شبكة لينكد إن

أخبار 5 أسباب وراء استحواذ «مايكروسـوفت» على «لينكد إن» مقابل 26.2 مليـــــــــار دولار

5 أسباب وراء استحواذ «مايكروسـوفت» على «لينكد إن» مقابل 26.2 مليـــــــــار دولار

الأحد ١٩ يونيو ٢٠١٦

أقدمت شركة «مايكروسوفت» خلال الأسبوع الماضي على اتخاذ قرار بالاستحواذ على شبكة «لينكد إن» الاجتماعية ذات التركيز على المؤسسات ومجال التوظيف الاحترافي، والتي تضم بيانات عشرات الملايين من المحترفين حول العالم. وحدد موقع «سي آي أو» خمسة أسباب وراء قرار «مايكروسوفت» الاستحواذ على «لينكد إن»، تتضمن تحسين التواصلية والتغذية بالأخبار وعلاقات العملاء والمساعد الرقمي وتدريب الموظفين. وتعد الصفقة أكبر عملية شراء في تاريخ «مايكروسوفت»، حيث أنفقت 26.2 مليار دولار لإتمام عملية الاستحواذ. ومفتاح الوصول إلى فهم سليم لأسباب هذا القرار يكمن في الزاوية التي يتم التعامل بها مع «لينكد إن» ككيان اقتصادي خدمي نشأ ويعمل كلية في كنف الإنترنت، فمن يتعامل مع «لينكد إن» باعتبارها شبكة تواصل اجتماعي أو خدمة توظيف على الإنترنت، سيرهق نفسه في البحث عن الإجابة على السؤال دون جدوى، لكن من يتعامل مع القرار من زاوية ما تمتلكه «مايكروسوفت» وما تمتلكه «لينكد إن» وما ينقصهما، وما يمكن أن تحققانه من الاستحواذ والدمج، سيصل سريعاً إلى الإجابة والفهم السليم للصفقة. وهذا ما حرص على قوله كل من الرئيس التنفيذي لـ«مايكروسوفت» ساتيا ناديلا، والرئيس التنفيذي لـ«لينكد إن» جيف واينر في مؤتمرهما الصحافي الذي عقداه أخيراً كتمهيد لإتمام الصفقة رسمياً، وطبقاً لما ورد في معرض شرحهما لهذا المدخل في التعامل مع قرار «مايكروسوفت»، فإن الأخيرة تمتلك طيفاً واسعاً من…