أخبار
السبت ٢٤ يونيو ٢٠١٧
قال معالي أنور قرقاش في مؤتمر صحافي عقده اليوم إنه لانية للتصعيد العسكري في الأزمة مع الدوحة، وأن قطر لم تحاول التوصل لأرضية مشتركة بشأن مطالب الدول الأربع . وقال معالية: البديل في الأزمة ليس التصعيد وإنما الفراق، فقطر لديها جدول أعمال يقوض منظومة أمن دول الخليج وما يحدث هو محاولة لوقف قطر من دعمها للإرهاب والتطرف ولا توجد دولة خليجية عملت على تقويض الأمن والاستقرار كما فعلت قطر وتسريبها لمطالب الدول الأربع قوض الوساطة الكويتية .وأردف معاليه أن سياسة قطر المستقلة يجب أن لا تؤذي العمل الجماعي لدول الخليج ولانية للتصعيد العسكري في الازمة فنحن لم نتحدث عن تغيير النظام في قطر بل تغيير الأسلوب. ودعا معالية تركيا لإعلاء المصلحة الجماعية على الحزبية.وأكد قرقاش قرقاش ان الأوروبيين مطلعون على إنفاق قطر الضخم على الكثير من الجماعات المتطرفة . المصدر: البيان
أخبار
السبت ٢٤ يونيو ٢٠١٧
قال وزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور أنور قرقاش في تغريدة له عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" : "الإنتقال المنظم لولاية العهد في السعودية دليل قوة وتماسك لنظام سياسي عريق وضارب في جذوره التاريخية، التجديد في القيادة دليل حيوية ودناميكية". وتابع قرقاش في تغريدة أخرى: "الأمير محمد بن سلمان يحمل معه آمال جيل شاب يتطلع إلى التحديث والتطوير، وفِي المنطقة نتطلع إلى دور سعودي مركزي تعززه هذه القيادة الشابة، التطوير الإيجابي في القيادة والرؤية الذي تشهده السعودية يرسل رسائل مشجعة وإيجابية عربيا ودوليا، المملكة شابة وقادرة على التجديد والقيادة". وأضاف: "نتطلع للعمل معا لتعميق التعاون مع السعودية،ونرى في هذا التوجه كل الخير، قيمنا الرئيسيّة مشتركة ومحورها الأمن والإستقرار والإعتدال والإزدهار". وختم تغريداته بالقول: "نستبشر خيرا في الأمير محمد بن سلمان، ونرى فيه الإستمرارية والتجديد، شخصيا قدرت تواضعه وإطلاعه وحسمه، سموه يحمل رؤية وتصميما لوطنه والخليج". المصدر: الإمارات اليوم
أخبار
السبت ٢٤ يونيو ٢٠١٧
قال وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، الدكتور أنور قرقاش، أمس، إن تسريب قطر لمطالب وجهت إلى الدوحة، يسعى إلى إفشال الوساطة في أزمتها مع دول عربية، ووصف التسريب بـ«مراهقة معهودة من الشقيق»، وشدد على عدم إمكانية القبول باستمرار دور قطر كحصان طروادة في محيطه الخليجي، ومصدر التمويل والمنصة الإعلامية والسياسية لأجندة التطرف. أنور قرقاش: - أزمة فقدان الثقة بالشقيق حقيقية نتجت عن توجه راوح بين المراهقة السياسية والتآمر الخطر، وشمل دعماً ممنهجاً لأجندة متطرفة ومنظمات إرهابية. - على الشقيق أن يدرك أن الحل لأزمته ليس في طهران أو بيروت أو أنقرة أو عواصم الغرب ووسائل الإعلام، بل عبر عودة الثقة به من قبل محيطه وجيرانه. وأكد أنه كان من الأعقل أن تتعامل الدوحة مع مطالب جيرانها ومشاغلهم بجدية، وأن الحل لأزمتها في عودة الثقة فيها من قبل محيطها وجيرانها، «أما دون ذلك فالطلاق واقع». وفي التفاصيل، قال قرقاش في تغريداته، إن «المطالب التي سربها الشقيق تعبر بوضوح عن عمق الأزمة نتيجة للضرر الذي سببه جراء سياساته، سنوات التآمر لها ثمن والعودة إلى الجيرة لها ثمن». وأوضح أن «أزمة فقدان الثقة في الشقيق حقيقية، نتجت عن توجه تراوح بين المراهقة السياسية إلى التآمر الخطر، وشمل دعماً ممنهجاً لأجندة متطرفة ومنظمات إرهابية». وأكد أنه «لا يمكن القبول باستمرار دور الشقيق كحصان طروادة…
