أخبار
الإثنين ٠٦ فبراير ٢٠١٧
أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنها تعكف على إعادة تقييم الاتفاق النووي مع إيران، بعد أيام من فرض واشنطن مجموعة من العقوبات الجديدة على طهران. وقال نائب الرئيس الأميركي مايك بنس، أمس، إنه «سيكون من الأفضل لإيران أن تدرك أن هناك رئيساً جديداً في المكتب البيضاوي، ومن الأفضل لإيران ألّا تختبر حزم هذا الرئيس الجديد». وأثارت هذه التصريحات التساؤلات عما إذا كانت واشنطن ستتخلى عن التزاماتها بموجب الاتفاق النووي مع إيران. وقال بنس: «الإيرانيون حصلوا على اتفاق، نعتقد الرئيس وأنا وإدارتنا أنه اتفاق سيئ للغاية». داخلياً، تعرّض ترامب إلى انتكاسة ثانية، برفض محكمة اتحادية طلباً من وزارة العدل، بإعادة العمل بالحظر الذي يمنع مواطني سبع دول إسلامية من دخول البلد، ويحظر مؤقتاً استقبال اللاجئين. وتنتظر المحكمة مستندات أخرى من ولايتي واشنطن ومينيسوتا اللتين قدمتا الشكوى، ومن الحكومة. المصدر: البيان
أخبار
الأحد ٠٥ فبراير ٢٠١٧
وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا بتشكيل مجلس الأمن القومي التابع له، فقد عين ترامب مستشاره الاستراتيجي المثير للجدل ستيفن بانون عضوا دائما في هذا المجلس البالغ الأهمية، وفي نفس الوقت أبعد كل من رئيس هيئة الأركان المشتركة ومدير المخابرات الوطنية منه. وسيحضر رئيس هيئة أركان القوات المسلحة ومدير المخابرات وهما مؤسستان تتمتعان بالنفوذ جلسات المجلس مستقبلا، فقط عندما يقوم المجلس بدراسة قضايا متعلقة بمجالاتهما. ولا يتمتع بانون بخبرة في السياسة الأمنية، وخدم كضابط في البحرية الأميركية منذ أكثر من 20 عاما. وظهرت حالة من الغضب داخل مؤسسة السياسية الخارجية بواشنطن إزاء قرار إعطائه مقعدا دائما في اللجنة الأساسية بمجلس الأمن القومي، بينما تم تقليص دور رئيس هيئة أركان القوات المسلحة ومدير المخابرات. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الأحد ٠٥ فبراير ٢٠١٧
رفضت محكمة استئناف في ولاية سان فرانسيسكو الأميركية الدعوى المستعجلة المقدمة من وزارة العدل لإعادة تطبيق حظر السفر الذي كان فرضه الرئيس دونالد ترامب. وأعلنت محكمة الاستئناف الاميركية في الدائرة التاسعة في سان فرانسيسكو الرفض بعد ساعات من تقديم وزارة العدل لدعوى الاستئناف ضد حكم الوقف المؤقت لقرار حظر السفر. وكانت الإدارة الأميركية استأنفت السبت، الحكم الذي أصدره قاض فيدرالي الجمعة، وعلّق بموجبه العمل بقرار الرئيس، دونالد ترامب، منع رعايا سبع دول ذات أغلبية مسلمة من السفر إلى الولايات المتحدة. المصدر: البيان
أخبار
السبت ٠٤ فبراير ٢٠١٧
أعلنت الخارجية الأميركية أن حاملي التأشيرات الصالحة يمكنهم السفر إلى الولايات المتحدة، مشيرة إلى عودة العمل بالتأشيرات الصادرة قبل مرسوم الرئيس الأميركي، دونالد ترمب. وذكرت الخارجية أن الأفراد الذين يحملون تأشيرات سارية يمكنهم الدخول للبلاد. وقال مسؤول بالوزارة في بيان: "تراجعنا عن التعليق المؤقت للتأشيرات"، لافتاً إلى أن "الأشخاص الذين يحملون تأشيرات لم يتم إلغاؤها يمكنهم السفر إذا كانت سارية". بدورها، أفادت وزارة الأمن الداخلي الأميركية باستئناف عمليات التدقيق العادية على المسافرين. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
السبت ٠٤ فبراير ٢٠١٧
