أخبار
الثلاثاء ١٠ أغسطس ٢٠٢١
سمحت السلطات في سنغافورة للمجموعات التي يصل عددها إلى خمسة أشخاص ممن حصلوا على اللقاح المضاد لفيروس كورونا وشخصين ممن لم يحصلوا عليه، بتناول الوجبات داخل المطاعم اعتباراً من اليوم الثلاثاء، كجزء من التعديلات الأخيرة التي أدخلتها الدولة المدينة على القيود التي تفرضها لمكافحة تفشي وباء كورونا. وتسمح القواعد الجديدة بحضور ما يصل إلى 500 شخص من الحاصلين على اللقاح، الفعاليات المقامة داخل أماكن مغلقة، وبحد أقصى قدره 50 شخصاً من غير الحاصلين على اللقاح. كما يمكن لما يصل إلى 30 شخصاً من الحاصلين على اللقاح التواجد داخل الصالات الرياضية وبدون استخدام كمامات لممارسة الرياضة. في الوقت نفسه، يمكن لما يصل إلى 50 بالمئة من الموظفين أن يعودوا إلى مكاتبهم. وكانت وزارة الصحة ومؤسسة «إنتربرايز سنغافورة» الحكومية، حذرتا أمس الاثنين، من أن «الموظفين المكلفين بإنفاذ القانون سيقومون بإجراء عمليات الفحص الخاصة بهم، وسيتخذون إجراءات إنفاذ صارمة ضد أي مؤسسة تعمل في مجال المأكولات والمشروبات، وأي فرد لا يلتزم بهذه القواعد»، وذلك بينما تستعد الشركات إلى إعادة الفتح. وتم خلال الأسابيع الأخيرة حظر تناول الطعام داخل المطاعم ثم السماح به ثم حظره مرة أخرى، كرد فعل على أعداد حالات الإصابة بفيروس كورونا المنخفضة ولكن المتقلبة. وتأتي أحدث قرارات إعادة الفتح بعد يوم من عطلة الاستقلال السنوية، وهو الحدث الذي يتميز هذا…
أخبار
الإثنين ٠٥ يوليو ٢٠٢١
تمثلت رؤية سنغافورة الجديدة للتعامل مع فيروس كورونا بحسب تقرير نشرته شبكة "سي إن إن" العالمية بالتعامل مع الفيروس التاجي المستجد كما "لو أنه إنفلونزا".. موسمية، لتتوقف البلاد عن احتساب عدد الإصابات اليومية، كوسيلة للتعامل مع الوضع الجاري. ويمكن القول إن الرؤية الجديدة تتلخص في عدة نقاط، أولها إلغاء عمليات الإغلاق وتتبع الاتصال الجماعي، ثانياً السماح بالعودة إلى السفر الخالي من الحجر الصحي، ثالثاً استئناف التجمعات الكبيرة، رابعاً التوقف عن حساب حالات الإصابة اليومية، خامساً اقتراح نموذج التعايش مع الفيروس كأنه إنفلونزا، وأخيراً حضّ الناس على "المسؤولية الاجتماعية". ومع تشديد البلدان في جميع أنحاء منطقة آسيا والمحيط الهادئ للقيود مرة أخرى لمواجهة الانتشار المحتمل لسلالة المتحورة "دلتا"، وضعت سنغافورة رؤية جديدة في التعامل مع الجائحة من أجل عودة الحياة إلى طبيعتها. وتفيد الخطة، التي اقترحها ثلاثة أعضاء من اللجنة السنغافورية للتعامل مع كوفيد-19، بأنه سيتم إلغاء عمليات الإغلاق وتتبع الاتصال الجماعي، وسيتم السماح بالعودة إلى السفر الخالي من الحجر الصحي، واستئناف التجمعات الكبيرة. كما أن هؤلاء الأعضاء أوصوا بالتوقف عن حساب حالات الإصابة اليومية. يعد الاقتراح خروجاً جذرياً عن ما يسمى بنموذج "الانتقال الصفري" الذي اعتمدته العديد من البلدان والأقاليم – بما في ذلك مركز الأعمال الأسيوي المنافس هونغ كونغ – والتي أثبتت حتى الآن نجاحها في تجنب تفشي المرض…
منوعات
الأربعاء ٠٨ يونيو ٢٠١٦
