إنفيديا

أخبار واشنطن تعتزم إلغاء قيود بايدن على تصدير الرقائق.. ماذا يعني ذلك؟

واشنطن تعتزم إلغاء قيود بايدن على تصدير الرقائق.. ماذا يعني ذلك؟

الخميس ٠٨ مايو ٢٠٢٥

تخطط واشنطن لإلغاء قيود رقائق الذكاء الاصطناعي التي فرضتها إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، وذلك في إطار جهد أوسع لمراجعة قيود تجارة أشباه الموصلات التي عارضتها شركات التكنولوجيا الكبرى والحكومات الأجنبية بشدة، وفقاً لما نقلته «بلومبيرغ» عن أشخاص مطلعين على الأمر. وأفادت المصادر، بأن هذه المساعي غير المؤكدة تهدف إلى إعادة صياغة سياسة أُطلقت في عهد بايدن، ووضعت الدول ضمن ثلاث فئات رئيسية لتنظيم تصدير الرقائق من شركة «إنفيديا» وغيرها. وبأن إدارة ترامب لن تُطبّق ما يُسمى بقاعدة نشر الذكاء الاصطناعي عند دخولها حيز التنفيذ في 15 مايو. كما أنها تعمل بنشاط على وضع قاعدة جديدة من شأنها تعزيز السيطرة على الرقائق في الخارج. تأتي هذه التعديلات في وقت يستعد فيه ترامب لزيارة الشرق الأوسط، حيث عبّرت عدة دول من بينها السعودية والإمارات عن استيائها من القيود التي تحدّ من قدرتها على شراء رقائق الذكاء الاصطناعي. ووفقاً للمصادر، يعمل مسؤولو الإدارة الحالية بنشاط على إعداد وبلورة قاعدة جديدة تُعزز الرقابة على الرقائق في الخارج. - بيروقراطية للغاية وكشفت قاعدة نشر الذكاء الاصطناعي، المعلن عنها في الأسبوع الأخير من ولاية بايدن، عن التزامات أمريكية جديدة لترخيص شحنات الرقائق إلى معظم أنحاء العالم، في محاولة أخيرة بعد سنوات من القيود المتصاعدة على تجارة أشباه الموصلات. كما سعت إلى منع الصين من…

منوعات البقاء للأقوى.. تجدد صراع الذكاء الاصطناعي بين «إنفيديا» و«ديب سيك»

البقاء للأقوى.. تجدد صراع الذكاء الاصطناعي بين «إنفيديا» و«ديب سيك»

الخميس ٢٧ فبراير ٢٠٢٥

عماد الدين إبراهيم:  توقعت شركة إنفيديا ارتفاع إيرادات الربع الأول يوم الأربعاء، مما يشير إلى استمرار الطلب القوي على رقائق الذكاء الاصطناعي، وقالت إن الطلبات على أشباه الموصلات الجديدة بلاكويل كانت «مذهلة». وهو الأمر الذي يفتح باب معركة شرسة مع شركة الذكاء الاصطناعي الصينية DeepSeek. صراع الذكاء الاصطناعي وتساعد توقعات الشركة في تبديد الشكوك حول تباطؤ الإنفاق على أجهزتها والذي ظهر الشهر الماضي، بعد مزاعم شركة الذكاء الاصطناعي الصينية DeepSeek بأنها طورت نماذج ذكاء اصطناعي تنافس نظيراتها الغربية مقابل جزء بسيط من تكلفتها. ومع ذلك، كانت توقعات إنفيديا بشأن هامش الربح الإجمالي في الربع الحالي أقل قليلاً من المتوقع، حيث يؤثر ارتفاع إنتاج الشركة من شرائح بلاكويل على أرباح إنفيديا. وتوقعت إنفيديا أن تهبط هوامش الربح الإجمالي في الربع الأول إلى 71%، وهو أقل من توقعات وول ستريت البالغة 72.2%، وفقاً للبيانات التي جمعتها LSEG. وارتفعت أسهمها بنسبة 1% في التعاملات الممتدة، بعد أن أغلقت مرتفعة بنسبة 3.7% في التعاملات العادية. وتعد إنفيديا المستفيد الأكبر من ارتفاع أسهم شركات الذكاء الاصطناعي، حيث ارتفعت أسهمها بأكثر من 400% على مدار العامين الماضيين. جني الأرباح وسط التحديات وقال الرئيس التنفيذي جينسن هوانج في بيان: «الطلب على بلاكويل مذهل. لقد نجحنا في زيادة الإنتاج على نطاق واسع من أجهزة الكمبيوتر العملاقة بلاكويل للذكاء…