أخبار
الجمعة ٠٤ نوفمبر ٢٠١٦
الانتخابات الحالية تعرض على الناخبين خياراً حقيقياً، حيث إن المرشحين للرئاسة هيلاري كلينتون ودونالد ترامب يعرضان رؤيتين مختلفتين تماماً. هيلاري تؤمن بأن دور أمريكا هو تثبيت النظام الأمني العالمي، وإبقاء «السلام الأمريكي» في صلب التفكير العسكري والدبلوماسي الأمريكي. دونالد ترامب يرفع شعار «أمريكا أولاً»، وهو يتعامل مع تحالفات أمريكا بالطريقة التي يتعامل بها في عالم الأعمال، حيث تعهد بجعل حلفاء أمريكا يدفعون أكثر مقابل الضمانات الأمنية الأمريكية. وفيما يلي رؤية كل من هيلاري وترامب للمسائل الدولية الكبرى التي سيواجهها الرئيس المقبل. حلف الأطلسي مقاربة ترامب للعلاقات التقليدية بين أمريكا وحلفائها تختلف جذرياً عن السياسة الخارجية التي تتبعها الولايات المتحدة منذ عقود. فقد انتقد بشدة حلف الأطلسي باعتباره «عتيقاً وبالياً»، وتعهد بالضغط على حلفاء أمريكا حتى يساهموا بحصص عادلة في تكاليف الدفاع الجماعي، وإلا فسوف يسحب أمريكا من التزامات وتعهدات تاريخية لم تعد قادرة على تحمل أعبائها. على النقيض من ذلك، تلتزم كلينتون بقوة بالتحالف العسكري الغربي، وقد قالت إن ترامب غير مؤهل لأن يصبح رئيساً لأمريكا لأنه «ليس ملتزماً كلياً» بتعهدات الدفاع المتبادل بين الحلفاء، ولأن مقاربته الدفاعية يمكن أن تجعل روسيا أكثر جسارة على المسرح الدولي. روسيا أثناء توليها وزارة الخارجية الأمريكية، كانت هيلاري هي مهندسة «إعادة ضبط» علاقة تعاون وثقة مع روسيا، ولكن في الوقت الذي تركت الوزارة…
أخبار
الخميس ٠٣ نوفمبر ٢٠١٦
عبرت غالبية من المواطنين العرب شملها استطلاع للرأي ينشر الخميس عن رفضها التصويت لأي من المرشحين الاميركيين الى الانتخابات الرئاسية في حال أتيح لهم الاقتراع في الولايات المتحدة، ولو أن الديموقراطية هيلاري كلينتون حظيت بتأييد أكبر بكثير من الجمهوري دونالد ترامب. ونفذت الاستطلاع صحيفة "عرب نيوز" السعودية الصادرة باللغة الانكليزية بالاشتراك مع شركة "يوغوف" الدولية للابحاث التي تتخذ من بريطانيا مقرا، وذلك خلال الفترة الممتدة بين 14 و21 تشرين الاول/اكتوبر. وشمل الاستطلاع 3017 شخصا في 17 دولة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وفي الاراضي الفلسطينية. وافاد 47% من الذين شملهم الاستطلاع انهم يختارون عدم التصويت لا لهيلاري كلينتون ولا لدونالد ترامب، لو كان في إمكانهم الإقتراع في الولايات المتحدة. وقال 44 في المئة من الاشخاص الذين طرح عليهم السؤال، بحسب نتائج الاستطلاع التي اطلعت عليها وكالة فرانس برس، انهم يصوتون لكلينتون، بينما اختار 9 في المئة فقط منهم ترامب. ونفذ الاستطلاع عبر الانترنت وشمل عينة من المواطنين في السعودية والامارات العربية والكويت وقطر وسلطنة عمان والبحرين ومصر والمغرب والجزائر وتونس وليبيا والسودان وسوريا والاردن ولبنان والعراق واليمن والاراضي الفلسطينية. وقال 89 في المئة من الذين شاركوا فيه أنه بغض النظر عن الفائز في الانتخابات الاميركية، فإن نتيجة هذه الانتخابات سيكون لها تأثير مباشر على المنطقة، بينما قال 78 في المئة…
