منوعات
الإثنين ٢٦ يناير ٢٠١٥
كشف باحثون في وكالة الفضاء والطيران الأميركية "ناسا" أن كويكبا ضخما، يتجاوز قطره 150 مترا، سيمر بالقرب من كوكب الأرض يوم الاثنين. الكويكب الذي يحمل اسم "2004 BL86" سيبعد عن الأرض لدى مروه حوالي 1.2 مليون كيلومتر، وهي 3 أضعاف المسافة بين الأرض والقمر. وسيتمكن هواة الفلك من مشاهدة الكويكب لدى مروه عبر أجهزة التيليسكوب، ولن تكون رؤيته ممكنه بالعين المجردة. ويقول الخبراء إن هذا المرور لكويكب ضخم، لن يتكرر بالمسافة التي سيقترب بها من الأرض، حتى عام 2027، وإن آخر مرور من هذا النوع كان في عام 1999. ويؤكد باحثو ناسا أن الكويكب سيمر بأمان قرب الأرض، نظرا للمسافة البعيدة لمساره قرب كوكبنا. أبوظبي - سكاي نيوز عربية
منوعات
السبت ١٧ يناير ٢٠١٥
أظهرت دراسة نشرت نتائجها أمس في دورية (ساينس) أن النشاط البشري يدفع الأرض صوب "منطقة خطر" وذلك من خلال أربعة من بين تسعة نطاقات بيئية. وقالت الدراسة إن تغير المناخ وفقدان التنوع البيولوجي والتغيرات في استغلال الأراضي والدورات البيولوجية الكيميائية المتغيرة -التي تعود جزئيا لاستخدام الأسمدة- قد غيرت بشكل جذري من طريقة عمل الكوكب، وقالت الورقة البحثية التي تحمل عنوان "حدود الكوكب: توجيه التنمية البشرية على كوكب متغير" والتي وضعها 18 من الباحثين الدوليين البارزين إن هذه التغيرات زعزعت استقرار التفاعلات المعقدة بين البشر والمحيطات والأرض والغلاف الجوي. ويؤدي تجاوز هذه الحدود الى جعل الكوكب أقل ملاءمة والى إلحاق أضرار بجهود الحد من الفقر أو تحسين نوعية الحياة، وقال يوهان روكستروم أحد معدي الدراسة وأستاذ العلوم البيئية في جامعة ستوكهولم لمؤسسة تومسون رويترز "للمرة الأولى في تاريخ البشرية نحن بحاجة لأن نولي اهتماما بخطر زعزعة استقرار الكوكب بأسره" وعرف العلماء في عام 2009 تسعة نطاقات للكوكب وحددوا جوانب يمكن من خلالها للإنسانية أن تتطور وتزدهر، ولم يتم اجتياز النطاقات الخمس الأخرى وهي استنفاد طبقة الأوزون وحموضة المحيطات واستغلال المياه العذبة والجسيمات الدقيقة في الغلاف الجوي والتلوث الكيميائي، واجتياز هذه النطاقات لا يسبب الفوضى بشكل فوري لكنه يدفع هذا الكوكب إلى فترة من عدم وضوح الرؤية، ويعتبر العلماء تغير المناخ الحد…
منوعات
الجمعة ١٩ ديسمبر ٢٠١٤
أفادت دراسة نشرت نتائجها الخميس بأن إزالة الغابات في المنطقة المدارية بنصف الكرة الجنوبي تسهم في تفاقم ظاهرة الاحتباس الحراري وتهدد إنتاج الغذاء في العالم عن طريق الإخلال بأنماط تساقط الأمطار في أرجاء أوروبا والصين والغرب الأوسط الأمريكي. وقالت الدراسة التي اوردتها دورية (تغير مناخ الطبيعة) إنه بحلول عام 2050 قد تؤدي عمليات إزالة الغابات إلى تراجع سقوط الأمطار بالمناطق المدارية بنسبة 15 في المئة بما في ذلك مناطق الأمازون بأمريكا الجنوبية وجنوب شرق آسيا ووسط أفريقيا. ويقول الخبراء إن معظم أنشطة قطع الأشجار تجري لتهيئة الأراضي لزراعة المحاصيل ويمكن أن يتسبب هذا بدوره في خلق حلقة مفرغة من خلال زيادة درجة حرارة الأرض وخفض الانتاج الغذائي في المزارع وهو ما يجبر المزارعين على قطع مزيد من الأشجار