أخبار
الجمعة ٢٥ أبريل ٢٠٢٥
وام / أقامت كنيسة القديس فرنسيس الأسيزي في بيت العائلة الإبراهيمية بأبوظبي الخميس قداساً تذكارياً لـ"البابا فرنسيس" الذي وافته المنية يوم الاثنين الماضي عن عمر ناهز 88 عاماً. وترأس القدّاس رئيس الأساقفة المطران كريستوف زخيا القسيس السفير البابوي لدى دولة الإمارات بمشاركة المطران باولو مارتينيلي الفرنسيسكاني النائب الرسولي في جنوب شبه الجزيرة العربية وبحضور أفراد من المجتمع المسيحي، ومشاركة عدد من ممثلي البعثات الدبلوماسية في الدولة. حضر القدّاس معالي الشيخ سالم بن خالد القاسمي وزير الثقافة واللواء خليفة محمد الخييلي مدير قطاع المالية والخدمات بشرطة أبوظبي وسعادة المهندس حمد علي الظاهري وكيل دائرة تنمية المجتمع وعدد من المسؤولين. ووضعت صورة قداسة البابا فرانسيس الراحل في وسط الكنيسة مع إضاءة الشموع في ظل أجواء من الحزن على رحيل قداسته الذي كان رمزاً للتسامح والمحبة وحمل رسالة عنوانها البساطة والقرب من الناس وذلك في ليلة استثنائية من التأمل والروحانية، احتضنتها دولة الإمارات في إطار من الوحدة الإيمانية والتقارب الإنساني، وذلك في بيت العائلة الإبراهيمية، أحد أبرز رموز التسامح والتعايش في الدولة. وبعد الإنجيل المقدّس، ألقى المطران كريستوف زخيا القسيس عظة انطلاقًا من بعض الأفكار والكلمات الخالدة التي كرّرها قداسة البابا فرنسيس. وقال إن قداسة البابا فرنسيس حمل رسالة السلام للعالم بكل تواضع ووضوح، وكان إيمانه شهادة حية، عبّر عنها من خلال بساطة…
أخبار
الإثنين ٢١ أبريل ٢٠٢٥
نعى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية. وعبّر سموه في منشور باللغة الإنجليزية على منصة "إكس" عن بالغ حزنه لوفاة قداسة البابا فرنسيس، مؤكداً أن "إرثه في التواضع مصدر إلهام للعديد من المجتمعات حول العالم".
أخبار
الإثنين ٢١ أبريل ٢٠٢٥
وام/ بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، برقية تعزية إلى الكاردينال كيفن فاريل كاميرلينغو الكنيسة الرومانية المقدسة، بوفاة قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة ، نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تعزية، مماثلتين إلى الكاردينال كيفن فاريل كاميرلينغو الكنيسة الرومانية المقدسة.
أخبار
الأحد ٢٣ فبراير ٢٠٢٥
وام/ بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، برقية إلى قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان متمنياً لقداسة البابا فرنسيس الشفاء العاجل وذلك إثر العارض الصحي الذي تعرض له، داعياً المولى عز وجل أن يمتعه بدوام الصحة والعافية. كما بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله” وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتين مماثلتين إلى قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان.
