منوعات
الإثنين ٢٧ فبراير ٢٠١٧
شهد حفل الإعلان عن جوائز الأوسكار السينمائية في وقت مبكر من صباح اليوم (بتوقيت الإمارات) خطأ فادحاً ولحظات بالغة الإحراج، عندما تم الإعلان عن فوز فيلم «لا لاند» بجائزة أفضل فيلم، فصعد طاقم الفيلم من ممثلين ومنتجين ومخرجٍ إلى المسرح ووجهوا الشكر لأكاديمية فنون وعلوم السينما الأميركية، لكن بعد ثوان فوجئوا بالممثل وارين بيتي، مقدم الحفل، يعتذر ويعلن أن الفيلم الفائز بجائزة أوسكار لأفضل فيلم هو «مونلايت» وليس «لا لاند» كما سبق وأعلنت زميلته الممثلة فاي داوناوي التي كانت تشاركه الإعلان عن أسماء الفائزين. وقد فاز الممثل ماهرشالا علي بجائزة أوسكار لأفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم «مون لايت»، مما يجعله أول مسلم يحصد هذه الجائزة الرفيعة في عالم السينما على الإطلاق. ولعب علي في «مونلايت» دور خوان تاجر المخدرات، الذي يرعى صبياً أسود صغيراً يعيش في ميامي مع أمه مدمنة المخدرات. ووجه علي الشكر لأساتذته لدى تسلمه الجائزة على المسرح. كما فازت إيما ستون بجائزة (أوسكار) أفضل ممثلة عن دورها في فيلم (لا لا لاند). وهذه أول جائزة أوسكار تنالها ستون (28 عاما) لتتفوق بذلك الحائزتين السابقتين على جائزة أوسكار ميريل ستريب وناتالي بورتمان. وحصد كايسي أفليك جائزة أوسكار أفضل ممثل عن دوره في الفيلم الدرامي «مانشستر باي ذي سي» الذي يؤدي فيه شخصية رجل مصاب بالاكتئاب يضطر…
منوعات
الأربعاء ٠١ فبراير ٢٠١٧
كانت الملاكمة في يوم ما رياضة أساسية ومهمة في الولايات المتحدة، نتحدث عن الحقبة الممتدة من بداية القرن الـ19 وحتى عام 1896، عندما تم تقنينها في نيويورك وبقية الولايات المتحدة تباعاً. بعد تلك المرحلة ازدهرت هذه الرياضة العنيفة بشدة، خصوصاً بعد الحرب العالمية الثانية، واستمرت كذلك قرناً كاملاً بعد تقنينها. وهيمنت الولايات المتحدة على الرياضة طوال القرن الـ20، بسبب التنوع العرقي الذي يتمتع به نسيجها الاجتماعي، وضخامة قاعدة متابعي ومحبي الرياضة، الذين كانوا عامل جذب لوسائل الإعلام، التي صنعت تغطيات ضخمة لأهم المباريات، أثرت حتى في الشعوب الأخرى. بعد انهيار حائط برلين، واندثار الشيوعية بدأت الهيمنة الأميركية على الملاكمة، تقل لصالح تلك الشعوب التي تحررت في أقاصي الشرق. فبرز ملاكمون عديدون من دول الاتحاد السوفييتي السابق مثل كازاخستان، وأيضاً من دول أخرى مثل الفلبين وبولندا وألمانيا. وتابعت السينما نمو هذه الرياضة، ابتداء من عام 1938، وطوال القرن الـ20، وفي ذلك الوقت لم يكن على أي أحد في هوليوود تبرير إنتاج أفلام الملاكمة، نظراً للشعبية الضخمة التي تتمتع بها، والتي وصلت إلى ذروتها بفوز فيلم «روكي» بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم عام 1976. لكن السؤال المهم هو لماذا لازلنا نشاهد أفلام ملاكمة عدة، حتى لو علمنا أن الرياضة فقدت شيئاً من شعبيتها بدخول القرن الـ21؟ وأكثر بدخولنا العقد الثاني منه. لماذا نشاهد…