أخبار
السبت ٢٩ أكتوبر ٢٠١٦
حضت السيدة الأمريكية الأولى ميشيل أوباما الناخبين على التوجه بأعداد كبيرة إلى صناديق الاقتراع، في خطاب انتخابي ألقته أمس الأول الخميس في مهرجان ظهرت فيه إلى جانب المرشحة الديمقراطية للبيت الأبيض هيلاري كلينتون، وفيما قالت أوباما إن استراتيجية ترامب هي «جعل الانتخابات قذرة وبشعة لدرجة لا نعود نريد المشاركة فيها إطلاقاً»، اتهمت ملكة جمال فنلندية سابقة المرشح الجمهوري بتحسس جسمها في 2006 عندما كانت تمثل بلدها في مسابقة ملكة جمال الكون. وقالت نيني لاكسونين لصحيفة ايتا-سانومات إن المرشح الجمهوري تحسس جسمها في الكواليس قبل أن تظهر في برنامج تلفزيوني في نيويورك إلى جانب متسابقات أخريات. ومن جهتها، استعانت كلينتون، بالسيدة الأولى الحالية التي تتمتع بشعبية كبيرة جداً، في التصويب على ترامب، والدعوة لمنح الديمقراطية ولاية ثالثة على التوالي في البيت الأبيض. وعلت الأصوات المؤيدة لميشيل أوباما من حشد ضم 11 ألف شخص عندما اعتلت المنصة مع كلينتون في وينستون-سالم بولاية كارولاينا الشمالية، إحدى الولايات غير المحسومة في الانتخابات، حيث اتهمتا ترامب بالسعي للحد من مشاركة الناخبين. وقالت ميشيل أوباما عن كلينتون «إنها جاهزة لتولي قيادة القوات المسلحة في اليوم الأول، ونعم، إنها امرأة»، مشيرة إليها بكلمة «فتاتي». وأثارت زوجة الرئيس باراك أوباما البالغة من العمر 52 عاماً حماسة الديمقراطيين بانتقادها ترامب على خطابه الحاد ووصفها سلوكه تجاه النساء ب«المخيف». وقالت…
أخبار
الأحد ٢٣ أكتوبر ٢٠١٦
قالت المرشحة الديمقراطية للرئاسة الأميركية هيلاري كلينتون أمس إن منافسها الجمهوري دونالد ترامب يشكل «تهديدا» للديمقراطية الأميركية، مؤكدة بتفاؤل قبل 18 يوما على الانتخابات أنها قادرة على توحيد الأميركيين. وقالت وزيرة الخارجية السابقة خلال تجمع في كليفلاند بولاية أوهايو إحدى الولايات الرئيسية في انتخابات 8 نوفمبر، إن «دونالد ترامب رفض تأكيد انه سيحترم نتائج هذه الانتخابات»، معتبرة أنه «بذلك، يهدد ديمقراطيتنا». وأظهر أحدث استطلاع أجرته جامعة سوفولك، أن المرشحين الرئاسيين باتا متعادلين في هذه الولاية الأميركية الصناعية حيث كان ترامب باستمرار في الطليعة خلال الأشهر الفائتة. وقالت «معا يجب أن ندعم الديمقراطية الأميركية». وأضافت «هناك شيء رائع يحصل في هذه اللحظة، الناس يتجمعون.. لرفض الكراهية والانقسامات». وأكدت أنها تريد أن تكون رئيسة «لكل الأميركيين». من جهته، قال ترامب خلال تجمع انتخابي في كارولاينا الشمالية وآخر في بنسلفانيا إن أميركا تتراجع، متعهدا بأنه في حال انتخابه «سنبدأ مجددا القيام بعدد من الأمور في الولايات المتحدة». ووعد «بجعل الأمة غنية من جديد». وأمس، أعلن قادة حملته أن ترامب سيكشف عن خطته للمئة يوم الأولى من رئاسته. وينوي القيام بذلك في بتسبورج بولاية بنسلفانيا، موقع إحدى أكثر المعارك شراسة خلال الحرب الأهلية وحيث ألقى ابراهام لنكولن خطابا مهما، لعله الأكثر شهرة بين الخطابات السياسية في التاريخ الأميركي. المصدر: الإتحاد