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس، إن إيران «تلعب بالنار»، مؤكداً أنه لن يكون طيباً معها مثل الرئيس السابق باراك أوباما. في وقت فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على إيران بسبب إجرائها تجربة جديدة على صاروخ بالستي، ودعمها للمتمردين الحوثيين في اليمن. وكتب ترامب، على موقع «تويتر»، إن «إيران تلعب بالنار»، و«إنهم لا يقدرون كم كان الرئيس أوباما طيباً معهم، لست هكذا!». من جهته، رد وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، في تغريدة على «تويتر»، أمس، أن إيران لا تعبأ بالتهديدات الأميركية لها بعد تجربتها الصاروخية، مؤكداً أن طهران لن تبادر بإشعال حرب. وقال ظريف في التغريدة: «إيران لا تعبأ بالتهديدات، لأننا نستمد الأمن من شعبنا، لن نبادر بالحرب لكن يمكننا دوماً الاعتماد على وسائلنا في الدفاع». وأضاف «لن نستخدم أسلحتنا ضد أي أحد أبداً عدا الدفاع عن النفس، دعونا نرَ ما إذا كان أي طرف ممن يشتكون يمكنهم التصريح بالمثل». وكان ترامب قال، أول من أمس، إن كل الخيارات «مطروحة على الطاولة» في ما يخص التعامل مع إيران، في أعقاب إجرائها تجربة لإطلاق صاروخ باليستي، وقال جمهوريون في الكونغرس إنهم سيدعمونه، إذا قرر فرض عقوبات جديدة عليها. في السياق، أعلن مدير مكتب مراقبة الأموال الخارجية في وزارة الخزانة الأميركية، جون سميث، فرض عقوبات جديدة على إيران. وتستهدف هذه العقوبات…
أخبار
الجمعة ٠٣ فبراير ٢٠١٧
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، أنه تم توجيه «تحذير» رسمي لإيران بعد تجربتها الصاروخية الأخيرة، مشيراً إلى أن الجمهورية الإسلامية كانت على وشك الانهيار حين وقعت الاتفاق النووي مع القوى الكبرى، فيما اعتبرت إيران ألاّ جدوى من التهديدات الأمريكية بسبب تجربتها الصاروخية التي وصفتها بالناجحة، مشيرة إلى أن التحذير الأمريكي «استفزازي» و«لا أساس» له، في حين ذكر تقرير إخباري ألماني أن إيران اختبرت صاروخ كروز قادر على حمل أسلحة نووية. وكتب ترامب في تغريدة صباحاً: «لقد تم توجيه تحذير رسمي لإيران، لأنها أطلقت صاروخاً بالستياً. كان يجب أن تكون ممتنة للاتفاق الكارثي الذي وقعته الولايات المتحدة معها». وأضاف الرئيس الأمريكي على تويتر أن «إيران كانت على وشك الانهيار حين جاءت الولايات المتحدة وأنقذتها بواسطة اتفاق بقيمة 150 مليار دولار»، في إشارة إلى المبلغ الذي تمثله العقوبات التي رفعت بموجب الاتفاق النووي الذي أبرم يوليو/تموز 2015 مع القوى الست الكبرى. وبعد أن انتقد موقف الرئيس الديمقراطي السابق باراك أوباما حيال الجمهورية الإسلامية، أعلن البيت الأبيض رغبته في إبداء حزم أكبر حيال إيران، لكنه لم يوضح طبيعة الإجراءات التي يدرسها. وأعلن الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، أمس، أن التحذير الذي وجهته الإدارة الأمريكية لإيران بعد التجربة الصاروخية، «لا أساس له» و«استفزازي». وقال قاسمي حسبما نقلت عنه وكالة الأنباء الإيرانية…
أخبار
الخميس ٠٢ فبراير ٢٠١٧
قالت متحدثة باسم البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب التقى، اليوم الخميس، بالعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني. ولم تتوفر معلومات عما ناقشه ترامب مع العاهل الأردني. وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، ناقش الملك عبد الله - وهو أول زعيم عربي يعقد محادثات مع الإدارة الأميركية الجديدة - الحرب ضد تنظيم "داعش" الإرهابي والأزمة السورية وقضايا أخرى مع نائب الرئيس الأميركي مايك بنس. المصدر: الاتحاد
أخبار
الخميس ٠٢ فبراير ٢٠١٧