منوعات
الثلاثاء ٣١ يناير ٢٠١٧
فاز فيلم «هيدن فيغرز» بالجائزة الكبرى التي تمنحها نقابة الممثلين الأمريكيين وتعتبر مؤشراً محتملاً لجوائز الأوسكار. وحاز الفيلم وهو من بطولة تاراجي هنسون واوكتافيا سبنسر وجانيل مونيه جائزة أفضل فيلم. ويروي «هيدن فيغرز» وهو من إخراج ثيودور ميلفي قصة عالمات رياضيات أمريكيات سود ساعدن وكالة الفضاء الأمريكية على إرسال الإنسان إلى الفضاء. وشكل فوزه مفاجأة فيما كان فيلم «مانشستر باي ذي سي» من إخراج كينيث لونرغان مرشحا للفوز بهذه الجائزة. وتغلب الفيلم كذلك على «مونلايت» و«كابتن فنتاستيك» و «فنسيز». وهذا الحفل الذي تخللته خطابات منددة بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منع رعايا سبعة بلدان ذات غالبية مسلمة من دخول الأراضي الأمريكية، هو من تنظيم نقابة الممثلين الأمريكيين (ساغ) التي يشكل أعضاؤها نحو 1200 صوت (من أصل أكثر من 6200) في أكاديمية فنون السينما وعلومها القيمة على جوائز «أوسكار». وبات هذا الفيلم الذي يتناول قصة حقيقية يتمتع بقيمة إضافية في السباق إلى جوائز «اوسكار» المقرر توزيعها في 26 فبراير المقبل والتي تشكل أعرق المكافآت الهوليوودية. وفي فئات التمثيل، فاز دنزل واشنطن بجائزة أفضل ممثل عن دوره في «فيسنز» فيما كان كايسي أفليك مرشحا لنيل الجائزة عن دوره في «مانشستر باي ذي سي». وفي فئة أفضل ممثلة فازت ايما ستون عن دورها في «لالا لاند» من إخراج داميين شازيل الذي يشكل تحية…
منوعات
الإثنين ٢٣ يناير ٢٠١٧
سلطت هوليوود أضواءها على راي كروك، الرجل الذي حول متجراً صغيراً لبيع الهامبورغر في مدينة كاليفورنيا الأميركية إلى إمبراطورية «ماكدونالدز» العالمية للوجبات السريعة. ويلعب مايكل كيتون، الممثل الشهير الحائز جائزة أوسكار دور كروك، وهو شخص مدمن للخمر كان يبيع ماكينات صنع المشروبات المثلجة نحا الأخوين ماكدونالد جانباً قبل 60 عاماً حتى يسيطر على العلامة التجارية التي تحمل اسمهما، وذلك في فيلم «ذا فاوندر»، الذي بدأ عرضه في دور السينما الأميركية يوم الجمعة الماضي. وأقنع كروك، الذي توفي عام 1984 ريتشارد وموريس ماكدونالد بالسماح له بالحصول على حق امتياز مطاعمهما النظيفة التي تقدم الخدمة بسرعة. ومارس كروك بعد ذلك سيطرة طاغية على الاسم التجاري لـ«ماكدونالدز»، ما جعل الأخوين يوافقان على بيعه له في 1961 نظير 2.7 مليون دولار. وقال روبرت سيجل، كاتب سيناريو الفيلم: «تجذبني قصص الرجال التي تنطوي على استقطاب وصعوبة». وأضاف: «يجيد كيتون هذه العذوبة الدسمة». وتنتهي أحداث الفيلم بمفاجأة مدوية بأن كروك خدع الأخوين ماكدونالدز للتملص من دفع رسوم امتياز سنوية هائلة. وأحجمت شركة «ماكدونالدز» عن التعليق على الأمر. المصدر: الإمارات اليوم روابط ذات صلة : سينما هوليوود السياسية تحارب مؤسسـات الحكـم الــديمقراطية في أميركا
