أخبار
الأربعاء ٠٦ ديسمبر ٢٠١٧
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تحدث هاتفيا مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، حيث أطلعه، على نيته نقل السفارة الأمريكية من «تل أبيب» إلى القدس، كما هاتف ترامب العاهل الأردني عبد الله الثاني، والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ورئيس الوزراء «الإسرائيلي» بنيامين نتنياهو وبحث معهم الوضع في القدس. وأبلغ ترامب العاهل الأردني نيته المضي قدما في نقل سفارة الولايات المتحدة في «إسرائيل» إلى القدس، فيما حذر الملك، ترامب من «خطورة اتخاذ أي قرار خارج إطار حل شامل يحقق إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس»، مؤكدا أن «القدس هي مفتاح تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعالم». وأجرى الملك اتصالاً هاتفياً مع محمود عباس أكد خلاله «دعم الأردن الكامل للفلسطينيين في الحفاظ على حقوقهم التاريخية الراسخة في مدينة القدس»، كما أكد «ضرورة العمل يدا واحدة لمواجهة تبعات هذا القرار، والتصدي لما يقوض آمال الشعب الفلسطيني في إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس». وصرح السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية بأنه تم خلال الاتصال مع السيسي تناول القرار المزمع اتخاذه من قبل الإدارة الأمريكية بشأن نقل سفارة الولايات المتحدة إلى القدس، حيث أكد الرئيس على الموقف المصري الثابت بشأن الحفاظ على الوضعية القانونية للقدس في إطار المرجعيات الدولية والقرارات الأممية ذات الصلة، مؤكداً ضرورة العمل على عدم تعقيد الوضع بالمنطقة…
أخبار
الأربعاء ١٧ مايو ٢٠١٧
نفى مستشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب للأمن القومي أن يكون ترامب «تسبب بثغرة في الأمن القومي»، بعدما أفادت تقارير أنه كشف معلومات سرية للغاية تتعلق بتنظيم «داعش» لمسؤولين روس، فيما أكد الرئيس الأميركي على حقه «المطلق» في تبادل معلومات تتعلق بالإرهاب والسلامة الجوية مع موسكو، فيما اعتبر الكرملين هذه الانباء بأنها «من دون معنى» ولا تستحق النفي أو التأكيد. وقال مستشار الأمن القومي الجنرال هربرت ريموند ماكماستر في ايجاز أمام البيت الأبيض إن «الفرضية التي يرتكز عليها هذا التقرير بأن الحديث كان غير مناسب وأنه تسبب بثغرة من أي نوع كان في الأمن القومي، خاطئة». ولم يؤكد ماكماستر أو ينفي إن كان ترامب كشف معلومات غاية في السرية حيث قال «ما لا نقوم به هو أننا لا نناقش ما هو السري وما هو ليس سريا». وأضاف «ما يمكنني قوله لكم هو أنه في سياق المحادثة، ما ناقشه الرئيس مع وزير الخارجية الروسي كان مناسباً والمحادثة كانت متناسبة مع التبادل الدوري للمعلومات بين الرئيس وأي من القادة الذين يتعاطى معهم». وكشف ماكماستر كذلك أن الرئيس لم يكن على علم بمصدر المعلومات التي تبادلها مع لافروف وكيسلياك. ولدى سؤاله عن المخاوف فيما إذا كان ترامب عرض علاقات أجهزة الاستخبارات الأميركية إلى الخطر عبر تبادله المعلومات، رد ماكماستر «لست قلقا على الإطلاق من…
أخبار
السبت ٢٥ فبراير ٢٠١٧
