احصائيات

أخبار المؤشرات الديموغرافية الرئيسية في ابوظبي

المؤشرات الديموغرافية الرئيسية في ابوظبي

الخميس ٢٥ أغسطس ٢٠١٦

زاد عدد سكان أبوظبي 7.3% إلى مليونين و784 ألفاً و490 نسمة في منتصف العام الماضي، موزعين على 1.72 مليون نسمة في منطقة أبوظبي بنسبة 61.8%، و0.74 مليون في العين بنسبة 26.5%، والمنطقة الغربية 0.33 مليون بنسبة 11%. وحسب الكتاب الإحصائي السنوي لإمارة أبوظبي لعام 2016 الذي أصدره مركز إحصاء أبوظبي، بلغ عدد المواطنين 536.741 نسمة، أي ما يعادل 19.3% من إجمالي سكان الإمارة، ويعيش 51.5% من المواطنين في منطقة أبوظبي، و42.9% في العين، و5.7% في المنطقة الغربية. وذكر أن السكان غير المواطنين يشكلون نحو 80.7% من الإجمالي بواقع 2.243.460 نسمة. وأوضحت البيانات أن معدل الخصوبة في أبوظبي يعد ضمن الأكثر نمواً في العالم، فخلال عام 2015 بلغ معدل المواليد الخام 13.9 مولوداً، ومعدل الوفيات 1.1 حالة وفاة لكل ألف ولادة. ووفق التقرير بلغ عدد المواليد في الإمارة العام الماضي 38 ألفاً و818 مولوداً، منهم 19 ألفاً و944 ذكراً، و18 ألفاً و874 أنثى، فيما بلغ عدد الوفيات 3 آلاف و164 حالة، منهم 2193 ذكراً و971 أنثى، وخلال عام 2015 بلغ معدل المواليد لإجمالي السكان 13.9 مولوداً لكل 1000 شخص من السكان على التوالي. المصدر: البيان

أخبار 33% من حالات الطلاق خلال «سنة أولى زواج» بأبوظبي

33% من حالات الطلاق خلال «سنة أولى زواج» بأبوظبي

الأربعاء ١١ مايو ٢٠١٦

حذرت دائرة القضاء في أبوظبي من الإحصاءات غير الدقيقة لنسب الطلاق والعنوسة المسجلة في الدولة عموماً، وفي أبوظبي تحديداً، مشيرة الى انخفاض عدد حالات الطلاق الموثقة في دائرة القضاء في أبوظبي من 1872 في 2014 إلى 1813 حالة في 2015، فيما انخفض عدد حالات الطلاق التي يكون طرفاها الاثنان، أو أحد الزوجين من المواطنين من 1287 حالة طلاق في 2014 إلى 1175 في 2015. وأكدت الدائرة في ملتقى خاص أقيم بمقر الدائرة أن أغلب الإحصائيات المتداولة عبر وسائل إعلام أجنبية، وعربية، وعدد من مواقع التواصل الاجتماعي غير دقيقة، ومبنية على أنماط قياس غير مهنية. ورصدت الدائرة عدداً من المؤشرات الهامة لنسب الطلاق المسجلة في العاصمة خلال العام 2015، مبينة أن 33 في المائة من حالات الطلاق تتم خلال العام الأول من تاريخ عقد القران، فيما خلفت حالات الطلاق 1139 طفلاً وصفتهم الدراسة بـ«الضحايا». واستبعدت الإحصاءات التأثير السلبي لصلة القرابة بين الزوجين في زيادة حالات الطلاق، مشيرة إلى أن 75 في المائة من حالات الطلاق ليست من الأقارب بأي درجة، فيما بلغت نسبة المطلقين الأصغر من 30 سنة 35 في المائة من إجمالي المطلقين «الذكور»، مقابل 50 في المائة لذات الفئة العمرية من الإناث. وفي الإطار ذاته استبعدت الإحصاءات تأثير تعدد الزوجات على زيادة نسبة الطلاق، بعد أن سجلت حالات الطلاق…