أخبار
الجمعة ٢٣ يونيو ٢٠١٧
رهن الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة لشؤون الخارجية، إنهاء مقاطعة الدوحة بتنفيذ عدد من المطالب قدمتها دول الخليج، ومصر. وفي تصريحات لجريدة «الحياة» نشرت، أمس الخميس، قال قرقاش إن المطالب تتمثل في وقف تمويل التطرف، ودعم الحركات الإرهابية في سوريا وليبيا، والتوقف عن دعم «حماس» و«الإخوان المسلمين» بالمال والملاذ والإعلام، والموقف السياسي. وأكد أن حال لم تستجب الدوحة لهذه المطالب فإن قطر ستكون معزولة في محيطها الخليجي، وشدد على ضرورة أن تتوقف «الجزيرة» القطرية عن تلميع رموز الإرهاب والتحدث باسم التطرف، والتخلي عن احتضانها شخصيات مرتبطة بالإرهاب، ومطلوبة دولياً وإقليمياً، والالتزام بقرارات مجلس التعاون الخليجي، وإذا ارادت الانفصال بسياستها فالطلاق آت، وستكون معزولة في محيطها الخليجي، مشيراً إلى معاناة دول عدة من جهود قطرية مستمرة لتقويض الأمن فيها، كالبحرين ومصر. وأكد قرقاش أن أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد، وعد بتغيير سياسة بلاده من خلال اتفاق الرياض الذي وقعه، وقال حينها إنه ليس مسؤولاً عن سياسات والده. وتساءل عن أهداف الصفقات القطرية المتعلقة بتبادل رهائن في العراق وسوريا بأموال باهظة، بلغت نحو ملياري دولار، وزعت على مجموعات إرهابية، شيعية وسنية. المصدر: الخليج
أخبار
الأحد ١٨ يونيو ٢٠١٧
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية، الدكتور أنور قرقاش، أن ثقة الإمارات وحلفائها بدولة قطر «صفر»، ودعا إلى وضع آليات لمراقبة أنشطة الدوحة الداعمة للإرهاب، موضحاً أنه «يصعب الدفاع عن موقف المتآمر، وناكث العهود»، في حين شدد وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، على أنه لا يمكن أن تستمر الدوحة في سياستها الحالية، ويجب عليها وقف تمويل الإرهاب. ونقلت صحيفة «الغارديان» البريطانية، عن قرقاش قوله، إن الإمارات والسعودية ومصر والبحرين لم تعد تثق بقطر، بسبب دعمها للجماعات الإرهابية وتمويلها للمتطرفين، واستضافتها للمتشددين، ونكوصها عن كل التعهدات السابقة. وأضاف «نحن لا نثق بهم، ثقتنا بهم صفر، لذا نحن بحاجة إلى إنشاء نظام للمراقبة». وأكد قرقاش أن الهدف من إيجاد نظام مراقبة، بشأن دعم قطر للإرهاب، يهدف إلى ضمان عدم تمويل الدوحة لأنشطة التطرف وإيواء الإرهابيين، وتقديم الدعم للجماعات المتشددة. وقال: «الأمر يتعلق بتغيير قطر سلوكها، إذا حصلنا على إشارات استراتيجية واضحة بأنها ستتغير، وستتوقف عن تمويل ودعم الإرهاب، فإن هذا قد يشكل أساساً للنقاش، لكننا على كل الأحوال نحن بحاجة إلى آلية للمراقبة في هذا الصدد». وأوضح أنه «في عام 2014، حاولنا أن نفعل ما بوسعنا بالطرق الدبلوماسية، لكنها فشلت، لم يلتزم أمير قطر بما تعهد به»، ومنذ ذلك الحين أصبح واضحاً للعالم، الخط الفاصل بين الإرهاب والتطرف، وأنه لا توجد منطقة رمادية…
أخبار
الخميس ١٥ يونيو ٢٠١٧
