أخبار
الإثنين ٠٦ فبراير ٢٠١٧
أطلقت الزعيمة الحزبية اليمينية ماريان لوبان حملتها للفوز بالانتخابات الرئاسية الفرنسية أمس السبت، آملة أن تدعم وعودها بحماية الناخبين من العولمة فرصها في وقت يعاني فيه المشهد السياسي من اضطرابات. وترشح استطلاعات الرأي لوبان (48 عاماً) زعيمة حزب الجبهة الوطنية (أقصى اليمين) وابنة مؤسسه جان ماري لوبان لتصدر الجولة الأولى من الانتخابات المقررة يوم 23 إبريل/ نيسان، لكنها ستخسر في جولة الإعادة التي ستجري في السابع من مايو/أيار. وقالت لوبان في تقديم للبرنامج الانتخابي: «الهدف من هذا البرنامج هو في المقام الأول استعادة فرنسا لحريتها ومنح الشعب صوتاً». وأضافت «تشهد هذه الانتخابات الرئاسية برنامجين متعارضين. خيار «العولمة» الذي يدعمه كل خصومي... الذين يريدون إلغاء كل الحدود... والخيار «الوطني» الذي أمثله». وتقول لوبان إنها إذا فازت ستسعى على الفور إلى إصلاح شامل للاتحاد الأوروبي يفضي إلى تقليصه إلى كيان تعاوني بين الدول دون عملة موحدة وحدود مفتوحة. وفي حال رفض شركاء فرنسا في الاتحاد ستدعو لوبان إلى استفتاء للخروج من التكتل. من جانبه، واجه فرانسوا فيون مرشح حزب الجمهوريين في انتخابات الرئاسة الفرنسية ضغوطاً متزايدة من معسكره المحافظ للانسحاب من السباق الانتخابي كان آخرها حين حذر عضو بمجلس الشيوخ من احتمال حدوث شقاق داخلي إذا رفض الانسحاب. وقال السناتور برونو جيل رئيس الحزب بمنطقة بوش دي رون في مقابلة إذاعية إن…
أخبار
الأحد ١٥ يناير ٢٠١٧
قال وزير خارجية فرنسا جان مارك إيرو اليوم الأحد إن اقتراح الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب نقل السفارة الأميركية للقدس سيكون استفزازاً وله عواقب خطيرة. وقال إيرو للقناة الثالثة في التلفزيون الفرنسي «بالطبع (إنه استفزاز). أظن أنه لن يستطيع أن يفعلها». جاءت تصريحات إيرو خلال اجتماع عن السلام في الشرق الأوسط تستضيفه باريس. وتابع «ستكون له عواقب وخيمة للغاية وهذه ليست المرة الأولى التي يكون فيها الأمر على جدول أعمال رئيس أميركي لكن ما من أحد سمح لنفسه باتخاذ القرار. «لا يمكن للمرء أن يتبنى هذا الموقف الأحادي الواضح. يجب أن تهيئ الظروف للسلام». المصدر: الاتحاد
أخبار
الجمعة ١٣ يناير ٢٠١٧
دعت فرنسا، أمس، إلى استئناف محادثات السلام السورية في أسرع وقت ممكن تحت رعاية الأمم المتحدة، وشككت في خطط لعقد مباحثات تدعمها روسيا حول هذه القضية في كازاخستان، في حين قال المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسورية، ستافان دي ميستورا، إن وقف إطلاق النار لم يسمح بدخول المساعدات إلى المناطق المحاصرة، محذراً من حملة عسكرية للنظام في وادي بردى. وتفصيلاً، أعرب الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، أمس، عن أمله في أن تشمل المفاوضات حول سورية «كل الأطراف المعنية» بالملف السوري «برعاية الأمم المتحدة»، قبل 10 أيام من محادثات أستانة تحت إشراف موسكو وأنقرة. وقال الرئيس الفرنسي في لقاء مع السلك الدبلوماسي لمناسبة السنة الجديدة، إن المفاوضات «يجب أن تتم برعاية الأمم