لزراعة الأرض. وقالت ديبورا لورانس الاستاذة بجامعة فرجينيا وكبيرة المشرفين على هذه الدراسة لمؤسسة تومسون رويترز "عندما تزيل أشجار المناطق المدارية فستواجه هذه المناطق درجة عالية من الاحتباس الحراري وأشد مستوى من الجفاف". وأضافت إنه على الصعيد العالمي فان أنشطة قطع الغابات تتزايد ببطء. وقالت إن البرازيل نجحت في خفض هذه المعدلات "من خلال قصة نجاح رائعة" فيما ساء الوضع في الغابات المدارية باندونيسيا. وقالت لورانس "دأبنا على تسمية الغابات المدارية بانها ’رئتا العالم’ إلا انها صارت أكثر شبها بغدد العرق". ومضت…
منوعات
الأربعاء ٢٢ أكتوبر ٢٠١٤
بقعة ضخمة عبرت قرص الشمس وازداد حجمها بشكل دراماتيكي وأصبحت منذ اليوم كوحش وهي تتجه في طريقها الآن إلى الكرة الأرضية بحسب فلكية جدة هذا اليوم. وقالت الجمعية الفلكية في جدة إن هذه البقعة أكبر بقعة تسجل في دورة الشمس الحالية وهي البقعة الشمسية التي حدثت بعد انفجار من نوع "اكس1" ولكنه في ذلك الوقت لم يكن مواجها للأرض. وأضافت فلكية جدة منذ ذلك الوقت زاد حجم البقعة بشكل دراماتيكي وصل إلى الضعف وتطورت بشكل ملحوظ "مجال مغناطيسي بيتا – غاما – دلتا". والمسألة الآن بحسب الجمعية هي مسألة وقت قبل أن يحدث انفجار شمسي قوي جديد. يذكر أن انفجارا قويا ومرعبا سجلته المراصد الفضائية قبل أسابيع انطلق فوق الشمس من الحافة الجنوبية الشرقية وهو انفجار ضخم كفاية ليبتلع عشرات الكرات الأرضية دفعة واحدة لكنه وقع في جانب غير مقابل للأرض ولم يتسبب في أي أضرار حينها. جدة - نواف القثامي - العربية نت
منوعات
الأحد ١٥ يونيو ٢٠١٤
يبدو أن باطن الأرض يحتفظ بكميات هائلة من المياه، تختزنها طبقة صخرية من وشاح القشرة الأرضية، على أعماق تتراوح بين 410 و660 كيلومترا في جوف الأرض، وفقا لما قاله علماء، الجمعة. ونقلت وكالة "رويترز" للأنباء، عن أستاذ الجيوفيزياء بجامعة نورث وسترن، ستيف جاك وبسن، قوله: "ربما تكون هذه الكميات من المياه، تعادل أو تفوق كمية المياه مجتمعة في المحيطات. هذا يغير أفكارنا عن تركيب الأرض. وأضاف في مقابلة "ما نتحدث عنه لم يعد ماء سائلا على هذه الأعماق الكبيرة. إن وزن مئات الكيلومترات من الصخور، وارتفاع درجة الحرارة عن ألف درجة مئوية، يعملان على تحليل الماء إلى مكوناته الأساسية. إنه ماء ليس قابلا للاستخراج، وليس مصدرا للماء على أية حال". ومضى يقول إن هبوط الماء إلى طبقة الوشاح بالقشرة الأرضية، مرتبطا بالمعادن خلال تكوين الصفائح البنائية للأرض، وهي عملية بطيئة معقدة، تضمنت تحرك ألواح صخرية ضخمة، أسهم في تكوين سطح الأرض. وعندما وصلت المعادن المرتبطة بهذه المياه إلى أعماق معينة، تحللت في عملية تسمى الجفاف، وانفصال الماء، ما أسهم في تكوين طبقة الصهير. وتشيع عملية الجفاف في طبقة الوشاح ما يمثل مصدر الصهير في كثير من البراكين. المصدر: سكاي نيوز عربية
منوعات
السبت ٠٧ يونيو ٢٠١٤