أخبار
الخميس ٢٠ أكتوبر ٢٠١٦
اعتبرت المرشحة الديموقراطية الى الانتخابات الرئاسية الاميركية هيلاري كلينتون خلال المناظرة الرئاسية الاخيرة مع منافسها الجمهوري دونالد ترامب مساء (الاربعاء) ان الملياردير المثير للجدل هو المرشح الرئاسي "الاكثر خطرا" على الاطلاق في التاريخ الاميركي المعاصر. وبعدما استخدم ترامب ضد كلينتون تصريحات سابقة ادلى بها كل من منافسها في الانتخابات التمهيدية للحزب الديموقراطي بيرني ساندرز ومدير حملتها الانتخابية جون بوديستا اجابت وزيرة الخارجية السابقة مخاطبة ترامب "عليك ان تسأل بيرني ساندرز اي مرشح يؤيد. لقد قال انك الشخص الاكثر خطرا الذي يترشح للانتخابات الرئاسية في التاريخ الاميركي المعاصر، وانا اوافقه الرأي". وتميزت المناظرة الرئاسية الاخيرة بين كلينتون وترامب بسجالات عنيفة وتبادل اتهامات من العيار الثقيل وصلت اكثر من مرة بالمرشح الجمهوري الى حد تحقير منافسته لدرجة انه قال عنها "يا لها من امرأة بغيضة". المصدر: البيان
أخبار
الأحد ١٦ أكتوبر ٢٠١٦
اتهم المرشح الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، الملياردير المكسيكي كارلوس سليم، بالسعي لمساعدة منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون في الفوز بالانتخابات من خلال صلاته بصحيفة «نيويورك تايمز»، فيما اقترح إجراء اختبار تحليل مخدرات لمنافسته هيلاري كلينتون قبل مناظرتهما التلفزيونية الثالثة والاخيرة بعد غد الاربعاء. وأشار ترامب أمس في بورتماوث بولاية نيو هامبشير ،إلى ما اعتبره «سلوكا غريبا» من كلينتون في مناظرة التاسع من أكتوبر الجاري.وقال : «لا أدري ما يجري لها»، مشيرا إلى أنها في بداية المناظرة كانت «دائخة» تماما، ثم توقفت أنفاسها كلية، على حد زعمه، متسائلا بالقول: «لماذا لا نجري اختبارا على تعاطيها المخدرات؟». ونفى ترامب مجدداً في تجمع انتخابي في مدينة جرينسبورو بولاية كارولينا الشمالية، مساء أول أمس الجمعة، مزاعم لمجموعة من النساء بأنه تحرش جنسياً بهن، وقال إنهن يختلقن قصصاً، فيما اعتبرها مؤامرة سياسية وإعلامية دولية لمنعه من الوصول إلى البيت الأبيض. وقال ترامب، إن سليم كمساهم كبير في «نيويورك تايمز» يساعد في تمويل ما وصفه بمحاولة الصحيفة لمساعدة كلينتون على الفوز في الانتخابات المقررة في الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل. ونشرت نيويورك تايمز قصة إخبارية لامرأتين اتهمتا ترامب بالتحرش بهما. وأضاف «كارلوس سليم يتحدر من المكسيك. وقد قدم ملايين الدولارات لعائلة كلينتون ومؤسستهما». وقال أرتورو الياس، صهر كارلوس سليم والمتحدث باسمه إن «سليم لا…
