الطفل

منوعات طفل عمره 6 سنوات يقتل أمه عن طريق الخطأ!

طفل عمره 6 سنوات يقتل أمه عن طريق الخطأ!

الإثنين ٢٩ فبراير ٢٠١٦

أطلق طفل لبناني النار على صدر أمه بينما كان يلهو بمسدس حربي يعود لوالده، الذي لم يكن في المنزل. ووفقاً للمعلومات، فإن الطفل يبلغ من العمر 6 سنوات، وكان يلعب بالمسدس، في الوقت الذي كانت أمه داخل المرحاض. وقد تم نقل جثة الأم البالغة من العمر 35 عاما الى المستشفى، فيما حضرت القوى الامنية الى المكان وباشرت تحقيقاتها في الحادث. المصدر: صحيفة الإمارات اليوم

منوعات كيف تعرفين إذا كان طفلك متوحداً

كيف تعرفين إذا كان طفلك متوحداً

الإثنين ٢٢ فبراير ٢٠١٦

عندما تكتشفين في البداية أن طفلك يعاني من مرض التوحد، فإنك لا ترغبين بتصديق أن هذه الحزمة الثمينة من العواطف والأحاسيس لديها مشكلة. ولكن عندما يتعلق الأمر بالإصابة بهذا العارض في سن مبكرة لا تتعدى 18 شهراً فإن ذلك يحدث لديك اختلافاً كبيراً. وكلما قل سن طفلك فإن تأثير علاج أعراض التوحد يكون أكبر. ولكن بغض النظر عن عمره، لا تفقدي الأمل، فالعلاج يمكن أن يقلل تأثيرات هذا المرض ويساعد طفلك على التعلم والنمو وحتى النجاح في الحياة. 3 مشكلات تتباين علامات وأعراض التوحد بشكل كبير، تماماً كما تتباين تأثيراته. فبعض الأطفال المتوحدين يكون لديهم عجز خفيف، في حين أن آخرين يواجهون معوقات أكبر ليتغلبوا عليها. غير أن كل طفل في هذا المجال لديه مشكلات على نحو ما على الأقل في هذه المجالات الثلاثة: •    التواصل الشفوي وغير الشفوي مع الآخرين. •    الارتباط مع الآخرين ومع العالم من حوله. •    التفكير والسلوك بصورة مرنة. ولدى الأطباء والآباء والخبراء آراء متباينة بشأن العوامل التي تسبب مرض التوحد، وما هي أفضل وسيلة لعلاجه. وفي النهاية فإننا لا نزال نجهل أسباب ذلك، لكن الجميع يتفق على حقيقة واحدة، وهي أن التدخل المبكر والمكثف يساعد كثيراً. الاكتشاف المبكر للتوحد يعود للأم باعتبارك أماً، فإنك في أفضل وضع لاكتشاف الإنذارات الأولية لمؤشرات التوحد. فأنت تعرفين…

منوعات أربع خطوات بسيطة تساعد الطفل على اتباع نمط حياة صحي

أربع خطوات بسيطة تساعد الطفل على اتباع نمط حياة صحي

الثلاثاء ١٦ فبراير ٢٠١٦

يعتبر إرشاد الأطفال على حمية غذائية متنوعة، وأسلوب حياة نشيط من الدروس القيّمة التي يمكن أيضاً أن تكون ممتعة  لهم، وفي هذا الخصوص قالت مدير إدارة التغذية السريرية في هيئة الصحة بدبي وفاء عايش، : "يلعب الآباء والأمهات دوراً هامّاً في إرشاد الأطفال على حياة صحية، وأفضل وسيلة للقيام بذلك هي أن يكونوا قدوة لأطفالهم، وأن تشترك العائلة كلها في نمط حياة صحي ونشيط. وننصح كل عائلة باتباع العادات الأربع اليومية والبسيطة كي تساعدهم في الحفاظ على صحة جيدة، وهي : 1. المزيد من الحركة والنشاط البدني: النصيحة الأولى السهلة التي يجب على الآباء والأمهات اتّباعها هي إبقاء الأطفال في حركة ونشاط دائمين، فأي نشاط بدني يعد أفضل من الجلوس بدون حركة، وواحدة من الطرق لجعل الأطفال يتحركون أكثر هي تخفيض الوقت الذي يقضونه أمام شاشات التلفزيون أو ألعاب الكمبيوتر. ومن خلال إيجاد البدائل التي تتناسب مع اهتمامات الطفل من ألعاب الجري والتقاط الأشياء في الحديقة أو المنتزه، أو الألعاب الرياضية المنظمة، يمكن مساعدتهم في تطوير مهاراتهم ، بالإضافة إلى تقوية قدراتهم على اتخاذ القرارات، وزيادة إنتباههم وإحساسهم بروح الفريق. 2. المزيد من شرب المياه: فهي من أهم ضروريات الحياة، فهي ترطب الجسم وتساعد على تنظيم درجة حرارته، وهذا الأمر مهمّ خصوصاً بالنسبة للأطفال ذوي النشاط الجسدي الزائد، أو الأشخاص…

منوعات ألعاب الفيديو لفترات قصيرة يوميا تفيد الأطفال

ألعاب الفيديو لفترات قصيرة يوميا تفيد الأطفال

الثلاثاء ٠٥ أغسطس ٢٠١٤

خلصت دراسة حديثة أجرتها جامعة أوكسفورد الى أن ممارسة الأطفال لألعاب الفيديو لفترة قصيرة يوميا قد يكون له تأثير قليل لكنه إيجابي على التوافق النفسي والاجتماعي لهؤلاء الأطفال. ووجد الباحثون أن الأطفال الذي يقضون أقل من ساعة يوميا في ممارسة ألعاب الفيديو كانوا أفضل من حيث التكيف مع حياتهم مقارنة بالأطفال الذين لا يلعبون مطلقا. وتقول الدراسة التي نشرت في دورية "بدياتريكس" لطب الأطفال إن الأطفال الذين اعتادوا على اللعب بأجهزة ألعاب الفيديو لأكثر من ثلاث ساعات يوميا كانوا يسجلون رضا أقل عن حياتهم بشكل عام. وقال أندرو برزبلسكي، أستاذ علم النفس التجريبي، إنه شارك في تحليل الاستطلاعات التي شملت 5,000 طفل في بريطانيا تتراوح أعمارهم بين 10 أعوام و15 عاما. التفاعل الاجتماعي وقال نحو 75 في المئة من الأطفال الذين شاركوا في تلك الاستطلاعات إنهم يستخدمون ألعاب الفيديو بشكل يومي. ووجهت أسئلة للأطفال حول الوقت الذي يقضونه في ممارسة ألعاب الفيديو في اليوم الدراسي المعتاد، سواء باستخدام أجهزة الألعاب الحديثة أو الكمبيوتر. وصنف الباحثون عددا من العوامل التي تضمنت رضا الأطفال عن حياتهم بشكل عام، وحسن علاقاتهم مع أقرانهم، ومدى إمكانية مساعدة الناس الذين يواجهون مواقف صعبة، ومستويات فرط النشاط وعدم الانتباه. وجُمعت إجابات الأطفال معا من أجل تقييم مستويات التوافق النفسي والاجتماعي لديهم. وحينما قورن هؤلاء الأطفال بكل…