منوعات
الإثنين ٠٥ ديسمبر ٢٠١٦
تُعتبر سن المراهقة من أصعب المراحل العمرية في حياة أي إنسان؛ سواء كان المراهق نفسه أم والديه أم أشقاءه. إنها تلك المرحلة التي تحدث فيها التغيرات الهرمونية في جسم الإنسان، فيصبح الصبي رجلاً، وتتحول الفتاة إلى امرأة. المراهقة ليست فقط تغيرات جسدية، بل هي تحولات فكرية، يبدأ الصبي بالتفكير كرجل، ويحاول إثبات نفسه لوالديه بتبني نهج الاستقلال في كل ما يفعله. والمنطق نفسه يجري على الفتاة التي تريد إثبات أنوثتها. تلك التحولات الفكرية قد تمر بأفكار مضطربة، تنتج عنها أفعال جنونية، يفعلها الاثنان دون إدراك منهما، ثم عندما يكبران يستوعبان حقيقة ذلك الجنون. كالصبي الذي يستخدم أدوات حلاقة والده، ويذهب لحلق لحية نصف نابتة على وجهه، فيجرح نفسه، لعدم تمرس يده على تمرير تلك الأداة على الوجنة. وكالفتاة التي تستعير أدوات مساحيق التجميل الخاصة بوالدتها، وتصبغ وجهها لإثبات أنها امرأة تفهم في أمور الكبار.. إنها المراهقة بجنونها. المراهقة هي مرحلة بحث عن الذات في المقام الأول، ومحاولة إعادة اكتشاف النفس. تتغير اهتمامات الرجل والمرأة معاً، ويحاولان إعادة التكيف مع نفسيهما الجديدتين، ومحاولة إعادة التكيف مع المجتمع الذي يعيشان فيه ويتعاملان معه. واقع افتقدناه تلك التجربة الصعبة نشاهدها في فيلم The Edge of Seventeen أو «حافة 17»، الذي يعرضها في أقرب صورة ممكنة إلى الواقع. ليس هذا هراء أفلام الشباب البالغين،…
منوعات
الأربعاء ١٢ أكتوبر ٢٠١٦
لا تحتاج إلى كلمات كثيرة كي تختصر إحساسك وأنت خارج من الصالة بعد مشاهدة فيلم «يو إس إس إنديانابولس: الرجال البواسل». تكفيك حالة الذهول التي تعيشها طوال ساعتين وعشر دقائق، وأنت مشدود للأحداث، ولا يغيب عن بالك ولو للحظة أن القصة حقيقية، وأنك تشهد واقعة عاش مرارتها العالم عام 1945 خلال الحرب العالمية الثانية. ميزة الأفلام المستندة في قصصها إلى حكايات من الحياة، أنها تمدك بإحساس مختلف يولد فيك منذ ما قبل المشاهدة، ويبقى يدق جرساً في داخلك طوال الوقت، فتكون أكثر تعاطفاً وأكثر تأثراً بالأحداث والشخصيات. كأن الفيلم ينبض بالحياة، وأنت ترى شيئاً من التاريخ أمامك تاريخ البشر، وليس التاريخ المرهون بالسياسة والحروب فقط، ما يحمّل فريق العمل مسؤولية أكبر، ويتطلب مهارات عالية في نقل الواقع إلى الشاشة ليصدقه الجمهور ويُقبل عليه. هذا الإحساس يرافقك وأنت تغوص مع تلك المغامرة التي عاشها رجال «إنديانابولِس» عام 1945، في أسوأ كارثة في تاريخ سلاح البحرية الأمريكية. الفيلم المصنف «أكشن وحرب»، يتضمن الكثير من المشاهد الدرامية المؤثرة، لا بهارات فيه لزيادة جرعة الأكشن والإثارة، لأن القصة بحد ذاتها مأساة حقيقية، يكفي أن ينقلها المخرج كما حصلت إلى الشاشة كي ترتعش لها الأبدان، وكي تتوقف العقول أمام مجموعة من الأسئلة «السياسية»، و«الإنسانية» الملحّة، والإجابة تأتي ضمنية ولا حاجة لتفسير أو تحليل. أكثر من…