المتحدة، في الإطار الذي حدد منذ 2012 في جنيف. المعايير موضوعة، ومن الملائم بالتالي جمع الأطراف المعنية، كل الأطراف المعنية باستثناء المجموعات الأصولية والمتطرفة، والتحرك في إطار جنيف». وأكد هولاند مرة أخرى أن الرئيس السوري بشار الأسد «لا يمكن أن يكون الحل للمشكلة». وتابع: «لكنني لطالما أكدت على ضرورة عملية انتقال سياسي في سورية، وأنها تتطلب عدم استبعاد أي طرف في المنطقة والتحدث إلى الجميع، بمن فيهم النظام». وصدر هذا التحذير مع اقتراب المفاوضات المقرر تنظيمها في 23 يناير في عاصمة كازاخستان بإشراف موسكو وأنقرة. ومن المقرر أن يمهد اجتماع أستانا…
أخبار
الأربعاء ١١ يناير ٢٠١٧
أدانت فرنسا الليلة الماضية الإعتداء الإرهابي الذي استهدف دار ضيافة والي محافظة قندهار الأفغانية وأسفر عن إصابة سفير الدولة واستشهاد عدد من الإماراتيين المكلفين بتنفيذ المشاريع الإنسانية والتعليمية والتنموية في جمهورية أفغانستان. كما أعربت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان لها عن إدانتها الاعتداء الذي وقع قرب مبنى البرلمان في كابول وتسبب في مقتل / 30 / شخصا وإصابة العشرات. وقدمت الخارجية الفرنسية خالص تعازيها ومواساتها لعائلات القتلى .. متمنية الشفاء العاجل للمصابين وفي مقدمتهم سفير الدولة لدى جمهورية أفغانستان الاسلامية. وجددت فرنسا دعمها الكامل للسلطات الأفغانية في حربها ضد الإرهاب. المصدر: البيان
أخبار
السبت ٢٦ نوفمبر ٢٠١٦
قال مرشح الرئاسة الفرنسية فرانسوا فيون للناخبين إن منافسه آلان جوبيه «لا يريد تغيير الأمور حقاً» وذلك في مناظرة أظهر استطلاع للرأي أن الغلبة فيها كانت لفيون، وذلك قبل أيام من تصويت يحدد أيهما الذي سيخوض انتخابات الرئاسة في 2017. والفائز في انتخابات المحافظين التمهيدية المقررة يوم الأحد ستكون أمامه فرصة جيدة لانتخابه رئيساً في مايو/ أيار نظراً للانقسامات التي يعانيها اليسار ولاستطلاعات الرأي التي تظهر أن غالبية الناخبين يعترضون على تولي اليمين المتطرف السلطة. وقال فيون في المناظرة التلفزيونية الخميس «آلان جوبيه لا يريد تغيير الأمور حقاً. هو يمكث داخل النظام وكل ما يريده هو تحسينه». وأضاف «مشروعي أكثر راديكالية». ورحبت الصحف الفرنسية أمس الجمعة، بحسن سير المناظرة. وكتبت صحيفة «لوباريزيان» أن «فرانسوا فيون وآلان جوبيه قاما بتغليب الجوهر... مع توترات صغيرة». وفي مواجهة يسار مشتت، تشير استطلاعات الرأي إلى أن الفائز في هذه الانتخابات يتمتع بفرص انتخابه رئيساً بعد خمسة أشهر في مواجهة مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن. ويعد فيون (62 عاماً) الذي جاء في الطليعة في الدورة الأولى «بخفض البطالة» خلال خمس سنوات وبجعل فرنسا «القوة الأوروبية الأولى» خلال عشر سنوات، عبر فرض تقشف على البلاد. وهو يتحدث عن إصلاح شامل لقانون العمل وتمديد فترة العمل وإصلاحات في نظام التقاعد وإلغاء نصف مليون وظيفة حكومية، مؤكداً انه…
أخبار
الإثنين ٢١ نوفمبر ٢٠١٦