انتقد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، رئيس الوزراء الأسترالي، مالكوم تيرنبول، بشأن اتفاق اللاجئين بين بلديهما، خلال هجوم لفظي متبادل وقع في عطلة نهاية الأسبوع، وفق ما ذكرت صحيفة «واشنطن بوست». وتردد أن ترامب قال إن المكالمة الهاتفية التي جرت يوم السبت الماضي كانت «أسوأ مكالمة على الإطلاق» من بين المكالمات الخمسة التي أجراها في ذلك اليوم مع قادة دول أخرى، ومن بينهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. وأفاد التقرير بأن ترامب تحدث غاضباً مع تيرنبول، حول اتفاق أبرمته إدارة أوباما ينص على أن تقبل الولايات المتحدة 1250 لاجئاً موجودين حالياً في مراكز احتجاز تديرها أستراليا على جزيرتي ناورو ومانوس. وقد وصف ترامب الاتفاق بأنه «غبي» متسائلاً في تغريدة «كيف تقبل إدارة أوباما استقبال مهاجرين من أستراليا» واشتكى ترامب من أنه «يتم قتله» سياسياً، واتهم أستراليا بمحاولة تصدير «مفجري بوسطن المقبلين». ووفقاً للتقرير الذي نشر في وقت متأخر من أمس الأربعاء بتوقيت واشنطن ذكر ترامب لرئيس الوزراء أن هذا «أسوأ اتفاق على الإطلاق». كما نقلت الصحيفة عن مسؤول أميركي كبير قوله إن ترامب أبلغ رئيس الوزراء الأسترالي أن «في نيته» الالتزام باتفاق اللاجئين، وهي عبارة من شأنها أن تترك مساحة كبيرة للمناورة أمام الرئيس للتراجع عن الاتفاق في المستقبل. وأنهى ترامب المكالمة، التي كان من المفترض أن تمتد…
أخبار
الخميس ٠٢ فبراير ٢٠١٧
قال خبراء للأمم المتحدة في مجال حقوق الإنسان امس، إن قرار الرئيس الأميريكي دونالد ترامب حظر دخول مواطني سبع دول ذات غالبية مسلمة إلى الولايات المتحدة يتعارض مع القانون الدولي وقد يؤدي إلى أن يتعرض أشخاص منعوا من اللجوء للتعذيب بعد إرسالهم إلى بلدانهم. وأثار الأمر التنفيذي الذي وقعه ترامب لكبح الهجرة غضبا دوليا حتى بين حلفاء الولايات المتحدة وتسبب في حالة من الفوضى والارتباك بين المسافرين. واتسع نطاق الطعون القضائية مع إقامة ثلاث ولايات أمريكية دعاوى قضائية لإلغاء الأمر قائلة إنه ينتهك الضمانات الدستورية للحرية الدينية. وحث خبراء الأمم المتحدة في بيان إدارة ترامب على حماية الأشخاص الفارين من الحرب والاضطهاد ودعم مبدأ عدم التمييز على أساس العرق أو الجنسية أو الدين. وقالوا إن الولايات المتحدة يجب ألا تجبر اللاجئين على العودة. وجاء في بيان الخبراء "مثل هذا الأمر ينطوي على تمييز واضح بناء على جنسية المرء ويقود إلى زيادة وصم الجاليات المسلمة. "السياسة الأميريكية الأخيرة بشأن الهجرة تهدد أيضا بإعادة أشخاص من دون تقييم مناسب لكل حالة على حدة ولإجراءات اللجوء إلى أماكن يواجهون فيها خطر التعذيب وغيره من المعاملة القاسية وغير الإنسانية والمهينة في تعارض مباشر مع القوانين الانسانية الدولية وحقوق الإنسان التي تؤيد مبدأ عدم الإعادة القسرية." ومن بين الخبراء المستقلين المقررون الخواص للأمم المتحدة بشأن…
أخبار
الأربعاء ٠١ فبراير ٢٠١٧
تعتزم مجموعة من شركات التقنية مناقشة تقديم مذكرة مؤيدة لدعم دعوى قضائية تطعن في قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخير بمنع مواطني سبع دول ذات أغلبية مسلمة من دخول الولايات المتحدة، حسبما قال متحدث باسم الشركة المنظمة للاجتماع. ودعت إلى الاجتماع «جيت هب» GitHub، وهي شركة متخصصة في صناعة أدوات تطوير البرمجيات، وأعلنت عدة شركات عزمها الانضمام للاجتماع، من بينها عملاقة محرك البحث غوغل. وتعد المذكرة المؤيدة، والتي تُعرف أيضاً باسم «المذكرة الصديقة للمحكمة»، بأنها مذكرة تُقدَّم من قِبل أطراف ليست شريكة في النزاع، ولكنها تتطوع لتقديم معلومات مفيدة أو شهادة في القضية. وشملت قائمة الشركات المدعوة للاجتماع كلاً من غوغل، وشركة خدمات تأجير واستئجار أماكن السكن «إير إن بي إن» Airbnb، وشركة خدمات البث «نتفليكس» Netflix، وفق ما نقلت وكالة رويترز عن مصادر مطلعة. المصدر: الخليج