شدد الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية على أن مجلس التعاون لدول الخليج العربية هو تجمع سياسي اقتصادي يحترم الاختلاف والاستقلالية، ولكنه يمنع التآمر والتحريض، مشدداً على أن الشقيق عليه أن يدرك أن دعمه للتطرف والإرهاب سيعزله ويجعله مطالباً بالمراجعة. وقال قرقاش على «تويتر»: إذا كان الشقيق يصرخ بضرورة احترام «سيادته واستقلاليته»، المنطق ذاته أن للأشقاء «سيادة واستقلالية» في إجراءاتهم رداً على دعمه للتطرف والإرهاب، ولكن أبعد من هذه الرؤية الضيقة المجلس الذي يجمع الشقيق بأشقائه، تجمع سياسي اقتصادي يحترم الاختلاف والاستقلالية ولكنه قطعاً يمنع التآمر والتحريض، وهنا بيت القصيد، هل توقع الشقيق أن تدخله وتحريضه المتكرر سيمر مرور الكرام؟ ألم يدرك أن دعمه للتطرف والإرهاب سيعزله وسيجعله مطالباً بالمراجعة؟ واختتم قائلاً: ونكرر أن «بطولات الحصار» الوهمي، وعبارات التأييد الحزبية المدفوعة الثمن مسبقاً لن تعفيه من معالجة سجل من التدخل والتآمر وتبني أجندة التطرف. من جهة أخرى، دعا سفير دولة الإمارات لدى الولايات المتحدة إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى النظر في نقل قاعدة واشنطن الجوية الرئيسية من قطر. وقال السفير يوسف العتيبة إن نقل قاعدة القاعدة الجوية ينبغي أن يستخدم كأداة سياسية لزيادة الضغط على الدوحة. وقال للصحفيين في واشنطن «القاعدة الجوية هي بوليصة تأمين لطيفة جداً ضد أي ضغوط إضافية، من الممكن أن ينهض أحد ما في…
أخبار
الأربعاء ١٤ يونيو ٢٠١٧
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية، الدكتور أنور قرقاش أن مفتاح الحل مع قطر هو نبذ سياسة دعم التطرف والإرهاب، مؤيداً تصريحات لوزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، شدد فيها على أن السعودية «مستعدة» لمساعدة قطر عبر مركز الملك سلمان للإغاثة، إذا احتاجت إلى ذلك، مؤكداً في الوقت نفسه أن مقاطعة قطر ليست حصاراً. في حين أكدت الهيئة العامة للطيران المدني التزامها بمنع شركات الطيران القطرية والطائرات المسجلة فيها، من الهبوط في مطارات الدولة أو العبور في أجوائها السيادية، في ظل المقاطعة التي تطبقها دولة الإمارات على قطر، مشددة على أنها ستمارس حقها في فرض مزيد من الإجراءات التي من شأنها ضمان أمن وسلامة أجوائها السيادية من أي تهديد أو مخاطر. وكتب قرقاش في تغريدة على «تويتر»، أمس: «تصريحات الأخ عادل الجبير لخصت الموقف، كلام واقعي عاقل يعززه موقع السعودية ودورها، المفتاح هو نبذ سياسة دعم التطرف والإرهاب». وكان الجبير أعلن، في وقت سابق، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الأميركي ريكس تيليرسون، أن السعودية استخدمت حقها في منع قطر من استعمال مجاليها الجوي والبحري، لكنها على الرغم من ذلك تركت الباب مفتوحاً أمام حركة العائلات المشتركة. وقال: «الموانئ مفتوحة، المطارات مفتوحة، ما قمنا به هو أننا منعنا عليهم استخدام مجالنا الجوي، وهذا حق سعودي»، وأضاف: «المجال الجوي السعودي ممنوع فقط على الخطوط…
أخبار
الثلاثاء ١٣ يونيو ٢٠١٧
أشار الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، إلى أن قطر تدوّل المقاطعة، وتطبّل إعلامياً لكسب التعاطف الدولي، لكن ستكتشف لاحقاً أن حل الأزمة سيخرج من الرياض. وقال على «تويتر»: بعد مجهود كبير لتدويل أزمته مع أشقائه، وبعد أن يطبل إعلامه، ويصرخ بمظلوميته، سيكتشف الشقيق أن الحل في الرياض عند خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية. وفيما تسعى قطر إلى تدويل الخلاف، جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس، تبنيه مواقف الدول