أقر الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي بهزيمته الأحد في الدورة الأولى للانتخابات التمهيدية لليمين الفرنسي، ما يعني أنه لن يستطيع الوصول إلى السلطة مجددًا عام 2017، معلنًا انسحابه من الحياة السياسية. وتصدر رئيس الوزراء الفرنسي السابق فرنسوا فيون بفارق كبير الدورة الأولى من الانتخابات البالغة الأهمية بالنسبة إلى الانتخابات الرئاسية في ربيع 2017. وخلافاً للتوقعات، حصل ساركوزي (61 عاما) على 21 بالمئة فقط من الأصوات، بحسب ما أظهرت النتائج شبه النهائية، بفارق كبير وراء رئيس وزرائه السابق فيون الذي حصل على 44,1 بالمئة من الأصوات وهو ما شكل مفاجأة. أما المنافس التاريخي لساركوزي رئيس الوزراء الأسبق ورئيس بلدية بوردو (جنوب غرب) الان جوبيه فحصل على 28,1 بالمئة من الأصوات، ما يعني أنه سيواجه صعوبة خلال الدورة الثانية للانتخابات الأحد المقبل. وتميزت الدورة الأولى للانتخابات التمهيدية لليمين الفرنسي بتعبئة قوية، إذ شارك فيها ما بين 3,9 و4,3 ملايين مواطن، بحسب تقديرات تم جمعها لدى إقفال مراكز الاقتراع. وتعكس هذه المشاركة مدى أهمية هذا الاستحقاق إذ أن الفائز به لديه حظوظ جيدة بحسب الاستطلاعات بأن يتم انتخابه رئيسًا لفرنسًا على مدى خمسة أعوام إذا فاز في مواجهة مرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن. المصدر: الإتحاد
أخبار
السبت ٠١ أكتوبر ٢٠١٦
أكدت فرنسا أنها إلى جانب كل شركائها فى الاتحاد الأوروبي تعتبر أن قانون «العدالة ضد رعاة الإرهاب» الأميركي والمعروف باسم «جاستا» يتعارض مع القانون الدولي. في وقت أكدت روسيا أن الكونغرس الأميركي أظهر مجدّداً استخفافه المطلق بالقانون الدولي ولجأ إلى «الابتزاز القضائي»، بينما قال مشرعون أميركيون من الحزب الجمهوري إن القانون ربما يحتاج لإعادة النظر. وقال الناطق باسم الخارجية الفرنسية رومان نادال إن كل دول الاتحاد الأوروبي تعتبر أن هذا القانون مخالف لمبدأ الحصانة السيادية للدول التي تؤكد أهميتها المحكمة العدل الدولية. وشدد على ضرورة أن تتفق المعركة ضد الإرهاب مع القوانين المحلية والدولية، مذكراً، من ناحية أخرى، بانخراط فرنسا فى الحرب ضد الإرهاب ومساهمتها بشكل وثيق مع كل شركائها وخاصة الولايات المتحدة فى القضاء على تلك الآفة. استخفاف من جهتها اعتبرت وزارة الخارجية الروسية، أن الكونغرس الأميركي أظهر مجدّداً استخفافه المطلق بالقانون الدولي، ولجأ إلى «الابتزاز القضائي» عندما أقرّ قانون «العدالة ضد رعاة الإرهاب». وقالت الوزارة في بيان «أظهرت واشنطن مجدّداً استخفافها المطلق بالقانون الدولي عندما شرعنت إمكانية رفع دعاوى لدى المحاكم الأميركية قانون جاستا». وأضافت «ذلك يأتي في سياق الثقة المفرطة لعديد من السياسيين الأميركيين، إذ يواصلون توسيع صلاحيات القضاء الأميركي، لتشمل العالم برمته، دون الأخذ بعين الاعتبار بمبادئ سيادة الدول والعقل السليم». وأردفت: «وصلت الأمور إلى تجاوز…
أخبار
الجمعة ٠٩ سبتمبر ٢٠١٦