أخبار
الخميس ١٣ أكتوبر ٢٠١٦
اتهمت امرأتان المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب بالتحرش بهما ولمسهما بطريقة غير لائقة. ووصف المتحدث باسم ترامب هذه الاتهامات ، التي جاءت ضمن تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية أمس على موقعها الإلكتروني ، بأنها "محض خيال" ونفت حملته صحتها جملة وتفصيلاً، لكنها قد تلحق مزيداً من الضرر بحملة الملياردير وقطب العقارات مع تبقي 4 أسابيع فقط على انتخابات الثامن من نوفمبر المقبل. وظهرت جيسيكا ليدز وهي إحدى المرأتين في تسجيل مصور لتروي كيف تحرش بها ترامب في مقاعد الدرجة الأولى على طائرة متجهة إلى نيويورك عام 1980 تقريباً. أما المرأة الثانية وتدعى ريتشل كوكس فوصفت كيف قبّلها ترامب عام 2005 أمام المصعد في برج ترامب في مانهاتن، حيث كانت تعمل موظفة استقبال بشركة للعقارات. وقال جيسون ميلر المتحدث باسم ترامب في بيان "هذا المقال برمته محض خيال وقيام نيويورك تايمز بهذا الاغتيال الكاذب والمنسق لشخصية السيد ترامب بموضوع من هذا النوع أمر خطير". ويأتي التقرير في أعقاب مقطع فيديو يرجع لعام 2005 ، ظهر فيه ترامب يوم الجمعة وهو يتباهي بملامسته للنساء وتقبيلهن بلا إذن ومحاولته غواية امرأة متزوجة. وخلال المناظرة الرئاسية الثانية، يوم الأحد، قال ترامب إنه لم يقم بالأمور التي تباهى بها واعتذر عن تعليقاته. وقالت جنيفر بالميري المتحدثة باسم حملة منافسته المرشحة الديمقراطية هيلاري…
أخبار
الأربعاء ١٢ أكتوبر ٢٠١٦
الأميركيون ليسوا غرباء عن الفضائح الجنسية والنقاش السياسي المتدني المستوى أحياناً، لكن الحملة الرئاسية للعام 2016 تشهد للمرة الأولى انزلاق مستوى الخطاب السياسي إلى الحضيض مع كم كبير من الفظاظة بشكل علني. ويجمع العديد من الخبراء على أن هذه الحملة الرئاسية لا تشبه أي حملة قبلها، فقد شهدت اتهامات عنصرية ومهينة للنساء ومعادية للأجانب وأعمال عنف جسدي، بالإضافة إلى بروز نظريات عدة بوجود مؤامرة ومواقف جديرة بحكم دكتاتوري. وخلال مناظرة متلفزة للحزب الجمهوري تناول النقاش حجم عضو جنسي. وألمح المرشح الجمهوري دونالد ترامب إلى أنه قادر على قتل شخص في الشارع دون أن يخسر أي صوت. - «يمكنك القيام بأي شيء»- لكن مستوى البذاءة ارتفع مجددا بعد نشر تسجيل فيديو الجمعة يعود إلى العام 2005 يقول فيه ترامب «حين تكون نجمًا، يدعنك تفعلها. يمكنك القيام بأي شيء»... «تمسكنهن» بعضوهن، مستخدمًا كلمة بذيئة، في إشارة إلى تحرشه بالنساء. ولم يكن يعلم أن الميكروفون مفتوح. ويقول المؤرخ الان ليتشمان الأستاذ في الجامعة الأميركية في واشنطن ان ترامب هو المحرض الرئيسي على هذا المستوى المتدني. ويضيف انه «مرشح بلغ مستوى تاريخيًا من السلبية». ويوضح تعليقًا على الفيديو، «لم أر شيئًا كهذا من قبل». ويتابع أن المستوى «لم ينحدر إلى الحضيض» خلال الحملتين السابقتين، مع أن التهجم العنصري على الرئيس باراك اوباما كان أكثر…
