منوعات
الثلاثاء ١٠ فبراير ٢٠١٥
ماذا سيحدث خلال الأشهر القادمة لسوق النفط؟ بحسب مصرف سيتي غروب الأميركي فإن ما سيحدث هو كالتالي: أولًا، الإنتاج سيظل مرتفعًا والطلب سيظل متواضعًا والنتيجة هي أن كل الفائض عن حاجة السوق سيتم تخزينها وستمتلئ كل خزانات النفط في العالم العائمة أو البرية. ثانيًا نتيجة للفائض والتخزين ستهبط أسعار خام غرب تكساس في نيويورك إلى تحت 40 دولارا وقد تصل إلى 20 دولارا. وماذا سيحدث بعد ذلك؟ لا شيء فالإنتاج العالمي سيتراجع وستصل السوق إلى القاع بين نهاية الربع الأول وبداية الربع الثاني ثم ستعود الأسعار إلى الصعود مجددًا إذ أن بقاء النفط عند مستوى 45 إلى 55 دولارا أمر «غير مستدام»، بحسب ما قال المصرف في تقريره الصادر بالأمس والذي حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه. وقال سيتي غروب في التقرير الذي أعده محللوه من أمثال إد مورس وسيث كلينمان بأن أسعار النفط الحالية ستساعد على تناقص الاستثمارات النفطية والشركات ستوجه استثماراتها إلى الأنشطة التي تدر نقدا أسرع كإتمام الآبار التي تم حفرها سابقًا ولكنها ستتجنب الاستكشاف والتنقيب أو الحفر في آبار هامشية مكلفة. هذا الأمر بحسب المصرف سوف يزيد من معدل نضوب حقول النفط وسيؤدي إلى تناقص المعروض النفطي بالأخير. وبالنسبة لتوقعات أسعار النفط فإن سيتي غروب خفض السعر المتوقع لخام برنت خلال عام 2015 إلى 54 دولارا…
منوعات
الأحد ٠٨ فبراير ٢٠١٥
كشفت تقارير اقتصادية أن عقود سوق البتروكيماويات أبرمت عند مستوى 58 دولارا، مما يعطي مؤشرات على استمرار صعود أسعار النفط استنادا إلى فترة العقود التي تتراوح ما بين 30 و90 يوما. وأوضح الدكتور فهمي صبحة، المستشار الاقتصادي، أن توقيع عقود مبيعات البتروكيماويات في مستوى 58 دولارا يعد دافعا مطمئنا لاستمرار ارتفاع أسعار النفط خلال الربعين الأولى والثاني من العام الحالي، لافتا إلى أن مبيعات القطاع تتأثر بأسعار النفط، فانخفاض أسعار النفط يؤدي إلى انخفاض أسعار لقيم النافتا، وانخفاض تكاليف الإنتاج، وتسهم هذه العوامل في انخفاض أسعار البتروكيماويات. وأشار إلى أن السوق شهدت مخاوف خلال الفترة الماضية لعدم وضوح الرؤية وصعوبة التنبؤ بالأسعار، مع الهبوط الحاد لأسعار النفط منذ مطلع العام الحالي، متوقعا أن تتحسن الأسعار وتسجل ثباتا أفضل خلال الفترة المقبلة، خاصة مع نتائج الربع الثاني من العام الحالي. وأوضح الدكتور راشد ابانمي، رئيس مركز السياسات النفطية والتوقعات الاستراتيجية، أن هناك ارتباطا وثيقا جدا بين أسعار النفط وقطاع البتروكيماويات، وبدأت حالة القلق في المنطقة تتحسن، مما انعكس على الأسعار، مشيرا إلى أن شركات القطاع لديها دراسة عميقة. وأوضح أن سوق النفط مرت بمرحلة من ارتفاع الإنتاج مع تحسن الأوضاع في الكثير من الدول مثل ليبيا والعراق ونيجيريا التي بدأت تضخ كميات في الأسواق وأدت إلى زيادة العرض، في مقابل تباطؤ…
منوعات