ذكرت تقارير إعلامية محلية أن موظفي الدولة في سنغافورة لن يكون بمقدورهم الاتصال بالإنترنت باستخدام أجهزة الكمبيوتر الخاصة بأماكن العمل في العام المقبل في إطار تشديد إجراءات أمن البيانات العامة. وذكرت صحيفة ستريتس تايمز السنغافورية أن حوالي 100 ألف موظف حكومي لن يتمكنوا من الدخول إلى الإنترنت في أماكن العمل اعتباراً من مايو من العام المقبل وهي الخطوة التي وصفتها الصحيفة بأنها "غير مسبوقة". تستهدف هذه الخطوة منع تسريب البيانات الحكومية من حسابات البريد الإلكتروني أو خدمات تبادل الملفات الرقمية الخاصة بالمؤسسات العامة. في الوقت نفسه سيكون بمقدور موظفي الدولة الدخول إلى الإنترنت باستخدام أجهزة الكمبيوتر اللوحي أو الهواتف الذكية الخاصة بهم والتي لا تتصل بحسابات البريد الإلكتروني الحكومية. في الوقت نفسه سيتم تخصيص أجهزة كمبيوتر متصلة بالإنترنت بالنسبة للموظفين الذين يتطلب عملهم الاتصال بالإنترنت. المصدر: الوطن الكويتية
منوعات
الجمعة ١١ مارس ٢٠١٦
لا تزال سنغافورة أغلى مدينة في العالم للسنة الثالثة على التوالي، متقدمة على هونغ كونغ وزيوريخ وجنيف وباريس، على ما جاء في دراسة اعدتها "ذي إيكونوميست إنتليجنس يونيت". وحلت لندن في المرتبة السادسة من التصنيف، متقدمة على نيويورك ولوس أنجليس اللتين عادتا هذه السنة من بين أغلى عشر مدن في العالم نتيجة ارتفاع سعر صرف الدولار. وهذه هي أعلى مرتبة تحتلها نيويورك منذ العام 2002 وهي تقدمت 42 مرتبة في هذا التصنيف منذ العام 2011. واحتلت باريس المرتبة الخامسة وهي المدينة الوحيدة من منطقة اليورو التي تعد من بين أغلى عشر مدن في العالم. واحتلت كوبنهاغن المرتبة الثامنة بالتساوي مع سيول ولوس أنجليس. ولفتت الدراسة إلى تراجع المدن الأوروبية في هذا التصنيف من جراء انخفاض سعر صرف اليورو، شأنها في ذلك شأن بعض المدن الآسيوية مثل طوكيو (المرتبة 11) وأوساكا (المرتبة 14) اللتين تراجعتا إلى أدنى مستوى لهما في التصنيف بسبب التضخم الذي تشهده اليابان وانخفاض قيمة الين. وكانت ثلاث مدن آسيوية هي سنغافورة وهونغ كونغ وسيول من بين أغلى عشر مدن في العالم. وجاء في الدراسة أن المدن الآسيوية هي الأغلى عادة على صعيد السلع الاستهلاكية، في حين أن خدمات الترفيه هي الأغلى في المدن الأوروبية. المصدر: جريدة البيان
منوعات
الأحد ١٧ مايو ٢٠١٥
حصلت حدائق سنغافورة النباتية التي تعود لـ156 عاما على موافقة رئيسية في محاولة البلاد لضمها لقائمة التراث العالمي. وكان المجلس الدولي للآثار والمواقع الذي يقدم مشورات لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونيسكو) حول مواقع التراث العالمي قد أوصى بأن تصبح الحدائق أول موقع من نوعه في سنغافورة دون أي تحفظ. ووجد المجلس أن الحدائق أوفت بمعيارين من معايير الاختيار العشرة التي تستخدمها مواقع التراث العالمي في تحديد المواقع التراثية طبقا لبيان صحافي مشترك صادر عن الهيئة الوطنية للمتنزهات والهيئة الوطنية للتراث بالدولة المدينة. وقال نيجل تايلور مدير الحدائق إن «الموقع اضطلع بدور رئيسي في صناعة المطاط في المنطقة من خلال إجراء تجارب لحصاد مادة اللاتكس المستخدمة في صناعة المطاط خلال الحقبة الاستعمارية». وسوف تتولى لجنة التراث العالمي التابعة لليونيسكو تقييم توصيات المجلس ومن المتوقع أن تصدر قرارا نهائيا بشأنها في يوليو (تموز) المقبل. سنغافورة: «الشرق الأوسط»
منوعات
الثلاثاء ٢٤ مارس ٢٠١٥