أخبار
الإثنين ١٠ أكتوبر ٢٠١٦
يواجه مرشح الرئاسة الأمريكية المثير للجدل دونالد ترامب مهمة صعبة تتمثل في إظهار أنه ما زال مرشحاً يعتد به في المناظرة الرئاسية الثانية مع منافسته الديمقراطية هيلاري كلينتون، وسط استمرار تراجع شعبيته بين الناخبين وتخلي المزيد من أنصاره عنه. وتواجه المرشحان في الساعة الثامنة مساء أمس بالتوقيت المحلي (الخامسة فجر اليوم الاثنين بتوقيت الإمارات) في جامعة واشنطن في سانت لويس (ميسوري) في مناظرة حاسمة تبث مباشرة على القنوات الكبرى الأمريكية. ركزت كلينتون استراتيجيتها على إقناع الناخبين بأن لديها الميزات الضرورية لتولي منصب الرئاسة، في حين وجد ترامب نفسه مجبراً على معالجة الأزمة التي برزت بعد تسريب الجمعة تصريحات مهينة للمرأة أدلى بها في 2005 وأثارت استياءً كبيراً، وكان من نتائجها أن المرشح خسر في ال 48 ساعة الأخيرة كل الدعم الذي كان يحظى به بما في ذلك من كبار المسؤولين الجمهوريين. وقال مايك بينس الذي اختاره ترامب نائباً له على بطاقته الانتخابية، إن ترامب يحتاج لإبداء الندم. وقال في بيان «نحن نصلي من أجل أسرته ونتطلع لفرصة ليظهر من خلالها ما في قلبه عندما يتحدث للأمة». وقد يكون على ترامب أن يتخلى عن الترشح ليسمح لزعماء الجمهوريين باختيار بديل لكن المرشح وهو رجل أعمال من نيويورك لم يبد أي إشارة على استعداده لذلك رغم تزايد المطالبات من زعماء منتخبين له…
أخبار
الإثنين ١٠ أكتوبر ٢٠١٦
نقدم لكم في هذه السطور أبرز ما دار في المناظرة الثانية بين مرشحي الحزب الديمقراطي والجمهوري، هيلاري كلينتون ودونالد ترامب . - كلينتون وترامب ينهيان المناظرة بالمصافحة. - ترامب: هيلاري لا تستسلم وتقاتل حتى النهاية، وأحترم هذا الأمر فيها. - كلينتون: أحترم أبناء دونالد ترامب. - ترامب: سأعيد الشركات الأمريكية لإنتاج الطاقة، لزيادة المنافسة وسداد العجز في الميزانية. - ترامب: لدينا بلد منقسم، وهيلاري كلينتون تخفي كرها كبيرا. - ترامب: في حال فوز كلينتون، لن يتحقق أي نجاح، فهي فقط تتحدث من دون أي فعل. - ترامب: سأكون رئيسا لكل الأمريكيين وسأعيد الوظائف إلى أمريكا. - ترامب يعترض على منح هيلاري كلينتون وقتا إضافيا خلال المناظرة. - كلينتون: سأستهدف البغدادي بصورة خاصة، وسأعمل على تسليح القوات الكردية. - كلينتون: آمل أنه مع انتهاء الانتخابات الأمريكية سنكون قد قضينا على داعش في الموصل. - كلينتون: الجيش الأمريكي لن تطأ أقدامه الأراضي السورية. - ترامب في إجابته على سؤال حول استراتيجيته المتوقعة في سوريا: لماذا يجب على القيادات الإعلان عن الهجوم على الموصل؟ لماذا لا تتم عملية الهجوم بصمت وسرية؟ - ترامب: أعتقد أن حلب سقطت فعلا. - ترامب: أنا لا أحب بشار الأسد، ولكنه يقاتل داعش إلى جانب روسيا وإيران. - ترامب: كلينتون لا تعرف من هم المعارضة في سوريا. -…
أخبار
الأحد ٠٩ أكتوبر ٢٠١٦
