أخبار
الأربعاء ١٩ مارس ٢٠١٤
قُتل أمس ضابط إسرائيلي وأصيب جنود آخرون بتفجير عبوة ناسفة في هضبة الجولان السورية المحتلة، في «أخطر» تطور من نوعه منذ اتفاق فك الارتباط بين سورية وإسرائيل قبل 40 سنة، في وقت أعلنت الإدارة الأميركية تعليق عمل السفارة السورية في واشنطن وطرد موظفيها. وقال وزير الدولة البريطانية لشؤون الشرق الأوسط هيو روبرتسون لـ «الحياة» إن الدول الغربية لا تستطيع فعلياً منع حصول انتخابات رئاسية في سورية، لكنه أشار إلى أن الرئيس السوري بشار الأسد «مخطئ إذا كان يعتقد أنه سيحصل على الشرعية». وكان ناطق باسم الجيش الإسرائيلي قال إن «عبوة ناسفة انفجرت عند مرور الجنود في دورية على طول الحدود الإسرائيلية - السورية»، في إشارة إلى خط وقف اطلاق النار في منطقة فك الاشتباك بين الجانبين، لافتاً إلى أن العنف في سورية سبق وأن امتد إلى الجولان، لكن الإصابات التي وقعت في صفوف الجيش الإسرائيلي هي الأسوأ بين إصابات تتكبدها إسرائيل منذ بدء الصراع السوري قبل ثلاثة أعوام. وأعلن الناطق الإسرائيلي أن تل أبيب نقلت بعد التفجير رسائل شديدة اللهجة إلى الحكومة السورية عبر القوات الدولية لفك الاشتباك (أندوف)، مشيراً إلى أن «المدفعية الإسرائيلية أطلقت عشرات القذائف على مواقع للجيش» النظامي. وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو برد إسرائيلي «قوي»، وقال أمام حزب الليكود الذي يتزعمه: «سنتصرف بقوة لضمان أمن…
منوعات
الأحد ١٦ مارس ٢٠١٤
كشفت معلومات صحافية أن الحفريات الإسرائيلية العميقة في منطقة المسجد الأقصى وما حولها أدت إلى انهيارات أرضية وتشققات واسعة في الشارع الرئيسي لحي وادي حلوة ببلدة سلوان الأكثر التصاقاً بأسوار وأبواب القدس القديمة. وفي هذا الصدد ذكر بيان صحافي لمركز معلومات وادي حلوة أن حفرة بقطر مترين وطول خمسة أمتار حدثت في أحد أجزاء الشارع الرئيسي لوادي حلوة بالقرب من المسجد الأقصى، وظهرت أسفل الحفرة الأتربة المنهارة المجروفة إلى حفرة أعمق، كما توسعت رقعة التشققات في الشارع الرئيسي. ورجح سكان بلدة سلوان أن تكون الحفرة كشفت عن نفق جديد يجرى حفره بالمنطقة ضمن سلسلة شبكة الأنفاق أسفل حي وادي حلوة. فيما حذر المركز من حدوث انهيارات وتشققات أخطر وأوسع يكشفها هطول الأمطار على البلدة المذكورة لساعات طويلة. المصدر: الحياة
منوعات
الإثنين ١٠ مارس ٢٠١٤
جددت مجموعة قراصنة الإنترنت المعروفة باسم “أنونيموس” Anonymous تهديداتها بشن هجمة شاملة على إسرائيل كالتي شنتها العام الماضي، وذلك في السابع من نيسان/أبريل المقبل. وظهر عدد من عناصر المجموعة في مقطع فيديو نُشر على موقع مشاركة الفيديو “يوتيوب” مؤخرًا، وقالوا فيه، “نحن الأنونيموس المجهولون، سنعود إليكم مجددًا لشن مزيدٍ من الأهداف ضدكم أيها الإسرائيليون لاستمراركم في قتل الأبرياء.” وأضافوا “لن نقف مكتوفي الأيدي وأنتم تستمرون بأعمال القمع ضد الفلسطينيين. فلن نسمح لكم اليوم بمهاجمة دولةٍ مستقلة عبر حملات الكذب والخداع الذي تمارسونها، وسنستمر بالدفاع عن الأبرياء عبر الهجوم على مواقعكم الحكومية وإحباط خوادم المنظومة الإلكترونية الخاصة بكم، عدا عن سرقة البطاقات الائتمانية والحسابات المصرفية.” وحددت “أنونيموس” موعد الهجمة المرتقبة في السابع من نيسان/أبريل المقبل، وهو يصادف نفس اليوم الذي قامت فيه بهجمة العام الماضي، والتي نتج عنها اختراق مواقع حكومية إسرائيلية ومواقع بارزة لجامعات ومؤسسات مصرفية وتجارية، فضلًا عن الآلاف من الصفحات الإسرائيلية على شبكات التواصل الإجتماعي. وحملت الهجمة الإلكترونية التي شنتها المجموعة العام الفائت اسم “عملية إسرائيل” #OptIsrael، والتي جاءت دعمًا للقضية الفلسطينية، ووصفت من قبل وسائل الإعلام المحلية بأنها الأكبر ضد الكيان. http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=CXrDj7pdYlc المصدر: البوابة العربية للأخبار التقنية
أخبار
الثلاثاء ٢٥ فبراير ٢٠١٤
قصف الطيران الاسرائيلي "هدفا لحزب الله" اللبناني عند الحدود اللبنانية السورية، بحسب ما افاد مصدر امني لبناني، من دون ان يتم التأكد مما اذا كان الهدف داخل الاراضي اللبنانية ام السورية. وقال المرصد السوري لحقوق الانسان ان القصف الاسرائيلي استهدف "مركز قاعدة صواريخ" تابعة لحزب الله. وقال المصدر الامني "نفذ الطيران الاسرائيلي بعيد الساعة العاشرة والربع (20.15 ت غ) من مساء أمس غارتين على هدف لحزب الله في منطقة من سلسلة الجبال الشرقية" الحدودية. واشار المصدر الى ان الطيران "القى صاروخين" قد يكونان سقطا في ارض لبنانية. الا ان تلفزيون "المنار" التابع لحزب الله اشار الى "لا غارة اسرائيلية داخل الاراضي اللبنانية" من دون اعطاء تفاصيل اضافية. من جهته، قال المرصد السوري لحقوق الانسان في بريد الكتروني "قصف الطيران الاسرائيلي مركز قاعدة صواريخ لقوات حزب الله اللبناني التي تشارك بعمليات القلمون (السورية الحدودية مع لبنان)، قرب قريتي جنتا (لبنان) ويحفوفا (سوريا) على الحدود، ولا يعرف اذا ما كانت المنطقة داخل الاراضي السورية او اللبنانية". وروى سكان في منطقة البقاع (شرق) انهم سمعوا صوت تحليق كثيف للطيران الاسرائيلي على علو منخفض، قبل ان يسمعوا صوت انفجارين قويين. المصدر: ا ف ب