العربية المقاطعة للدوحة، وأكد أن «معاقبة قطر» عمل إيجابي. وشدد ترامب في البيت الأبيض في حضور أعضاء حكومته، على ضرورة التصدي بقوة لمصادر تمويل الجماعات الإرهابية. وقال «أحد الأمور المهمة التي قمنا بها، وترون ذلك مع قطر... أننا أوقفنا تمويل الإرهاب. إنها معركة صعبة لكننا سننتصر فيها»، في حين دعا وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، قطر، إلى أخذ مخاوف جيرانها بجدية. كما دعا الدوحة إلى فعل المزيد للتصدي لدعم الجماعات المتطرفة، ومواصلة العمل على مواجهة تمويل هذه الجماعات. وأكد أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، أنه لن يبخل بصحته في سبيل إعادة لمِّ الشمل الخليجي، وذلك في أعقاب قطع السعودية والإمارات والبحرين ومصر، العلاقات مع دولة قطر لتورطها في دعم وتمويل الإرهاب. ونقلت وكالة الأنباء الكويتية «كونا» عن الأمير قوله، أمس، الاثنين، أن…
أخبار
الإثنين ١٢ يونيو ٢٠١٧
أكد الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية على حسابه في «تويتر»، أمس، أن من لديه مطاراً وموانئ مفتوحة ليس محاصراً. وقال الدكتور أنور قرقاش: نتوقف عند الترويج للمظلومية من الشقيق لأزمته السياسية التي صنعها تصرفه، الإجراءات السيادية تحولت إلى «حصار» وتحوّل الموضوع إلى حقوق إنسان. تفسير «الحصار» لا يتسق مع موانئ مفتوحة، ومطار مفتوح، وأسطول طائرات كبير، ولكنها عقلية التهرب من أساس الأزمة لنتوه جميعاً في التفاصيل. أضاف: هنا الخلل الكبير في التعامل مع الأزمة، فجوهر المشكلة انزلاق الشقيق في دعم التطرف، والحركات الإرهابية، وتاريخ مطوّل من استهداف استقرار جيرانه. وقال: الهروب إلى الأمام عبر اعادة تعريف «الحصار» وحقوق الانسان لا يغطي على قوائم الإرهاب وضرورة تفسيره لها والدعم الذي وفره للتطرف والفوضى، وأكد أن معالجة جوهر المشكلة عبر تغيير التوجه والتعامل الطبيعي مع المحيط هي النصيحة الصادقة، دعم التطرف والإرهاب أضر بموقعه وسمعته، ولابد من تصحيح المسار. وأكد: مازلنا نعوِّل على الحكمة والرأي الرزين لعله يخترق ضباب المكابرة والمناورة، مازلنا على ثقة بأن الكلمة المخلصة ستستبدل تلاعب الألفاظ الذي نراه، غضب الأشقاء وإجراءاتهم السيادية جاءت بعد صبر طويل على التآمر الذي طالهم، والضرر الذي لحق بهم، إن كانت المظلومية موقف فهي من حقهم، وليس من حقه. وقال: ما هكذا تورد الأبل عبر المظلومية والتدويل والتتريك، بل عبر ادراك…
أخبار
الأحد ١١ يونيو ٢٠١٧
قال معالي الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، في تغريدات على «تويتر»، إن حل الأزمة يكمن في تغيير نهج قطر من أجل تحقيق الاستقرار. والسياسات المزدوجة لقطر من دعم التطرف، تسببت في كوارث للمنطقة، وانتشار الفوضى والعنف. وقائمة الإرهابيين الذين تدعمهم وتمولهم قطر، يجب أن تكون محور الاهتمام، خاصة أن الكثيرين منهم قد فرضت عليهم عقوبات من قبل الولايات المتحدة والأمم المتحدة. وأكد مصدر سعودي مسؤول، ترحيب المملكة العربية السعودية، بتصريحات الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، حول ضرورة أن توقف دولة قطر تمويل الإرهاب. وقال المصدر إن محاربة الإرهاب والتطرف لم تعد خياراً، بقدر ما هي التزام يتطلب تحركاً حازماً وسريعاً، لقطع مصادر تمويله كافة من أي جهة كانت، وبما ينسجم مع مخرجات القمة العربية الإسلامية الأميركية. ورحّبت مملكة البحرين بتصريح الرئيس الأميركي ترامب، حول مواجهة دعم قطر المرفوض للتطرف، وضرورة وقفها تمويل ودعم الإرهاب فوراً. وأكدت الخارجية المصرية، أنه صدرت بالفعل توجيهات لسفراء مصر والسعودية والإمارات والبحرين في عدد من العواصم، لعقد لقاءات مع مسؤولي الخارجية في هذه الدول. المصدر: الاتحاد