أخبار
الأحد ١٣ أكتوبر ٢٠٢٤
طالب البابا فرنسيس الأحدبـ"احترام" قوة الأمم المتحدة الموقتة في لبنان، وذلك بعدما جُرح خمسةعلى الأقل من عناصر اليونيفيل في الأيام الاخيرة خلال معارك تدور بين القواتالإسرائيلية وحزب الله في جنوب لبنان. وقال البابا "أنا قريب من كل الناس المعنيين، فلسطين، إسرائيل، لبنان،حيث أطلب احترام قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة". إلى الآن لم تثمر جهود وقف المعارك في لبنان وغزة. وقال البابا في ختام صلاة التبشير الملائكي "أدعومجددا إلى وقف فوري لإطلاق النار على كل الجبهات وإلى مواصلة مسارات الدبلوماسية والحوار من أجل التوصل للسلام". وتابع "أصلي من أجل كل الضحايا، من أجل النازحين ومن أجل الرهائن،وآمل أن تنتهي قريبا هذه المعاناة الكبرى التي لا لزوم لها والتي تسببها الكراهيةوالانتقام". وأضاف البابا "أيها الإخوة والأخوات، الحرب وهم. لن تجلب السلام أبدا،ولن تجلب الأمن أبدا، إنها هزيمة للجميع، خصوصا بسبب اعتقاد (الأطراف) أنهم لايُقهرون. رجاء توقفوا". المصدر: البيان
أخبار
الأحد ٢٨ يناير ٢٠٢٤
حث البابا فرنسيس، اليوم الأحد، على احترام المدنيين في مناطق الصراع، وقال إن الناس سئموا الحروب التي وصفها بأنها «كارثة للشعوب وهزيمة للإنسانية». ودعا بابا الفاتيكان، خلال عظة أثناء صلاة في ساحة القديس بطرس، إلى السماح بعبور المساعدات الإنسانية إلى ميانمار، وقال إنه يجب احترام السكان أيضا في الشرق الأوسط. كما أشار إلى معاناة المدنيين في أوكرانيا. وأكد البابا فرنسيس أيضا أنه تلقى «بسعادة» نبأ إطلاق سراح مجموعة من الأشخاص، من بينهم ست راهبات، في هايتي بعد أسبوع تقريبا من خطفهم. وكان البابا قد دعا الأسبوع، الماضي، إلى إطلاق سراح أولئك المختطفين. ودأب بابا الفاتيكان، في عظاته وزياراته المختلفة، على الدعوة إلى السلام وإنهاء الحروب واحترام القانون الدولي. المصدر: آ ف ب
أخبار
الأحد ٠٣ ديسمبر ٢٠٢٣
وام / وقع قداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف اليوم إعلانًا لدعم العمل المناخي العاجل، وذلك على هامش مشاركتهما عبر تقنيةِ الفيديو في افتتاح جناح الأديان في مؤتمر الأطراف “COP28” في مدينة إكسبو دبي. وخلال احتفالية رسمية تم بث رسالتي فيديو من البابا فرنسيس والإمام الأكبر أحمد الطيب شيخ الأزهر إلى الوفود المشاركة في مؤتمر الأطراف COP28؛ حيث شارك الرمزان الدينيَّان رسالتيهما حول الأمل والحالة الطارئة لتعزيز العمل المناخي. ووقَّع البابا فرنسيس والإمام الأكبر أحمد الطيب على البيان المشترك بين الأديان بشأن العمل المناخي لمؤتمر الأطراف COP28 ، الذي يهدف إلى تسخير التأثير الجماعي لممثلي الأديان من أجل إلهام الإنسانية لتعزيز العدالة البيئيَّة؛ اعترافًا بأن الغالبية العظمى من سكان العالم ينتمون إلى الأديان. ومثل البيان الذي استند إلى مُثُل العدالة، وتفادي أي تأثير ضار، وتعزيز الانسجام مع جميع الكائنات الحية، نداءً قويًّا للعمل المناخي موجهًا إلى رؤساء الدول والحكومات والمجتمع المدني وقادة الأعمال، ويحث على الاستجابات السريعة، ومنها تسريع تحولات الطاقة، وحماية أمنا الأرض، واعتماد أنماط حياة دائرية تتماشى مع الطبيعة والاعتماد السريع للطاقة النَّظيفة. وشارك في صياغة هذا البيان المشترك لفيفٌ من كبار قادة الأديان من مختلف أنحاء العالم قُبيَل انعقاد مؤتمر الأطراف COP28، وذلك خلال قمة قادة الأديان العالمية…
أخبار
الإثنين ٠٣ يوليو ٢٠٢٣
