكيد على احترام المصلحة العامة والقيم الدينية والثقافية والاجتماعية. تشريعات كما أشار إلى أنه يأتي في إطار سلسلة التشريعات والقوانين التي تطرحها الدولة لدعم قيم التسامح والتكافل واحترام أفكار ومعتقدات الآخر ومن بينها قانون مكافحة التمييز والكراهية، الذي أصدره صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، عام 2015 والذي يتضمن تجريم الأفعال المرتبطة بازدراء الأديان وأشاد القاسم برؤية القيادة الرشيدة في أهمية توفير مناخ الأمن والسلام والتعاون المجتمعي المتسامح، مشيراً إلى حرص الدولة على تبني آليات متنوعة لمواجهة التحديات الإرهابية ودعا رئيس مركز جنيف لحقوق الإنسان إلى ضرورة طرح القرار في إطار المناهج الدراسية بمراحل التعليم المختلفة، بهدف تعزيز التواصل بين الأجيال ودعم ثقافة التسامح واحترام الحريات، إضافة إلى الحفاظ علي التماسك الاجتماعي دون إثارة النعرات…