ذكر موقع صحيفة بزنس انسايدر، أن أبل تتصرف بغرابة فيما يخص سيارتها الأسطورية «أبل كار». فبعد توظيف 1000 شخص للعمل في برنامج سري أطلق عليه «بروجيكت تيتان» الذي تصور كثيرون أنه مكرس لتطوير سيارة، سرعان ما سرحت الشركة مئات منهم في وقت لاحق من العام الماضي.
وقد فسر المراقبون ذلك بأنه أحد اختبارات أبل الفصلية. إذ بعد أن درست متطلبات صناعة سيارة، حتى قررت خلاف ذلك.
وهو أمر محير حقاً فقد اكتشف سام شيد المحرر الاقتصادي في «بزنس انسايدر» مؤخراً مكتباً سرياً لأبل في برلين، أبلغته مصادر عليمة أنه مكرس في معظمه للنقل. وقد استخدم المهندسون من شركات سيارات، وبعضهم يعمل في مشاريع تناظرية.
المصدر: البيان