منوعات
الأربعاء ٠٥ أكتوبر ٢٠١٦
قال صناع فيلم «هجولة» الإماراتي إن العمل حظي بنجاح كبير في شباك التذاكر، في أول ثلاثة أيام من إطلاقه، مشيرين، في بيان تلقت «الإمارات اليوم» نسخة منه، إلى أن «هجولة» جاء في المركز الثالث بين الأفلام التي عرضت في عطلة نهاية الأسبوع الماضي (29 سبتمبر الماضي، إلى الأول من الشهر الجاري)، في دور العرض بدولة الإمارات. وتوقّع صناع الفيلم أن يزيد إقبال الجمهور خلال الفترة المقبلة، لافتين إلى أن الفيلم تستمر عروضه بدور السينما في الإمارات ودول الخليج، حتى منتصف الشهر الجاري. وأعرب فريق عمل الفيلم عن شكره للجمهور الذي أسهم في دعم العمل، من خلال الحضور والتفاعل مع الفيلم، والرسائل الإيجابية التي استقبلها فريق العمل عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بالاضافة إلى ملاحظات واقتراحات الجمهور لتطوير الأفلام الإماراتية. المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
الثلاثاء ١٦ أغسطس ٢٠١٦
أعلنت وزارة الموارد البشرية والتوطين عن التزام 41 ألفاً و693 منشأة على مستوى الدولة بقرار حظر تأدية الأعمال تحت أشعة الشمس، وفي الأماكن المكشوفة، ومخالفته من قبل 116 منشأة، وذلك منذ تطبيق القرار في منتصف يونيو الماضي، وحتى منتصف أغسطس الجاري. وأكد الوكيل المساعد لشؤون التفتيش ماهر العوبد، أن نسبة التزام المنشآت بالقرار الذي يطبق للسنة الـ12 على التوالي بلغت 99.72%، وذلك وفقاً للزيارات التفتيشية التي نفذتها فرق التفتيش التابعة للوزارة وعددها 18 فريقاً لمراقبة تطبيق القرار، حيث نفذت خلال هذه الفترة 41 ألفاً و809 زيارات شملت 6552 زيارة تفتيشية في أبوظبي، و4484 في العين، و8732 في دبي، و4994 في الشارقة، و3803 في عجمان، و2561 في أم القيوين، و4934 في رأس الخيمة، و5749 زيارة تفتيشية في الفجيرة. وأشار العوبد إلى أن الإحصاءات توضح نسبة الالتزام العالية التي أبداها أصحاب العمل بتنفيذ اشتراطات قرار «وقت الظهيرة»، الأمر الذي يؤكد حرصهم على توفير بيئة العمل الآمنة للعاملين لدى منشآتهم والحفاظ على سلامتهم ودرء المخاطر عنهم، والتفاعل الإيجابي مع القرار الذي يستهدف تحقيق أعلى مستويات الصحة والسلامة المهنية، لاسيما في ظل ارتفاع درجات الحرارة في أشهر الصيف. وقال إن الحملات والفعاليات التي نفذتها الوزارة للتوعية بالقرار أسهمت بشكل فاعل في تحقيق نسبة الالتزام المرتفعة، خصوصاً أنها بدأت قبل 15 يوماً من تطبيق القرار…
منوعات
الأربعاء ٢٧ يوليو ٢٠١٦
