الجمعة ١٧ أغسطس ٢٠١٢
[caption id="attachment_9057" align="aligncenter" width="300" caption="عبد الرحمن العكيمي"][/caption] مع بروز مواقع التواصل الاجتماعي في المشهد العالمي، وتوجه الكثير من الناس بمختلف اهتماماتهم ووعيهم ورسائلهم فيسبوك إلى تويتر، نلاحظ أن من يتسيّد مشهد تويتر في السعودية بعض من رجال الدين، والإعلاميين، والفنانيين، والرياضيين، وفي ذات الوقت تجد المثقفين والأدباء في تويتر تائهين يتابعهم القليل جدا مقارنة بالآخرين، وبالتالي يضمحل تأثيرهم، حتى إن هناك الكثير ممن يتابع بعض الشباب الذي لا يغرّد سوى بالنكات أكثر مما يتابع أغلب المثقفين والأدباء. فهل هذا يدل على غياب المثقف والأديب عن تويتر؟ ولماذا غاب هؤلاء المثقفون والأدباء عن قوائم الأكثر متابعة في السعودية؟ ولماذا لا نرى تلك الأرقام الهائلة في أعداد المتابعين ليست في قوائم المثقفين والأدباء بشكل عام؟ يرى الناقد محمد العباس أنه كما في الواقع كذلك في تويتر، يشكل المثقف حالة نخبوية، ليس بالمعنى المتعالي ولكن بالمعنى البنائي، موضحا أن المثقف يتعامل مع الوقائع والأحداث والمعلومات وفق منطق تحليلي تاريخي، فيما تتعاطى الرموز الدينية…
الجمعة ١٧ أغسطس ٢٠١٢
http://youtu.be/QGYDyqKP7mA الكاتبة الكويتية الدكتورة ابتهال الخطيب في إعاده لحوارها مع الإعلامي سليمان الهتلان في برنامج“حديث الخليج" تناقش حساسية المجتمعات الخليجية من مصطلحات العلمانية والليبرالية، وترى أن ملف “البدون” ورقة بيد الحكومة الكويتية تقايض بها داخليا وخارجيا. كما توضح قناعتها بأن أي نظام ديني يقود دولة مدنية هو نكبة على مواطنيها، وتؤكد أن الربيع العربي حراك مستحق إن لم يكن متأخرا وأن الفكر سيتبع الثورات
الأحد ١٢ أغسطس ٢٠١٢
د. سليمان الهتلان، الرئيس التنفيذي للمنتدى الاستراتيجي العربي، إعلامي مخضرم، يعكس لقاؤنا معه خبرته المتنوعة في مجلس التعاون والسياسات العربية والشؤون الدولية والاقتصاد الدولي والعولمة، إضافة إلى خبرته الأكاديمية والمهنية العالية. وإلى جانب دوره الحالي في المنتدى الاستراتيجي العربي، فالدكتور الهتلان هو المستشار الرئيس لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم، كما أنه عضو في المجلس الأعلى بالمنتدى الاقتصادي العالمي، كما يكتب العديد من الأعمدة الصحفية في عدد من الصحف في منطقة مجلس التعاون ويقدم برنامجه الحواري الخاص على قناة الحرة. دعي الدكتور الهتلان أوائل هذا العام محاضرا زائرا في القيادات الإعلامية الشابة، الطالبة منى الحمودي من جامعة الإمارات، التقت الدكتور الهتلان وناقشته بصورة شيقة، وكان هذا اللقاء: س: هل لك أن تعرّفنا بشخصية الدكتور سليمان الهتلان الإعلامي والإنسان؟ د. سليمان الهتلان: إنه رجل يسعى دائما للتعلم من أخطائه وأخطاء من حوله. يؤمن بالنقد كطريقة بناءة لبناء المجتمع، وهو على يقين من أن الإعلام الجديد سيحرر الإنسان العربي من رتابة الخطاب…
السبت ١١ أغسطس ٢٠١٢
http://www.youtube.com/watch?v=_ZWtDEv9NPg برنامج المجلس على قناة سما دبي يستضيف كل من الدكتور سليمان الهتلان، سعادة أحمد شبيب الظاهري، سعادة شيخة عيسى العري لمشاهدة الحلقة الأولى (انقر هنا)