رحل لي كوان في الساعة 3:18 صباح أمس ليغيب الموت صانع نهضة سنغافورة وأهم قادتها السياسيين. وكان لي أول رئيس حكومة في سنغافورة منذ عام 1959 بعد تخلص بلاده من الوصاية البريطانية وكان في الخامسة والثلاثين آنذاك وظل في منصبه حتى عام 1990. وولد لي لعائلة من أصول صينية في 16 سبتمبر (أيلول) 1923. وتمكن أن يحول سنغافورة من جزيرة مليئة بالمستنقعات والبعوض إلى مركز مالي عالمي واستثماري تكتظ فيه ناطحات السحب، وقفز فيه دخل الفرد 3 مرات، وتعد حكومته من بين أقل حكومات العالم فسادا. وتمتع لي بشخصية كاريزمية، واشتهر بشكل كبير بصفته المؤسس الأول لسنغافورة الحديثة وأطول رئيس وزراء في التاريخ يشغل ذلك المنصب، كما أنه واحد من أكثر الشخصيات السياسية تأثيرا في آسيا. وكان أشهر الأقوال للي كوان حول حلمه بتحويل «سنغافورة من واحة من العالم الأول في منطقة من العالم الثالث»، وهذا ما تحقق على أرض الواقع. وعرف لي كوان بشخصيته القوية الواقعية وبعقليته العملية، فمن المعروف أن تفكيره كان «بين الخليط الساحر من الجاذبية والخوف». وينسب إلى لي الذي كان محاميا، وتخرج في جامعة كمبردج البريطانية، الفضل في النهوض السريع لسنغافورة لتصبح مركزا ماليا وتجاريا عالميا وواحدة من أغنى دول العالم على أساس دخل الفرد. ولكن يذكر أن بعض المدافعين عن حقوق الإنسان انتقدوا لي…
منوعات
الإثنين ٢٣ مارس ٢٠١٥
أعلنت الحكومة في سنغافورة وفاة لي كوان يو، أول رئيس وزراء للبلاد وأحد الذين حولوا سنغافورة إلى مركز اقتصادي مهم في آسيا خلال العقود الثلاثة الماضية. وقال نجله، لي هسين لونغ، الذي يشغل منصب رئيس الوزراء حاليا في بيان إن "لي توفي بدون آلام في المستشفى العام في سنغافورة" في الساعات الأولى من يوم الاثنين. وكان لي كوان يو قد نقل إلى المستشفى في الخامس من فبراير بعد إصابته بالتهاب رئوي حاد. وأعلنت الحكومة الأسبوع الماضي أن حالته تدهورت كثيرا. وكان لي أول رئيس حكومة في سنغافورة منذ عام 1959 بعد تخلص بلاده من الوصاية البريطانية وظل في منصبه حتى عام 1990. وعرفت سنغافورة في عهده تطورا اقتصاديا مهما حيث أصبحت أحد "النمور الآسيويين." ولكن بعض المدافعين عن حقوق الإنسان انتقدوا هذا المحامي لأنه حكم البلاد بيد من حديد حيث أودع معارضين سياسيين السجن. وقدم الرئيس الأميركي باراك أوباما تعازيه في وفاة لي ووصفه بأنه "عملاق تاريخي حقيقي." المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
الأربعاء ٠٤ مارس ٢٠١٥
أظهر تقرير صادر عن مركز «إيكونوميست إنتليجنس يونيت» (إي.آي.يو) للمعلومات الاقتصادية الثلاثاء استمرار سنغافورة في المركز الأول في قائمة أغلى مدن العالم للعام الثاني على التوالي. وأظهر المسح الذي أعلنه المركز باسم "مسح إي.آي.يو لتكاليف المعيشة في مختلف أنحاء العالم" أن سنغافورة هي الأغلى بين 140 دولة في مختلف أنحاء العالم. ويعتمد المؤشر على تكاليف المعيش في نيويورك كأساس للقياس، وأشار المسح إلى أن تكاليف الحصول على مواد البقالة الأساسية في سنغافورة تزيد بنسبة 11% عنها في نيويورك وتزيد أسعار الملابس بنسبة 50% تقريبا. وبسبب نظام "شهادة الاعتماد" المعمول بها لامتلاك سيارة في سنغافورة فإن تكلفة النقل بها تزيد بمقدار 3 أمثال التكلفة في نيويورك. وتضم قائمة المدن الخمس الأغلى في العالم سنغافورة وباريس أوسلو وزيوريخ وسيدني. وقد احتفظت هذه المدن بمراكزها للعام الثاني على التوالي وهو ما اعتبره مركز "إي.آي.يو" أمر "نادر للغاية". في الوقت نفسه اعترف المركز بأنه إذا تم وضع القفزات الأخيرة في سعر الفرنك السويسري في الحسبان فإن مدينتي زيوريخ وجينيف السويسريتين ستصبحان أغلى المدن في العالم. يذكر أن هذا التقرير يصدر مرتين في العالم ويقارن أكثر من 400 سعر لحوالي 160 منتجا وخدمة في 140 مدينة في 93 دولة. المصدر: سنغافورة - د ب أ