ذكر مصدر قريب من التحقيق في السيارة الممتلئة بقوارير الغاز التي عثر عليها في باريس، الجمعة، أن المشتبه بها الرئيسية في هذه القضية أعلنت مبايعتها لتنظيم "داعش" الإرهابي، بينما قالت السلطات إنها كانت تعد لاعتداء وشيك. والشابة، البالغة من العمر 19 عاما التي اعتقلت مساء الخميس مع شريكتين مفترضتين لها، هي ابنة مالك السيارة التي كانت تحوي قوارير الغاز وعثر عليها مركونة الأحد في قلب باريس السياحي. وقد أصيبت بالرصاص بعدما طعنت أحد رجال الشرطة الذين أتوا لتوقيفها في بوسي سانت-انطوان على بعد 25 كلم جنوب شرق باريس. وردا على سؤال، قال جواكيم فورتيس سانشيز (21 عاما) أحد الجيران مساء الخميس إنه شاهد النسوة الثلاث قبل توقيفهن. وأضاف أنه "كان يبدو عليهن التعب وكن يراقبن محيطهن"، موضحا أنه عند توقيفهن "أشهرت شابة سكينا وقامت بطعن شرطي في مستوى البطن. جرى الأمر بسرعة كبيرة". وداهم رجال الشرطة شقة في بوسي-سانت-انطوان أيضا. وقال مصدر قريب من التحقيق إن الممشتبه بها الرئيسية أعلنت ولاءها لتنظيم "داعش" المتشدد. وأضاف أن رجال الشرطة عثروا على رسالة بحوزتها توضح أن النسوة الثلاث كن يرغبن في الانتقام لمقتل الناطق باسم التنظيم والرجل الثاني في قيادته أبو محمد العدناني الذي يلقب ب"وزير الاعتداءات". وكان مقتل هذا الخبير الاستراتيجي، البالغ من العمر 39 عاما، أعلن في نهاية أغسطس الماضي.…
أخبار
الثلاثاء ٣٠ أغسطس ٢٠١٦
أفاد مصدر قضائي فرنسي، الاثنين 29 أغسطس/آب، بأن رؤساء بلديات 4 مدن فرنسية لا تزال تحظر ارتداء الـ"بوركيني" على شواطئها، رغم قوننته، سيمثلون أمام القضاء. ورفعت الجمعية الفرنسية المناهضة للإسلاموفوبيا دعوى قضائية ضد بلديات المدن نيس، وروكبرون- كاب- مارتان، ومينتون وفريغوس، جنوب شرق فرنسا، لتعليق قراراتها بحظر البوركيني، حسبما أعلن محامي هذه الجمعية، مي سيفين غيز . وأوضح المحامي أن الجلسة ستعقد الثلاثاء لفريغوس، والأربعاء للمدن الثلاث الأخرى. وكانت قرابة ثلاثين بلدية فرنسية قررت أخيرا حظر الدخول إلى المسابح العامة لكل شخص لا يرتدي لباسا يحترم معايير العلمانية وقواعد النظافة وسلامة السابحين. والمقصود بهذا التحديد لباس البحر النسائي، "بوركيني"، الذي يغطي كامل الجسد من الشعر إلى القدمين. وأثار هذا المنع، الذي ترافق مع تدخل عناصر من الشرطة لتحرير محاضر بحق نساء كن يرتدين البوركيني، بالإضافة إلى إجبار إمرأة على نزع الـ"البوركيني"، أثار ضجة وجدلا كبيرين في فرنسا. تجدر الإشارة إلى أن مجلس الدولة الفرنسي، أعلى سلطة قضائية إدارية فرنسية، رفض، يوم الجمعة 26 أغسطس، قرار إحدى بلديات جنوب شرق فرنسا القاضي بمنع الـ"بوركيني"، واعتبره مهددا للحريات التي تضمنها القوانين الفرنسية. وأكد المجلس أنه في غياب مثل هذه المخاطر على النظام العام فإن التأثر ومظاهر القلق الناجمة عن اعتداءات إرهابية، وخصوصا اعتداء نيس في 14 تموز/يوليو الماضي، لا تكفي لتبرير إجراء…
أخبار
الثلاثاء ٣٠ أغسطس ٢٠١٦