الخميس ٠٩ أغسطس ٢٠١٢
http://youtu.be/b2LN92QaiAc المفكر العماني صادق جواد سليمان يرى في إعادة لحواره مع الإعلامي سليمان الهتلان في برنامج "حديث الخليج" أن إعادة النظر في المسألة الدستورية ومسار التعليم من القضايا الهامة في عمان ، كما يرى أن مفهوم المواطنة غير مستقر لاستمرار التعامل بمفهوم الرعية ووجود من يتكفل بالتفكير عن المواطن. ويوضح أن العرب يأخذون الحكم كأنه استحقاق تاريخي أو امتياز سلطوي، ويؤكد على أن من يصل إلى الحكم يجب أن يأتي ليخدم لا ليتعالى على الناس. دبي: الهتلان بوست
السبت ٠٤ أغسطس ٢٠١٢
http://youtu.be/5Go1K02ep9s برنامج المجلس على قناة سما دبي يستضيف كل من الدكتور سليمان الهتلان، سعادة أحمد شبيب الظاهري، سعادة شيخة عيسى العري لمشاهدة الحلقة الثانية (انقر هنا)
الخميس ٠٢ أغسطس ٢٠١٢
http://youtu.be/UDT-l2JHHxg الكاتب والأكاديمي الإماراتي الدكتور علي راشد النعيمي في إعادة لحواره مع الإعلامي سليمان الهتلان في برنامج "حديث الخليج" يرى أن التداخل الإيراني في سوريا جزء من محاولة الهيمنة على المنطقة ، و يرى أن إيران بروحها العدائية تمثل التحدي الأكثر أهمية أمام الإمارات، كما يناقش أسباب تحرك الأخوان المسلمين في الإمارات لإفشال نموذجها الذي يخل بطرحهم، ويؤكد أن إقحام الدين باللعبة السياسية قاد المنطقة للمرحلة المتردية. دبي - الهتلان بوست
الخميس ١٩ يوليو ٢٠١٢
http://youtu.be/le_HeTezSPs المفكر السعودي إبراهيم البليهي يشرح بنية التخلف العربي مع الإعلامي سليمان الهتلان في إعادة للجزء الأول من حوار يبث على حلقتين في برنامج "حديث الخليج". يؤكد البليهي في حواره مع الهتلان أنه "لا مستقبل لأي مجتمع إلا بالليبرالية" . ويرى أن الشعوب لن تقع في الاستبداد مرة أخرى لأنه يتنافى مع الكرامة الإنسانية. دبي - الهتلان بوست
الخميس ١٩ يوليو ٢٠١٢
للمرة الأولى منذ إخفاء الإمام موسى الصدر، رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في لبنان، ورفيقيه، خلال زيارة لليبيا أواخر آب (اغسطس) 1978، يظهر خيط يربط عبدالله السنوسي عديل معمر القذافي ورئيس الاستخبارات العسكرية بهذه الجريمة، أو على الأقل بمحاولة إخفائها. هذا ما كشفه لـ «الحياة» نوري المسماري أمين جهاز المراسم العامة لدى القذافي، في حوار يُنشر على حلقات, وقال المسماري إن السنوسي اتصل به في تلك الفترة سائلاً ما اذا كانت السلطات الإيطالية تختم بالضرورة جواز سفر من يدخل أراضيها. ثم عاود الاتصال طالباً تأشيرات الى إيطاليا لثلاثة من الضيوف، وحين فتح المسماري واحداً من الجوازات الثلاثة وجد أنه للإمام الصدر. وأضاف المسماري أن السنوسي كان ملحاً، وأنه أرسل إليه الجوازات مع التأشيرات التي طلبها من السفير الإيطالي في طرابلس. وأكد المسماري أن الصدر لم يغادر الى روما، وأن ضابطاً ليبياً برتبة عقيد ارتدى ثياب الإمام وسافر بجوازه، ثم تعمّد ترك الجواز وسجادة الصلاة في فندق في روما. وأورد المسماري اسم العقيد…
الخميس ١٩ يوليو ٢٠١٢