الأحد ٢٥ يناير ٢٠١٥
أدى انهيار أسعار النفط لأدنى مستوياته خلال أعوام إلى خفض فاتورة استهلاك الطاقة في الصين بما يقدر بـ100 مليار دولار خلال ستة شهور فقط. ورهن بوكيانغ لين، خبير اقتصادي بارز وعميد المعهد الصيني لدراسات سياسة الطاقة، توفير المارد الآسيوي للمبلغ بحفاظ النفط على أسعاره الراهنة. وأشار لين، خلال حلقة نقاشية أقامتها CNN عن الأسواق الناشئة بمنتدى دافوس الاقتصادي، إلى أن أكبر مستورد للنفط في العالم، يأمل باستمرار تدني أسعار النفط عند معدلاتها الراهنة لمنح اقتصاده دفعة قوية . وبدور قال زو اكسشوان، حاكم مصرف بنك الشعب الصيني: "انخفاض الأسعار سيمنحنا زخما وفرصا وظيفية"، حيث سيتيح النفط الرخيص للعملاق الآسيوي فسحة من الوقت لمتابعة الإصلاحات الاقتصادية، على حد قوله. وتهاوت أسعار النفط من 116 دولار للبرميل إلى أقل من 50 دولار خلال ستة أشهر، في سلسلة تراجع تواصلت مع إحجام "الأوبك" عن خفض سقف الإنتاج. المصدر: CNN
أخبار
الخميس ٢٢ يناير ٢٠١٥
قال صندوق النقد الدولي إن الخسائر الناجمة عن انخفاض صادرات النفط قد تستنزف ما يصل إلى 300 مليار دولار من اقتصادات دول الخليج هذا العام. وذكر الصندوق في تحديث لتوقعاته لمنطقتي الشرق الأوسط وآسيا الوسطى أن الاقتصادات التي تعتمد اعتمادا كبيرا على صادرات النفط ومنها قطر والعراق وليبيا والسعودية ستكون الأكثر تضررا من هبوط أسعار الخام أكثر من 50%. وتقترب أسعار النفط حاليا من أدنى مستوياتها في ست سنوات وسط توقعات بتخمة في المعروض مرتبطة بالارتفاع الكبير غير المتوقع في إنتاج النفط الصخري الأمريكي. غير أن صندق النقد قال إن هبوط أسعار الخام لن يتمخض على الفور عن مكاسب كبيرة لمستوردي النفط في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى الذين تضرروا من توقعات تباطؤ نمو اقتصادات الشركاء التجاريين الرئيسيين في منطقة اليورو وروسيا. وخفض الصندوق هذا الأسبوع توقعاته للنمو الاقتصادي العالمي إلى 3.5% في عام 2015 مقارنة مع تقديراته في أكتوبر البالغة 3.8%. كما قلص الصندوق كثيرا من توقعاته لنمو الدول المصدرة للنفط روسيا ونيجيريا والسعودية. وقال صندوق النقد إن من المتوقع أن تسجل جميع الدول المصدرة تقريبا في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى عجزا في الموازنة هذا العام بسبب انخفاض أسعار النفط الذي دفع الصندوق إلى خفض توقعاته لنمو المنطقة بواقع نقطة مئوية مقارنة مع توقعاته في أكتوبر لتصل إلى 3.4% في…
منوعات
الجمعة ١٦ يناير ٢٠١٥