واجهت المرشح الجمهوري للبيت الأبيض دونالد ترامب عشية مناظرته الثانية مع منافسته الديموقراطية هيلاري كلينتون، فضيحة مدوية حتمت عليه لأول مرة الاعتذار عن كلام صدر عنه عام 2005 وتبجح فيه بالتحرش بالنساء ومضايقتهن. واندلعت الفضيحة أمس الأول مع نشر صحيفة «واشنطن بوست» فيديو يعود إلى عام 2005 حين كان ترامب رجل أعمال ونجما تلفزيونيا عمره 59 عاماً، يروي فيها بكلام بذيء ومهين أسلوبه في التحرش بالنساء اللواتي يشتهيهن، ولو بدون موافقتهن. وكان لنشر الفيديو وقع قنبلة في الحملة الانتخابية، حيث أثار ذهول حلفاء ترامب الجمهوريين. وإزاء حجم الصدمة، اضطر المرشح إلى نشر اعتذارات في بيان، ثم في رسالة فيديو تم بثها في منتصف الليل. لكنه بقي على خطه الهجومي، فجدد اتهاماته لزوج منافسته الرئيس الأسبق بيل كلينتون بـ«أساءة معاملة نساء» في التسعينيات وحمل على هيلاري كلينتون التي اتهمها بـ«مضايقة ضحاياه ومهاجمتهن وإهانتهن وتخويفهن». وختم «سوف نتحدث في ذلك خلال الأيام المقبلة. أراكم في المناظرة». وتنذر هذه القضية الجديدة بمناظرة صاخبة مساء الأحد. وقال الخبير السياسي في جامعة فرجينيا لاري ساباتو «هذا الفيديو هو طعنة سكين في قلب ترامب، ومن المؤكد أن السؤال سيطرح عليه في المناظرة». وتابع الخبير أن «ترامب لن يخسر أي صوت من قاعدته الانتخابية، هم لا يكترثون، لكنه لن يتمكن من توسيع قاعدة دعمه». وتابع حوالي 84…
أخبار
السبت ٠٨ أكتوبر ٢٠١٦
تأمل هيلاري كلينتون في الوصول إلى البيت الأبيض في ظل استطلاعات للرأي تعكس ارتفاع حظوظها في دخول التاريخ كأول رئيسة للولايات المتحدة، وفيما يعطي متوسط الاستطلاعات الرأي الوطنية الأخيرة كلينتون تقدماً بمقدار 3.2 نقطة على خصمها الجمهوري دونالد ترامب، محدداً حظوظهما بـ43.9% مقابل 40.7% من نوايا الأصوات، وفق إحصاءات تشمل المرشح الليبرتاري غاري جونسون والمرشحة عن الخضر جيل ستاين، قال مايك بنس المرشح الجمهوري لشغل منصب نائب الرئيس في الولايات المتحدة إن مرشح حزبه للرئاسة دونالد ترامب تراجع عن موقفه الخاص بفــرض حظـر تام على دخول المسلمــين لبلاده. وفي الولايات الأساسية العشر تقريباً التي ستحسم الانتخابات، شهدت كلينتون خلال أسبوعين ارتفاعاً في نسبة التأييد لها، فعادت وتقدمت على ترامب في فلوريدا ونيفادا وكارولاينا الشمالية وكولورادو، كما عززت تفوقها عليه في بنسيلفانيا. ومن جهته، قال مايك بنس المرشح الجمهوري لشغل منصب نائب الرئيس في الولايات المتحدة إنه إذا فاز ترامب في الانتخابات التي تجرى في الثامن من نوفمبر، فإنه سيوقف الهجرة من «الدول التي يضربها الإرهاب». وفي برنامج (نيو داي) على شبكة (سي.إن.إن) سئل بنس عن سبب عدم معارضته للحظر حالياً الذي كان يعارضه قبل اختياره نائباً لترامب رد بنس حسناً لأن ذلك ليس موقفاً لدونالد ترامب الآن. ويأتي هذا فيما، حذر وزراء مال مجموعة العشرين أمس الجمعة من تصاعد النزعة…