قال ممثلون لمنظمات إعلامية إن البيت الأبيض استبعد عدداً من المنظمات الإعلامية الأميركية الرئيسية من حضور إفادة صحفية عقدها المتحدث باسم البيت الأبيض. ولم يسمح البيت الأبيض لـ«سي.إن.إن» و«نيويورك تايمز» و«بوليتيكو» و«لوس أنجلوس تايمز» و«بازفيد» بحضور الإفادة في مكتب المتحدث شون سبايسر. وعقدت الإفادة من دون كاميرات بدلاً من الإفادة الصحفية اليومية المعتادة التي ينقلها التلفزيون في غرفة الإفادات الصحفية بالبيت الأبيض. ولم يذكر سبايسر سبباً لاستبعاد هذه المنظمات الإعلامية بشكل خاص وهو قرار أثار احتجاجات قوية. وحضرت رويترز الإفادة إلى جانب نحو 10 منظمات إخبارية أخرى ومن بينها بلومبرج و(سي.بي.إس). وقال سبايسر إن فريقه قرر عقد الإفادة من دون كاميرات في مكتبه بدلاً من إفادة كاملة في غرفة الإفادات الصحفية الأوسع بالبيت الأبيض. وقال «مهمتنا التأكد من أننا نستجيب للإعلاميين. نرغب في التأكيد أننا نجيب على الأسئلة الخاصة بكم ولكننا لسنا في حاجة لعمل كل شيء أمام الكاميرا كل يوم». وانسحب مراسلون من أسوشيتد برس وتايم مجازين من الإفادة بعد سماع أن آخرين منعوا من الحضور. والإفادات من دون كاميرات أمر غير معتاد. وعادة ما يدعو البيت الأبيض وسائل إعلام مختارة من أجل الإفادات وعادة بشأن موضوعات معينة. لكن الإفادات في البيت الأبيض عادة ما تكون مفتوحة لكل وسائل الإعلام ويكون هناك حرية في توجيه أي أسئلة. وقالت ستيفاني…
أخبار
الأحد ٢٢ يناير ٢٠١٧
اتهم البيت الأبيض وسائل الإعلام بالتحكم في الصور لتقليل عدد الحشد الذي حضر حفل تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في هجوم جديد في إطار معركة تدور منذ فترة طويلة بين الرئيس الجديد والمؤسسات الإعلامية التي تغطي أخباره. وفي بيان ساخن غير معتاد الليلة الماضية هاجم شون سبايسر المتحدث باسم البيت الأبيض الصور التي نُشرت على تويتر وأظهرت مساحات كبيرة شاغرة في متنزه ناشيونال مول أثناء حفل التنصيب يوم الجمعة. وقال سبايسر في بيان مقتضب "كان هذا أكبر عدد من المشاهدين على الإطلاق يتابع حفل تنصيب . بشكل شخصي وحول العالم. "هذه المحاولات لتقليل الاهتمام بحفل التنصيب مخجلة وخطأ." وقدرت حكومة مدينة واشنطن أن 1.8 مليون شخص حضروا حفل تنصيب باراك أوباما في 2009 مما يجعله أكبر تجمع على الإطلاق في متنزه ناشيونال مول. المصدر: الاتحاد
أخبار
الأربعاء ٠٤ يناير ٢٠١٧
توقع شون سبايسر الذي عينه الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ناطقا باسم البيت الأبيض أن يستخدم ترامب حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" للإعلان عن قراراته السياسية الكبرى. وقال سبايسر إن وجود 45 مليون متابع للرئيس ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي أمر يخيف وسائل الإعلام الأمريكية. وأوضح الناطق باسم البيت الأبيض أن ترامب لا يحتاج إلى أن يمرر تعليقاته وتصريحاته إلى الناس عبر وسائل الإعلام، مشيرا إلى أن الرئيس ترامب يحصل على النتائج حين يغرد. وكان خبراء السياسة الخارجية قد انتقدوا ترامب حين قال الشهر الماضي عبر حسابه في (تويتر)، "إن على أمريكا أن تعزز وتوسع قدراتها النووية بشكل كبير". المصدر: صحيفة الجزيرة