أخبار
الأربعاء ٠١ فبراير ٢٠١٧
تزايدت الطعون القانونية على أولى الإجراءات التي اتخذها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الهجرة مع قيام ثلاث ولايات أخرى بالطعن على الأمر التنفيذي الذي يحظر سفر مواطني سبع دول ذات أغلبية مسلمة إلى الولايات المتحدة. وانضمت ماساتشوستس ونيويورك وفرجينيا إلى واشنطن في المعركة القانونية ضد حظر السفر الذي يعتبره البيت الأبيض ضروريا للأمن القومي. وتقول الطعون إن الأمر ينتهك الضمانات التي يكفلها الدستور للحرية الدينية. وباتت سان فرانسيسكو أول مدينة أمريكية تطعن على الأمر الرئاسي بحجب تمويل اتحادي عن المدن الأمريكية التي تتبنى سياسات حماية للمهاجرين غير الموثقين. والإجراءات القانونية هي أحدث تحديات للأوامر التنفيذية التي أصدرها ترامب الأسبوع الماضي والتي أثارت موجة احتجاجات في مدن أمريكية كبرى حيث ندد الآلاف بالإجراءات التي اتخذها الرئيس بوصفها تنطوي على التمييز. ومنع أمر ترامب سفر مواطني إيران والعراق وليبيا والصومال والسودان وسوريا واليمن إلى الولايات المتحدة لمدة 90 يوما وأوقف أيضا دخول اللاجئين لمدة 120 يوما. ووصف البيت الأبيض الحظر بأنه ضروري "لحماية الشعب الأمريكي من الهجمات الإرهابية للمواطنين الأجانب الذين يدخلون الولايات المتحدة". وحازت القيود على اللاجئين على دعم كثير من الأمريكيين حيث أظهر استطلاع للرأي أجري لصالح رويترز في يومي الاثنين والثلاثاء أن 49 بالمئة من الأمريكيين يؤيدون الأمر التنفيذي بينما يرفضه 41 بالمئة. ووصفت المدعية العامة لولاية ماساتشوستس مورا…
أخبار
الثلاثاء ٣١ يناير ٢٠١٧
قال الدكتور أنور بن محمد قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، على «تويتر»: «أفهم أن يعبر بعض المتابعين عن غضبهم لقرار منع مواطني بلدهم، أو دول أخرى من دخول أمريكا، ولكن لمَ الزج باسم السعودية والإمارات ومصر في طرحهم؟»، فيما أنكر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن يكون مرسومه حول الهجرة يمثل استهدافاً للمسلمين، وحمل مسؤولية الفوضى في المطارات في الأيام الماضية، إلى تظاهرات المناهضين، وتعطل أنظمة الكمبيوتر في خطوط دلتا للطيران. وجد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نفسه محاصراً بموجات التظاهرات والإدانات السياسية والضغوط الدولية، في بداية أسبوعه الثاني في البيت الابيض الأمر الذي أجبره على اللجوء إلى موقع الدفاع عن النفس بعد قراره إغلاق الحدود لأشهر أمام كل اللاجئين ومواطني سبع دول إسلامية. ورفض ترامب الاتهامات بالتمييز ضد المسلمين، وأكد استئناف إصدار التأشيرات لجميع الدول خلال التسعين يوماً المقبلة، وذلك في محاولة لتهدئة ردود الفعل المناهضة داخلياً وخارجياً. وأضاف، أن الولايات المتحدة «أمة فخورة بالمهاجرين»، وستستمر في إظهار التعاطف مع الأشخاص الفارين من الاضطهاد . وجاءت التصريحات بينما تجمع آلاف المتظاهرين في واشنطن ونيويورك وبوسطن ومدن أمريكية أخرى، وجدد قادة أوروبيون ومنظمات دولية وإسلامية انتقاداتهم لمرسومه المثير للجدل. وقرر وزراء العدل في 16 ولاية أمريكية، في بيان مشترك «التصدي للقرار بكل الوسائل المتاحة أمامهم». مؤكدين انه «يتعارض مع الدستور ومع قيم…