توفي المخرج المصري محمد خان عن 73 عاماً إثر تعرضه لأزمة صحية مفاجئة، نقل على أثرها إلى أحد مشافي القاهرة في ساعة مبكرة من صباح أمس. ويعتبر خان، الذي ولد في مصر يوم 26 أكتوبر عام 1942، لأب باكستاني وأم مصرية، أحد أبرز مخرجي «السينما الواقعية» التي انتشرت في جيله من السينمائيين نهاية السبعينات وطوال عقد الثمانينات من القرن الماضي. وتصور أفلامه حياة المصريين البسطاء، وآخر الأفلام التي أنجزها فيلم «في زحمة الصيف»، ومن أحدث أفلامه أيضاً فيلم «فتاة المصنع» لهاني عادل وياسمين رئيس، و«بنات وسط البلد» لمنة شلبي وهند صبري. ورغم تقديمه أفلاماً جسدت الواقع السياسي والاجتماعي المصري على مدى عقود، وتكريم الدولة له عام 2001 عن فيلم «أيام السادات» الذي أرّخ لحياة الرئيس الراحل محمد أنور السادات، إلا أنه لم يحصل على الجنسية المصرية سوى في عام 2014. قدم خان في مسيرته الفنية أكثر من 20 فيلماً سينمائياً، كتب قصص 12 منها بنفسه، واختير أربعة من أفلامه ضمن أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية، وهي «زوجة رجل مهم» بطولة أحمد زكي وميرفت أمين، و«أحلام هند وكاميليا» بطولة نجلاء فتحي وأحمد زكي، و«خرج ولم يعد» بطولة فريد شوقي ويحيى الفخراني وليلى علوي، و«سوبرماركت» بطولة نجلاء فتحي وممدوح عبدالعليم وعادل أدهم. كما ظهر ممثلاً أيضاً في مشاهد قليلة ببعض…
منوعات
الإثنين ٢٩ فبراير ٢٠١٦
فاز الممثل الأميركي ليوناردو دي كابريو بجائزة أوسكار أفضل ممثل، بعد دقائق من فوز مخرج الفيلم أليخاندرو إيناريتو للعام الثاني على التوالي بجائزة أفضل مخرج وذلك عن فيلم "ذا ريفينانت"، في حفل أكاديمية العلوم والفنون السينمائية الأميركية في دورته الثامنة والثمانين فجر اليوم. وتوجت بري لارسون بأوسكار أفضل ممثلة عن دورها في فيلم "رووم"، بينما فازت الممثلة أليشا فيكاندر بأوسكار أحسن ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم "ذا دانيش غيرل"، ومارك رايلانس بجائزة أفضل ممثل مساعد في فيلم "بريدج أوف سبايز". وهذه أول جائزة تحصل عليها السويدية فيكاندر، البالغة من العمر 27 عاما، وأيضا رايلانس (58 عام)، وهو ممثل وكاتب مسرحي بريطاني شهير. وفاز فيلم "إنسايد أوت" بأفضل فيلم رسوم متحركة، وهو من إنتاج بيكسار التابعة لشركة والت ديزني وتدور قصته حول رايلي الفتاة الصغيرة. وحصل فيلم الإثارة والمغامرة "ماد ماكس: فيوري رود"، الذي أنتجه وأخرجه جورج ميلر، على جوائز أفضل ملابس وتصميم الإنتاج والمكياج والمؤثرات الصوتية. وفاز فيلم لمخرجة باكستانية بجائزة أوسكار أفضل فيلم وثائقي قصير وحصد فيلم "سبوتلايت" جائزة أوسكار أفضل سيناريو أصلي. وفاز فيلم مجري بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي، وحصد "آمي" جائزة أوسكار أفضل فيلم وثائقي طويل، المصدر: صحيفة الاتحاد
منوعات