أظهر بحث جديد أن الصخور التي جلبها رواد فضاء المركبة «أبوللو» من القمر قبل أكثر من 40 عاماً تحمل آثاراً لكوكب بحجم كوكب المريخ يعتقد العلماء أنه صدم الأرض وأدى إلى تكون القمر. وقال علماء ألمان: «إنهم رصدوا اختلافاً كيميائياً بسيطاً بين صخور الأرض وصخور القمر، وأن هناك حاجة لمزيد من الدراسة لتأكيد هذا الدليل الذي ظل مبهماً لفترة طويلة وهو أن مادة من جسم آخر غير الأرض أسهمت في تكوين القمر قبل نحو 4.5 بليون عام». ويعتقد العلماء أن القمر تشكل من سحابة من الركام أطلقت في الفضاء بعد أن اصطدم كوكب الأرض بجسم آخر بحجم كوكب المريخ اسمه «ثيا». وللكواكب المختلفة في المجموعة الشمسية تراكيب كيماوية مختلفة، لذا يعتقد العلماء أن صخور القمر ربما تحمل آثاراً كيماوية تدل على الجسم الذي ارتطم بالأرض، وظل الدليل على هذه النظرية مبهماً حتى اللحظة. وقال المشرف على الدراسة دانييل هيرفارتس من جامعة كولونيا في ألمانيا: «طورنا تقنية تضمن انفصالاً تاماً لنظائر الأكسجين عن الغازات الأخرى التي تترك أثراً»، وأضاف أن «الفروق طفيفة ويصعب اكتشافها ولكنها موجودة». وذكر العلماء أن النتائج تشير إلى أن تركيبة القمر هي من «ثيا» بنسبة 50 في المئة ومن الأرض بنسبة 50 في المئة وذلك على رغم من أن هناك حاجة لمزيد من العمل لتأكيد هذه التقديرات.…
منوعات
الخميس ٠١ مايو ٢٠١٤
قال علماء، الأربعاء، إنهم اكتشفوا كوكباً خارج المجموعة الشمسية، يبعد حوالي 63 سنة ضوئية عن كوكب الأرض، يدور حول نفسه بسرعة جنونية. وأوضح العلماء أن سرعة دوران الكوكب، الذي أطلق عليه اسم "بيتا بيكتوريس"، حول نفسه تفوق مثيلتها في أي كوكب بمجموعتنا الشمسية إذ تصل إلى 100 ألف كيلومتر في الساعة تقريباً. وسرعة دوران كوكب المشتري، وهو الأسرع في المجموعة الشمسية حوالي 47 ألف كيلومتر في الساعة، بينما سرعة دوران كوكب الأرض 1700 كيلومتر في الساعة تقريباً. ويبلغ طول اليوم على كوكب "بيتا بيكتوريس" 8 ساعات فقط، مقارنة بعشر ساعات على كوكب المشتري و24 ساعة على كوكب الأرض. ورصد العلماء، الذين نشروا نتائج الاكتشاف في دورية "نيتشر"، حوالي 1800 كوكب خارج المجموعة الشمسية، لكن لا يعرفون إلا القليل عنها مثل تكوين هذه الكواكب وكيفية دورانها حول نجومها. وكوكب "بيتا بيكتوريس" أحد أفضل ما درسه العلماء من بين هذه الكواكب. وهو أحد 12 كوكباً فقط منها أمكن للعلماء رصدها مباشرة وليس بوسائل الرصد غير المباشر التي يمكن للعلماء من خلالها رصد تأثير الكوكب على النجم الذي يدور حوله. وقال أستاذ الفلك بجامعة ليدن في هولندا وأحد الباحثين الذين اكتشفوا الكوكب الجديد بيرهارد براندل: "لو عرفنا المزيد عن الكواكب الأخرى مثل درجة الحرارة عليها وغلافها الجوي وسرعة دورانها فسوف نرى كم هو…
منوعات
السبت ١٩ أبريل ٢٠١٤
عثر العلماء لأول مرة على كوكب بحجم كوكب الأرض يدور في فلك حول نجم بعيد في منطقة يمكن أن تسمح بوجود حياة فيها. وهذا الاكتشاف الذي أعلن عنه العلماء اليوم الخميس هو الأقرب إلى إيجاد توأم حقيقي لكوكب الأرض. ويقع النجم المعروف باسم كيبلر 186 الذي يدور في فلكه هذا الكوكب على بعد نحو 500 سنة ضوئية ضمن مجموعة نجمية تسمى مجموعة الدجاجة. والنجم أصغر من الشمس ويميل لونه إلى الحمرة. وقال الفلكي توماس باركلي من مركز بحوث إيمز التابع لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) في موفيت فيلد بولاية كاليفورنيا إن ذلك