المسماري: حرّضتُ الفرنسيين على مهاجمة القافلة وزوّدتُهم بإحداثيات باب العزيزية ... الحلم النووي كان موجوداً ومصنع الرابطة أسبيرين من فوق وأسلحة محظورة من تحت هذا ما تفعله السلطة المطلقة بمن يمارسها بلا رقيب ولا ضوابط. يقول الذين عرفوا معمر القذافي باكراً إنه كان شاباً متحمساً يحلم بالوحدة العربية والوقوف في وجه الظلم والاستغلال. لم يدُرْ في خُلدهم ان هذا الشاب سينفرد بالسلطة ثم ينظّم آلة قتل مروعة في الداخل والخارج. دائماً يعثر المستبد على مدّاحين ومبخّرين ومتسلّقين يسارعون إلى الانضواء تحت جناحيـه. يحجبون عنه حـقيقة مشاعر الناس فيـزداد انـفصالاً عن الواقـع. يـزداد قسوة ويـزداد تـشبـثاً بالـسلطة. في البدايات يغـمر الدم كاحـليه ثم تبـدأ رحـلة الـغرق. ينتهي المستبد سابحاً في دم شـعبه الذي يسـتنجد بالطائرات الغريبة لإنقاذه من آلة القتل. اندلعت الثورة ورفض القذافي التقاط الرسالة. صمّم على مكافحة «الجرذان». وكانت النهاية مأسوية له ولعائلته ولبعض جلاوزته. حاولنا في الحوار مع أمين المراسم نوري المسماري الاقتراب من خيمة العقيد. من خيمة…
الأربعاء ١٨ يوليو ٢٠١٢
كاد نوري المسماري يقع في الفخ الذي نُصب له. لم يُطق معمّر القذافي فكرة وجوده بعيداً في باريس ومعه سنوات من الأسرار والمشاهدات. تدخّل لدى العائلة لإقناعه بالعودة. أرسل فريقاً لاغتياله. ثم أرسل نجله المعتصم لاصطحابه وإعادته. صدّقت العائلة، أو بعض أفرادها، تطمينات القائد وسلك المسماري طريق المطار لارتكاب رحلة العودة. أنقذَتْهُ نصيحة جاءت في اللحظة الأخيرة وعاد إلى باريس. لا يغفر القذافي لمن يقفز من السفينة ويبتعد. لهذا كان المسماري مرشحاً لمواجهة مصير مشابه لما حلّ بعمر المحيشي يوم نجح العقيد في استعادته من المغرب وقتله. كان إسكات المسماري مهماً للقائد، ذلك أن أمين المراسم القريب من باب الخيمة ومن باب العزيزية سمع الكثير وشاهد الكثير، فضلاً عن انه كان يرافق القذافي كظله في الأسفار والمؤتمرات. لم يكن في ليبيا دستور ولم يكن فيها قانون. كانت البلاد تعيش على ساعة مزاج القائد. وحين يعتكر مزاجه يعاقب التقصير البسيط بالسجن في المخالفات التي لا يرى انها تستحق الشطب الكامل والإلغاء.…
الثلاثاء ١٧ يوليو ٢٠١٢
المسماري: دخل أنان الخيمة مرعوباً وأشرف القائد شخصياً على خطة إذلاله...لبس القفازات البيض كي لا يصافح مبارك وفوجئتُ ببيرلوسكوني يقترب ويقبّل يده ماذا يريد معمر القذافي أكثر من ذلك؟ جاء رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو بيرلوسكوني الى مؤتمر الشعب العام. ألقى خطاباً ثم تقدّم من قائد الثورة وقبّل يده. كان أمين المراسم نوري المسماري واقفاً قرب القائد وأثار المشهد استغرابه. لاحقاً سُئل المسماري في التلفزيون الإيطالي إن كان يشعر بالخجل لأنه عمل مع القذافي، فأجاب: «كنتُ أعمل مع ليبيا وليس مع القذافي، وكنتُ أعمل من اجل ليبيا. أنا لستُ خادماً عند القذافي لكن من يجب أن يخجل هو مَن مدَّ أمامه البساط الأحمر وطابور الشرف وعزف له الأناشيد وقبّل يده. أنا لم أفعلها». كان القذافي يشعر في قرارة نفسه أن الغرب يبحث عن وسيلة لاسترضائه وعينه على «الذهب الأسود» الذي تنام عليه ليبيا. غفر الغرب للقذافي تاريخه الدموي في الداخل وابتهج بإعادة تأهيله وتحسين صورته. جاءت المفاجأة هذه المرة من «الربيع…