أخبار
الأربعاء ٢٧ أبريل ٢٠١٦
قال مسؤول بجهاز أمن الرئاسة الأميركي، اليوم الأربعاء، إن البيت الأبيض أغلق للمرة الثانية في يومين بسبب حادث أمني. وقال المسؤول الذي طلب عدم نشر اسمه إن الجهاز يجمع المعلومات بشأن الحادث الذي وقع قرب سور البيت الأبيض ولم يقع على الأرجح داخل المبنى الرئاسي. وأغلقت قوات الأمن شارع بنسلفانيا الواقع أمام البيت الأبيض ولافاييت بارك إلى الشمال وتوقفت عدة سيارات شرطة أمام البيت الأبيض. كان جهاز أمن الرئاسة ألقى أمس الثلاثاء القبض على رجل فر من حادث سطو بعدما قفز فوق السور الغربي لمبنى أيزنهاور الإداري الذي يقع داخل مجمع البيت الأبيض. المصدر: الإتحاد
منوعات
الأربعاء ٠٧ مايو ٢٠١٤
عمد جهاز الأمن السري الأميركي، الموكل حماية الرئيس باراك أوباما، إلى إغلاق البيت الأبيض لأسباب أمنية، تتعلق بدخول سيارة إلى منطقة محمية في الشارع المؤدي إلى المبنى. وأفادت شبكة (سي إن إن) الأميركية انه تم إغلاق البيت الأبيض لأسباب أمنية، نتيجة دخول سيارة إلى منطقة محمية في الشارع المؤدي إلى المبنى. ونقلت عن الناطق باسم جهاز الأمن السري ان سبب الإغلاق جاء بعد أن لحقت سيارة بموكب ودخلت إلى المنطقة المحمية، وعندها قام مسؤولون بالشرطة بإيقافها واحتجز سائقها. وذكر مصدر مطلع على هذه المسألة، انه تبين ان "السائق يحمل تصريحاً يسمح له بالدخول إلى وزارة المالية"، وهو المبنى القريب من البيت الأبيض في جادة بنسلفانيا. واستمر الإغلاق طوال ساعة كاملة، وتم رفعه بعد التأكد من استتباب الأمن في البيت الأبيض ومحيطه. المصدر: واشنطن - يو بي أي
منوعات
الثلاثاء ٠١ أبريل ٢٠١٤
حكمت قاضية فدرالية أميركية الاثنين على شاب أميركي يبلغ من العمر 23 عاما بالسجن 25 سنة لإطلاقه النار على البيت الأبيض في تشرين الثاني/نوفمبر 2011. وكان أوسكار راميرو اورتيغا-هرنانديز توجه في 11 تشرين الثاني/نوفمبر 2011 من ولاية أيداهو حيث يقيم، إلى مقر الرئاسة في العاصمة الفدرالية، مجتازا حوالي أربعة آلاف كيلومتر، ولدى وصوله أطلق ثماني رصاصات على الأقل باتجاه البيت الأبيض الذي كان يومها خاليا من الرئيس وأسرته. وبعد خمسة أيام من الواقعة، في 16 تشرين الثاني/نوفمبر 2011، اعتقلت السلطات الشاب وأخضعته لفحوص عقلية ونفسية أثبتت اهليته الجنائية، وبناء عليه وجهت إليه في كانون الثاني/يناير 2012 تهمة محاولة اغتيال الرئيس الأميركي. وفي أيلول/سبتمبر 2013 اعترف الشاب بتهمتي الاعتداء على أحد معالم الولايات المتحدة وإطلاق اعيرة نارية، كما "أقر بأن الهجوم كان عملا إرهابيا". وإضافة إلى عقوبة السجن، حكمت القاضية الفدرالية روزماري كوليير على المتهم بدفع مبلغ مالي قدره 94 ألف دولار تعويضا عن الأضرار المادية التي لحقت بالبيت الأبيض جراء الطلقات النارية. كما حكمت القاضية على المتهم بخمس سنوات تحت المراقبة القضائية. وقال المدعي العام رونالد مايتشن في بيان أعلن فيه الحكم أن هذا الرجل كان مدفوعا "بالحقد على الرئيس" والرغبة في إطلاق "ثورة" ضد الحكومة الفدرالية. وأضاف أن عقوبة السجن 25 عاما تبرهن لكل من يريد أن يأتي إلى…