تراجع النفط الخام، الخميس، بعد جلسة الأربعاء المتقلبة، عندما انتعشت الأسعار بقوة من أدنى مستوياتها، في نحو ست سنوات، وذلك في ظل تخمة معروض عالمية. وجاء صعود العقود الآجلة لخام برنت 4.5 بالمائة، الأربعاء، في أكبر زيادة بالنسبة المئوية منذ يونيو 2012، مع قيام المتعاملين بتغطية مراكزهم في عقود خيارية حل أجلها. لكن الأجواء تظل نحو الهبوط، ليتراجع برنت الخميس 19 سنتا إلى 48.50 دولار للبرميل، بحلول الساعة 06:05 بتوقيت غرينتش. وذكر بنك الاستثمار الأميركي جيفريز إنترناشونال "نعاود خفض توقعاتنا لسعر النفط بما يتماشى مع سوق من المرجح أن تتسم بتخمة معروض على الأقل في النصف الأول من 2015". وتابع "نخفض توقعنا لسعر برنت إلى 50.25 دولار للبرميل من 72.25 دولار للبرميل في 2015، وإلى 67.50 دولار للبرميل من 83 دولارا للبرميل في 2016، وإلى 77.25 دولار للبرميل من 90 دولار للبرميل في 2017". وهبط الخام الأميركي عشرة سنتات إلى 48.38 دولار للبرميل. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
أخبار
الخميس ١٥ يناير ٢٠١٥
رجحت مصادر اقتصادية وجود 3 عوامل رئيسية كفيلة بأن تمرر حالة انخفاض أسعار النفط القائمة «بردا وسلاما» على الدول الخليجية، وتتمثل في: أسعار التعادل المنخفضة، والميزانيات العمومية القوية، والاحتياطات المالية الوافرة. وقال محيي الدين قرنفل، مدير الاستثمار في الصكوك العالمية وأدوات الدخل الثابت بشركة «فرانكلين تمبلتون» للاستثمار بالشرق الأوسط: «نجحت دول مجلس التعاون الخليجي على نحو أفضل في إدارة فوائضها التي نجمت عن الطفرة النفطية على مدى السنوات العشر الماضية، كما أن الانخفاض الكبير في معدل الديون، وتراكم كثير من الاحتياطات، سيسمحان للسعودية وقطر والإمارات والكويت بالتعامل بسهولة مع العجز الناجم عن الانخفاض في أسعار النفط لفترة طويلة من الزمن». وأكد قرنفل أنه من المرجح أن تسهم الفوائض المتراكبة في تخفيف آثار انخفاض أسعار النفط ومساعدة الحكومات في مواصلة جهودها في اتجاه التنويع الاقتصادي بعيدا عن النفط، منوها بقدرة تلك الدول على رفع الديون في دليل على علو درجة تصنيفها الائتماني من الناحية الاستثمارية. وقالت شركة «فرانكلين تمبلتون» خلال مؤتمر عقد في مدينة دبي للكشف عن تقرير للتوقعات الاقتصادية, أمس، إن تصريحات الوزراء المعنيين في دول مجلس التعاون الخليجي أخيرا تدفع لتوقع فترة من التقلبات المتزايدة في سوق النفط، التي قد تمتد حتى الربع الثاني من عام 2015. ومع توقع استمرار انخفاض أسعار النفط، يرجح إقرار دول مجلس التعاون الخليجي…
أخبار
الأربعاء ١٤ يناير ٢٠١٥
اعتبر معالي سهيل المزروعي وزير الطاقة، أن منظمة الدول المنتجة للنفط «أوبك» ليست المسؤول الوحيد عن استقرار أسواق النفط، وأكد أنها لن تخفض إنتاجها رغم تراجع الأسعار، مطالباً المنتجين من خارج المنظمة بالالتزام بالحصص السوقية والإنتاجية. وقال خلال الجلسة الافتتاحية لمنتدى الإمارات للطاقة صباح أمس في أبوظبي «لا تستطيع منظمة الدول المصدرة للنفط «اوبك»، إن تستمر في حماية أسعار النفط التي انهارت منذ يونيو الماضي»، معتبرا انه يجب الحد من ارتفاع إمدادات النفط الصخري، وقال «لا نستطيع أن نستمر بحماية سعر معين للنفط، وقد شهدنا فائضا في الإمدادات مصدره بشكل أساسي النفط الصخري، وكان يجب أن يصحح». واعتبر المزروعي انه يتعين على المنتجين