الكوكب- الذي سمي كيبلر 186-إف - وهو الأبعد عن نجمه تصله إشعاعات من النجم كيبلر 186 تعادل ثلث الإشعاعات التي تصل إلى كوكب الأرض من الشمس مما يعني أن فترة الظهيرة في ذلك العالم قريبة بشكل أو بآخر من الوضع على الأرض قبل ساعة من مغيب شمسنا. وبعد هذا الكوكب عن شمسه مناسب لجعل الماء -إذا وجد- سائلا على سطحه. وهي حالة قد يرى العلماء أنها ضرورية للحياة. وقال باركلي وهو ضمن فريق من العلماء أعلنوا هذا الاكتشاف في مجلة العلوم هذا الأسبوع "هذا الكوكب ابن عم الأرض وليس توأمها." وكانت ناسا قد أطلقت التلسكوب الفضائي كيبلر عام 2009 للبحث في نحو 150 ألف نجم مستهدف عن آثار…
منوعات
الخميس ٢٠ مارس ٢٠١٤
صورة مقربة للشمس التقطت بواسطة تلسكوب خاص تابع لوكالة الفضاء الأميركية ناسا - أرشيفية قال باحثون أميركيون إن الكرة الأرضية تفادت "بأعجوبة" انفجارات شمسية قوية في عام 2012 كانت ستلحق ضررا شديدا بشبكات الكهرباء وتعطل عمل الأقمار الاصطناعية في الفضاء. وقالت الباحثة الفيزيائية بجامعة كاليفورنيا جانيت لومان إن الانفجارات كانت ستحدث "دمارا في المجال المغناطيسي للأرض يعادل شدة العاصفة الشمسية التي وقعت عام 1859 وعرفت باسم حدث كارينغتون"، مشيرة إلى أنها كانت أكبر عاصفة مغناطيسية شمسية تسجل على الإطلاق. وذكرت دراسة في 2013 إن عاصفة شمسية كتلك التي عصفت بالأرض في 1859 قد تكبد الاقتصاد العالمي الحالي خسائر تقدر بحوالي 2.6 تريليون دولار. وأوضحت لومان أن انفجارات هائلة لرياح شمسية ومجالات مغناطيسية حدثت بالفضاء في 23 يوليو 2012 كانت ستتجه مباشرة إلى الأرض لو وقعت قبل ذلك التاريخ بتسعة أيام، وفق ما ذكرت وكالة رويترز. وأضافت أن الانفجارات التي يطلق عليها "الانبعاثات الإكليلية الضخمة" حملت باتجاه الجنوب مجالات مغناطيسية وكانت ستصطدم بالمجال الأرضي المتجه شمالا، ما يسبب تحولا في الموجات الكهربائية يحدث على الأرجح تحولات كهربائية تشعل نيران. وأشارت لومان إلى أن المجالات كانت ستتداخل أيضا مع الأقمار الاصطناعية. وكان هذا الحدث الذي كشفته مركبة الفضاء "ستريو إيه" التابعة لإدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) موضوع دراسة أعدتها لومان وعدد آخر…
منوعات
الثلاثاء ١٨ مارس ٢٠١٤
تتعرض مناطق شمال تشيلي لزلزال جديد كل 12 دقيقة منذ وقوع الزلزال القوي الذي بلغت قوته 6.7 ريختر مطلع الأسبوع، والذي دفع السلطات لإعلان حالة التأهب تحسباً من حدوث موجات مد بحري عاتية. وسجل الموقع الإلكتروني للمركز الوطني للزلازل، التابع لجامعة تشيلي، وقوع 100 زلزال تقريباً تتراوح قوتها بين 2.9 ريختر إلى 6 ريختر أمس (الإثنين) في الفترة ما بين الـ12 صباحاً وحتى السابعة مساءً بالتوقيت المحلي. ولا يشعر سكان شمال تشيلي بهذه الزلازل، ونصفها على الأقل هزات ارتدادية للزلزال الأول القوي، باستثناء هؤلاء الذين يقطنون الأدوار العليا من المباني. ووقعت زلازل أخرى قوية في المنطقة مثل ذلك الذي شعر به السكان في الساعة 02.11 بالتوقيت المحلي وكانت شدته 6.3 ريختر، وتبعه زلزالان بقوة 5.1 ريختر وآخر بقوة 5.2 ريختر بعدها بثماني دقائق. وتعد تشيلي من البلدان الأكثر تعرضاً للزلازل في العالم، إذ وقع بها اثنان من أكبر ستة زلازل سجلت في التاريخ، كانت أشدها في عام 1960 بقوة 9.5 درجات، وآخر في شباط(فبراير) 2010 بقوة 8.8 درجات والذي أسفر عن مصرع 524 شخصاً. المصدر/الحياة