أخبار
الأحد ١١ يونيو ٢٠١٧
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية، الدكتور أنور قرقاش، أمس، أنه لا حوار قبل التزام قطر بوقف دعم الإرهاب، مشدداً على أن أصل الأزمة الحالية يكمن في دعم الدوحة للتنظيمات الإرهابية. في حين أعلن وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، أن بلاده تريد علاقات إيجابية مع إيران، في تصميم على استمرار السلطات القطرية في سياستها التي تزعزع أمن واستقرار المنطقة، ومواصلة دعمها وتمويلها واحتضانها للتنظيمات الإرهابية والمتطرفة والطائفية. أنور قرقاش: - مواقف قطر المزدوجة من دعم الإرهاب تسببت في كوارث للمنطقة. - سياسات قطر الإقليمية أنتجت التطرف والفوضى والعنف. - الدبلوماسية هي الحل الوحيد للأزمة الحالية مع قطر. وقال قرقاش، في تغريدات على «تويتر» إنه لا حوار قبل التزام قطر بوقف دعم الإرهاب. وأضاف أن حل الأزمة يكمن في تغيير نهج قطر لمصلحة الاستقرار، مشيراً إلى أن سياسات قطر الإقليمية أنتجت التطرف والفوضى والعنف. وأكد قرقاش أن مواقف قطر المزدوجة من دعم الإرهاب تسببت في كوارث للمنطقة، مشدداً على أن الدبلوماسية هي الحل الوحيد للأزمة الحالية مع قطر. من جهته، قال وزير الخارجية القطري عقب محادثات مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في موسكو، أمس، إن بلاده تريد علاقات إيجابية مع إيران. من جهته، تعهد لافروف ببذل روسيا مساعي لحل الأزمة بين قطر وعدد من الدول الخليجية والعربية. وقال…
أخبار
السبت ١٠ يونيو ٢٠١٧
أصدر مجلس الوزراء القرار رقم (18) لسنة 2017 بشأن اعتماد قائمة الأفراد والتنظيمات الإرهابية. ونص القرار على أنه على الجهات الرقابية كافة متابعة وحصر أي أفراد أو جهات تابعة أو مرتبطة بأية علاقة مالية أو تجارية أو فنية أو أية علاقة أخرى مهما كان نوعها مع الأسماء الواردة في القائمة المرفقة واتخاذ الإجراءات اللازمة بحسب القوانين سارية المفعول في الدولة. ينشر هذا القرار في الجريدة الرسمية ويعمل به من تاريخ نشره. قال الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية، على «تويتر»: نشر «القائمة الإرهابية» فرصة لمراجعة الشقيق لسياسته، الأدلة لا نتمناها لدولة من دول التعاون، هي فرصة لتغيير الاتجاه بعيداً عن المكابرة والتصعيد. وأكد «نواة المشكلة دعم أجندة التطرف والإرهاب»، و«قائمة الإرهاب تطرح أسئلة محرجة حول توجه موتور لا يمكن تفسيره تحت عنوان الاستقلالية ورفض الوصاية». وأضاف «نعم، الحل عبر الدبلوماسية لا اللجوء إلى الحليف الإيراني والتركي، ونقطة الانطلاق معالجة مشاغل الأشقاء حول سياسة استهدفت أمنهم واستقرارهم». وتابع: «قائمة الإرهاب» دليل على سياسة انزلقت وتورطت في بحثها عن سراب الموقع والنفوذ، والشجاعة والقيادة في المراجعة والتقويم لا السير في الطريق المتعرج. ولا أرى شخصياً أننا في سياسة هدفها التصعيد، الهدف كما أراه تقويم شرر استهدف المنطقة، ويبقى البديل في انفصال الدروب بين معسكري الاعتدال والتحريض. وبرغم صعوبة الأزمة على الخليج…