/وام/ أكّد قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، تقديره العميق لدولة الإمارات العربية المتحدة، ودورها في نشر ثقافة السلام والتسامح والتعايش في المنطقة والعالم، معتبراً أن عظمة أي بلد في العالم لا تقاس بالثروة فحسب، بل بدورها الملموس في نشر قيم السلام والأخوة والتعايش والدفاع عنها. كما أعرب قداسته، عن تقديره الكبير لالتزام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بدعم الجهود الدولية من أجل السلام والتسامح، معلقاً على ذلك بالقول: "إن الاستثمار في الثقافة يعزّز انحسارَ الحقد ويسهم في نموَّ الحضارة والازدهار". وأعرب قداسته في حوار أجرته معه صحيفة "الاتحاد" ونشرته في عددها الصادر اليوم، عن تقديره الكبير لالتزام صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان بمكافحة الأمراض في جميع أنحاء العالم، ونشر مبادئ "وثيقة الأخوة الإنسانية" من خلال مبادرات ملموسة تهدف إلى تحسين حياة المحرومين والمرضى، وقال: "إنني ممتن لسموه ولالتزام الإمارات بتحويل تعاليم الوثيقة إلى أعمال ملموسة، فالخير يجب أن يكون عالمياً، لأن الأخوة عالمية بطبيعتها". ووصف قداسة البابا، المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، بأنه مثال رائع للقائد بعيد النظر الذي بنى وطنه على التسامح والتعايش والتعليم والشباب، مؤكداً أن أبناءه يسيرون على نهجه ذاته. وطمأن قداسته خلال الحوار، الملايين حول العالم وكل من صلى…
أخبار
الخميس ٠٧ أبريل ٢٠٢٢
من خارج السياق، زفّ الرئيس اللبناني ميشال عون للبنانيين خبر زيارة قداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية إلى لبنان، في يونيو المقبل، بموجب نصّ الرسالة الخطيّة التي كان تسلّمها من السفير البابوي المونسنيور جوزيف سبيتري، مستبقاً بذلك الأصول الدبلوماسيّة والأدبيّات البروتوكوليّة التي تترك حرية تحديد توقيت الإعلان الرسمي عن أجندة تحرّكات البابا ومواعيد زياراته الخارجية. وعليه، ارتفع منسوب الكلام عن بروز «بقعة ضوء» في آخر النفق المظلم في لبنان، وتمثلت بالإعلان عن زيارة قداسة البابا للبنان، وسط التعويل عليها في أن تحمل تباشير خير وانفراج، خصوصاً إذا سبقها انفراج في الأزمات الإقليمية والدولية، وكذلك انتهاء الاستحقاق النيابي إلى نتائج تؤسّس لقيام سلطة جديدة تدفع البلاد إلى آفاق الانفراج على كلّ المستويات. وأمام هكذا حدث تاريخي كبير، يريده البابا أن يكون بمثابة رسالة دعم للبنان «الوطن والكيان والهوية»، وفق ما تردّد، لم يتوانَ عون عن «حرْق» موعد الزيارة البابويّة المرتقبة من عموم اللبنانيين، و«حشْرها» في زاوية ضيقة تحصر أبعادها ومعانيها السامية ضمن خانة «تلبية» الدعوة العونيّة، الأمر الذي سرعان ما أثار حفيظة الدوائر الفاتيكانيّة، باعتباره «استثماراً شعبوياً مرفوضاً» في زيارة قداسة البابا فرنسيس للبنان، كما رأت مصادر مواكبة للتعليقات الواردة من الفاتيكان، والتي اختزنت «غضباً واضحاً» من إفشاء الرئيس اللبناني فحوى المداولات التي تمّت بينه وبين السفير البابوي حول موعد زيارة…
أخبار
الجمعة ٢٥ ديسمبر ٢٠٢٠
دعا البابا فرنسيس دول العالم اليوم الجمعة في رسالته بمناسبة عيد الميلاد إلى أن تكون لقاحات كوفيد-19 متاحة للجميع، قائلا إن حواجز النزعات الوطنية لا يمكن أن توقف جائحة لا تعترف بالحدود بين الدول. وأدلى فرنسيس بكلمته المعتادة التي تحمل عنوان (إلى مدينة روما والعالم) من داخل الفاتيكان، وتم بثها عبر الإنترنت، بدلا من أن يلقيها من الشرفة الوسطى لكاتدرائية القديس بطرس في حضور عشرات الآلاف من الزوار. وهيمن الوباء وما ترتب عليه من تبعات على الصعيدين الاجتماعي والاقتصادي على رسالة فرنسيس التي دعا فيها إلى وحدة العالم وإلى مساعدة الدول التي تتقلب في جمر الصراعات والأزمات الإنسانية. وقال "في هذه