أثير بن شكر

منوعات الإعلام الإماراتي استفاد من مناخ الحرية الذي توفره الدولة.. أثير بن شكر: ساعة أبي أحدثت فارقاً في حياتي

الإعلام الإماراتي استفاد من مناخ الحرية الذي توفره الدولة.. أثير بن شكر: ساعة أبي أحدثت فارقاً في حياتي

الأحد ٢٢ مايو ٢٠١٦

إعلامية هادئة، تتسلل إلى آذان مستمعيها بابتسامتها التي تبدو في حديثها، تمتلك شخصية جذابة، ومقومات الإعلامية الناجحة، وتعتز بعائلتها التي منحتها الثقة، وترى في ساعة والدها الراحل ضبطاً لإيقاع حياتها المهنية منذ بواكير عملها الإذاعي. إنها المذيعة الشابة أثير بن شكر من أبرز الوجوه الإعلامية عبر أثير إذاعة الأولى 107.4 FM، وفي حوار خاص مع «البيان» تحدثنا أثير عن مشوارها الإعلامي الممتع. صوت الشباب كيف التقيت بالميكروفون؟ عن طريق الصدفة، مع أنني درست الإعلام وتخصصت في مجال الفعاليات والسياحة وعملت فترة في هذا المجال، إلا أنني قررت أن ألتحق بإعلام من نوع آخر، وهو الأخبار وبدايتي كانت مع تلفزيون دبي عبر نشرة أخبار الإمارات، وعملت محررة ومراسلة، وكنت جزءا من الفريق الذي دمج مواقع التواصل الاجتماعي للمرة الأولى في نشرة أخبار بالإمارات، وبعد ذلك التحقت بالعمل مع بداية بث إذاعة الأولى 107.4 FM وهي إحدى مبادرات مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وأقدم فيها برنامج «للشباب رأي». ما هو نمط برنامج «للشباب رأي»؟ البرنامج منصة تفاعلية حوارية تعنى بالشباب الإماراتيين، وتمنحهم مساحة للتعبير عن رؤيتهم، وتراثهم، وطموحهم، وقد جاءت فكرة البرنامج من د. حصة لوتاه، والإعلامية القديرة حصة العسيلي، وإيمانهما بي كان دافعا قويا لتقديمه، ومن أهداف البرنامج سماع صوت الشباب الإماراتيين وايصال أفكارهم، والتعرف على تطلعاتهم وأمانيهم، والبرنامج يبث…