من خارج أوبك أن يكونوا منطقيين فيما يتعلق بمستويات إنتاجهم، مضيفا أن الأسعار الحالية غير مستدامة بالنسبة لهؤلاء المنتجين. وأضاف «نقول للسوق وللمنتجين الآخرين، انه يتعين عليهم أن يكونوا عقلانيين، وأن يكونوا مثل أوبك، وأن يتطلعوا الى النمو في السوق». واعتبر انه لو خفضت أوبك إنتاجها، لكان المنتجون الآخرون تدخلوا ليعوضوا الإنتاج الناقص، وستكون أوبك خسرت في هذه الحالة حصة من السوق دون أن يكون لذلك تأثير على الأسعار. واعتبر المزروعي أن الأسعار الحالية غير مستدامة، خصوصا بالنسبة للمنتجين خارج منطقة الخليج، واعتبر أن سعر البرميل ما دون الخمسين دولارا لا يسمح لمنتجي النفط الصخري بالاستمرار في…
منوعات
الإثنين ١٢ يناير ٢٠١٥
قال «غولدمان ساكس» إنه خفض السعر المتوقع لخام غرب تكساس الوسيط في 2015 إلى 47.15 دولار للبرميل من 73.75 دولار، والسعر المتوقع لعام 2016 يصل إلى 65 دولاراً للبرميل، من 80 دولاراً. وقال البنك في مذكرة بتاريخ 11 كانون الثاني (يناير) إن السعر المتوقع لخام برنت في 2015 أصبح 50.40 دولار للبرميل، بدلاً من 83.75 دولار، وإنه خفض توقعه لعام 2016 إلى 70 دولاراً، للبرميل من 90 دولاراً. نيويورك - رويترز
أخبار
الخميس ٠٨ يناير ٢٠١٥
أعلن وزير الطاقة الإماراتي سهيل بن محمد المزروعي أن وفرة المعروض في أسواق النفط قد تستمر لأشهر وربما لسنوات، لكن الأسعار ستتعافى إذا تصرف المنتجون خارج “أوبك” بعقلانية. وأضاف في مقابلة لصحيفة “ذا ناشيونال” “نشهد وفرة واضحة في المعروض في السوق يحتاج امتصاصها لوقت”، لافتاً إلى أن هذه المشكلة قد تستغرق شهوراً أو سنوات بناء على نمو الانتاج الفعلي من المنتجين المستقلين خارج “أوبك”، “وإذا تصرفوا بعقلانية فقد نرى تصحيحات إيجابية خلال 2015.” هذا وأكد المزروعي أن أسعار النفط المنخفضة لن تثير ذعر دولة الإمارات، وأن السوق ستستقر في نهاية المطاف، كما ولن تؤثر الأسعار المنخفضة على خطط بلاده لزيادة طاقتها الإنتاجية حتى 3.5 مليون برميل يومياً بحلول عام 2017. واستطرد : “لقد تعاملنا مع مثل هذه التقلبات في الماضي ولن نصاب بالذعر هذه المرة. هناك زيادة في الطلب العالمي على النفط الخام وخاصة نفطنا ونعتقد أن السوق ستستقر في نهاية المطاف.” وقال المزروعي إن “قرار “أوبك” في نوفمبر تشرين الثاني بعدم خفض الانتاج “حظي بتأييد كل الأعضاء بما فيهم الإمارات العربية المتحدة ونحن واثقون من الطبيعة الاستراتيجية لمثل هذا القرار، “أوبك” ليست جزءاً من وفرة المعروض ولا يمكن لومها إذا أغرقت دول خارج أوبك السوق بالمعروض.” المصدر: CNBC عربية
أخبار
الأربعاء ٠٧ يناير ٢٠١٥
أقفل برميل النفط الثلاثاء في نيويورك على أدنى سعر له منذ نحو ست سنوات، ليستقر تحت خمسين دولارا للبرميل في سوق تسيطر عليها المخاوف من فائض كبير في العرض. وتراجع برميل النفط المرجعي الخفيف تسليم فبراير المقبل 2،11 دولارا للبرميل ليقفل على 47،93 دولارا أي أدنى إقفال له منذ الحادي والعشرين من ابريل 2009. المصدر: نيويورك - أ ف ب