السبت ٢٠ فبراير ٢٠١٦
بعد أن قدمت أدواراً بلكنات أجنبية متعددة، على مدى مشوارها الفني الذي فازت خلاله بجائزة الأوسكار، تقول الممثلة البريطانية كيت وينسلت إنها تريد بشدة تأدية دور شخصية إنجليزية. وأضافت أن هذا سيمثل لها «تحدياً كبيراً». وقدمت نجمة فيلم «تيتانيك» أدوار الأميركية والأسترالية والبولندية - الأميركية، وفي أحدث أفلامها «تريبل 9» دور زعيمة مافيا. وقالت وينسلت، في مقابلة: «يأخذني عملي إلى ما هو غير متوقع، رغم محاولاتي للعب دور شخصية إنجليزية، لم يحدث هذا حتى وقتنا الحالي». وأضافت «سيكون هذا التحدي الأكبر، وحينها لن أحتاج إلى مدرب لهجة على الإطلاق، لن أضطر لأن يلازمني أحد طوال الوقت، وستظهر شخصيتي، وغالباً سأكون خائفة أكثر من أي وقت سابق، ألا تصلح هذه رواية!»، وتقدم وينسلت دور إيرينا فلاسلوف، في فيلم الحركة «تريبل 9»، الذي يتناول فساد الشرطة والعالم السفلي للجريمة، وهو الدور الذي قالت عنه: «شعرت بتباعد كبير بينه وبين المنطقة التي تريحني». وقالت: «لا أعرف أي شخصية تشبه هذه المرأة، لم أحبها، لم أتعاطف معها، أردت خوض ذلك التحدي الذي أشعر فيه بتقديم شخصية». وتنافس وينسلت على جائزة أوسكار أفضل ممثلة مساعدة هذا العام، عن دورها في فيلم «ستيف جوبز»، الذي يدور عن مؤسس شركة «أبل» الراحل. المصدر: صحيفة الإمارات اليوم
منوعات
الجمعة ١٩ فبراير ٢٠١٦
تلعب الأعمال السينمائية والدراما الأميركية خلال الانتخابات الرئاسية، دوراً كبيراً في صناعة الرئيس القادم، في وجدان الشعب الأميركي. ففي عام 2008 ظهرت فرضية تقول بأن هذه الأعمال مهدت الطريق لظهور رئيس أسود لأول مرة في تاريخ البلاد، وهو باراك أوباما. ومن بين من جسدوا شخصية الرئيس الأسود، الممثلون السود: دينيس هيسبرت في فيلم «24 ساعة»، وكريس روك في «رئيس الدولة» ومورغان فريمان في فيلم «الرئيس». ويعتقد الكثير من المحللين أن أوباما لم يكن ليصبح رئيساً للبلاد، لو لم تهيّئ هذه الأفلام الرائعة الأمة الأميركية لهذا التحول الكبير. ويتساءل كثيرون ما إذا كانت ثقافة موسيقى البوب تعمل أيضاً على تهيئة الأرضية المناسبة للمرشحين المقبلين للدخول الى البيت الأبيض، وفي هذه الفترة من الانتخابات الرئاسية يتوقع الكثيرون أن يكون الرئيس الأميركي مختلفاً في بعض الجوانب: فهناك أول امرأة اميركية قد يحالفها الحظ للدخول الى البيت الأبيض، وهي هيلاري كلينتون، ومن بين المرشحين رجل ذو أصول لاتينية، وهو بيرني ساندرز، وهناك أيضاً ملياردير، وهو دونالد ترامب. ولنبدأ بكلينتون، إذ يعتقد النقاد أن فكرة أن تصبح امرأة رئيسة للبلاد يشوبها التشويش في السينما الأميركية، وممن جسدن دور الرئيسة في تلك الأفلام هن جينا ديفز في فيلم «القائد»، وشيري جونز في فيلم «24 ساعة»، وجوان ريفرز في «ليز باتيرسون تنقذ العالم»، وبغض النظر عن الجاذبية…