منوعات
الثلاثاء ١٨ مارس ٢٠١٤
شهدت جميع مناطق الكرة الأرضية أمس الأحد، ظاهرة «تساوي الليل والنهار» التي تتكرر مرتين كل عام. وأوضح باحث فلكي أن الشمس «بلغت أقصى ميل لها جهة الجنوب في فصل الشتاء الماضي، وحينئذ بدأت تتقهقر ناحية الشمال لفصل الصيف المقبل». وذكر رئيس مرصد الزعاق للدراسات الفلكية والجيوفيزيائية الباحث الفلكي الدكتور خالد صالح الزعاق، أنه «في أثناء رحلة الشمس من الجنوب إلى الشمال تمر على نقطة الاعتدال الربيعي، فتتعامد أشعة الشمس على محيط خط الاستواء، فتشرق الشمس من نقطة الشرق تماماً وتغرب في منطقة الغرب تماماً، فيتساوى الليل والنهار طولاً في جميع أنحاء الكرة الأرضية». وأضاف الزعاق: «يصبح طول الليل والنهار 12 ساعة لكل منهما، ما يجعل الشمس تشرق صباحاً في نفس موعد غروبها مساء، ويكون لكل بلد توقيته الخاص، أي أن الشمس ستكون عمودية على خط الاستواء. وهذا يعني أن الشمس ستكون في كبد السماء في هذه المناطق وقت الظهر في حين أنها ستكون منحرفة عن كبد السماء وقت الظهر في بقية المناطق بزاوية تساوي خط العرض الجغرافي للمنطقة». ولفت إلى أن هذا «من الناحية الحسابية، أما الواقع فيكون طول النهار ليومي الانقلاب الخريفي والربيعي أطول من الليل بدقائق معدودة، ولا تعارض بينهما، ولكنه قد يحدث أحياناً أن يكون بين بدايتهما فاصل زمني قصير. وعزى ذلك إلى «الارتفاع عن سطح البحر،…
منوعات
الأربعاء ٠٥ مارس ٢٠١٤
تعتزم وكالة الفضاء الأوروبية "إي إس إيه" إطلاق مرصد فضائي بحلول عام 2024 للبحث عن كواكب خارج نظامنا الشمسي يمكن أن تكون الحياة على سطحها ممكنة. ويطلق على البعثة اسم "بلاتو"، وهو اختصار لـــ "تحركات الكواكب وتموجات النجوم". وتوقع لوران جيزون، المدير المشارك لمعهد ماكس بلانك لأبحاث النظام الشمسي في غوتنغن بألمانيا الذي يشارك في البعثة، أن "بلاتو سيكتشف كواكب شبيهة بالأرض مع متطلبات أساسية ضرورية للحياة". وسقيّم مركز بيانات معهد ماكس بلانك لأبحاث النظام الشمسي بيانات "بلاتو". ومن المقرر ان يعمل "بلاتو" المجهز بــ 34 من التلسكوبات والكاميرات الصغيرة، على تغطية مساحة تبلغ نحو 1.5 مليون كيلومتر من الأرض، وسيرصد ما يصل إلى مليون نجم من النجوم القريبة. وسيُطلق المرصد على متن صاروخ من طراز "سويوز" الروسية من قاعدة لإطلاق المركبات الفضائية التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية في بلدية كورو بإقليم جويانا الفرنسي من أجل مهمة أولي تستمر لمدة ست سنوات. ولكي يكتشف "بلاتو" الكواكب الواقعة خارج المجموعة الشمسية، فإنه يبحث عن الانخفاضات الصغيرة العادية في درجة سطوع النجوم، في الوقت الذي تتحرك الكواكب الدوارة أمامها. كما سيعمل على استكشاف النشاط الزلزالي في أي نجوم وجد أن لها كواكب تابعة لها، مما يتيح تحديد كتلة النجوم ونصف قطرها وعمرها. وإلى جانب المراقبات الأرضية للسرعة الشعاعية - تحركات النجوم ذهابا وإيابا…