أخبار
الثلاثاء ٠٦ يناير ٢٠١٥
بينما شهدت أسعار النفط هبوطا مفاجئا، أمس، أجرت المملكة العربية السعودية تخفيضات كبيرة في الأسعار الشهرية لنفطها الخام العربي الخفيف إلى المشترين في أوروبا وشركات التكرير في الولايات المتحدة، لكنها زادت الأسعار لزبائن آسيا. ففي خطوة، قال محللون إنها ترجع إلى حرص السعودية على حماية حصتها من السوق، قالت شركة النفط السعودية الحكومية (أرامكو) في بيان، إن «السعودية خفضت سعر البيع الرسمي لخامها العربي الخفيف إلى شمال غربي أوروبا 1.50 دولار للشحن في فبراير (شباط) بالمقارنة بالشهر السابق، إلى المتوسط المرجح لأسعار خام برنت منقوصا منه 4.65 دولار للبرميل أدنى مستوى له منذ عام 2009». ورفعت «أرامكو» أسعار البيع الرسمية لخامها العربي الخفيف إلى المشترين في آسيا - وهي أكبر أسواقها الإقليمية الـ3 - لشحنات فبراير، 60 سنتا عن مستواها في يناير (كانون الثاني)، إلى متوسط أسعار خامي عمان ودبي مطروحا منه 1.40 دولار للبرميل. في غضون ذلك، كسر سعر برنت حاجز 55 دولارا، وهو السعر الأقل في 5 سنوات ونصف السنة، وسط المخاوف من تخمة الإمدادات العالمية بعد أن أظهرت بيانات أن صادرات العراق النفطية وصلت إلى أعلى مستوياتها منذ 30 عاما، إضافة إلى وصول إنتاج روسيا إلى مستويات قياسية جديدة. وفقد الخامان القياسيان (برنت وغرب تكساس) أكثر من نصف قيمتيهما منذ منتصف 2014 ووصلا إلى مستويات 50 دولارا،…
أخبار
السبت ٠٣ يناير ٢٠١٥
بددت العقود الآجلة لمزيج النفط الخام برنت مكاسبها التي حققتها في التعاملات المبكرة أمس الجمعة وتراجعت إلى أدنى مستوياتها منذ عام 2009 دون 56 دولارا للبرميل في ظل تخمة المعروض التي هوت بأسعار النفط إلى النصف منذ يونيو (حزيران) وطغت على إعادة المستثمرين ترتيب مراكزهم في بداية العام استعدادا لانتعاش محتمل في نهاية المطاف. ونزل سعر برنت إلى أدنى مستوى له في أكثر من 5 سنوات مع إحجام السعودية أكبر الدول المصدرة للنفط في العالم وغيرها من كبار المنتجين الخليجيين عن خفض الإنتاج في مواجهة النمو السريع لإنتاج النفط الصخري الأميركي رغم دعوات أعضاء آخرين في منظمة أوبك لخفضه. وقال حسين أمير عبد اللهيان مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والأفريقية لـ«رويترز» يوم الخميس أن انخفاض أسعار النفط العالمية سيلحق ضررا بالدول في منطقة الشرق الأوسط ما لم تتحرك السعودية - أكبر مصدر للخام في العالم - للتصدي لهذا الانخفاض. غير أن السعودية أشارت إلى أنها مستعدة لتحمل انخفاض أسعار النفط حتى يمكنها الاحتفاظ بحصتها من السوق. وهبط سعر مزيج برنت في العقود الآجلة لتسليم فبراير (شباط) 1.21 دولار إلى 56.12 دولار للبرميل منخفضا نحو 5 في المائة عن أعلى مستوياته اليوم 58.54 دولار الذي سجله بعد 30 دقيقة من بدء التداول. ولامست الأسعار أدنى مستوياتها بعد عام 2009 عند…