حنين عساف
حنين سامي عساف، شابة فلسطينية الأصل إنسانية الهوية، أدرس الصحافة والأعلام في الجامعة الأمريكية بدبي تحديدا كلية محمد ن راشد للإعلام. هواياتي كثيرة ونشاطاتي أكثر. أقضي أيامي بين قراءات ،ندوات،إمسيات شعرية، لقاءات وما بقي ليس أعظم. أحب الكتابة بمختلف أشكالها النثرية، الشعرية، القصصية، وحديثا أتعلم الكتابة السينمائية والمسرحية. الحياة بالنسبة لي تجربة تعلم لذا لا أترك احدا يمر بي مرور الكرام إلا واكتسبت منه درسا أو عشت معه تجربة إيمانا مني أن الحكمة صنيعة التعلم والتجربة معا. لا أحب الأحلام لأن الله ينظر إلى النوايا لا الأحلام. لذا أنا أنوي أن أكون..ما أريد وليس ما يتوقعه الأخرون مني.
حنين سامي عساف، شابة فلسطينية الأصل إنسانية الهوية، أدرس الصحافة والأعلام في الجامعة الأمريكية بدبي تحديدا كلية محمد ن راشد للإعلام. هواياتي كثيرة ونشاطاتي أكثر. أقضي أيامي بين قراءات ،ندوات،إمسيات شعرية، لقاءات وما بقي ليس أعظم. أحب الكتابة بمختلف أشكالها النثرية، الشعرية، القصصية، وحديثا أتعلم الكتابة السينمائية والمسرحية. الحياة بالنسبة لي تجربة تعلم لذا لا أترك احدا يمر بي مرور الكرام إلا واكتسبت منه درسا أو عشت معه تجربة إيمانا مني أن الحكمة صنيعة التعلم والتجربة معا. لا أحب الأحلام لأن الله ينظر إلى النوايا لا الأحلام. لذا أنا أنوي أن أكون..ما أريد وليس ما يتوقعه الأخرون مني.