منوعات
الخميس ٠٩ يونيو ٢٠١٦
من المعروف أن النساء أكثر عرضة لبعض الأمراض مثل الاكتئاب، وأمراض المناعة الذاتية، وأمراض القلب والأوعية الدموية. مع ذلك وجد باحثون أن الرجال أكثر عرضة لمجموعة أخرى من الأمراض، هي: الإنفلونزا وجد باحثون من جامعة جون هوبكنز أن هرمون الاستروجين يقلل من معدل الإصابة بالإنفلونزا. الاستروجين هو هرمون الأنوثة، وينتجه جسم الرجل بمعدل معين لا يحقق الآثار الوقائية نفسها التي توجد لدى النساء. السكري توصلت دراسة موسعة شارك فيها 95 ألف امرأة ورجل أن الرجال أكثر عرضة للإصابة بمرض السكري. يُعتقد أن السبب يرجع إلى ميل الدهون إلى التراكم حول منطقة البطن لدى الرجال، وهي المنطقة التي ترتبط بمقاومة الجسم للأنسولين. التوحد الأطفال الذكور أكثر عرضة للإصاب باضطراب طيف التوحد من الإناث. رصدت الأبحاث أن الرضع من الإناث لديهن منطقة رمادية أكثر في الدماغ مقارنة بالذكور، ويعتقد أن لهذه المنطقة صلة بمرض التوحد. السرطان بينت عدة دراسات أن الرجال أكثر عرضة من النساء للإصابة بأنواع عديدة من السرطان، على الرغم من أن بعض الأنواع أكثر شيوعاً بين النساء. تشمل قائمة الأورام التي تصيب الرجال أكثر: البروستاتا والكبد والمرئ والرئة والقولون والمستقيم. إدمان الكحول تتم معالجة إدمان الكحول حالياً كمرض وليس كعادة سيئة، وتفيد التقارير الطبية أن الرجال أكثر عرضة بكثير للإصابة بهذا النوع من الإدمان مقارنة بالنساء. اضطراب الشخصية المعادية…
منوعات
الخميس ٠٧ أبريل ٢٠١٦
لم يقتصر الاختلاف بين الرجال والنساء على السمات الشخصية والبيولوجية، ولكنه يصل إلى الأمراض، فحسب دراسة بإشراف الباحث ديفيد ميلماسي من وكالة الصحة في برشلونة، أن الجنس اللطيف يسجل أرقاما أعلى فى الإصابة بالأمراض المزمنة، وفيما يلي أبرز الأمراض التي تصيب السيدات. 1- الصداع النصفي: حسب الأرقام الميدانية تشير إلى أن الصداع النابض الذي يضرب جانبي الرأس، يصيب ثلاث نساء مقابل رجل واحد، وهو مرض وراثي يشاهد في أي مرحلة من العمر، لكن تزداد نسبته عند السيدات، ويحدث الصداع النصفي في أي وقت من اليوم، إلا أنه يزداد عند الاستيقاظ صباحا، وأحيانا تستغرق هذه النوبات فترات طويلة لتقفز من ساعات إلى أيام، وتحتد نوبات الصداع مع حركات الرأس المعتادة، لذلك يفضل استنشاق زيت النعناع أو زيت اللافندر، أو ممارسة رياضة التمدد وتساعد نسبيا فى الوقاية من الصداع النصفى. 2- هشاشة العظام: مرض صامت يستوطن الجسم من دون ضجة، إلى أن يصرح عن نفسه بكسر مفاجئ من دون سابق إنذار، وتفيد الدراسات بأنه مرض واسع الانتشار بين النساء، ويشاهد لدى واحدة من بين كل ثلاث سيدات، وهو يعد مشكلة صحية مهمة تؤثر في صحة المرأة لما يرافقه من تداعيات، مثل الكسور، والألم، وفقدان الطول، والتشوهات، وسقوط الأسنان، ويمكن الوقاية من خلال شرب 3 أكواب حليب يوميا، بالإضافة إلى ممارسة الرياضة بانتظام…