اللحظة من عمر التاريخ، بما تحمله من أزمات بيئية واختلالات اقتصادية واجتماعية خطيرة تفاقمها جائحة فيروس كورونا، من المهم للغاية أن نعترف ببعضنا البعض كإخوة وأخوات". وشدد على أن الصحة قضية عالمية، منتقدا فيما يبدو ما يُسمى "قومية اللقاح"، التي يخشى مسؤولو الأمم المتحدة من أن تفاقم الجائحة إذا كانت البلدان الفقيرة آخر من يحصل على اللقاح. وقال "أتمنى (أن يحيي الرب) في زعماء السياسة وقادة الحكومات روح التعاون الدولي، بدءا من الرعاية الصحية، بما يضمن للجميع الحصول على اللقاحات والعلاج. في مواجهة التحدي الذي لا يعترف بالحدود، لا يمكن أن نقيم الأسوار. كلنا في نفس السفينة". ويقضي الإيطاليون…
أخبار
الخميس ١٤ مايو ٢٠٢٠
دعا قداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية إلى الصلاة ِ معًا كإخوة من أجل التحرّر من جميع الأوبئة منوها بمبادرة اللجنة العليا للأخوة الإنسانية بهذا الصدد . وقال :نصلّي جميعنا إخوة وأخوات من جميع الطوائف الدينية: يوم صلاة وصوم وتوبة تنظّمه اللجنة العليا للأخوة الإنسانية.. كل فرد منا سيصلّي وستصلّي أيضًا الجماعات والطوائف الدينية: سيرفعون الصلاة إلى الله، جميعهم كإخوة، متّحدين في الأخوّة التي تجمعنا في هذه المرحلة الأليمة وفي هذه المأساة.. نتّحد اليوم، رجالا ونساء من جميع الطوائف الدينية، في الصلاة والتوبة لنطلب نعمة الشفاء من هذا الوباء. وأضاف :جميعنا متّحدون ككائنات بشريّة وكإخوة ونرفع الصلاة إلى الله كلٌّ بحسب ثقافته وتقليده ومعتقداته وإنما كإخوة وهذا ما يُهمّ: إخوة يصومون ويطلبون المغفرة من الله على خطايانا ..لقد جاء هذا الوباء كفيضان وكضربة قاضية.. لقد بدأنا نستيقظ قليلاً، ولكن هناك العديد من الأوبئة الأخرى التي تُميت الناس ونحن لا نتنبّه لها وننظر إلى الجهة الأخرى. نحن غير واعين أحيانًا أمام المآسي التي تحصل في هذه المرحلة في العالم فخلال الأشهر الأربعة من هذه السنة توفي ثلاثة ملايين وسبعمائة ألف شخص بسبب الجوع. وأكد أن هذا الوباء ينبغي أن يجعلنا نفكّر في الأوبئة الأخرى الموجودة في العالم. وهي كثيرة! وباء الحروب والجوع وغيرها. لكن الأهم هو أننا اليوم، وبفضل شجاعة اللجنة…
أخبار
الثلاثاء ٠٣ مارس ٢٠٢٠
ذكرت صحيفة (إل ميساجيرو) الإيطالية اليوم الثلاثاء أن البابا فرنسيس الذي ألغى اعتكافا للصوم لأول مرة في تاريخه البابوي بسبب إصابته بنزلة برد، جاءت تحاليله خالية من فيروس كورونا المستجد. وقال ماتيو بروني المتحدث باسم الفاتيكان إنه ليس لديه تعليق فوري على تقرير الصحيفة. وألغى البابا (83 عاما) معظم اللقاءات الجماهيرية الأسبوع الماضي. وخضع لجراحة لاستئصال جزء من إحدى رئتيه قبل عشرات السنين بسبب مرض أصابه. ويأتي مرض البابا في وقت تكافح فيه إيطاليا تفشيا للفيروس حيث ارتفع عدد الوفيات بسبب كورونا في البلاد إلى 52 أمس الاثنين كما قفز إجمالي عدد حالات الإصابة المؤكدة ليتجاوز الألفين. وكان بابا الفاتيكان، فرنسيس الثاني، أعلن الأحد، أن نزلة برد ستمنعه من المشاركة في خلوة روحية لمدة أسبوع خارج العاصمة الإيطالية، روما، ولم يُعلق الفاتيكان على أنباء حول إصابته بفيروس كورونا. وتأثر صوت البابا بنزلة البرد التي يعاني منها أثناء حديثه من نافذته في ساحة سان بيتر، وقد قطع كلمته أكثر من مرة نتيجة للسعال. وقال البابا فرنسيس: "للأسف ستجبرني نزلة البرد على عدم المشاركة هذا العام (في الخلوة الروحية)"، وأشار إلى أنه سيتابع التأملات من منزله وأكد أنه سيشارك روحيا في هذه المناسبة. وكان قد أعلن الفاتيكان الخميس أن البابا يعاني من "وعكة صحية متوسطة الحدة"، ما أجبره على إلغاء المناسبات العامة…