نظم وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف، أمس الاثنين، يوماً تشاورياً بمشاركة مثقفين وفاعلين اجتماعيين وبرلمانيين، لإتمام آخر التحضيرات قبيل إطلاق مؤسسة إسلام فرنسا (فونداسيون بور ليسلام دو فرانس)، التي تريدها السلطات الفرنسية لمراقبة وتسيير تمويل الإسلام في فرنسا، ثاني ديانة في البلاد، وموضوع جدل منذ سنوات. وبدأ التحضير لإنشاء هذه المؤسسة منذ شهور، لكن السلطات الفرنسية سرعت من التحضيرات غداة اعتداءات نيس ليلة 14يوليو/تموز الذي قتل فيه 84 شخصاً، وذبح كاهن فرنسي بكنيسة في سانت إتين دو روفراي، في شمال غرب فرنسا في 26 من الشهر نفسه. وقال كازنوف إن «الهدف هو التوصل بكثير من التصميم إلى إسلام فرنسي راسخ في قيم الجمهورية، في ظل احترام العلمانية، وسط الحوار والاحترام المتبادل». ويأتي اليوم التشاوري في ظل وضع اجتماعي وسياسي وأمني حساس تمر به فرنسا مرتبط بالإسلام والمسلمين التي يعيش فيها نحو 8 ملايين منهم، آخرها قضية لباس البحر الإسلامي (البوركيني). ورشح الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الوزير السابق جان بيار شوفينيمان لتولي إدارة المؤسسة. لكن تعيين شخصية غير مسلمة على رأس المؤسسة واجه انتقادات. ورد هولاند بالقول إن المؤسسة أنشئت العام 2005 لكن خلافات داخلية شلت عملها، وشدد على ضرورة أن تمارس الرقابة على تمويل بناء أماكن عبادة المسلمين في فرنسا. وقال كازنوف، «إن تولي جمهوري كبير رئاسة هذه الهيئة لدى…
أخبار
السبت ٣٠ يوليو ٢٠١٦
دعا رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس إلى حظر التمويل الأجنبي لبناء المساجد في فرنسا، بعد أيام من ذبح كاهن في اعتداء على كنيسة في منطقة نورماندي، وطالب نواب برلمان كورسيكا بإغلاق المساجد التي تشكل بؤر تطرف، فيما أكدت السلطات توقيف مهاجر سوري على خلفية الاعتداء، وتسلمت من النمسا مشتبهين في الإرهاب. وقال فالس في مقابلة مع صحيفة «لوموند» إنه يؤيد حظر التمويل غير المحلي لبناء المساجد لفترة غير محددة من الوقت. وأضاف: «نحتاج إلى إعادة هيكلة أساسية، ويجب بناء علاقة جديدة مع الإسلام في فرنسا»، مشيراً إلى أنه يأمل بشكل خاص بأن يتلقى الأئمة تدريبهم في فرنسا. واعترف فالس خلال المقابلة، ب«إخفاق» في عمل القضاء بعد جريمة قتل الكاهن، ورأى أن قرار القضاء بالإفراج في مارس/آذار عن أحد منفذي الاعتداء في كنيسة سانت اتيان دو روفريه (شمال غرب) هو «إخفاق، علينا الإقرار بذلك». ودعا المعارضة إلى أن «تتصرف بكرامة واحترام»، متهماً رئيس حزب «الجمهوريين» اليميني نيكولا ساركوزي بأنه «فقد أعصابه»، بعدما اعتبر الرئيس السابق هذا الأسبوع أن اليسار «في حالة شلل»، أمام «العنف والوحشية». وفي سياق متصل، تبنى نواب جزيرة كورسيكا الفرنسية قراراً الخميس، يدعو السلطات الفرنسية إلى غلق أماكن العبادة التي تشكل بؤر تطرف في الجزيرة، عقب تحذير أطلقته حركة قومية كورسيكية سرية، وجهته إلى المتطرفين على الجزيرة. وتم…
أخبار
الخميس ٢٨ يوليو ٢٠١٦
أعلن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، اليوم (الخميس)، أنه يريد أن يشكل قريباً حرساً وطنياً في فرنسا، لمساعدة قوات النظام على مكافحة الهجمات الإرهابية في هذا البلد، حيث تضاعفت هذه الاعتداءات مؤخراً. وقال الإليزيه في بيان بعد لقاء بين هولاند وبرلمانيين متخصصين في هذه المسألة: "إن رئيس الجمهورية قرر أن ينشىء الحرس الوطني". المصدر: عكاظ