منوعات
الجمعة ١٩ ديسمبر ٢٠١٤
حققت سوق الأسهم السعودية أمس أعلى ارتفاع يومي منذ أكثر من ستة أعوام، مستفيدة من زخم تطمينات حكومية جديدة بشأن الاقتصاد السعودي، وأنهى المؤشر التعاملات مرتفعاً 8.92 في المئة، مسجلاً 8321.55 نقطة. وكان مؤشر السوق سجل أعلى ارتفاع يومي له بنسبة 9.51 في المئة، في نهاية تعاملات 29 تشرين الثاني (نوفمبر) 2008. وتجاوبت سوق الأسهم سريعاً مع التصريحات المطمئنة لوزير البترول والثروة المعدنية المهندس علـى النعيمــي، التي جاءت بعد 24 ساعة من التصريحات الإيجابية من وزير المالية الدكتور إبراهيم العساف أول من أمس، حول استمرار المشاريع التنموية الكبيرة. وقال النعيمي في تصريحات بثتها وكالة الأنباء السعودية (واس) أمس، إن «المملكة لديها اقتصاد متين، وسمعة عالمية ممتازة، وصناعة نفطية متطورة، وعملاء يصل عددهم إلى نحو 80 شركة، في غالبية دول العالم، واحتياطات مالية ضخمة». وشدد على أن «المملكة قامت بمشاريع ضخمة في البنية التحتية، وبتطوير الصناعات النفطية والتعدينية والبتروكيماوية وغيرها، بشكل متين خلال الأعوام الماضية، ما يجعل الاقتصاد والصناعة السعودية قادرة على تحمل تذبذبات موقتة في دخل المملكة من النفط، وأن السعودية ماضية في سياستها المتوازنة بشكل راسخ وقوي». واعتبر وزير البترول والثروة المعدنية أن «ما تمرُّ به السوق النفطية والدولية الآن مشكلة طارئة، سببها تضافر عوامل عدة في وقت واحد». وأضاف أن من الصعب أن تأخذ المملكة أو منظمة «أوبك»…
منوعات
الخميس ١٨ ديسمبر ٢٠١٤
غلبت الإيجابية والإغلاقات الخضراء على مؤشرات أسواق المنطقة في تعاملات جلسة يوم أمس، حيث تراجع المؤشر العام لسوق دبي بنسبة 1.64 في المائة ليغلق مؤشرها العام عند مستوى 3033 نقطة بضغط قاده قطاع العقارات. وفي المقابل ارتفع المؤشر العام للبورصة السعودية بنسبة 4.21 في المائة ليغلق المؤشر عند مستوى 7638.9 نقطة بدعم من غالبية قطاعاتها قاده قطاع الفنادق والسياحة. بينما تراجعت البورصة الكويتية بنسبة 0.9 في المائة ليغلق مؤشرها العام عند مستوى 6115.63 نقطة بضغط قاده قطاع اتصالات. وفي المقابل ارتفعت البورصة القطرية بنسبة 1.12 في المائة ليغلق مؤشرها العام عند مستوى 11181.65 نقطة بدعم قاده قطاع البنوك والخدمات المالية. * البورصة السعودية ترتفع * ارتفع مؤشر سوق الأسهم السعودية العام في تعاملات جلسة يوم أمس بواقع 308.6 نقطة أو ما نسبته 4.21 في المائة ليغلق عند مستوى 7638.9 نقطة، وجاء هذا الارتفاع بدعم قاده قطاع الفنادق والسياحة، وارتفعت قيم وأحجام التداولات، حيث قام المستثمرون بتناقل ملكية 404.8 مليون سهم بقيمة 8.5 مليار ريال نفذت من خلال 178.1 ألف صفقة، وارتفعت أسعار أسهم 118 شركة مقابل انخفاض أسعار أسهم 42 شركة. وعلى الصعيد القطاعي، تراجع قطاع النقل بنسبة 5.57 في المائة تلاه قطاع الإعلام والنشر بنسبة 3.36 في المائة، وفي المقابل ارتفعت كافة قطاعات السوق بقيادة قطاع الفنادق والسياحة بنسبة…
أخبار
الثلاثاء ١٦ ديسمبر ٢٠١٤
وصل سوق الأسهم السعودي خسائره لليوم الثامن على التوالي منخفضاً بنسبة 7.4% حيث تراجع حتى الآن ما يقارب 600 نقطة والمؤشر عند 7304 نقطة. وكان المؤشر قد أغلق يوم أمس دون حاجز 8000 نقطة عند 7904 نقطة خاسراً 214 نقطة بنسبة 2.6 في المائة، في ظل قيم التداول التي تجاوزت 7 مليارات ريال، وجاء التراجع في جميع القطاعات. المصدر: الرياض
أخبار
الإثنين ١٥ ديسمبر ٢٠١٤
تراجعت الأسهم السعودية اليوم للجلسة السابعة على التوالي، لتكسر حاجز 8000 نقطة وتغلق عند 7904 نقطة خاسرة 214 نقطة بنسبة 2.6 في المائة، في ظل قيم التداول التي تجاوزت 7 مليارات ريال، وجاء التراجع في جميع القطاعات، وكان المؤشر قد افتتح تداولات اليوم على ارتفاع بـ 133 ولكن عاد لينخفض بشكل كبير قبل الإغلاق بساعة. وكان سوق الأسهم قد أغلق يوم أمس في أولى جلساته لهذا الأسبوع على تراجع بنسبة 3.21% خاسراً 274 نقطة على المؤشر الذي أغلق على 8119 نقطة. المصدر: الرياض - الرياض الإلكتروني
منوعات
الإثنين ٠٤ أغسطس ٢٠١٤
سجلت سوق الأسهم السعودية مع أول أيام تعاملاتها بعد إجازة عيد الفطر، ارتفاعات جديدة بلغت قيمتها نحو 88 نقطة، متجاهلة بذلك الانخفاضات الحادة التي منيت بها أسواق المال العالمية مع ختام تعاملاتها الأسبوعية يوم الجمعة الماضي وأسواق المال الخليجية والعربية يوم أمس، وسط حالات من القلق بدأت تسيطر على تلك الأسواق. وحقق مؤشر سوق الأسهم السعودي، يوم أمس، أفضل إغلاق على الإطلاق منذ يناير (كانون الثاني) 2008. مسجلا بذلك ارتفاعات جديدة للجلسة الرابعة على التوالي، عقب قرار مجلس الوزراء في البلاد بفتح المجال أمام المؤسسات المالية الأجنبية للشراء والبيع في سوق الأسهم السعودية، في قرار تاريخي يعد الأول من نوعه على مستوى السوق المالية في البلاد. وتعد المكررات الربحية لسوق الأسهم السعودية وكثير من شركاتها المدرجة عند مناطق «عادلة» خلال الفترة الحالية، إلا أن الارتفاعات الكبيرة في الأيام الأخيرة من تعاملات شهر رمضان، وما حققه مؤشر السوق يوم أمس من مكاسب، قد يُنتج عمليات جني أرباح «طبيعية» خلال الأيام القليلة المقبلة. وفي هذا الإطار، يمثل استقرار الاقتصاد السعودي، أداة جذب قوية لرؤوس أموال المؤسسات الأجنبية في حال السماح لها بالدخول المباشر في سوق الأسهم السعودية، وسط معلومات تؤكد أن المؤسسات المالية الأجنبية بدأت تجري اتصالاتها ببيوت الخبرة المالية للاستفسار عن واقع سوق الأسهم السعودية والفرص المتاحة فيها. وفي ذات السياق،…